أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - الشتيوي جوهر - من الذاكرة الديسمبرية المواجهة الثورية















المزيد.....

من الذاكرة الديسمبرية المواجهة الثورية


الشتيوي جوهر

الحوار المتمدن-العدد: 7993 - 2024 / 5 / 30 - 06:09
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


عقد في زمن القرن الواحد و العشرين، مرحلة الرد النضالي للطبقة العاملة و الشعوب المضطهدة على أزمة الرأسمالية الذي كان بين أبرز أحداثه وأهمها المنجز النضالي الديسمبري الذي مثل وقعا و أثرا ثوريا بارزا في حركة التحرر الوطني العربية معلنا إنطلاقة الموجة النضالية الوطنية الثورية العربية ضد الأنظمة اللاوطنية العميلة مؤججا كذلك الحركة النضالية العمالية الشعبية ضد الإمبريالية العالمية. هذه الإنتفاضة الديسمبرية التي تمكنت الجماهير الشعبية بين أطوارها و مراحلها من تحقيق منجزات نضالية و مكاسب ناضلت من أجلها منذ عقود و التي جذرت المسار الثوري الذي أستأنف منذ إنتفاضة الحوض المنجمي ، لا يمكن محو أثرها و موقعها من الذاكرة الشعبية النضالية .
فرغم الإلتفاف عليها و ما تم القيام به من قبل الأحزاب اليمينية الرجعية من أجل إفراغ المنجز النضالي من مضامينه ، لكنه بقي ثابة للجماهير الشعبية التي حققته و القوى الوطنية الثورية التي أسهمت فيه ليعلن في تاريخ تحقيق الإنتصار الأول المحوري لإنتفاضة 17-14 يوم 14 جانفي ، يوم إسقاط بن علي موعد الإستئناف النضالي و إستكمال المسيرة النضالية الثورية ضد النظام الرجعي العميل
لم يتبقى شيء لحكومة المشيشي و الإتلاف الحاكم الحالي بقيادة حركة النهضة ما لم يتم القيام به في سياق تعميق الأزمة التي تعيشها تونس و التي يتحمل تبعاتها و مخلفاتها الشعب التونسي، فمع الأزمة الإقتصادية و المالية الواقعة منذ سنوات و التي مسبباتها الأساسية الإستمرار في إنتهاج نفس السياسة الإقتصادية المتبعة منذ عقود القائمة على خدمة برامج المؤسسات المالية العالمية و مشاريع القوى الإستعمارية العالمية مع تعمق إنتشار الفساد و نخره لإقتصاد البلاد ، أضيفت إلى ذلك أزمة الكوفيد التي عمقت من حدة الأزمة الإقتصادية و الإجتماعية تعاملت إزائها الحكومتين المتعاقبتين حكومة الفخفاخ و المشيشي بأسلوب الإهمال و الوعود الواهية واضعة بالمعنى الفعلي حياة الشعب سوى من الجانب الصحي أو الإجتماعي في مستنقع الهلاك ، و الذي تمثل خصيصا في التعهدات الواهية حول الإعانات و المساعدات الإجتماعية جراء المخلفات الإقتصادية للحجر وما لحقه من إهمال تام من قبل حكومة المشيشي إزاء الأزمة الإقتصادية الصحية أضيف لذلك مؤخرا قضية النفيات و المواد المهلكة و المسرطنة التي بينت بكل وضوح أن الإتلاف الحاكم و الحكومة المشيشي يدفعون فعليا الشعب نحو الهلاك . فالأزمة الإقتصادية و الإجتماعية و الصحية الكارثية التي عمق من تبعاتها الإتلاف الحاكم الحالي و حكوماته لم تعد تشمل فقط العمال و صغار الفلاحين و المعطلين و المهمشين بل اصبحت على العموم من صغار الكسبة و الموظفين و أصحاب المؤسسات الإقتصادية الصغرى و المتوسطة . فكل الشعب اليوم متضرر من الإنهيار الإقتصادي و المالي الواقع و لم يكن أمامه طريق إزاء هذه الوضعية الكارثية سوى إستئناف الحراك و الإحتجاج الذي كان له طريق ناجع منذ 10 سنوات لإسقاط نظام بن علي الذي حكم بالحديد و النار .