أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد بن زكري - هذا هو (حوارهم المتمدن) !














المزيد.....

هذا هو (حوارهم المتمدن) !


محمد بن زكري

الحوار المتمدن-العدد: 7979 - 2024 / 5 / 16 - 18:36
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


هنا ، على هذا الموقع ، كنت دائما ألتزم أدب الخطاب ، ولم يحدث مطلقا أن أسأت لأي أحد في شخصه . وبالمقابل ، فهنا على موقع (الحوار المتمدن) الذي يُعرّف نفسه بأنه يساري علماني ديمقراطي ؛ تعرضتُ مرارا ، من قبل بعض الكتاب والمعلقين اليمينيين ، ممن يصفون أنفسهم بالليبرالية والتنوير ، لأصناف من العدوانية اللفظية الفظة ، تصريحا - في تعليقاتهم على بعض المقالات - بشتائم وألفاظ نابية تقع تحت طائلة المساءلة القانونية ، وتلميحا بقصد الإهانة والنيل الجسيم من الكرامة الشخصية ، وقذفا في عديد التعليقات ، بطوب السباب الذي تنحدر مفرداته إلى أدنى مستويات البذاءة ؛ لا لشيء إلا للاختلاف معهم في الرأي والموقف الفكري . وفي كل مرة ، لم أقبل على نفسي رد الإساءة بمثلها (ترفعا عن الصغائر) . لم أشتِم أحدا ، واعتذرت - بكل التواضع - عما اعتبره الآخرون مَساسا بهم .
فهنا ، على موقع الحوار (المتمدن) ؛ شتمني أحد الكتاب (الليبراليين) بألفاظ نابية ونعوت تبخيسية ، منها : ثقافة شارع بل و(أهبط) ، ثقافة دواعش ، ثقافة تجهيلية ، ثقافة مؤدلجة ، موظفين في أنظمة ، مرددي مقولات جاهزة ، بذيء ، كلام شوارع ، سوقية ، رذالة ، رذيل .

و كاتب (ليبرالي) آخر ، سب أمي وأختي . وكلاهما أبى الاعتذار . و نعتني معلق (ليبرالي) بأنني : مجهول الهوية . و خاطبني معلق (ليبرالي) مختبئ وراء اسم مستعار هو : عبود يغني ، بقوله : ’’ صه أيها الساقط ‘‘ و عيّرني معلقان ليبراليان مرارا ، بأنني (بربري) انتقاصا من كوني أمازيغيا ، ونعتني معلق ليبرالي بأنني : محرض أو مشاغب أو قليل النضج . أما الشتام (الليبرلي) الأكبر والأشد عدوانية وبذاءة ، فهو من يختبئ وراء عدة أسماء مستعارة ، أشهرها اسم (المتابع) ، فشتائمه البذيئة طالتني مرارا و تكرارا ، كما طالت كل الكتاب اليساريين والماركسيين والوطنيين بموقع الحوار المتمدن . وقاموس شتائم (المتابع) وأسلوبه يتطابقان تمام التطابق مع قاموس شتائم وأسلوب المدعو (صادق الكحلاوي) ، وأستطيع تمييزه بكل الدقة من لغته الركيكة وأخطائه الإملائية . وفي تعليقات - شديدة البذاءة - على مقال لسامي الذيب [انظر أول رابط] ، اختار أحدهم اسم (أنقاض الدكتاتور وأزلامه) لنشر تعليقاته البذيئة ، التي خصني بها ، فوصفني بأني ساقط و مِن أزلام القذافي ، وهددني بقوله : «انت وغيرك سوف تقدمون الى محكمة العدل الدوليه سوف لن يفلت احد من العقاب / كثير من امثالك سوف ينالون الجزاء العادل اعوان الطغاة» . وأسلوب هذا المعلق الأخير متطابق مع أسلوب (المتابع) .

