أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - الشتيوي جوهر - نحو المواصلة النضالية الثورية ضد - منظومة 23 أوكتوبر الإخوانية ، الهيمنة الإستعمارية ، قيس سعيد















المزيد.....

نحو المواصلة النضالية الثورية ضد - منظومة 23 أوكتوبر الإخوانية ، الهيمنة الإستعمارية ، قيس سعيد


الشتيوي جوهر

الحوار المتمدن-العدد: 7996 - 2024 / 6 / 2 - 10:12
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


على مر العقود لم يكن نضال الشعب التونسي نضالا عابرا بل خاض فيه عموم المضطهدين معارك نضالية هامة ضد النظام اللاوطني العميل من أجل حقوقهم و مطالبهم الإقتصادية و الإجتماعية ، فقد شهدت المسيرة النضالية إنتفاضات عارمة التي أهمها إنتفاضة 1984 و إنتفاضة الحوض المنجمي و أخرها إنتفاضة 17 ديسمبر ذات المضامين المعمقة و التي الأولى التي وصلت لارقى مراحلها و شهدت صداما واضحا مع نظام العمالة و الإستعمار و حققت ضمنها منجزات نضالية هامة و بقيت أخرة عالقة دون التحقق في ضل مسار الإلتفاف الذي قاده الإخوان بتخطبط و تدبير أمريكي ، لكن رغم ذلك بقيت شعارات 17 ديسمبر راسخة في ذاكرة الجماهير الشعبية المناضلة في كل حراك تخوضه و في كل صدام واضح مع حكم الإخوان العميل و لعل حدث 25 جويلية الذي مثل تتويجا و منجزا لمعترك شائك و حالك من النضالات خيض ضد حكم الإخوان البريق الذي أعاد شعارت 17 ديسمبر لموقعها و مثل شعلة للشعب التونسي و قواه المناضلة من أجل مواصلة الطريق النضالي الثوري نحو تحقيق أهداف الإنتفاضة الشعبية الواقعة منذ عقد و السير النضالي الوطني الثوري نحو افق التحرر الوطني و الإشتراكي
تفاقم أزمة النظام و الإفلاس السياسي لمنظومة 23 أوكتوبر
على نهج نفس الخيارات السياسية و الإقتصادية السابقة و في منحى نحو تكريسها كان حكم الإخوان في هذه العشرية الواقعة فسوى في المرحلة الإنتقالية التي عقدت في ضلها إتفاقيات مع الترك و الإمبريالية الأمريكية و عمقت الهيمنة الإستعمارية الإوروبية إضافة لتفاقم المديونية و نهب المال و العام و الفساد المالي و الإداري و كذلك من جانب أخر خدمة الأجندة الإستعمارية في تدعيم الإستعمار و التقسيم على الوطن العربي و ما إرتبط بذلك في التسفير و إنتشار الإرهاب و الإغتيال السياسي .
أو في المرحليتين اللاحقين ما بعد 2014 و 2019 التي إستفخلت فيها الأزمة على عموم الأصعدة و المستويات بأكثر حدة و أثر لتخلف اخيرا وضعا في منتهى الرداءة كانت سماته الإنهيار المالي و الإقتصادي و الإفلاس رافق ذلك الأزمة السياسية عارمة في مؤسسات الحكم حيث غدت حكومة المشيشي سوى مشاهدا حقيرا للوضع المأزوم دون أي ردة فعل أو وعود او قرار و البرلمان مسرحا للخصامات و المعارك الطفولية غائبا عن دوره و مهامه التشريعية موقعه الهام في السلطة السياسية و يذكر كذلك الأزمة الصحية المتفاقمة و غياب أي إجراءات للحد من تفاقمها و أسلوب اللامبالات في التعاطي إزائها في أشد المراحل.
وضع الإنهيار الشامل على عموم الأصعدة و المستويات لمنظمومة 23 أوكتوبر اصبح عبئا ثقيلا على الشعب التونسي الذي خاض حراكا ضده في مواعيد و مراحل متعددة أخرها في جانفي 2021 ، فما كان الرد الشعبي في ذروته إلا الخروج بحشود غفيرة يوم 25 جويلية مناديا بحل البرلمان و إسقاط الحكومة و حل معضلة الإفلاس الإقتصادي و تداعياته الإجتماعية الوخيمة ، أي في مواجهة واضحة مع مواطن الأزمة و السلطة السياسية بشكل واضح تعبيرا عن وعيه بالمسؤولين و المتسببين في الأزمة و قد تمكن من تحقيق خطوة و مكسب إيجابي في مطالبه المطروحة عبر الإجراءات التي أعلنها قيس سعيد في تجميد البرلمان و حل الحكومة التي مثلت منطلقا من أجل المواصلة النضالية الثورية من أجل تحقيق الأهداف النضالية محورية في الإطاحة الشاملة بمنظومة الحكم الإخوانية و سير في ذلك الركب نحو تخقيق اهداف الإنتفاضة الديسمبرية

