أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعوب العربية، كما شعوب أمريكا اللاتينية، فقط من خلال الحرب، حرب تحرير شعبية.















المزيد.....

فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعوب العربية، كما شعوب أمريكا اللاتينية، فقط من خلال الحرب، حرب تحرير شعبية.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7993 - 2024 / 5 / 30 - 02:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*لا توافقوا بعد النصر، على ما وافق عليه عبد الناصر بعد الهزيمة!
العودة لأوضاع ما قبل 7 أكتوبر،
يماثل العودة لأوضاع ما قبل 5 يونيه 67

"*إن احتقار الموت يجب أن ينتشر بين الجماهير،
وذلك الاحتقار سوف يضمن النصر.".
لينين، المختارات 3

*اذا كان الموت قدر،
فأختيارنا:
أن لا نموت في صمت.

*من يريد الحرية بدون تضحيات،
فقد هزم قبل أن يبدأ.

*أي قرار يفضحه توقيته!
لماذا أختار التيار الأسلامي "أضعف الأيمان"، في مواجهة الأبادة الجماعية للفلسطينين في غزه؟!

*أدعموا مدعي الجنائية الدولية لا تتركوه يواجه الضغوط الهائلة لوحده. أرفعوا صوره في المظاهرات.
"طبعاً، المطالبه موجه لشرفاء العالم"

*جيش الأحتلال يعلن عن سيطرته الكاملة على محور فيلادلفيا.

فضحية السماوي!
الذي يتكلم لكي لا يقول شيئاً، والمبرر الحلزوني للنظام، والتهرب من الأسئلة الجادة من المحاور،
فاجئنا اليوم بكمية الضحك المتواصل في حواره في الميادين عن المذابح في غزه،
ضحك يفضحه شعوره بالعار من حقيقته!



لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب،
ألا بتثوير الشعوب العربية، كما شعوب أمريكا اللاتينية،
فقط من خلال الحرب، حرب تحرير شعبية.


*النخبة المستعبطه!
حتى النصف عاقل كان يمكنه أن يرى بسهولة أن التجهيزات التي سبقت 30 يونية، كان يقودها نفس النظام الذي ألتف على 25 يناير، وتمولها الأمارات، وترجع ما تعتبر نفسها نخبة سياسية وتقول دون ذرة خجل "لقد غرر بنا"!.

هل يكفي ان بعض "النخب السياسية" المصرية، تقول انهم قد غرر بهم، ام ان ذلك ينفي عنهم صفة الـ"نخبة السياسية"، اصلاً؟!.

".. لا يكفي القول، كما يفعل الفرنسيون، بأن امتهم قد اخذت على غرة، فان الامة والمرأة لا تغتفر لهما تلك اللحظة التي تفقدان فيها الحذر ويتمكن اول مغامر يمر بهما من ان ينتهكهما. أن جملاً كهذه لا تستطيع حل اللغز بل تصوغها بشكل آخر فقط . بقى أن نفسر كيف يستطيع ثلاثة نصابين أن يأخذوا على حين غرة ويأسروا دون مقاومة أمة يبلغ تعدادها ستة وثلاثين مليون نسمة.".
"الثامن عشر من برومير لويس بونابرت"،


*ها هو لوجو "مصر للطيران"، الشركة الوطنية للطيران المصري، لا يختار ألا ألوان العلم الأسرائيلي لتكتمل قصة "مهندس" الديكور النافذ الذي لم يكتفي بأن لف بنفس ألوان هذا العلم أبرز القيادات الرسمية السياسية والعسكرية المصرية، بل لأثبات مدى نفوذه فقد لف بنفس الوان هذا العلم منذ أيام، قيادات أول أجتماع عام لـ"الميليشيا"، شبه مسلحة، "أتحاد القبائل العربية"، فبعد أول أعلان رسمي عام عن التقسيم الطبقي الديموجرافي "العاصمة الأدارية"، ها هو أول أعلان عام رسمي لأسس التقسيم العرقي والقبائلي السلاح الأمضى لـ"الحرب العالمية على الأرهاب" وبتوليد مليشياتها، فاذا ما أمكن تفكيك الجيش المركزي، أمكن تفكيك الدولة السياسية "الدولة المركزية"، كما هو الأمر مع سد النهضة الأستعماري، ففي الدول الصحراوية مثل مصر التي تعتمد على نظام الري وليس الأمطار، اذا ما أمكن تفيكيك نظام الري المركزي، أمكن تفكيك الدولة السياسية "الدولة المركزية".