و ها هي روابط بعض المقالات ، التي لم يلتزم (الليبراليون) العربفون بأدب الخطاب ولا بقواعد النشر ، ولا بأخلاقيات الحوار المتمدن ، في صياغة نصوص تعليقاتهم عليها ، حيث نالني ما تيسر لهم من العدوانية والعنف اللفظي :

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=799357
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=782253
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=798656
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=798510
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=813300
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=812006
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=808370
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=805915
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=800034
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=798510
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=800034


هذا فقط لإقامة الحجة - بالدليل القاطع - على الليبراليين العربفون ، في تناقضهم السلوكي مع ما ينتحلونه لأنفسهم من مبادئ الديمقراطية والليبرالية واحترام حرية التعبير والاعتراف للآخر بالحق في الاختلاف . وذلك من واقع أقوالهم الشاهدة عليهم بعدوانيتهم ، وعنفهم اللفظي ، و نزعتهم الإلغائية ، و افتقارهم لشرف الخصومة ، وتوفرهم أيديولوجيا على نية الإعدام المعنوي لكل مَن يدخل معهم في حوار ، مِن (العدو اليساري) !

ملاحظة : لأن (خللا ما !!!!) يمنع أرسال جزء من هذه المادة ، أو أن ثمة (شيئا ما !!!) يحول دون استلامها . ولأسباب أخرى .. رأيت ارسال كل المادة في شكل مقالة . وأنا وحدي مسؤول عنها .



#محمد_بن_زكري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اغتيال الاقتصاد الليبي والقضاء على الدولة الليبية
- إسرائيل (العظمى) فوق القانون الدولي
- الأسلمة أسّست للتعريب ، والتأسلم قاد إلى الاستعراب (احتلال ا ...
- لسنا أسرى لرُهاب 7 أكتوبر ، وإسرائيل دولة مارقة
- الإله الشمس و أعياد الميلاد / كريسماس
- إشكالية تعدد الجنسية (ازدواج المواطنة) 3
- إشكالية تعدد الجنسية (ازدواج المواطنة) 2
- إيمان بـ (الوراثة) جبرا ، و ليس بـ (التعقل) اختيارا
- إشكالية تعدد الجنسية (ازدواج المواطنة) 1
- كان حاكما فوق التصنيف و لم يكن مواطنا عاديا !
- لم أكن شيطانا أخرس أو شاهد زور
- من زوايا رؤية أخرى
- الولايات المتحدة : أفول الحُلم و ضلال الاتجاه
- خدعوكم فقالوا إنها ثورة ! (2/2)
- خدعوكم فقالوا إنها ثورة ! (2/1)
- عشتاريات
- عيد المغيرة بن شعبة
- بلد غنيّ و شعب فقير و حكام (مْخانب) 2/2
- بلد غنيّ و شعب فقير و حكام (مْخانب) 2/1
- هي فوضى .. فلِمَ لا ؟


المزيد.....




- بالخرائط.. خطة إسرائيل -لغزو- غزة لا تترك للفلسطينيين سوى مك ...
- -لقمة مغمّسة بالدم-.. نهاية مأساوية لرحلة البحث عن الطعام في ...
- بولندا: فوز القومي المشكك في أوروبا كارول ناوروكي في الانتخا ...
- -تيك توك- في مرمى العلم: أكثر من نصف نصائح الصحة النفسية مُ ...
- الدفاع الروسية: إسقاط صاروخين -ستورم شادو- بريطانيي الصنع خل ...
- روسيا.. طائرات مسيرة تستهدف مقاطعة إيركوتسك
- موسكو.. علاج شامل لطفل تعرض لإصابة نتيجة حادث في مقاطعة بريا ...
- الوفد الأوكراني يلتقي في اسطنبول مع ممثلين أوروبيين قبيل الم ...
- ألمانيا.. 11 رجل إطفاء وسيارتا إسعاف لإنقاذ رجل يبحث عن سماع ...
- -فتنة أموال الدجوي في مصر-.. كاتب مصري يكشف أسرارا حول انتحا ...


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - محمد بن زكري - هذا هو (حوارهم المتمدن) !