أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية استقلالية التنظيمات الجماهيرية؟.....22















المزيد.....

هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية استقلالية التنظيمات الجماهيرية؟.....22


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7987 - 2024 / 5 / 24 - 20:00
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


ماذا نقول في التنصيص على المبادئ الصحيحة، في وثائق التنظيمات الجماهيرية، وعدم الالتزام بها:.....3

ومن مبادئ التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية: التقدمية، التي تميز التنظيم الجماهيري، المبدئي المبادئي، الذي لا يعمل إلا على إنتاج العمل الجماهيري: قيادات تحريفية، لا تحترم مبادئ التنظيم الجماهيري، وتقدميته، يالخصوص. ليصير التنظيم الجماهيري رجعيا، خاصة، وأن العمل الجماهيري الصحيح، يتناقض مع الرجعية، ولا ينسجم معها، أبدا.

والقيادات التحريفية، تتسلط على التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، على مستوى الممارسة، وتحوله إلى تنظيمات تحريفية، وتحريفيتها، تحولها إلى تنظيمات جماهيرية رجعية؛ لأن القيادات الوطنية، والجهوية، والإقليمية، والمحلية، هي نفسها، لا تكون إلا تحريفية، فلا تستطيع أن تضع حدا لتحريفيتها، مهما كان مستوى القيادات التنظيمي، الذي يتناقض مع كون الوثائق تنص على التقدمية، بينما نجد أن الممارسة التي تقودها قيادات التنظيم المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، رجعية. وهذا التناقض القائم بين الفكر، والممارسة، هو السمة المميزة لتنظيماتنا الجماهيرية، مما يجعلنا نفتقد العمل الجماهيري الصحيح، في التنظيمات الجماهيرية، التي تنص وثائقها على المبدئية المبادئية، وتنتج قياداتها ممارسات رجعية، لا علاقة لها لا بالمبدئية، ولا بالمبادئية.

والقيادات التنظيمية، التي لا تحترم التقدمية، هي قيادات تحريفية، تقوم بتعطيل مبدإ التقدمية، في الفكر، وفي الممارسة، حتى يصير التنظيم في خدمة مصالح القيادات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لآن التقدمية، دليل على أن التنظيم الجماهيري مبدئي مبادئي، ولأن عدم تفعيل التقدمية، دليل على أن التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، تحول من تنظيم تقدمي، إلى تنظيم رجعي، كما حصل في العديد من التنظيمات التقدمية المغربية، التي تحولت ممارساتها، إلى ممارسات رجعية، بفعل القيادات التحريفية، التي ابتليت بها التنظيمات المبدئية المبادئية، التي تصير لا في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا في خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، ولا في خدمة الشعب المغربي الكادح، بقدر ما تصير في خدمة المصالح الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، للقيادات المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، ولعملاء القيادات المختلفة، ولمصالح الحكام، والبورجوازيين، والإقطاعيين، ولمصالح التخالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، وهو ما يقتضي ضرورة النضال التنظيمي، الهادف إلى تحرير التنظيم الجماهيري، من سيطرة القيادات التحريفية، على جميع المستويات التنظيمية، والحرص على أن تكون القيادات الجديدة، قيادات مبدئية مبادئية، تحترم التقدمية، وتفعلها، في الفكر، وفي الممارسة.

ومن مبادئ التنظيمات الجماهيرية المبدئية المبادئية، مبدأ الجماهيرية، الذي يعتبر مبدأ صحيحا، إذا لم تكن القيادة تحريفية، فإذا كانت تحريفية، فإنها تحول التنظيم الجماهيري، من تنظيم جماهيري، يحترم فيه مبدأ الجماهيرية، إلى تنظيم جماهيري، لا يحترم فيه مبدأ الجماهيرية، ليصير نخبويا. والنخبوية، تهدف إلى جعل التنظيم الجماهيري، في خدمة النخبة، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، بدل أن يبقى في خدمة جماهير العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وفي خدمة الشعب المغربي الكادح.

