|
مابين النازية القومية الهتلرية والفاشية الدينية القومية الفارسية
مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي
(Maxim Al-iraqi)
الحوار المتمدن-العدد: 7961 - 2024 / 4 / 28 - 11:23
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
1—مابين النازية الهتلرية والفاشية الفارسية الخمينية! 2-- هل كان الحزب النازي او حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني هو حزب اشتراكي؟ 3—فروقات اخرى
(1) • بعد فشل انقلاب بير هول في نوفمبر 1923، أصبح هتلر مقتنعًا بأنه بحاجة إلى الاستفادة من الهياكل الديمقراطية المتأرجحة لجمهورية فايمار الهزيلة, لتحقيق أهدافه, بدلا من محاولة القيام بانقلاب مسلح على الحكومة! اما النظام الفارسي فانه يستخدم كل هياكل الديمقراطيات الجوفاء في العراق او لبنان او الربيع العربي في اليمن او الحرب الاهلية في اليمن للتوغل والاحتلال والسيطرة! ويستخدم في ذلك اساليب خطيرة حقا, تم تنظيمها من قبل خبراء في فن وعلم الاحتلال المخادع الذي يستخدم نظرية ميكافيلي ان الغاية تبرر الوسيلة! اي انه يستخدم مزيجا من هياكل الديمقراطية الزائفة ومن محاولات انقلابية مدعومة بمخابرات ايرانية متمرسة مع شراء الخصوم وتصفية كل من يقف في وجههم! مع اله اعلامية من ابواق الدجل والكذب والنفاق والحرب النفسية المدفوعة الثمن. ويقف في العراق كمثال على ذلك, زبابيك ايران والاطار وان تراجع بعضهم بعد ان تم ايقاف الاموال الطائلة المدفوعة لهم بعد ان استتب الامر لايران موقتا في العراق بعد الانقلاب الايراني الناجح في العراق بدعم امريكي واوربي والذي داعم عاما كاملا حتى حقق النجاح في اكتوبر 2022 بانسحاب الذيل الايراني (مقتدى) وتنازله عن السلطة لهم بعد تهديدات وشراء ذمم ودفع اموال طائلة وقتل الكثير من انصاره في المنطقة الخضراء! واصبح احتياطي مضموم لايران واجبه سحق اي ثورة شعبية عبر مجرميه المتمرسين وهم قلة بين 800 الف بائس يدعمونه واكثرهم في مدينة الثورة التي بناها لهم عبد الكريم قاسم, هذا كل قوته من بين 43 مليون عراقي!
والتكتيك الاخر الايراني هو شراء قادة الجيش كما اشتروا قادة الجيش اليمني قبل السيطرة على صنعاء عام 2014 كمثال اخر واضح على ذلك.
• وهكذا استخدم الخميني اسم الاسلام والتشيع لاختراق الامة العربية في مخطط عميق مدروس من قبل القوى الخفية التي تسيطر على العالم. وفي واقع الامر جاء الخميني بدين جديد اخر لاعلاقة لها بالاسلام وهو منتج مسيحي يهودي مجوسي الخ, وحسب بعض المصادر منها: الشيعة دين آخر غير الإسلام | د. عبدالله النفيسي (youtube.com)
ياسر الحبيب يعترف أن التشيع دين اخر (youtube.com)
• وتعتبر الدعاية اداة خطيرة في المشروع الفارسي, من عدة جوانب, خداع اكبر عدد ممكن من السذج والثاني التشويش على الاخرين والثالث ان تلك الدعاية تتخذ وجوه متعددة وتطرح الدين الفارسي بشكل حضاري بينما يطرح اخرون من نفس المنتج الدين الحقيقي لهم القائم على الدجل والنفاق والكذب واثارة الحروب الاهلية والاستمتاع بسفك دماء العرب ونهبهم وخداعهم!