*"في الهم مدعية، وفي الفرح منسية"!
في حين يحقق الأثرياء ارباح طائلة من قرار رفع الفائدة أنصياعاً لـ"صندوق النقد"، في نفس الوقت، يرتفع التضخم وتنخفض قيمة الجنيه ليقع الضغط على كاهل فقراء مصر "الأغلبية" بوقع أشد.

وبينما يسجل بند دعم الكهرباء صفراً في الحساب الختامي لأعوام 2019-2020 و2020-2021، وبعد ان ألغت الحكومة في 2020 الدعم بالكامل عن الاستهلاك المنزلي الذي يتخطى 650 كيلووات ساعة شهرياً، ليحصل على الكهرباء بالتكلفة الفعلية، نجد أبتكار حكومي عجيب غريب اسمه "الدعم التبادلي" في اسعار الكهرباء يجبر المواطن على دعم شقيقه المواطن في فاتورة الكهرباء، مرتين؟.! أبتكار عجيب ليس له مثيل في العالم، والذي يعني ان الآسر التي تستهلك اكثر من الف كيلووات ساعة كهرباء شهرياً يدفعون أكثر من سعر تكلفة الكهرباء التي استهلكوها!.

وهذا "الدعم القسري" مفترض انه لصالح دعم الشرائح الأقل استهلاكاً!، اي ان جزء من الشعب لا يعاني فقط من اعباء غلاء المعيشه، بل يشارك - دون اخذ رأيه - في تحمل اعباء غيره من الشعب الذي يستهلك اقل من الف كيلو وات ساعة شهرياً!!، المفترض ان اي دعم تقدمه الحكومة لفئات من الشعب هو من حصيلة ثروات الوطن والضرائب التي يدفعها المواطن، والمفترض أنها للخدمات والدعم وليس لأي شيء آخر. ألا أنه وفقاً لهذا الأختراع الغير دستوري، يفرض على هذا المواطن في هذه الحالة ان يدفع "ضرائب + دعم"!، اي يدعم الدعم مرتين!، انه تمييز ضد المساواة بين المواطنين بالمخالفة للدستور.

وبالرغم من كل ذلك مازال الشعب يعاني من انقطاع متكرر للكهرباء، مع ان الغالبية العظمى منه لا يمتلك مكيفات، وطبعاً، ولا مولدات كهرباء خاصة مثل الاثرياء.


*الخطة تنفذ
-1قتل أكبر عدد من السكان.
2-تهجير أكبر عدد بجعل القطاع غير قابل للحياة.
3-من يتبقى يعيش في كنتونات تحت سلطة الأحتلال.

*حل "أحجية" العلاقة المحيرة بين أمريكا وأسرائيل!
أن الأثنان عليهما سلطة واحدة أعلى، سلطة رأس المال المالي العالمي الحاكم للعالم.

*كل ما يحتاجه تنفيذ مهمة ما، هو عميل واحد فقط،
كون توفر المغفلين بوفرة يجعل أستخدام أكثر من عميل، أهدار للطاقات وللمال العام.

*كل ما تفعله أمريكا هو أعطاء كل الوقت للأحتلال لتنفيذ الخطة كاملة.
الأمر كل الشرق الأوسط وفلسطين العائق الأساسي الذي يجب أزالته.

*ثاني محرقة في رفح خلال 24 ساعة، 21 شهيد وعشرات الجرحى،
مستشار الأمن القومي الأمريكي يقول أن الأحتلال لم يتجاوز الخطوط الحمراء.!

*في الجزيرة قواد!
العميد ألياس حنا يبرر لأمريكا قولها ما يفعله الأحتلال في رفح لم يتجاوز الخط الأحمر، بأنه"نسبي بالنسبة لأمريكا"!

*هل مازال هناك "مغفل" لم يرى بعد أن خطة أبادة الفلسطينيين ليست أمريكية، وتحديداً ليست خطة رأس المال المالي الأمريكي؟!

*والله ما جسرتوا
ومازال بعض العرب على مدى 8 أشهر، يتابعون عن كثب وأهتمام الأبادة في غزه،
ومظاهرات شرفاء العالم ضد الأبادة.

*لن يبقى عربي واحد إن بقيت حالتنا هذي الحالة
بين حكومات الكسبة
مظفر النواب

*لم يلق فى طول الطريق سوى اللصوص ،
حتى الذين ينددون كما الضمائر باللصوص ..
فرسان هذا العصر هم بعض اللصوص !
نجيب سرور

*الحق أقول لكم:
لا حق لحى إن ضاعت
فى الأرض حقوق الأموات
نجيب سرور

*على المدى اللى احنا عشجناه .. وهم
انا وانت .. طلعنا عيانين
وهما مابيعيوش بحب الوطن
الأبنودي

*وحيستلم
والنيل يا عم حيتظلم
الأبنودي

*إن حظيرة خنزير أطهر من أطهركم
تتحرك دكة غسل الموتى أما أنتم
لا تهتز لكم قصبة
مظفر النواب

*بعد تبادل أطلاق النار وأستشهاد جندي مصري وأصابة أخرين، قوات الأحتلال تدفع بلواء جديد الى رفح.