ولذلك، نرى، من اللازم، أن تعمل التنظيمات الجماهيرية، على تفعيل مبدإ الجماهيرية، بدل أن تعمل على تفعيل مبدأ النخبوية، نظرا لنخبوية القيادة، التي قامت بتحريف مبدإ الجماهيرية، كما حرفت مبدأ الديمقراطية، وكما حرفت مبدأ التقدمية. وهذا التحريف، يخدم مصالح النخبة، والقيادات النقابية، كما رأينا، من النخبة، ليصير مبدأ الجماهيرية، إلى الجحيم، ويفقد التنظيم الجماهيري، مبدأ الجماهيرية، على مستوى الممارسة، بينما يبقى منصوصا عليه في وثائق التنظيم، الصادرة عن المؤتمر التنظيمي، للتنظيم الجماهيري.

والقيادة التحريفية، لا تحترم مبدأ الجماهيرية، في الفكر، وفي الممارسة، وتعمل على تجميد مبدإ الجماهيرية، وعدم اعتباره مبدأ جماهيريا، حتى تتمكن من تكريس النخبوية، التي تنتمي إليها القيادات النقابية، التي تكرس في التنظيم الجماهيري كل أشكال الفساد: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي تتنفس منه النخبة، وتنتعش منه القيادات التنظيمية الجماهيرية، باعتبارها جزءا لا يتجزأ من النخبة، وفي طليعتها، على مستوى الاستفادة: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والإدارية، التي تجعلها تمارس الفساد الإداري، ومن بابه الواسع، فتنتعش بالارتشاء، حتى من منخرطي النقابة، كما يرتشي أي موظف في الإدارة، نظرا، لأن عملية الارتشاء، كشكل من أشكال الفساد، الإداري: النقابي، الذي لا يساهم في جعل النقابة، تحقق تطلعاتها الطبقية، الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما تساعد باقي شرائح النخبة، على ذلك، من منطلق، أن النخبة، ذات طبيعة بورجوازية صغرى، همها الوحيد: هو تحقيق تطلعاتها الطبقية، وليس خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وليس خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، وليس خدمة الشعب المغربي الكادح، لتبقى الجماهيرية، كمبدإ، مهمشة في السر، كما في العلن، في ظل تمسك نخبة البورجوازية الصغرى، بالقيادات النخبوية، التي لا تصير إلا في خدمة مصالح النخبة، التي تسرع في تحقيق تطلعاتها الطبقية، حتى تصير مصنفة إلى جانب الأثرياء الكبار، الذين أثروا، جميعهم، على حساب الشعب المغربي الكادح، الذين تجمعت لديهم ثروات هائلة، من ثروات الشعب المغربي، عن طريق النهب، وعن طريق الإرشاء، والارتشاء، وعن طريق الاتجار في الممنوعات، وعن طريق التمتع بامتيازات الريع المخزني، وعن طريق التهريب، وغير ذلك، مما ليس مشروعا: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، مما يترتب عنه: أن مبدأ الجماهيرية، يصبح في خبر كان، كما تصبح باقي المبادئ الجماهيرية، في خبر كان، جملة، وتفصيلا.

ومن مبادئ التنظيمات الجماهيرية، مبدأ الاستقلالية، الذي تنتفي معه تبعية التنظيم الجماهيري، لأي جهة، سواء تعلق الأمر بالأجهزة البيروقراطية، أو الحزبية، أو أي جهة أخرى، تتمتع بسيطرتها على الإطار الجما هيري، أو على القيادة الجماهيرية، وأي جهة أخرى، تتمكن من ذلك.

إن الاستقلالية، لا تعني إلا تحرر التنظيم الجماهيري من التبعية، كيفما كانت هذه التبعية، ولا يوجه من أية جهة، أو لا تقرر بالنيابة عنه أية جهة، مهما كانت، وكيفما كانت، ولا يعمل التنظيم الجماهيري المستقل، إلا بالمبادئ التي اعتمدها التنظيم الجماهيري المستقل، سواء تعلق الأمر بالديمقراطية، أو بالتقدمية، أو بالجماهيرية، أو بالاستقلالية، أو بالوحدوية؛ لأن هذه المبادئ، لا يمكن تفعيلها، إلا إذا كان التنظيم الجماهيري مستقلا. أما إذا كانت قيادة التنظيم الجماهيري بيروقراطية، أو حزبية، أو تابعة، فإن مبادئية التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، لا تفيد في شيء، ولا تصير مجمدة، أو متخلى عنها، بما في ذلك استقلالية التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي.