• بحلول أواخر عشرينيات القرن العشرين، ومع سقوط الاقتصاد الألماني بشكل حر، حشد هتلر الدعم من الصناعيين الأثرياء الذين سعوا إلى اتباع سياسات مناهضة للاشتراكية بشكل علني. سرعان ما أدرك أوتو ستراسر أن النازيين لم يكونوا حزبًا اشتراكيًا ولا حزبًا للعمال، وفي عام 1930 انفصل عنه ليشكل جبهة شوارز (الجبهة السوداء) المناهضة للرأسمالية. اما ذيول ايران في العراق فانهم يمنعون اي تطور زراعي وصناعي في العراق ويمنعون عمل اي شركة الا بعد ان تدفع لهم الخاوات والاموال الطائلة مقابل اعمال هزيلة وخارج المواصفات ويمنعون عمل شركات لبلدان معينة. ويتم من خلال ذلك جمع اموال طائلة لتمويل المشروع الايراني في العالم!
• تحالف هتلر مع قادة الحركات المحافظة والقومية الألمانية، وفي كانون الثاني 1933، عينه الرئيس الألماني هيندنبورغ مستشارًا. هنا ولد الرايخ الثالث لهتلر. كان الحزب الشيوعي الالماني والحزب الاشتراكي الديمقراطي قد احرزوا معا اعلى من اصوات الحزب النازي! في تلك الانتخابات ولكنهم لم يدخلوا الانتخابات معا! وكان عدم تعاون الاثنان بسبب كراهية ستالين الحزب الاشتراكي الديمقراطي الالماني واتهامه بالخيانة!
• اجرى هتلر بعد شهرين انتخابات جديدة! – وقعت بعد ايام من حريق الرايشتاغ الذي اتهم فيه الشيوعيين!!- وحصل فيها على 43.9% من الاصوات. كسب هتلر أتباعًا من خلال وعدهم بإنشاء ألمانيا قوية. حيث وعد النازيون بما يلي: --إصلاح الاقتصاد وعودة الناس إلى العمل؛ --إعادة ألمانيا إلى حالة القوة الأوروبية العظمى، بل العالمية؛ --استعادة الأراضي التي خسرتها ألمانيا في الحرب العالمية الأولى؛ --إنشاء حكومة ألمانية استبدادية قوية؛ --توحيد جميع الألمان على أسس عرقية وعنصرية؛ لعب النازيون على آمال الناس ومخاوفهم وتحيزاتهم. كما قدموا كبش فداء لما حصل, حيث ادعوا كذبًا أن اليهود والشيوعيين هم المسؤولون عن المشاكل التي وقعت بها ألمانيا, هذا الادعاء كان جزءًا من أيديولوجية النازية المعادية للسامية والعنصرية. اما الاحزاب الاسلامية ومليشياتها المتناسلة فان برامجها الانتخابية مكررة ومملة وكاذبة ولم تعد تحظى باي احترام او دعم او مشاركة من الشعب الا لقلة من الافاقين والمستفادين!
• في غضون شهرين حقق هتلر السلطة الدكتاتورية الكاملة من خلال قانون التمكين. وفي نيسان 1933، تم طرد الشيوعيين والاشتراكيين والديمقراطيين واليهود من الخدمة المدنية الألمانية، وتم حظر النقابات العمالية في الشهر التالي وفي شهر تموز من ذلك العام، حظر هتلر جميع الأحزاب السياسية باستثناء حزبه، وتم اعتقال أعضاء بارزين في الحزب الشيوعي الألماني والحزب الديمقراطي الاشتراكي وسجنهم في معسكرات الاعتقال . وخشية أن تظل هناك أي أسئلة متبقية حول الطابع السياسي للثورة النازية، أمر هتلر بقتل جريجور ستراسر، وهو العمل الذي تم تنفيذه في 30 حزيران 1934، أثناء ليلة السكاكين الطويلة . وقد تم القضاء على أي آثار متبقية للفكر الاشتراكي في الحزب النازي. اما المليشيات الفارسية واحزابها فبعد ان وصلت للسلطة شبه الكاملة وجاءت بشياع السوداني في اكتوبر 2022 فقد بدات باحداث انقلاب خطير داخل العراق شمل القوات المسلحة والدولة والاقتصاد وبدا القمع واسع النطاق وارهاب الدولة وقتل المعارضين واطلاق سراح المجرمين مثل قتلة هاشم الهاشمي واستخدم القضاء في تمرير كل الاجنداث الايرانية! وتم تقوية الحشد كقوة احتلال فارسي لتابيد النظام الحاكم! من المصدر: https://www.britannica.com/story/were-the-nazis-socialists
• كانت النازية تدعي انها اشتراكية ولكنها ترفع شعار الموت للماركسية – الموت للشيوعية. والنظام الفارسي يدعي انه اسلامي ولكنه يرفع شعار الموت لليهود! الموت لامريكا! الموت لاسرائيل! وكل ذلك زور وبهتان وتاريخ الدعم الامريكي والاتفاقات المبطنة مع امريكا واضح. وتاريخ الدعم الامريكي والاسرائيلي لايران خلال الحرب العراقية الايرانية واضح. ووجود جالية يهودية فعالة في ايران ووجود لوبي ايراني في اسرائيل وامريكا واضح! والتنسيق بينهم هو على مستوى عالي جدا وقد مكنهم هذا الحلف من غزو وتدمير وتمزيق اربعة دول عربية مهمة والباقي على القائمة برعاية ودعم مبطن امريكي واضح احيانا والامثلة كثيرة. وفي واقع الامر هو يرفع شعار خفي, الموت للعرب الموت للمسلمين الموت للاسلام!