قيس سغيد ما بعد 25 جويلية
مثلت الإجراءات المعلن عنها في ليلة 25 جويلية إستجابة جزئية للمطالب المطروحة التي تصب في خانة إسقاط حكم الإخوان لحقها ما بعد ذلك في 22 سبتمبر قرارات دعمت هذا التوجه التي تمثل مضمونها في إبطال العمل بدستور 2014 ، لكن غاب عن ذلك كل منتظر شعبي في إجرائات أو قرارات تحد من الأزمة الإقتصادية و تداعياتها الإجتماعية و تمثل تصديا للمافيات و هيمتهم الإقتصادية ، فبين اشهر أوت و سبتمير و أوكتوبر ونوفمير و ديسمبر قد تفاقمت معانات الشعب من غلاء المعيشة و قساوة ظروف العيش و تعمق الفقر و البطالة في ضل صمت الرئيس امام المنتظرات الشعبية ، ففي تلك القترة لم يكن أي قرار إقتصادي و إجتماعي أو أي برنامج للحد من الأزمة الإقتصادية و مخلقاتها الإجتماعية أو أي تصور نحو تناول ذلك و البحث عن مخارج ضمنه .
كما أن الرئيس قد إستفرد بالشأن السياسي و تمشيه و توجه قد إستم بالإستفراد برفض أي مبادرة أو إلتقاء أو تحاور مع القوى السياسية و الإجتماعية المناهضة للحكم الإخواني ، ففي مسار الأحداث و الوقائع قد تحول الصمت إلا الرفض و ذلك ما إستم إزاء التعاطي مع تحرك النفيات و تاثيراتها في صفاقس العقارب الذي من الإهمال التام إزاء القضية المطروحة توصل إلى حدود الرفض ، ما لحق ذلك الموقف إزاء قضية المعطلين عن العمل الذين طالت بطالتهم 10 سنوات حيث أعلن رفضه التام للقانون و غياب الإمكانيات في تطبيقه رغم الترحيب به و دعم في الفترات السابقة ، رفقت القمع و الحصار المسلط على عدد من التحركات الإجتماعية في تلك الفترة و تواصل موقف اللامبالات إزاء القضايا الفعلية المطروحة و المسائل الإجتماعية و الإقتصادية الحالكة التي تتطلب حلولا عاجلة ,
فالواقع بين أوت ، ديسمبر في تطوراته قد بين شيئا فشيئا موقع الرئيس في علاقة بحدث 25 جويلية في أنه أصبح حاجزا أمام تحقيق إستحقاقات الحدث النضالي و أهدافه و قد إصطف في موقع معادي للجماهير الشعبية في أهدافها و تطلعاتها من منطلق المنجز النضالي المحقق فالإستهانة بتفاقم الأزمة الإقتصادية و مخلفاتها على الواقع الإجتماعي و عدم إتخاذ حتى أي إجراء يمكن أن يحد من تأثيراتها و يولد تحسينات و لو كانت طفيفة في الوضع ، و الوعود الواهية بالقضاء على الفساد و محاربة الفاسدين و المافيا و محاكمتهم التي تكرر التصريح بها دون أي فعل واضح في ذلك السياق إضافة للوقوف دون المواصلة على نهج إجراءات 25 جويلية و 22 سبتمبر و ما أوضح الأمر بكل دقة الوقوف ضد التحركات الشعبية الإجتماعية فجله قد بين في إرتباطه حقيقة قيس سعيد و موقعه في صف أعداء الشعب و الوطن و ضد المسار الثوري و لو كان ذلك بشكل متستر قد أخذت الأحداث في تعاقبها تكشف عن ذلك ، و ما كان بقيا في ذلك السياق سوى معرفة دوره السياسي بشكل مدقق في هذه المرحلة و ذلك ما عبرت عنه قرارات ديسمبر
قرارات ديسمبر 2021
إن العموم من الشعب الذي يعاني الأزمة على عموم المستويات ، الأحزاب السياسية من مختلف المواقع و التوجهات ، المنظمات النقابية ، كانوا في إنتظار زوال الصمت و خطاب الرئيس الذي سيزيل الستار و الضباب عن الكثير من المسائل و يقدم إجابات على القضايا العاجلة المطروحة و لم يخفى من بين المنتظرين رفقة مسألة توضيح خارطة الطريق و خصوصا من الجماهير الشعبية المنتظر الأبرز الإعلان عن جملة من القرارت و الإجراءات في ماهو إجتماعي و إقتصادي و إستكمال كل ماهو عالق في قرارات 25 جويلية و 22 سبتمبر ، فكانت الكلمة في 13 ديسمبر عوض أن تكون في 17 ديسمبر و قد إكتفى قيس سعيد بعد مقدمة طويلة و تبجح بالمنجزات و الإدعاء أنه صاحبها الوحيد و الإنتقاد اللاذع الذي وجهه لإتحاد الشغل و كل من أيده سابقا و تأكيد نوايا الإستفراد بالشأن السياسي في المرحلة الإنتقالية بالإعلان عن جملة من القرارات توضح طريق المرحلة الإنتقالية و تسقفها زمنيا و التي من أهمها إستفتاء شعبي في 25 جويلية 2022 حول الإصلاحات السياسية و التعديلات الدستورية من خلاصة الإستشارات الشعبية التي ستنطلق من جانفي 2022 و تجمع في 20 مارس 2022 و رافق ذلك الإعلان عن تنظيم إنتخابات تشريعية في 17 ديسمبر 2022 و مواصلة تجميد البرلمان لذلك التاريخ .