ولذلكن يعتبر مبدأ الاستقلالية، مبدأ أساسيا، بالنسبة للتنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي. وهو ما يقتضي منا: العمل على الحرص على استقلالية أي تنظيم جماهيري مبدئي مبادئي، وأن أي تنظيم جماهيري، لا يمكن أن يصير بيروقراطيا، إلا إذا صار تحريفيا، كما لا يمكن أن يصير حزبيا، إلا إذا كان تحريفيا، كما لا يمكن أن يصير تابعا لجهة مهينة، إلا إذا كان تحريفيا. والتحريفية، هي الإطار، الذي ينهي استقلالية التنظيمات التحريفية، التي لا نستفيد منها أبدا. وعلى المناضلين الجماهيريين المبدئيين المبادئيين الشرفاء، أن يعملوا على تنظيم الجماهير الشعبية الكادحة، وتنظيم العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

وتنظيم الشعب المغربي الكادح، في إطارات جماهيرية مبدئية مبادئية، وأن تؤكد على استقلاليتها، وأن تحرص على أن تصير قياداتها المتعاقبة، محافظة على مبدئيتها، وعلى مبادئيتها، وعلى استقلاليتها، بالخصوص، حتى تؤدي دورها لصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولصالح الجماهير الشعبية الكادحة، ولصالح الشعب المغربي الكادح، حتى تتحسن الأوضاع المختلفة، لمجموع أفراد المجتمع.

وإذا كان من مبادئ التنظيمات الجماهيرية: الاستقلالية، فإن القيادة النقابية التحريفية، النخبوية، لا تحترم الاستقلالية، نظرا لتحريفيتها، ونخبويتها، لأن القيادات التحريفية، النخبوية، تحرص على خدمة النخبة، التي تنتمي إليها، وخدمة مصالحها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بدل أن تجعل التنظيم الجماهيري، يخدم مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ويخدم مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، ويخدم مصالح الشعب المغربي الكادح؛ لأن ذلك، لا يمكنه من خدمة مصالح النخبة، التي تنتمي إليها القيادات، ولا أن تخدم مصالحها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والقيادة الجماهيرية، مهووسة، كنخبتها، بتحقيق تطلعاتها الطبقية، مما يجعلها تحرص على تحقيق تطلعاتها الطبقية، حتى تلتحق بالطبقات الثرية، التي تجني الخيرات المادية، والمعنوية بدون حساب، على حساب العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعلى حساب الجماهير الشعبية الكادحة، وعلى حساب الشعب المغربي الكادح، الذي يبقى متخلفا، إلى ما لا نهاية.

ومن مبادئ التنظيمات الجماهيرية، مبدأ الوحدوية، في الفكر، وفي الممارسة؛ لأن العمل الوحدوي، هو عمل تجميعي، على جميع المستويات التنظيمية، فهو يحضر في اختيار اسم التنظيم، ويحضر في صيغة التنظيم، على مستوى النظام الأساسي، التشكيلات التنظيمية، على جميع المستويات: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، وعلى مستوى تكوين الأعضاء، والإطارات التنظيمية الجماهيرية المبدئية المبادئية، وعلى مستوى التعبئة الجماهيرية، وعلى مستوى المطالب الجماهيرية، وعلى مستوى المفاوضات بين الإطار الجماهيري المبدئي المبادئي، وبين المطالبة بإجراء المفاوضات، حتى تتحقق المطالب. فكل شيء يجب أن تحضر فيه المبادئ الجماهيرية، ومنها مبدأ الوحدوية، الذي يعمل على تجميع الجماهير الشعبية، في التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، الذي يناضل من أجل الجماهير الشعبية الكادحة، بما في ذلك العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. والجماهير الشعبية الكادحة، والشعب المغربي الكادح، حتى تتحقق الوحدوية، على جميع المستويات التنظيمية، والجماهيرية. غير أن القيادة التحريفية، التي لا يعجبها مبدأ الوحدوية، تعمل على تحريفه، كما تعمل على تحريف جميع المبادئ، من أجل جعل التنظيم الجماهيري، إما في خدمة النخبة، التي تنتمي إليها القيادة التنظيمية، أو في خدمة البيروقراطية، أو في خدمة مختلف القيادات الحزبية، أو في خدمة الجهات المتبوعة، مهما كانت، وكيفما كانت، حتى لا يصير التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي المحرف، في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، أو يكون في خدمة الجماهير الشعبية الكادحة، أو في خدمة الشعب المغربي الكادح، ومن أجل أن تتبخر الوحدوية، ليصير التنظيم في خدمة الجهات التي ذكرنا، وفي مقدمتها: القيادة البيروقراطية، أو الانتهازية، التي لا تهتم إلا بمصالحها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ولا ترى شيئا آخر.