فمع إقتراب موعد 14 جانفي تكاثفت الدعوات تزتمنا مع الذكرى العاشرة للإنتفاضة و إسقاط رأس النظام للإحتجاج و التظاهر إزاء الوضعية المزرية إقتصاديا و إجتماعيا و صحيا التي تعيشها البلاد في وما كان الرد على الدعوات من قبل الحكومة سوى إعلان الحجر الصحي و لم يكن إلا حجرا سياسيا في مضمونه لمنع التحركات المبرمج إعدادها ، لكن الجماهير الشعبية كانت واعية إزاء الخدعة و لم تنطلي عليها الحيلة و كما أعلنت أن موعد إنطلافتها يوم 14 جانفي فهو ذلك اليوم ، فقد إنطلقت الجماهير الشعبية ليلا متظاهرة محتجة في مواجهة مع قواة البوليس و إستمرت في الايام اللاحقة باعداد متزايدة و غفيرة في الأحياء الشعبية للمعطلين و المهمشين معلنة بشكل واضح إستئناف النضال الشعبي ضد النظام اللاوطني و اللاشعبي المعمق للأزمة العارمة التي تعيشها تونس ،لم تكن التحركات ليلية فقط أنذاك التي عمد الإتلاف الحاكم لكبحها عبر تشويهها بالسطو و السرقة و التخريب للمتلكات العمومية و الخاصة إيجادا ذريعة لقمعها بل كانت كذلك في وضح النهار في الطبربة منوبة و حي التضامن و القصرين و عدد من أحياء الولايات التونسية التي تعرضت للقمع الوحشي الرهيب من قبل البوليس ،حيث خرجت أنذاك بأعداد غفيرة الجماهير الشعبية في نضال واضح ضد الأزمة العارمة التي يعيشها البلد ، فلم تكن إلا الأيام في تعاقبها حتى إستوضح المشهد النضالي الجماهيري بشكله و شعاراته و جماهيريته . فقد إستمرت التحركات الشعبية الجماهيرية مدعومة و بمساندة من القوى الوطنية و التقدمية متمركزة في تونس و بوجود وازن في الأحياء الشعبية و أغلب الولايات رافعة شعارات منادية بالتنمية و التشغيل و ضد البطالة و ضد حكم الإخوان و أينما رفع بشكل واضح متجذر في إستمرارية الحراك شعار الشعب يريد إسقاط النظام و قد كان ذلك في كل من القصرين و بوزيد مناطق الإنتفاضة و في سوسة و قفصة و الكاف و تونس العاصمة أينما كانت فيها التحركات الشعبية الأكثر تجذرا الأكثر جماهيرية و اثرا و مواجهة مع قواة القمع بل و في الأهم الأكثر تعبيرا على الواقع السياسي الذي تعيشه البلاد و ذلك الذي تمثل يوم 26 ذكرى الإنتفاضة العمالية و العصيان المدني ل 1978 كأول ردة فعل نضالية عمالية شعبية ضد النظام البورقي أنذاك ، أينما أستوضح بشكل واضح طريق الشعب و طريق أعداء الشعب و العملاء من الذاكرة النضالية حيث كان الشعب مناضلا من أجل قضاياه بينما أحزاب العمالة و الإرتهان للخارج و المافيا تناقش و تنظر في التحوير الوزاري ، وهي مستمرة التحركات الشعبية بأكثر جماهيرية و أثر في عموم بقاع البلاد و متمركزة بأكثر أثر و فعل في تونس العاصمة و ذلك ما بينتنه الوقائع و خصوصا التحركات الأخيرة من منطلق 26 جانفي و ما لحقه
الإفلاس السياسي لمنظومة 23 أكتوبر الإخوانية
بين 17 ديسمبر و 23 أكتوبر طريقان ، طريق معبر عن تطلعات الجماهير الشعبية المضطهدة في التحرر الوطني و العدالة الإجتماعية و نقيضه معبر عن مصالح البرجوازية العميلة و القوى الإستعمارية ، فهذه المنظومة التي طبخت في أمريكا و الإتحاد الأوروبي و التي أتت إنقاذا للنظام المأزوم الذي خلخلت أركانه إنتفاضة 17 ديسمبر و أتت بالإخوان للحكم السرطان الذي نخر الوطن العربي لم تكن بين أطوارها إلاتعبيرا على إستمرارية الأزمة السياسية للنظام اللاوطني العميل و ذلك الذي تمثل بداية في عجز و فشل حكومتي الجبالي و العريض و المخلفات الكارثية لفترة حكمهم التي عرفت بالرش و الإغتيالات السياسية و الإرهاب إضافة لإستفحال الأزمة الإقتصادية و الإجتماعية ، مرورا بمرحلة الحكم ما بعد إنتخابات 2014 التي قامت على قاعدة المحاصصة الحزبية و تغليب مصالح حركة النهضة و موقعها في السلطة السياسية على قضايا البلاد و مشاغلها الأساسية و ذلك الذي كان متسما في تغير الحكومات و التحويرات الوزارية المتعاقبة رافقه تكريس إنتهاج