مع ما تم ذكره سابقا في الإهمال و اللامبالات إزاء القضايا الأساسية المطروحة و المضمون الفعلي ل 25 جويلية و الوعود الزائفة التي أطلقها قد بينت قرارات ديسمبر حقيقة قيس سعيد و دوره الفعلي في أنه قاطرة الطريق نحو إعادة هيكلة النظام بعد الإفلاس السياسي و نهاية منظومة 23 أوكتوبر الإخوانية التي عمقت من الأزمة السياسية للنظام و كشفت حقيقته الفعلية ، فمن المرتقب أن هذا الطريق سيعيد تثبيت مواقع الأحزاب الرجعية العميلة في السلطة فسيكون المعبر السياسي لعودة الدساترة للسلطة الذين حكموا بالحديد و نار لأكثر من نصف قرن و مارسوا عموم أشكال الإضطهاد على الشعب في عقود السابقة كما أنه سيكون المخرج للإخوان من الأزمة التي يعيشونها و عودتهم للمشهد السياسي بواجهة أخرى متكيفين مع المتغيرات الواقعة و ذلك في ضل غياب المحاسبة حول الجرائم التي إرتكبوها و حل حركة النهضة ، مع التعديلات مرتقبة في النظام السياسي نحو الرئاسي و في القانون الإنتخابي نحو إعتماد العتبة ، فالنظام اللاوطني العميل و من ورائه الإمبريالية سيسعون لسد ثغرات مواطن الأزمة السياسية في النظام عبر هذا المسار الإنتقالي و إعادة تثبيته للتكريس في إنتهاج السياسات اللاوطنية و اللاشعبية و زيادة رهن البلاد لدوائر النهب العالمي و ممارسة أبشع سياسات الإضطهاد الوطني و الطبقي على الطبقات الشعبية المفقرة ، كما أن هذا المسار الإنتقالي الذي إستوضحت معالمه و تفاصيله هو مسار إلتفافي على الهبة الشعبية ل 25 جويلية و مضامينها السياسية و النضالية مثيل لمسار 23 أوكتوبر الإلتفافي على الإنتفاضة الشعبية بل إستكمال و ترميم له بعد الإفلاس السياسي لمنظومة 23 أوكتوبر
المضمون الفعلي لحدث 25 جويلية و المهام النضالية المطروحة
إن الهبة الشعبية ل25 جويلية هي تتويج لسللة من النضالات التي خاضتها الطبقات الشعبية المضطهدة كل من موقعه تارة و في شكل نضالي موحد أحيانا ضد الحكم الإخواني في مختلف مراحله و ذلك في عموم المحاور النضالية و القضايا المطروحة في المسائل الإقتصادية و الإجتماعية لترتقي في ذروتها مع تعمق الإضطهاد الذي إنعكس في إستفحال الفقر و الخصاصة و البطالة أضيف إليه أزمة الكوفيد و مخلفاتها و الإنهيار السياسي لمؤسسات الحكم و الإفلاس المالي و الإقتصادي إلى مستواها السياسي في المطالبة الواضحة بإسقاط مؤسسات الحكم ، أي إستهداف للسلطة السياسية و من ذلك فهو سير على خطى الإنتفاضة الديسمبرية و شعاراتها و أهدافها المنادية بدورها أنذاك بإسقاط مؤسسات الحكم ، فالمسار الثوري الذي أججته إنتفاضة 17 ديسمبر و الذي تعرج و خفت بريقه عبر مسار كامل من الإلتفاف مثلته منظومة 23 أوكتبر فعليا منذ إنتخابات المجلس التأسيسي فأتى الحدث النضالي ل 25 جويلية لإحيائه الثوري في هدف سياسي واضح إسقاط منظومة الإلتفاف الإخوانية و السير نحو تحقيق أهداف إنتفاضة 17 ديسمبر و المطالب الحالية المطروحة و السير في خطى ثورية نحو تجذير النضال الوطني الثوري ضد الهيمنة الإستعمارية ، ف 25 جويلية في مضامينه السياسية و من الرؤية الوطنية الثورية و وفق تطلعات الطبقة العاملة الجماهير الشعبية هو إستنهاض و إحياء للمسار الثوري ليس ترميما للنظام الممفلس سياسيا بعد إنهيار منظومة الحكم الإخواني و مخرجا من أزمته السياسية ، و ما أدى نحو هذا الطريق الذي أصبح يلمح بكل وضوح في المشهد هو عدم إستكمال المسيرة النضالية بعد المنجز المحقق في إجراءات 25 جويلية وفق متطلباتها و الثقة المفرطة إزاء قيس سعيد و التأييد الشعبي الذي حضي به يضاف لذلك كذلك هو غياب الإستعداد النضالي للقوى الوطنية التقدمية عموما و الوطنية الثورية خصوصا للإتيان بدورها السياسي النضالي في المرحلة و إفتكاك زمام المبادرة ، ففتح ذلك الطريق لإحتكار قيس سعيد الأمر و مع الضغوطات الخارجية الممتالية كانت النتجية ما عبر عنه في قرارات ديسمبر .
و من خلال إستوضاح المشهد اليوم في المسار الإلتفافي الذي يحاك على المنجز النضالي الشعبي ل 25 جويلية فإن المهمة الثورية تقتضي التصدي لهذا المسار الإلتفافي و إسقاطه و الإستعداد النضالي الثابت في هذه المرحلة لمواجهة عموم أعداء الشعب و قوى اليمين الرجعي من ورائهم الإمبريالية و الأحداث المرتقبة التي قد تشهد إحتدام الصراع بين قوى اليمين الرجعي على المواقع في السلطة و التدخلات الخارجية من القوى الإقليمية و الدولية في ذلك السياق ، و السير بخطى ثابتة لإستكمال مسار 25 جويلية في مضامينه الفعلية و توجهه و تحقيق الأهداف النضالية المطروحة و ذلك لن يكون أساسا إلا عبر الوحدة الثورية الثابتة للقوى الوطنية الثورية على قاعدة برنامج نضالي لهذه المرحلة و إستحقاقاتها