(2) هل كان الحزب النازي او حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني هو حزب اشتراكي؟ لقد تم استخدام هذا الاسم لمهاجمة الاشتراكية وخداع العمال. إن مسألة ما إذا كان النازيون اشتراكيين ليست مسألة واضحة، وذلك بسبب كيفية تطور الحزب النازي ونمو قاعدة دعمه. لكن الإجماع بين المؤرخين هو أن النازيين، وهتلر على وجه الخصوص، لم يكونوا اشتراكيين بأي معنى من المعاني. لقد نفى المؤرخون بانتظام الادعاءات القائلة بأن هتلر كان ملتزمًا بالأيديولوجية الاشتراكية. وقد كتب المؤرخ ريتشارد إيفانز عن دمج النازيين لكلمة الاشتراكية في أسمائهم في عام 1920، "على الرغم من تغيير الاسم، سيكون من الخطأ رؤية النازية كشكل من أشكال الاشتراكية أو نتاج لها.... كانت النازية أيديولوجية متطرفة مضادة للاشتراكية”. أو كما قال ببساطة المؤرخ وخبير هتلر إيان كيرشو: « لم يكن هتلر اشتراكيًا أبدًا. " أن الاشتراكية، بالنسبة لحزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني، تستبدل فكرة ماركس عن الصراع الطبقية بفكرة الصراع العنصري وكلاهما فكرتين متضادتين! لم يخترع النازيون مصطلح "الاشتراكية الوطنية" بأنفسهم, كل من الحزب الاشتراكي الوطني التشيكي ذو التوجه اليساري والحركة الاشتراكية الوطنية النمساوية ذات التوجه اليميني سبقا الحزب النازي في ألمانيا. تمت إضافة هذا المصطلح إلى عنوان الحزب في عام 1920، مما أدى إلى تحويله من حزب العمال الألماني إلى حزب العمال الألماني الاشتراكي الوطني من اجل جذب الطبقة العاملة. من المصدر: https://fullfact.org/online/nazis-socialists
(3) كان النازيون صادقون في عدائهم لليهود وقد ابادوا كل من وصلوا له, بمنتهى الوحشية, اما المشروع الاسلامي الفاشي الايراني فانه يرفع شعار الموت لليهود ولكنه في واقع الامر يقتل العرب والمسلمين ويحطم دولهم ويسحقهم خدمة لكل اعداء العرب والمسلمين! • لايعرف عن النازيين حبهم لجمع المال والعقارات والاراضي واكتناز الاموال, كما هم قادة وعناصر المشروع الفارسي! وقد وفروا العمل للجميع في مشاريع كبيرة بالتعاون مع راس المال الالماني والخارجي! اما الاسلاميون فان اول اهدافهم نهب البلاد وارسال الاموال للخارج واغراق البلاد في الجهل والمرض والفاقة والعوز والدجل والكذب. والهدف الاسلامي هو نشر الخراب اينما تصل ايديهم واستخدام المتوفر لانتاج الخراب في بلدان اخرى. اما عبوديتهم للمال فلا نظير لهم ووصل الامر في في فكرهم الى دفن الذهب من اجل ان يتمكن الامام الغائب من الظهور مجددا! الذي اختفى خوفا على حياته من العباسيين! وهم مازالوا ينتظرون ظهوره منذ قرون طويلة ليملا الارض عدلا بعد ان ملئت جورا بواسطة قتل اعداد هائلة من العمائم وتهديم قبور صحابة ونبشها! وجلدهم! وان من يملا الارض الان جورا وفسادا وارهابا في واقع الامر هم الاسلاميون باوامر من الخارج حتى يعجلون بظهور امامهم الغائب!