نفس الخيارات الإقتصادية و المالية حيث إرتفعت بشكل فاحش نسبة الدين العام و مخلفاته في إطار ذلك الذي بينت حقيقته بكل وضوح ميزانيات التفقير و التجويع و تحديدا قانون موازنة 2018 الذي ناضلت ضده الجماهير الشعبية و القوى الوطنية المناضلة ، هذه الأزمة ما أخذت إلا أن تتعمق هذا اليوم بعد مرور سنة على إنتخابات 2019 التي ثبتت في الحكم حركة النهضة رفقة حزب الفساد حيث في سياق ذلك أصبح التفكك سمة مؤسسات النظام في تمظهرات الصراع الواقع بين الرئاسات الثلاث و دعوات الحوار التي تنطلق من عموم الأبواق كخيار لحل الأزمة السياسية و إنقاذ هذه المنظمومة المتهاوية التي أصبحت هاجزة عن خطو أي خطوة في الحكم نتاج الصراع الداخلي بين الذي ينخرها . و مع موجة الإحتججات المنطلقة و المستمرة إزداد مشهد أزمة النظام وضوحا في صراع المحتدم بين أجنحة الحكم فبينما يسير رئيس الحكومة و الإتلاف الحاكم إلى التحوير الوزاري خدمة لمصالحهم الحزبية ضاربين كل الأوهام عن إستقلالية الحكومة يندد رئيس الجمهورية بذلك في إجتماع المجلس القومي قبل يوم من الجلسة البرلمانية للمصادقة على الحكومة ، كما أصبح يروج الأن في ردود المتعاقبة بين الرئاسات و الأحزاب اليمينة الرجعية فشل هذا النظام النصف رئاسي و النصف البرلماني و الدعوات إلى تغييره و تنقيح الدستور إعتبارا كونه أصبح عاجزا عن تسيير الحياة السياسية و الحكم في البلاد .
إن أزمة النظام السياسي التي أصبحت متفاقمة اليوم ليست أزمة في شاكلته أو تركيبته ، بل هي في عمق أزمة الإتلاف الطبقي الرجعي العميل و الأحزاب اليمينية الرجعية المعبرة عن مصالحه و الخادمة لمشاريع و أهداف القوى الإستعمارية ذات إرتباطات خارجية بقوى إقليمية و دولية ، حيث مخلفات الأزمة الدورية للرأسمالية العالمية التي عمقت من حدتها أزمة الكوفيد لها تدعيات وخيمة على تونس رفقة بعض دول أخرى و الشروط المفروضة من دول المركز الرأسمالي عبر المديونية و الإتفاقيات الإستعمارية الإقتصادية و المالية كأليات للحد من تأثيرات أزمتها إضافة لخدمة مصالح الفاسدين هذه الخيارات الإقتصادية و المالية التي وضعت البلاد على مشارف الإنهيار المالي و الإقتصادي هي التعبير الفعلي على الأزمة العارمة سياسيا و إقتصاديا التي تعيشها تونس و تدعياتها على الواقع الإجتماعي و المعيشي لغالبية الشعب . فحصر الأزمة السياسية في شاكلة النظام و مؤسسات الحكم هو تغييب للمضمون الفعلي للأزمة فعموم الحلول المطروحة في إطار ذلك من تنقيحات في الدستور و حل البرلمان و الإنتخابات المبكرة و دعوات الحوار الوطني هي لن تكون إلا مسارات لإنقاذ النظام من أزمته و تضليل الجماهير الشعبية عن الطريق النضال الوطني الثوري الفعلي ووضعها موضع خدمة و توضيفات أجنحة الحكم و الأحزاب اليمينية و الإنتهازية ، فقد أعتمد هذا التمشي سابقا في مسار إنتفاضة 17 ديسمبر و في إعتصام القصبة 1 و 2 أينما كان النضال الشعبي متجذرا مستهدفا السلطة السياسية حيث كان يروج أنذاك في أن أزمة السياسية في الرئيس المسقط و الطباع الرئاسي الإستبدادي للنظام و ضرورة تغييره للديمقراطي و من ذلك فتح المعبر لمسار الإلتفاف على الإنتفاضة الشعبية عبر الإنتقال الديمقراطي الزائف، كما أعتمد سابقا كذلك الحوار الوطني لحل أزمة منظومة 23 أكتوبر و حكم حركة النهضة الذي كان على مشارف السقوط بعد الإغتيال السياسي الثاني ، فعلى الجماهير الشعبية اليوم أن تكون فطنة إزاء هذه الحلول الواهية التي لن تكون سوى جرعات إنعاش للنظام المتهالك و إعادة توزيع المواقع بين الأحزاب اليمينية النظامية و مسارا لإعادة تجديد الأزمة .


