أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الفساد الدينى / زهق / ألا ليت الشباب يعود يوما / تقبّل الله )















المزيد.....

عن ( الفساد الدينى / زهق / ألا ليت الشباب يعود يوما / تقبّل الله )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7969 - 2024 / 5 / 6 - 16:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
ينشأ جدال مثلا لدي مطعم، هل صحيح إذا وجد مطعم منافس هل صحيح أنني أستفز الناس لإتلاف مبنى المطعم؟ الجواب هو بالتأكيد لا، فهو مخالف لوجهات النظر الدينية والأخلاقية والقانونية . فكيف يمكن تبرير هذه التصرفات على أساس وجود منافع اقتصادية؟ في رأيك، أين مكان الأخلاق والمصالح الاقتصادية في السياسة؟ وفي رأيك ما رأي القرآن في هذا؟
إجابة السؤال الأول :
1 ـ الاسلام سلوكيا هو السلام وعدم الاعتداء وعدم الظلم . وكل فرد مسالم فهو مسلم ، أما تعامله مع الله بالايمان وبالعبادة فمرجعه الى الله جل وعلا يوم الدين . والكفر سلوكيا هو الاعتداء والظلم وتبرير ذلك دينيا . وعندما تبرر الإجرام دينيا فلا يمكن أن تتوب .
2 ـ الذى يجعل مكسبه بالظلم والاعتداء هو كافر سلوكيا ، مهما تخفّى تحت شعارات دينية ، ومهما أعجبك قوله . قال جل وعلا : ( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ (204) وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْفَسَادَ (205) وَإِذَا قِيلَ لَهُ اتَّقِ اللَّهَ أَخَذَتْهُ الْعِزَّةُ بِالإِثْمِ فَحَسْبُهُ جَهَنَّمُ وَلَبِئْسَ الْمِهَادُ (206) البقرة ).
3 ـ إن أشدّ الناس عداءا لرب العزة جل وعلا هم الذين يخلطون السياسة بالدين ويستخدمون إسم الله جل وعلا ودينه فى إستحلال حقوق غيرهم . ولنا كتاب منشور حلقاته هنا عن تحذير المسلمين من خلط السياسة بالدين . يكفى قوله جل وعلا : ( إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً أُوْلَئِكَ لا خَلاقَ لَهُمْ فِي الآخِرَةِ وَلا يُكَلِّمُهُمْ اللَّهُ وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (77) آل عمران ) ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (90) وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلا تَنقُضُوا الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمْ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ (91) وَلا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثاً تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ أَنْ تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَى مِنْ أُمَّةٍ إِنَّمَا يَبْلُوكُمْ اللَّهُ بِهِ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (92) وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (93) وَلا تَتَّخِذُوا أَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُوا السُّوءَ بِمَا صَدَدْتُمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (94) وَلا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللَّهِ ثَمَناً قَلِيلاً إِنَّمَا عِنْدَ اللَّهِ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (95) مَا عِنْدَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (96) النحل ).
السؤال الثانى :
ما معنى ( زهق ) فى القرآن الكريم ؟
إجابة السؤال الثانى :
مصطلح ( زهق ) جاء فى موضعين فى القرآن الكريم :
1 ـ قال جل وعلا عن المنافقين للنبى محمد عليه السلام : ( فَلا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ (55) التوبة ): الزهق هو الخروج بصعوبة . وما جاء فى الآية يعنى معاناة أولئك المنافقين فى الاحتضار حين يموتون كافرين .
2 ـ وقال جل وعلا عن الباطل المنهزم أمام الحق القرآنى : ( وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً (81) الاسراء ) . ولهذا فإن من أسماء القرآن الكريم ( الفرقان ) الذى يكون فارقا بين الحق والبهتان .
السؤال الثالث :
قرأت كتابك عن الضعف البشرى ، وتذكرت إنى كنت فى شبابى بطل رياضى وحققت بطولات فى الملاكمة ولم أتعب من أى مرض ولم اعرف سوى الصحة . بدأت الصحة تتبخر منى رويدا رويدا الى أن بقيت اعانى من أمراض مزمنة ، والمؤلم هو حسرتى حين أتذكر شبابى وقوتى وإستهتارى والحياة الفوضوية وانغماسى فى المحرمات التى عجلت بشيخوختى قبل الستين . أنا الآن أقترب من الثمانين طريح الفراش لا أنا حىّ ولا أنا ميت . لكن الشىء الايجابى انى بقيت أقرأ وأتأمل وأصلى وتبت مؤخرا ، وأرجو ان يقبل الله توبتى . راحتى النفسية القلبية تخفف الكثير من آلامى الجسدية . أرجو أن تنشر رسالتى ليقرأها الشباب أصحاب الصحة والعافية ليستثمروا شبابهم وصحتهم فى عمل الخير ، فالشباب لا يدوم ، والصحة زائر لا بد أن تتبدل بالمرض . والأصعب هو أن ترى نفسك فى الشيخوخة عاجز تعانى من جسد مثل المبنى الآيل للسقوط . ارجو منك التعليق.
إجابة السؤال الثالث :
كلماتك صادقة وأكثر بلاغة وتأثيرا من تعليقى عليها ، هى أصلا لا تحتاج تعليقا ، أقول فقط إننى فى نفس عُمرك تقريبا وأعانى من نفس معاناك تقريبا ، وأتذكر حين كنت فى صحتى وشبابى ، وأتذكر قدرتى على تحمل الألم . أصبحت كما تقول مثل منزل آيل للسقوط ، وأرجو رحمة ربى جل وعلا وأدعوه أن يجعل موتى مفاجئا وسريعا بلا مزيد من الوجع والألم .
