|
فيسبوكيات أذا عرف الهدف، بطل العجب!.
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 7973 - 2024 / 5 / 10 - 10:15
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
أجتياح رفح ليس فقط لأحكام حصارها وتصفية المقاومة الفلسطينية، بل بالأساس، لأحكام السيطرة التامة على كامل المنطقة، "بدون مقاومة"، الأن وفي المستقبل.
"ولكن من سيحرس الحرس" ؟!* إذا كان قرار الحرب أخطر من أن يترك للعسكريين، فماذا إذن عن السياسة؟!
ما موقف الأدارة المصرية؟! أقتحام مدرعات الأحتلال لمعبر رفح وسيطرتها عليه وأغلاقه ومنع دخول أي مساعدات أنسانية وطبية ووقود.
*نجاح ساحق لأجهزة الأمن بالتعاون مع نخب، دينية ومدنية، في لجم أي حراك للدفاع عن الأمن القومي المصري، المهدد تهديداً مباشراً أني.
*رسالة للنخب المصرية: الموضوع حيطول وحيصعب، واللي بيتأجل لازمله يوم ويتعمل، والتأجيل يزيده صعوبة.. و"أهرب من قلبي أروح على فين"!
*أنتم يا من تشعرون بالخجل لتقاعسكم، أخجلوا، فكما قال ماركس الخجل عاطفة ثورية، أما الذين لا يشعرون بالخجل، قد فقدوا أنسانيتهم أصلاً
*كل المطلوب عودة العسكريين الى ثكناتهم العسكرية، وخروج المثقفين من ثكناتهم الثقافية.
*شوفتوا حكام العراق القادمون على ظهر الدبابات الأمريكية عملوا فيها ايه، هذا ما سيفعلونه بمصر، القادمون على ظهر الدولارات الأمريكية.
*فرسان هذا العصر هم بعض اللصوص "لزوم ما يلزم"، نجيب سرور.
* أكرام الميت دفنه.
*ان الأنسانية لا تتقدم مجاناً. "ليس لدى الكولونيل من يكاتبه"، غبراييل غارسيا ماركيز.
*كلما أفتقر الناس الى الفهم، زادوا خوفاً. "خريف البطريرك"، ماركيز.
*زومبي يلوح للأنظمة العربية بتورته أعمار غزة إنها نفس القصة، دائما نحصل على الموت حرباً، ليأخذ الأخرين أموال دافعي الضرائب أعماراً
*فرز النخب المصرية! مع وصول الأبادة الجماعية الى رفح والأستيلاء على معبرها، يصل أصطفاف النخب المصرية، نظامية وأهلية، الى منتهاه.
*الوطنية هى آخر ملاذ للأنذال صمويل جونسون
أذا عرف الهدف، بطل العجب!. أجتياح رفح ليس فقط لأحكام حصارها وتصفية المقاومة الفلسطينية، بل بالأساس، لأحكام السيطرة التامة على كامل المنطقة، "بدون مقاومة"، الأن وفي المستقبل.
ليس هناك من هدف من أجتياح رفح، سوى أحكام حصار قطاع غزة، أحكام نهائي ومستدام، لضمان الهيمنة والأدارة "بدون مقاومة"، الأن وفي المستقبل، ليس من أجل غزة فلسطين فقط، بل "بدون مقاومة" في كل المنطقة، الأن وفي المستقبل، جاء هذا الأجتياح ليؤكد صحة وأهمية مطلبنا لقيادة المقاومة بأن يكون "فك الحصار" على رأس مطالب المقاومة، حتى لا يكون الأكتفاء بالمطالبة بالعودة الى أوضاع ما قبل أنتصار 7 أكتوبر، كمن يطالب بمطالب المنهزم، وهو منتصر؟!.