#الشتيوي_جوهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهيمنة الإستعمارية الامريكية على تونس و خلفيات التدخل الأمر ...
- من الذاكرة الديسمبرية المواجهة الثورية
- المعركة الوطنيّة الفلسطينيّة الكبرى
- المقدّمات النظرية الماركسية اللينينية ودورها في الثورة البرو ...


المزيد.....




- نا ب? ?اگواستني حزب و ??کخراو?کاني کوردستاني ئ?ران ل? ئ?ردوگ ...
- الاحتجاجات ضد الكهرباء تتصاعد والشيوعي يحذر من قمع التظاهرات ...
- ماذا لو انتصر اليسار في فرنسا ؟؟
- مباشر: وقفة احتجاجية أمام البرلمان للتنديد بالإبادة الجماعية ...
- عائلات المختطفين مجهولي المصير وضحايا الاختفاء القسري تحتج ب ...
- لبناء التحالفات شروط ومبادئ
- النسخة الإليكترونية من جريدة النهج الديمقراطي العدد 561
- الفصائل الفلسطينية تحيي ذكرى مرور 40 يوم على استشهاد الرئيس ...
- غريتا ثونبرغ تنضم إلى آلاف المتظاهرين لأجل المناخ في هلسنكي ...
- بعد قانون مثير للجدل.. شاهد لحظة اقتحام متظاهرين غاضبين للبر ...


المزيد.....

- ليون تروتسكى فى المسألة اليهودية والوطن القومى / سعيد العليمى
- كيف درس لينين هيغل / حميد علي زاده
- كراسات شيوغية:(الدولة الحديثة) من العصور الإقطاعية إلى يومنا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - الشتيوي جوهر - نحو المواصلة النضالية الثورية ضد - منظومة 23 أوكتوبر الإخوانية ، الهيمنة الإستعمارية ، قيس سعيد