السؤال الرابع :
نقول ( فلان له قبول حسن ) هل هو نفس المعنى فى قوله سبحانه وتعالى ( فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ )(37) آل عمران )؟ وهل هو نفس المعنى حين أقول : ( تقبّل الله منك ).؟
إجابة السؤال الرابع :
( تقبّل ) تأتى فى القرآن الكريم بمعنى الاستجابة بالرضى أوبالرفض .
1 ـ قد يكون هذا فى الدعاء ، فتأتى ( تقبّل ) بمعنى إستجاب ، قال جل وعلا :
1 / 1 ـ ( وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنْ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (127) البقرة )
1 / 2 ـ ( إِذْ قَالَتْ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (35) فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنْ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (36) فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقاً قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (37) آل عمران )
2 ـ فى غيرها . مثل :
2 / 1 : قبول التوبة أو عدم قبولها من الكافرين المصممين على الكفر. قال جل وعلا :
2 / 1 / 1 : ( غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ (3) غافر )
2 / 1 / 2 : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْراً لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الضَّالُّونَ (90) آل عمران )
2 / 2 : عن إستحالة خروجهم من النار، قال جل وعلا :
2 / 2 / 1 : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِمْ مِلْءُ الأَرْضِ ذَهَباً وَلَوْ افْتَدَى بِهِ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرِينَ (91) آل عمران )
2 / 2 / 2 : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (36) المائدة )
2 / 3 : عدم قبول التبرع من المنافقين فى عهد النبى محمد عليه السلام ، قال جل وعلا : ( قُلْ أَنفِقُوا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً لَنْ يُتَقَبَّلَ مِنْكُمْ إِنَّكُمْ كُنتُمْ قَوْماً فَاسِقِينَ (53) وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلا يَأْتُونَ الصَّلاةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى وَلا يُنفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كَارِهُونَ (54) التوبة )
2 / 4 : عدم قبول الشهادة ممّن يرمى المحصنات دون دليل ، قال جل وعلا : ( وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ (4) إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (5) النور)
2 / 5 : فى قبول القربان المقدم لله جل وعلا ، قال جل وعلا : ( وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَاناً فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنْ الآخَرِ قَالَ لأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنْ الْمُتَّقِينَ (27) المائدة )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن ( التحول الجنسى والتحريف / خائنة الأعين / المدائح النبوية ...
- ( عبد الله بن عامر ) قائد الفتوحات المجهول
- عن ( حاق / حقت / الحاقة )
- القاموس القرآنى : ( الجن ).
- عن ( صنع فى القرآن الكريم / حبط وأحبط )
- عن ( الزور ) !!
- القاموس القرآنى : تدبر / دُبُر / أدبر / ادبار
- عن ( رقيم ومرقوم )
- عن ( الفساد والاستبداد / وقت السّحر / تحيد / الملائكة وتبشير ...
- عبد الله بن عبّاس ( الوجه الآخر )
- عن ( خلق الناس وخلق السماوات والأرض / حفيا / سارب )
- القاموس القرآنى : ( فلك / عرج / سبح )
- أأسئلة من الاستاذ أبى أسامة
- الجاموس الأبيض والاسناد والتوثيق
- عن ( القرآن وإنتشار الاسلام فى عصرنا / لماذا نخاف من الموت / ...
- القاموس القرآنى : ( آخر ) بالخاء المكسورة و ( آخر ) بالخاء ا ...
- عن ( الأعياد / قتل الأنبياء والابتلاء / شخص وفرد )
- عن ( باء وتبوأ / مُقيت وموقوت )
- سؤالان مرتبطان عن الانسان والرصيد البنكى وعند الله جل وعلا :
- ( لا مؤاخذة )


المزيد.....




- ردود أفعال متباينة حول اتفاق حمدوك مع فصيلين مسلحين على تقري ...
- سلفيت: مستوطنون يستولون على شاحنة أعلاف والاحتلال يعتقل مزار ...
- بابا جابلي بالون.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على جميع ...
- أحدث تردد لقناة طيور الجنة بيبي 2024 على نايل سات وعرب سات و ...
- شيخ الأزهر عن مأساة غزة: المجتمع الدولي أصابه الانفصام العال ...
- عمل في مصر 50 عاما.. تفاصيل عالم الآثار الإسرائيلي الذي عاش ...
- مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال
- أزمة مشتعلة بين الصحفيين والأوقاف المصرية والأخيرة تبحث قرار ...
- لِيلي غرينبرغ.. مسؤولة يهودية استقالت من إدارة بايدن احتجاجا ...
- فيديو.. فلسطينيو 48 يشدّون الرحال إلى المسجد الأقصى


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الفساد الدينى / زهق / ألا ليت الشباب يعود يوما / تقبّل الله )