المهام النضالية للمرحلة و أفاق النضال الوطني الثوري
لم يبين تاريخ الصراع الطبقي في تونس بين أطواره و مراحله إلا كون النضال الثوري هو الطريق الوحيد لتحقيق الأهداف النضالية المطروحة و إفتكاك الحقوق و التصدي للسياسات اللاوطنية و اللاشعبية ، ففي إنتفاضة جانفي 1984 تمكنت الجماهير الشعبية المنتفضة من إلغاء الزيادات في الأسعار و في إنتفاضة الحوض المنجمي تمكنت من كسر طوق الحصار على نضالاتها و إستأنفت أنذاك معركتها النضالية ضد نظام بن علي ، و لم تكن الإنتفاضة الشعبية العارمة 17 ديسمبر 14 جانفي إلا ذلك المنجز النضالي الثوري الذي أسقط فيه الشعب المناضل رأس النظام و العائلة المفيوزية الحاكمة و حققت فيه عديد من المكاسب على مستوى الحريات الديمقراطية و عدد من المكاسب النضالية التي عبرت عن تأجج المسار الثوري ؟ إن المرحلة اليوم في واقع الصراع الطبقي في تونس المتسمة بعودة الحركة النضالية للجماهير الشعبية على خلفية التدهور الفاحش للوضع الإجتماعي و تدعيات الأزمة الإقتصادية بعد مرحلة من التراجع كبير للحراك الشعبي و التشكيك الذي ساد لدى الطبقات و الفئات الشعبية إزاء المنجز النضالي الثوري الواقع منذ عقد ، هي معركة نضالية شعبية من أجل تحقيق الأهداف الإجتماعية من تشغيل و تحسين الوضع المعيشي لعموم الشعب و الحد من الضرائب المكهلة على الموظفين و صغار الكسبة و التنمية و إلغاء العمل المؤقت و عموم ضروف التشغيل الهشة و زيادة في أجور العمال ، هذه المطالب هي نفسها التي نادت بها الطبقات الشعبية في إنتفاضة 17 ديسمبر لكن الإلتفاف على الإنتفاضة و تغيير وجهتها و إيهام الشعب بوعود واهية قد حال دون ذلك ، إن هذا الهدف النضالي الإجتماعي الشعبي أصبح اليوم في تحقيقه ضرورة ملحة و مهمة نضالية للمرحلة أمام الأزمة الإجتماعية المتفاقمة اليوم و من هذا فالمهمة المطروحة هي تجذير هذا الحراك الشعبي و تنظيمه دفع على إستمراريته و إرتقائه لمستوى إنتفاضة شعبية عارمة تسقط منظومة 23 أوكتوبر التي عمقت واقع الإضطهاد الوطني و الطبقي و تحقق الأهداف النضالية الإجتماعية المطروحة هذه المهمة النضالية هي ملقات من أجل تحقيقها على عموم القوى الوطنية التقدمية فعليها في ذلك الإطار الوحدة المناضلة من أجل
هذه المهمة النضالية
كما أن هذه الإنتفاضة المرتقبة هي خطوة هامة و مرحلة نضالية في المسار النضالي الوطني الثوري ضروري تحقيق أهدافها االمطروحة و الأهم منها النضالية في الحفاظ على الإستعداد النضالي للجماهير الشعبية و إيمانها بطريق النضال الثوري الجماهيري من أجل تحقيق طموحاتها و ذلك ما سيساهم أكثر في تنظيم النضال الشعبي و تصليبه و إكساب الوعي الوطني الثوري للطبقات الشعبية المعنية بالتغيير الوطني الثوري الذي سيفتح أفاقا واضحة نحو النضال الوطني في مضامينه الثورية البروليتارية الهادف للتحرر الوطني الديمقراطي و الإشتراكية ، وهذه المهمة الثورية الجوهرية و الهامة هي ملقات على الأحزاب و التنظيمات الوطنية الديمقراطية الماركسية اللينينية في توحيد الجهود و السير بخطى ثابتة نحو الوحدة الحزبية من أجل الحزب الشيوعي القادر في كل الأوضاع و الضرورف على قيادة نضالات الطبقة العاملة و الشرائح الشعبية المضطهدة و تنظيم نضالاتها و إكسابها الوعي الطبقي و ذلك في مسار التشكيل الثوري للحركة العمالية الشعبية ذات مضامين وطنية ثورية فلا خيار عن هذا التوجه و المسار من أجل إسقاط النظام اللاوطني و فك الإرتباط الإستعماري تونس عن الإمبريالية العالمية و تحقيق طموحات الطبقة العاملة و الجماهير الشعبية في التحرر الوطني و الإجتماعي
جوهر الشتيوي



#الشتيوي_جوهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المعركة الوطنيّة الفلسطينيّة الكبرى
- المقدّمات النظرية الماركسية اللينينية ودورها في الثورة البرو ...


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - الشتيوي جوهر - من الذاكرة الديسمبرية المواجهة الثورية