*ألن تدافع مصر عن مصالحها؟!
15% من التجارة العالمية تعبر قناة السويس، بعد العدوان على غزه ومساندتها اليمنية أنخفض المرور 85%.

*أين القوادين العرب

*الهدف الوحيد لـ"عدم توسعة نطاق الحرب"، الأنفراد بالقضية المركزية، والبقية تأتي.
لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب سوى بتوسعة الحرب.


*لو لم تحقق 25 يناير سوى ذلك فقط، فهذا أكثر من كاف!
حققت 25 يناير أنجازاً عظيماً، ليس فقط لأنها جذبت الملايين للأشتراك في السياسة بعد طول عزلة، وأنما أيضاً، ولأول مرة منذ سنين طويلة أمكنهم ممارسة حريتهم في التعبير عن أرائهم ومطالبهم بطريفة لا سابق لها في مصر، ولكن للأسف كان هذا الأنجاز العظيم قصيراً، تبين أن هذا الأنجاز وقف في منتصف الطريق، فرغم عظمته فقد بتر، أصبح نصف أنجاز، لأنه لم يغير النظام، بل وقف عند رأس النظام فقط، هذا الوقوف عند الرأس فقط، وظف في نفس الوقت، في خطة الألتفاف على 25 يناير ذاتها، فهزمت.

أن هذا الانجاز العظيم القصير قد أصبح مرة واحدة والى الأبد جزء من تاريخ الشعب المصري، ان هذه الأنجازات العظيمة وهزائمها على السواء لقنت الشعب المصري دروساً عظيمة أصبحت خبرة محصلة لا غنى عنها للمستقبل، خبره حُفرت في وجدان الشعب، والذي لا يمكن لها أن تمحى، وأن شوهت أو طمست الى حين.

* 25يناير، ثورة تقدمية ناقصة التجهيز.
30 يونيه، ثورة رجعية سابقة التجهيز.

*لقد أصبحت حياة الشعب المصري اليومية أقسى وأقصى بما لا يقاس من بعد 25 يناير، ليس بسبب 25 يناير، ولكنه جزاء على فشل 25 يناير.

*تعلمت السلطة من 25 يناير، وعانى وتعلم الشعب الكثير من فشلها.
وأن لم تستخلص النخبة الخبره الصحيحة من الفشل، فلا تنتظر نتائج مختلفة.

*في البداية، لم يكن للشعب فهم واضح لمواقف الطبقات المختلفة من شعارات 25 يناير، "عيش، حرية، عدالة"، وبفضلها عرف انه ليس موقف متساو.

*نجحت 25 يناير في البداية، ولكن بعد أن حصلت السلطة خبرتها وخبرة أفشالها، فالأمر الأن يحتاج من النخبة مجهود مضاعف مرات لتحصيل النجاح

*من لم يفهم حتى الأن أن 25 يناير قد قمعت بدهاء، بتوظيف أنتهازية الأخوان والتيار المدني للألتفاف عليها، لا آمل في أن يفهم أبداً.

*السؤال ليس، هل الشعب المصري سيتحرك أم لا؟
السؤال، هل النخبة المدنية أعدت الحد الأدنى من الأستعداد كي لا تتحول حركة الشعب الى وبال؟

*جل المحللين يعتقدون أن المطلوب دولياً أنهاء الحروب، في حين أن أرباحها هو الطريق الوحيد لخروج الرأسمالية من أزمتها المستعصية.

*لم يختار أحداً منا وهو في بطن أمه الدين الذي يريد أن يكون عليه، فرفقاً ببعضنا البعض يارفاق الأنسانية.

*لم يكن للاحتلال ان يتجرأ على أرتكاب هذه المحرقة الغير مسبوقة في رفح، ألا لأنعدام أي هيبة للعرب، ولمصر تحديداً.

*"لو كنتوا نسيتو اللي جرى، هاتوا الدفاتر تتقرى"!
حد مصدق ان كل اللي بتعمله أمريكا والغرب ده من أجل عيون اليهود؟!

*"الرصيف البحري" "حصان طرواده"!
الغزاويه أطلقوا على "الرصيف البحري" الأمريكي على شواطئ غزه أسم وصفة "حصان طرواده"!.

*هناك حكمة تقول: لو ان البديهيات العلمية كانت تصدم مصالح الناس لسعوا حتماٌ لدحضها.
هذا بالضبط هو جوهر موقف عدم دعم المقاومة.