الحرب الأمبريالية الجارية الأن في منطقة الشرق الأوسط، وفي القلب منها المنطقة العربية، وتحديداً وأبتداءً أنطلاقاً من القضية المركزية لقلب العالم القديم، فلسطين، شأن قرار "الحرب والسلام" فيها، قرار حرب فلسطين، مثلها مثل باقي الحروب الأمبريالية في باقي مناطق العالم، هى شأن رأس المال المالي العالمي بقيادة رأس المال المالي الأمريكي، الحاكم الفعلي لعالم اليوم، هدفها الأستراتيجي الأحكام النهائي والكامل والمستدام للهيمنة على كل المنطقة، "بدون مقاومة"، في مواجهة المنافسين العالميين.
أجتياح رفح ومفاوضات وقف أطلاق النار: أي تحليل يبنى على تصريحات المسئولين، هو تحليل لا قيمة له .. تصفية القضية الفلسطينية ليست شأن الأدارات التنفيذية، الأسرائيلية أو حتى الأمريكية!. من الطبيعي ان يكون بين أطراف تحالف هائل كوني يدير سياسات "الحرب والسلام" في جميع أرجاء العالم، من الطبيعي والمنطقي ان تكون بين مكوناته تعارضات مصالح بجانب توافق المصالح، وفي هذا السياق يمكن تفهمالخلافات التي قد تنشأ بين مديري الأدارات التنفيذية الموكلة أليهم مهمة تنفيذ محصلة سياسات مصالح هذا التحالف الأخطابوطي الكوني، متضمنه بداخلها التناقضات النوعية كما التوافقات الكلية.
للأسف الكثير من المحللين تستغرقه التفاصيل على حساب الرؤية الشاملة الأستراتيجية، للدرجة التي تجعلهم يعيدون قرار "الحرب والسلام" في منطقة الشرق الأوسط، الى أحد الموظفين التنفيذيين، نتنياهو أو بايدن مثلاً، أو كلاهما، وكأن قرار "الحرب والسلام" في المنطقة تحدده المصالح المباشرة لهذا الموظف او ذاك!. ومن العجائب المثيرة للشفقة، الجدل الحلزوني المستمر والمتعدد والممل حول من يسير وراء من!، أو أيهما أقوى!، أو أن أحدهما عاجز عن أخضاع الأخر!، رغم انه يستطيع!! .. الخ، وكأن العالم ليس له صاحب، مع أن أصغر سوق في أصغر حي شعبي أو عشوائي، له صاحب، ولا يستطيع أي بائع صغير أن يفرش فرش نص متر في متر، دون موافقة صاحب السوق، والألتزام الصارم بدفع الأرضية بشكل دوري وفي الموعد المحدد بالضبط، وألا رمي بره السوق وصادرت بضاعته مهماً كانت بسيطة ومتواضعة!.
*للأصدقاء الذين يتحفظون على أستخدامنا مصطلح "نظام أو سلطة يوليو"، على كل مراحله، الصعود والهبوط، نقول لهم، أن أي نظام يحدد بطبيعته، لذا فأن "نظام أو سلطة يوليو"، هو نظام طبيعته محددة بطبيعته كنظام، طبيعته تلك التي يحددها حصراً منذ 1952، والى اليوم، أنه قد ولد ومستمر بفعل المؤسسة العسكرية المصرية، سواء في مرحلة صعوده "عبد الناصر"، أو في مرحلة هبوطه "السادات/ مبارك/ السيسي".
*من ضحى، ومن قبض ثمن "حرب 6 أكتوبر 1973؟!. من الأمور التي لم تحظى بما تستحقه من الأنتباه، أن سياسة بيع مصر "الخصخصة"، قد بدأت بعد أنتهاء حرب 6 أكتوبر 1973، بشهور قليلة جداً "منتصف 1974"، أي أن الأتفاق على "الأستسلام الشامل"، سياسي أقتصادي ثقافي، كان قد تم الأتفاق عليه "كيسنجر/ السادات" قبل حرب 6 أكتوبر 1973.
*ثقوا في ارادتكم، تجدوها مشاهد الرعب تجعل السكان في حالة صدمة أمنية، خوف وهلع، غير قادرين على مقاومة مصادر التهديد، صدمة تستطيل مع غياب قيادة وطنية شجاعة.