وهذه القيادات، التي لا تخدم إلا مصالحها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، لا تحترم مبدأ الوحدوية، في الفكر، وفي الممارسة؛ لأن احترام الوحدوية، معناه: جعل التنظيم الجماهيري، في خدمة المجتمع، ككل، سواء كانت هذه الخدمة: اقتصادية، أو اجتماعية، أو ثقافية، أو سياسية. وهو عمل، يجعل القيادة، في مستوى التنظيم المبادئي، التي يتحلى بها التنظيم، ترفع مستوى التنظيم، إلى درجة: أن العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبعد اقتناعهم بمبادئ التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، يعتقدون: أنه يعمل على حل المشاكل الاقتصادية، والاجتماعيةـ والثقافية، والسياسية، بينما نجد أن القيادة، لا تهتم، من خلال قيادتها لأي تنظيم جماهيري، لا بمصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، ولا بمصالح الجماهير الشعبية الكادحة، ولا بمصالح الشعب المغربي الكادح، خاصة، وأن مبدأ الوحدوية، الذي يفرض احترام القيادة له، هو مبدأ يفرض قيام القيادة، بجعل التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، يخدم مصالح المجتمع ككل، بما في ذلك: العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، والجماهير الشعبية الكادحة، والشعب المغربي الكادح. وقواعد التنظيمات الجماهيرية، تتحمل المسؤولية الكبيرة؛ لأنها هي التي تصعد الإطارات الجماهيرية، وتصعد قياداتها. ولا تشك أنها تعرف، تلك القيادات، جيدا، وتعرف، أنها تمارس الانتهازية، وتستغل التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، وتعمل على خدمة مصالح نخبتها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، مما يجعل التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، لا يقوم بدوره، كاملا، في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وفي صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، وفي صفوف الشعب المغربي الكادح.

والتنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، هو تنظيم جماهيري مبدئي مبادئي، وتتحمل القيادة مسؤولية كبيرة، في جعل هذا التنظيم الجماهيري المبدئي المبادئي، يتناقض مع مبدئيته، ومبادئيته، ولا يخدم مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، كما لا يخدم مصالح الجماهير الشعبية الكادحة، ولا يخدم، كذلك، الشعب المغربي الكادح. فكأنه ليس وحدويا، يخدم مصالح المجتمع ككل، وكأنه ليس مبدئيا، ولا مبادئيا، في الوقت الذي تجعله القيادة، يخدم مصالحها، ومصالح النخبة.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المال للشعب والتصرف للناهبين !!!...
- هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا ...
- إبادة شعب فلسطين عار على كل العرب...
- المرأة بين الدين، والواقع، وما هو مسطر في الإعلانات، والمواث ...
- العالم يتطلع...
- هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا ...
- علني أجد الماء...
- هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا ...
- يوم كان الأمر لك...
- هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا ...
- هلموا يا أبناء يا بنات الأرض...
- هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا ...
- شوفيت، وعوفيت، يا قائدتنا في حزب الطليعة...
- هل بعد تكبير مؤدلجي الدين الإسلامي، لضرب إسرائيل لسوريا، يمك ...
- كان الأمل وسيبقى في شفاء قائدتنا كبير...
- هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا ...
- حكيمة العظيمة تقول: لا للاندماج...
- هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية ا ...
- شاعرة أنت كبيرة يا حكيمة...
- المرأة بين الدين، والواقع، وما هو مسطر في الإعلانات، والمواث ...


المزيد.....




- مادورو يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- الجزء الثاني: « تلفزيون للبيع»
- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - هل تحترم الأحزاب الديمقراطية والتقدمية واليسارية والعمالية استقلالية التنظيمات الجماهيرية؟.....22