*أنها القصة نفسها دائماً.
من يتسبب في الخراب الأقتصادي هو نفسه من يتسبب في الهوان القومي.
أنها نفس القصة تتكرر منذ نصف قرن.

*هناك نوعان من الثورة،
ثورة تقدمية، وثورة رجعية.
ومسئوليتك النخب الشخصية أن تصنف كلً من، 25 يناير، و30 يونيه؟!.

*النخبة الميته، تعفنت!
لقد نجح النظام الرأسمالي العالمي ووكلاؤه، في بث الخنوع في روح النخبة المدنية ونزع منها روح الشجاعة والتضحية.

*زمن أنتصار الشعوب لم يأتي بعد!
مازال النظام العالمي يرفض وقف قتل الألاف في غزه، فقط تحجيمها، وفي رفح فقط، ليس للشعوب سوى المقاومة.

*الزغللة بعودة المفاوضات المبهمة، هدفها الوحيد الألتفاف على مآزق وضع أمريكا أمام أستحقاق أستخدام الفيتو ضد تنفيذ قرار محكمة العدل.

*رعب أمريكا الأكبر هو تحول المقاومة الى نموذج ينتشر، وهو بذلك لا يهدد نفوذها في المنطقة فقط، بل في العالم بأثره.

*ليس هناك من مغزى لأستمرار التنفيذيين رغم خلافاتهم، سوى أن هناك سلطة أعلى تضبط العلاقة بينهما، سلطة رأس المال الحاكم الفعلي للعالم.

*ليس هناك شيء أسمه "أزدواجية المعاير"!
عندما يدين الشيء، وعندما يدافع عن نفس الشيء، يكون المعيار واحد الذي يحقق المصلحة في الحالتين


*مدهش أن تجد ناس تدين السكين لا تدين القاتل، السكين كما المنفذ مجرد أدوات، وأنما القاتل الحقيقي الذي قرر، والمستفيد الأول من القتل.

*وزير مالية الأحتلال تعليقاً على قرار محكمة العدل: من يطالب بوقف الحرب يطالب بأزالة دولة أسرائيل".
أنشاء الله، بس أنت متأطعش.

*لتنفذ العدل الدولية قرارها بعد رفض أسرائيل ستذهب لمجلس الأمن، فالفيتو الأمريكي!
ليس للشعوب سوى المقاومة

*أسرائيل ترد على قرار محكمة العدل الدولية بتصعيد قصف عنيف غير مسبوق على رفح بالطيران والمدفعية.

*اذا ما كانت الأمارات تدعم ميلشيات الدعم السريع لأستمرار الصراع في أتجاه تقسيم جديد،
كيف لمصر أن تنظم مؤتمر لدعم السلطة القائمة.


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.


إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist...
مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات الخطر أصبح في الداخل ماذا تنتظر القيادة السياسية ا ...
- فيسبوكيات كيف كان حال القضية الفلسطينية بدون -الجمهورية الأس ...
- لن تغيروا وجه مصر .. لماذا مصر الأن؟! المستقبل يصنع الأن ..
- -لا حتنفع لينا ولا لغيرنا-! ملف: المستقبل يتحدد الأن. (حقيقة ...
- فيسبوكيات اليسار يكلم نفسه!
- فيسبوكيات أن لم تكن مسئولية القِيادة السياسية حماية سيادة ال ...
- فيسبوكيات أذا عرف الهدف، بطل العجب!.
- نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن ي ...
- فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة ...
- .. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!
- القرار الأخطر في تاريخ مصر المعاصر!
- الشرط الأستراتيجي الذي لا غنى عنه في أي أتفاق! لا تجهضوا الث ...
- فيسبوكيات مصر تنفي إجراء -مداولات- مع إسرائيل بشأن اجتياح رف ...
- فيسبوكيات في أنتظار جبهة التحرير الفلسطينية. الضفة كود أنتصا ...
- فيسبوكيات ما هو الرد المصري على معادلة: رد أسرائيلي محدود عل ...
- فيسبوكيات حركة التحرر الوطني، هى حركة تحرر وطني! وأسقاط المش ...
- فيسبوكيات مآزق محور المقاومة! -عدم توسعة رقعة الحرب- كشعار أ ...
- فيسبوكيات المسرحية!
- فيسبوكيات هل حقاً السيسي ضد تهجير الفلسطينين الى سيناء؟!*
- فيسبوكيات الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات لن يعدل ميزان القوى لصالح الشعوب، ألا بتثوير الشعوب العربية، كما شعوب أمريكا اللاتينية، فقط من خلال الحرب، حرب تحرير شعبية.