*في الأزمات الصعبة، أوقات الأحباط وخفوت الهمة وفقدان الأمل لدى الشعب، على القادة السياسيين الحقيقيين ألا يختبؤا داخل محلات حقوق الأنسان المنزوعة السياسة، أو التلويح بالنقد التجريدي منعدم القيمة، أو الأختباء خلف أعمدة الشعر وحوائط الأدب، ان هذا السلوك الجبان ليس قلة أدب فقط، بل قلة شرف ايضاً. في الأوقات الرمادية بالذات يكون الناس احوج ما يكونون لقيادة تبث فيهم روح التفاؤل والأمل، والقدوة بألشجاعة المعدية. ثقوا في ارادتكم، تجدوها
*ليس هناك من مبرر للأفتراء على الشعب المصري، سوى الجهل! – 1 – شخصية مصر – الجزء الثاني – الباب الخامس – الفصل الثاني والعشرون. ص 567
* ليس هناك من مبرر للأفتراء على الشعب المصري، سوى الجهل! – 2 – شخصية مصر – الجزء الثاني – الباب الخامس – الفصل الثاني والعشرون. ص 568
*لا تجزعوا من صعوبة التغيير في مصر، فأنتم تعملون ضد ميراث ألاف السنين من الأستبداد الشرقي، أسوأ أنواع الأستبداد!
*ليس هناك أبشع من "الأستبداد الشرقي"، سوى الأستعمار الأجنبي، أبشع أنواع الأستبداد وأعلى مراحل الطغيان ومولده.
*لمن يتصدون للمعركة الأهم من معارك التغيير في مصر، "معركة الوعي": كون مصر من البلدان الصحراوية فهى تعتمد في زراعتها التي تشمل الغالبية الكاسحة من السكان، تعتمد ليس على الزراعة الطبيعية بالمطر، ولكن على الزراعة بالري الصناعي، الذي يحتاج لشبكة ضخمة معقدة للري والصرف تمتد لكل الأرض المنزرعة، وهى تحتاج الى سلطة مركزية تتولى بجيش جرار من الموظفين هذه المهمة، ومن هنا نشأ تاريخياً الحاكم المطلق، الديكتاتور، المستبد، الفرعون، هذا عن البيئة الطبيعية للأقليم المصري عبر الاف السنين، يضاف اليه عامل أخر داخلي، يقول عنه جمال حمدان في الجزء الثاني – الباب الخامس – الفصل الثاني والعشرون. "شخصية مصر"، ص 566
*في يوم 4 يوليه عام 1842، أرسل الكونت دي سان فريول، وهو من كبار الزائرين الفرنسين لمصر، خطاب خاص لأهله في فرنسا، يصور فيه حالة مصر فيما بين عامي 1841 و 1842، قال فيه: للمتابعة "سندباد مصري"، حسين فوزي. ص 88
*"أن كل ما يقع في مصر .. يدل على أن هذا البلد بلد الأستعباد والأستبداد". قسطنطين فرانسوا ڤولني، مؤرخ ومستشرق وسياسي فرنسي.
*مصر من "الأقطاع المعمم" الفرعوني، الى "الأقطاع المخصخص" الأمبريالي! من "الأقطاع المعمم"، أقطاع كل مصر ملك الفرعون، ثم ملك السلطان أو الملك، ثم، ولأول مرة في تاريخ مصر، أنتقل الى "الأقطاع الفردي"، عندما أحتاج أسماعيل الى الأموال فباع الأرض للأفراد، وعندها بدأ يتبلور نظام الطبقات بمعناه الحديث لأول مرة في تاريخ مصر .. ثم أنتقل مؤخراً الى "الأقطاع المخصخص" الأمبريالي، عندما أحتاج نظام يوليو في نسخته الأحدث "السادات/ مبارك/ السيسي" الى الأموال فباع الأرض للأمبريالية، أو لوكلائها المحليين أو الأقليميين.
*كلية ترينيتي في دبلن أيرلندا تعلن قطع علاقاتها مع مؤسسات الأحتلال تلبية لمطالب طلابها المعتصمين.
*لقد أصبحت قاعدة في السياسة الأعلامية لقناة الجزيرة، أن تورد أولاً تصريحات الناطق العسكري لجيش الأحتلال ثم يليه تصريحات المقاومة!.
