|
عن ( القرية والقرن / مثقال ذرة )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7982 - 2024 / 5 / 19 - 18:49
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
عن ( القرية والقرن / مثقال ذرة ) السؤال الأول : قرأت فى فتوى سابقة لك ان القرية تعنى الدولة او المجتمع ، وأن المدينة جزء من الدولة . أريد أن أستفهم عن القرية والقرن والقرى والقرون لان فيه تداخل فى المعنى وأرجو أن توضحه . وأنا أتابع مقالاتك خصوصا القاموس القرآنى وفتاويك ، ومعى اصحاب واصدقاء نتناقش في كتاباتك . وشكرا جزيلا . إجابة السؤال الأول : أنا الذى اشكركم وأحييكم ، ويسعدنى أن يكون هناك صدى لكتاباتى وفيديوهاتى ، وشكرا أيضا على سؤالك هذا الهام . وأقول : ( القرية / القرى ) تعنى المجتمع والدولة والقوم . والدلالة هنا على المكان . أما ( القرن / القرون ) فهو نفس المعنى ولكن الدلالة على الزمان . ونعطى تفصيلا : أولا : التعبير بالقرن / القرون والقرية والقرى معا فى نفس السياق . قال جل وعلا : 1 ـ ( وَإِذَا أَرَدْنَا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا فَفَسَقُوا فِيهَا فَحَقَّ عَلَيْهَا الْقَوْلُ فَدَمَّرْنَاهَا تَدْمِيراً (16) وَكَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ الْقُرُونِ مِنْ بَعْدِ نُوحٍ وَكَفَى بِرَبِّكَ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيراً بَصِيراً (17) الاسراء ). فى الآية 16 كلمة ( قرية ) وفى الآية بعدها كلمة قرون . 2 ـ ( فَلَوْلا كَانَ مِنْ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُوْلُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنْ الْفَسَادِ فِي الأَرْضِ إِلاَّ قَلِيلاً مِمَّنْ أَنْجَيْنَا مِنْهُمْ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ (116) وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ (117) هود ). فى الاية 116 كلمة قرون ، وفى الاية التالية كلمة القرى . ثانيا : بمصطلح القرن والقرون عن الأمم أو القرى التى أهلكها الله جل وعلا وكانت قريش تمرُّ قوافلها بآثارهم ، قال جل وعلا : 1 ـ ( وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَشَدُّ مِنْهُمْ بَطْشاً فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ هَلْ مِنْ مَحِيصٍ (36) ق ) 2 ـ ( كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ فَنَادَوْا وَلاتَ حِينَ مَنَاصٍ (3) ص ) 3 ـ ( وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا كَذَلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ (13) يونس ) 4 ـ ( أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ قَرْنٍ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّنْ لَكُمْ وَأَرْسَلْنَا السَّمَاءَ عَلَيْهِمْ مِدْرَاراً وَجَعَلْنَا الأَنْهَارَ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَأَنشَأْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ (6) الانعام ). 5 ـ ( وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً (98) مريم ) 6 ـ ( وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثاً وَرِئْياً (74) مريم ) 7 ـ ( أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لأُوْلِي النُّهَى (128) طه ) 8 ـ ( أَوَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ أَفَلا يَسْمَعُونَ (26) السجدة ) 9 ـ ( أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لا يَرْجِعُونَ (31) يس ). وجاء نفس المعنى ولكن بمصطلح ( قرية ) . قال جل وعلا : ( وَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ هِيَ أَشَدُّ قُوَّةً مِنْ قَرْيَتِكَ الَّتِي أَخْرَجَتْكَ أَهْلَكْنَاهُمْ فَلا نَاصِرَ لَهُمْ (13) محمد ) ثالثا : عموما عن الأمم السابقة : التعبير بالقرون والقرن . قال جل وعلا : عن قوم ( عاد بعد قوم نوح ) : ( ثُمَّ أَنشَأْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ (31) المؤمنون ). بعد قوم عاد عن الأمم التالية : ( ثُمَّ أَنشَأْنَا مِنْ بَعْدِهِمْ قُرُوناً آخَرِينَ (42) المؤمنون ) عن الجميع : 1 ـ ( وَقَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ أَغْرَقْنَاهُمْ وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ آيَةً وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَاباً أَلِيماً (37) وَعَاداً وَثَمُودَ وَأَصْحَابَ الرَّسِّ وَقُرُوناً بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيراً (38) وَكُلاًّ ضَرَبْنَا لَهُ الأَمْثَالَ وَكُلاًّ تَبَّرْنَا تَتْبِيراً (39) الفرقان ) 2 ـ ( وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِنْ بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَا الْقُرُونَ الأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (43) وَمَا كُنتَ بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنَا إِلَى مُوسَى الأَمْرَ وَمَا كُنتَ مِنْ الشَّاهِدِينَ (44) وَلَكِنَّا أَنشَأْنَا قُرُوناً فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمْ الْعُمُرُ وَمَا كُنتَ ثَاوِياً فِي أَهْلِ مَدْيَنَ تَتْلُوا عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَلَكِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ (45) القصص ). لاحظ الدلالة الزمنية للقرون فى قوله جل وعلا : ( الْقُرُونَ الأُولَى )، ( قُرُوناً فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمْ الْعُمُرُ ). وجاء أيضا التعبير عنهم ب ( القرية / القرى ). قال جل وعلا : 1 ـ ( وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتاً أَوْ هُمْ قَائِلُونَ (4) الاعراف ) 2 ـ ( وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلاَّ أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ (94) ثُمَّ بَدَّلْنَا مَكَانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّى عَفَوا وَقَالُوا قَدْ مَسَّ آبَاءَنَا الضَّرَّاءُ وَالسَّرَّاءُ فَأَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ (95) وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنْ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (96) أَفَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا بَيَاتاً وَهُمْ نَائِمُونَ (97) أَوَأَمِنَ أَهْلُ الْقُرَى أَنْ يَأْتِيَهُمْ بَأْسُنَا ضُحًى وَهُمْ يَلْعَبُونَ (98) أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ (99) أَوَلَمْ يَهْدِ لِلَّذِينَ يَرِثُونَ الأَرْضَ مِنْ بَعْدِ أَهْلِهَا أَنْ لَوْ نَشَاءُ أَصَبْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَنَطْبَعُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَ (100) تِلْكَ الْقُرَى نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَائِهَا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا بِمَا كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِ الْكَافِرِينَ (101) الاعراف ) . أخيرا لا صلة لمصطلح ( قرن ) القرآنى بمعنى ( قرن ) الذى يعنى مائة عام عندنا . أو مصطلح ( القرون الوسطى ) وما على شاكلته . السؤال الثانى : ما معنى ( مثقال ذرة ) إجابة السؤال الثانى : ( مثقال ذرة ) هو التعبير القرآنى عن وزن أو ثقل الذرة ، ويأتى عن أقل الأشياء وزنا . وتأتى فى السياقات القرآنية الآتية : تمام علمه جل وعلا بكل شىء . قال جل وعلا : 1 : ( وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُوداً إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ وَلا أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (61) يونس ) 2 : ( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتَأْتِيَنَّكُمْ عَالِمِ الْغَيْبِ لا يَعْزُبُ عَنْهُ مِثْقَالُ ذَرَّةٍ فِي السَّمَوَاتِ وَلا فِي الأَرْضِ وَلا أَصْغَرُ مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْبَرُ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ (3) سبأ ). نلاحظ هنا 1 ـ إعجازا علميا فى الاشارة لما هو أصغر من الذرة ، وهذا يعنى تقسيم الذرة وتفكيكها ، وهذا ما توصّل اليه العلم حديثا ونتج عنه الطاقة الذرية النووية . 2 ـ إشارة الى أن علمه جل وعلا بما هو دون الذرة هو مسجل مكتوب فى كتاب مبين واضح . غير أننا لا نعلم منه سوى المسموح لنا أن نعلمه. قال جل وعلا : ( يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ) ( 255 ) البقرة ) تمام عدله جل وعلا . قال جل وعلا : ( إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً (40) النساء ). تمام ملكيته للسماوات والأرض بينما لا تملك الآلهة المزعومة أى شىء . قال جل وعلا : ( قُلْ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ لا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَوَاتِ وَلا فِي الأَرْضِ وَمَا لَهُمْ فِيهِمَا مِنْ شِرْكٍ وَمَا لَهُ مِنْهُمْ مِنْ ظَهِيرٍ (22) سبأ ) . رؤية البشر لكل أعمالهم يوم القيامة بما يشمل مثقال الذرة . قال جل وعلا : ( يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ (6) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَه (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَه (8) الزلزلة ).
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فى الكيل بمكيالين : من أوكرانيا الى فلسطين
-
عن ( السعودية والحج والاصلاح / هجرة الصحابة للحبشة / عشم ابل
...
-
خطوات الشيطان : أين أنت من خطوات الشيطان ؟
-
عن ( الأذان / خسأ )
-
عن ( أفئدة الكافرين / القرية والمدينة قرآنيا )
-
الشقاء : ( وكفاية بقى .. تعذيب وشقا ).!
-
عن ( لا يقرأون ولا يفهمون ثم يعترضون / أحاط )
-
السيدة خديجة بين القرآن الكريم والتاريخ
-
عن ( فراعنة المحمديين / درجات العذاب فى الجحيم )
-
عن ( التوبة بعد الكفر / الجن والانس بين الدنيا والآخرة )
-
القاموس القرآنى : (حسب ) ومشتقاته في القرآن الكريم
-
عن ( جهل فاضح / العدو الأكبر / فتيلا / خير مما يجمعون / نوع
...
-
( عبد الله بن عمر بن الخطاب) بين التاريخ وأكاذيب الأحاديث
-
عن ( مركز تكوين / الصلاة الاسلامية والصلاة الشيطانية / هل كل
...
-
عن ( لا شكر على نصيحتك )
-
عن ( يقُصُّ / تقبّل / الخناس )
-
عبد الله بن عمرو بن العاص ( بين التاريخ وأكاذيب الأحاديث )
-
عن ( الفساد الدينى / زهق / ألا ليت الشباب يعود يوما / تقبّل
...
-
عن ( التحول الجنسى والتحريف / خائنة الأعين / المدائح النبوية
...
-
( عبد الله بن عامر ) قائد الفتوحات المجهول
المزيد.....
-
“ماما جابت بيبي” استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة 2024 على ا
...
-
الحلو صار يحبي .. استقبل تردد قناة طيور الجنة 2024 الجديد عل
...
-
خلى طفلك يستمتع باجمل الاغانى والاناشيد.. التردد الجديد لقنا
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن استهداف مستوطنة مرغليوت بصل
...
-
غضب فرنسي من إسرائيل واستدعاء لسفيرها بعد اعتقال دركيين في إ
...
-
فتوى دينية من غزة تدين هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أك
...
-
أجراس كاتدرائية نوتردام في باريس تقرع مجددا لأول مرة منذ حري
...
-
البرلمان الألماني يصادق على قرار لحماية الحياة اليهودية
-
لأول مرة منذ حريق 2019.. شاهد أجراس كاتدرائية نوتردام تقرع م
...
-
بعد خمس سنوات على الحريق... أجراس كاتدرائية نوتردام تقرع من
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|