• المشروع النازي هو مشروع اقامة امة جبارة برفع قدرات الشعب الالماني الى مستوى الانسان السوبر وقهر واستعباد الشعوب الباقية وخصوصا الشعوب في شرق اوروبا! بل ان حياة هتلر كانت اقرب الى التقشف ويقال انه عند اشتداد الحرب رفض ان يشرب القهوة وقال انه ارسل زهرة شباب الامة الالمانية للحرب ولايستطيعون شرب القهوة لعدم توفرها فكيف يشربها هو! اما الاسلاميون فان مشروعهم هو تدمير الامة العربية والاسلامية وتقزيم تلك الدول وطعنها في الصميم خدمة لمصالح دول اخرى وعلى راسها امريكا واوروبا واسرائيل على الرغم من كل العويل والصراغ والدجل.
• كان النازيون يستحدمون المخدرات لانتاج عقارات ترفع مستوى الجندي الالماني القتالي ولم يكن الغرض من ذلك تحطيم الامة الالمانية واغراقها في المرض والعجز والعوق, ولا نشر المخدرات من اجل الحصول على اموال طائلة كحال الاسلامويون! اما المشروع الفارسي فهو يعتمد اساسا على نشر المخدرات لتعويق الامة العربية والاسلامية وجعلها عاجزة عن التفكير والتصرف السليم والعمل المنتج ونشر الجرائم والفاقة والحاجة لاستخدامهم بسهولة الى جانب تدمير كل مقومات الامة الاخرى. ان هذا المشروع هو اقرب للسرطان الذي يسري ببطء في سائر اعضاء الجسم. انه مشروع اختبر تاريخيا من زمن الحشاشين الى العهد الصفوي الذي اباد الناس من اجل اجبارهم على التشيع الزائف! لمصلحة بقاء النظام الفارسي عبر الايمان بزيف اخر مقابل تسنن الدولة العثمانية!
#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)
Maxim_Al-iraqi#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المخدرات هي العروة الوثقى بين النازية الهتلرية والفاشية الدي
...
-
هل ان دعم انتاج الحنطة في العراق هو دعم لايران والاقليم والم
...
-
التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدفو
...
-
كيف تخدع حكومة السوداني السودة, الشعب العراقي حول صفقة طائرا
...
-
التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدفو
...
-
التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدفو
...
-
دولة المهازل- هل كان صاروخ ايراني اطلق من كاليسو باتجاه اسرا
...
-
التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدفو
...
-
“التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدف
...
-
“التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدف
...
-
التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدفو
...
-
“التم المتعوس على خايب الرجا”, حول لقاء سوداني- بايدني المدف
...
-
من تداعيات المسرحية الايرانية- الامريكية!
-
المسرحية الكوميدية للهجوم الايراني على اسرائيل! وفضيحة قدرات
...
-
واشنطن تستقبل رئيس حكومة الانقلاب الايراني والحرس الثوري في
...
-
سيتمخض جبل العمائم ليلد فارا..حول التهديد الايراني بضرب اسرا
...
-
في اطار مخططات اضعاف الجيش.. ايران تقرر تقليص اجواء العراق ل
...
-
في اطار مخططات اضعاف الجيش.. ايران تقرر تقليص اجواء العراق ل
...
-
الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -6
-
الاردن هو الهدف العاجل لنظام الملالي والموامنة -5
المزيد.....
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|