*الأحتلال ينجح في قتل بعض المقاومين، ولكنه لم ينجح في قتل روح المقاومة، هذا هو معنى الانتصار.
*"الحماسة والوعي الناقد، هما كل ما نحتاجه." روزا لوكسمبورج برلين 1918.
*"ما من شيء كالأمل والتوقع يحرضان الانسان على عدم قبول الوضع الراهن". "مبدأ الأمل" 1955، ارنست بلوخ.
*"المهم ان نتعلم الامل من جديد." "مبدأ الأمل" 1955، ارنست بلوخ.
*ليس المطلوب ان تكون أنساناً حتى ترفض الجاري في غزة، المطلوب فقط أن لا تكون وحشاً. فيلسوف الثورة الفلسطينية سيف دعنا.
*لقد أصبح يقيناً لدى كل شعوب العالم، أن الشعب الفلسطيني العظيم، أثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنه يستحق الحرية، وعن جدارة أستثنائية.
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة. داخلياً وخارجياً. هذه هى السياسة.
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist... مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608 صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
نعم للقرار التكتيكي للمقاومة بقبول وقف أطلاق النار، شرط أن ي
...
-
فيسبوكيات لا تحولوا الأنتصار التاريخي الغير مسبوق، الى هزيمة
...
-
.. وللأبادة في غزه مآرب أخرى؟!
-
القرار الأخطر في تاريخ مصر المعاصر!
-
الشرط الأستراتيجي الذي لا غنى عنه في أي أتفاق! لا تجهضوا الث
...
-
فيسبوكيات مصر تنفي إجراء -مداولات- مع إسرائيل بشأن اجتياح رف
...
-
فيسبوكيات في أنتظار جبهة التحرير الفلسطينية. الضفة كود أنتصا
...
-
فيسبوكيات ما هو الرد المصري على معادلة: رد أسرائيلي محدود عل
...
-
فيسبوكيات حركة التحرر الوطني، هى حركة تحرر وطني! وأسقاط المش
...
-
فيسبوكيات مآزق محور المقاومة! -عدم توسعة رقعة الحرب- كشعار أ
...
-
فيسبوكيات المسرحية!
-
فيسبوكيات هل حقاً السيسي ضد تهجير الفلسطينين الى سيناء؟!*
-
فيسبوكيات الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!
-
فيسبوكيات هل الخلل الفادح الذي مازال يكرره المحللين السياسيي
...
-
فيسبوكيات أنه حقاً طوفان الأحرار، لا تحرفوه لحركة عنصرية! أف
...
-
فيسبوكيات لقد أصبح العار تاريخاً!
-
فيسبوكيات لماذا لم تحرك مجازر غزة، الشعب؟!
-
فيسبوكيات عن أي جمهورية جديدة يحلف الرئيس السيسي؟! تغيير أسم
...
-
فيسبوكيات هدف الفصل الديموجرافي العاجل؟! وتعين السيسي نائباً
...
-
فيسبوكيات الرئيس السيسي -ياخساره نسي-!
المزيد.....
-
-جزيرة النعيم- في اليمن.. كيف تنقذ سقطرى أشجار دم الأخوين ال
...
-
مدير مستشفى كمال عدوان لـCNN: نقل ما لا يقل عن 65 جثة للمستش
...
-
ضحايا الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة تتخطى حاجز الـ44 ألف
...
-
ميركل.. ترامب -معجب كل الإعجاب- بشخص بوتين وسألني عنه
-
حسابات عربية موثقة على منصة إكس تروج لبيع مقاطع تتضمن انتهاك
...
-
الجيش الإسرائيلي: اعتراض مسيرة أطلقت من لبنان في الجليل الغر
...
-
البنتاغون يقر بإمكانية تبادل الضربات النووية في حالة واحدة
-
الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل أحد عسكرييه بمعارك جنوب لبنان
-
-أغلى موزة في العالم-.. ملياردير صيني يشتري العمل الفني الأك
...
-
ملكة و-زير رجال-!
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|