|
فيسبوكيات مصر تنفي إجراء -مداولات- مع إسرائيل بشأن اجتياح رفح. ومجدداً .. المتغطي بأمريكا عريان!
سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.
(Saeid Allam)
الحوار المتمدن-العدد: 7959 - 2024 / 4 / 26 - 22:37
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
*ان تغيير اسم الشئ، لايغيره! تظل الجمهورية القمعية، قمعية، حتى لو سميت بـ"الجمهورية الجديدة".
*لماذا التعجيل بأول مشروع رسمي للتقسيم الديموجرافي الطبقي لمصر، "العاصمة الأدارية"؟!. التعجيل لأن القادم معروف.
*كل رؤساء جمهوريات الخوف، يقتلون، لكن الشعوب، باقية.
*جوزك على ما تعوديه، وأبنك على ما تربيه، وشعبك على ما تذليه.
*في المعركة الأهم، معركة الوعي، لا يمكنك ان تمتنع عن فضح الأنتهازية والأنتهازيين من أجل شعبية زائفة.
الفقر ليس قدراٌ النقود لا تتبخر، ولا تسقط من السماء، فقط تُنزح من جيوب الفقراء الى خزائن الاثرياء.
*الحكومة تزيد حصيلة الضرائب 30%! الم يكن من الاسهل بالنسبة الى الحكومة، فى تلك الحالة، ان تحل الشعب، وتنتخب شعباً آخر؟! "الحل"، برخت.
*هام يجرى حالياٌ انشاء مجمع للخيام في أطراف خان يونس أستعداداٌ لبدء الحملة البرية الموسعة على رفح!
*هيئة أذاعة الكيان: الجيش يستعد لأجتياح رفح. رفض تهجير الفلسطينين الى سيناء، لا يعني المشاركة في حصار غزه.
*فضيحة الأحتلال! بعد 200 يوم من أجتياح قوات الأحتلال لغزة مازالت المقاومة شرسة في شمال غزه، شمال غزه!!.
*أي تحليل ينطلق من أن السياسة الأسرائيلية يحددها نتنياهو أو بايدن، هو تحليل لا قيمة له. الطرف الاخر على الحبل السُري، صاحب القرار.
*المؤسسات المالية التي تستثمر التريليونات في مشروع، لا يمكن أن تسمح لأي موظف أن يحدد سياسات المشروع، حتى لو كان نتنياهو أو بايدن.
*شرط النصر الغائب! الشعوب تحتاج قيادة وتبحث عنها، النخبة هى الحلقة الأضعف، المقاومة هى الحلقة الأقوى ورأس الحربة، هى الحل.
*لا عيب في الاحساس بشئ من الخوف، قول الحقيقة قد يكون مخيفاٌ احياناٌ، لكن لو سمحت للخوف ان يتغلب عليك، ستسمح للأشرار بالسيطرة على الوطن، عندئذ سيخاف الجميع. لا يمكنك ان تدفن رأسك في الرمال كالنعامه، لا يجب ان يكبر اولادنا في وكر اكاذيب، لابد ان يحاول احد، اي احد.
*لكي ننال الحرية، لابد ان نثبت اننا اهلً لها.
*التنازلات مثل المنحدر، اذا بدأت في الأنزلاق، من الصعب ان تتوقف.
*الدول مثل الافراد، اذا ما قسمت لا تعود موحدة ابداٌ. الصومال، أفغانستان، العراق، سوريا، اليمن، ليبيا، السودان، نموذجاً.
*المصريون الذين يعودون بعد فترة طويلة، كما يأتون معهم بالأموال، أيضاً، يأتون بالأفكار. للأفكار عواقب
*سؤال، أي الخيارات تختار: 1-الأستعمار الأجنبي. 2-الأستعمار المحلي. 3-التحرر ودفع الثمن.
مصر تنفي إجراء "مداولات" مع إسرائيل بشأن اجتياح رفح. موقف مصر. https://www.youtube.com/watch?v=xCZvxGkgStw تقرير صحيفة "وول ستريت جورنال". https://www.wsj.com/world/middle-east/israel-airstrikes-expand-to-southern-gaza-as-it-reframes-focus-80d26dc4?fbclid=IwZXh0bgNhZW0CMTAAAR3je20t79NYxVkQNcp2jcFGZBK2vh6XTfSfml9OMM4B42uH77ahocVYqV8_aem_AWJqcrGiJEghrRwR4OZf0yPPKcd2hqLBO6pv05BOSdZncWj199587fgxzU0dCoanWK-yVlJ4GKiaNSeQGyMcwc2i
مجدداً .. المتغطي بأمريكا عريان! قطر: كل ما فعلناه مع المقاومة في غزه كان بمعرفتكم. أمريكا: انتم لا تضغطوا على المقاومة بالشكل الكافي. قطر: لو دوري غير مرضي لكم، فيمكننا ان نتوقف. أمريكا: أنتم لستم أحرار في المغادرة. هناك دور عليكم القيام به وألا... ليس في العمالة حرية أختيار
كما هو الحال فى كل دول الرعب، تهدف عمليات التخلص من المستهدفين خارج نطاق القانون، هدفين، الاول، ازالة العوائق من الطريق: ازاحة الاشخاص الاكثر استعداداً للمقاومة. وثانياً، كل شخص يشاهد الاختطاف او القتل يرسل تحذيراً واضحاً الى كل من كان يفكر فى المقاومة، فيساهم فى تجنب العوائق فى المستقبل.
ينجح ذلك، فيصبح الناس مرتبكين وقلقين وخانعين ينتظرون الاوامر، ويتقاعس الناس ويصبحوا اكثر تبعية وخوفاً. عندها يصبح الناس بمعنى آخر فى حالة صدمة، لذا، عندما تؤدى الصدمات الاقتصادية الى ارتفاع جنونى للاسعار وانخفاض كبير للاجور، تبقى الشوارع هادئة والميادين فارغة. لا مظاهرات تطالب بالغذاء، او اضرابات تطالب بالحقوق, وتتكيف العائلات بصمت، وتفوت وجبات، وتغذى اطفالها بطعام منعدم القيمة لقمع الجوع، ويستيقظون قبل طلوع الفجر كى يسيروا ساعات الى عملهم، موفرين بذلك اجرة الباص. ينجح ذلك، ايضا،ً فى ازاحة الطبقة المتوسطة، "جزع المجتمع"، نحوالاسفل.* دوام الحال ..
".. ولذلك ليس من قبيل الصدفة قط أن معظم معارك مصر الحربية الفاصلة، سواء منها المنتصر او المهزوم، انما دارت على ارض الشام وفى ربوعه حسمت، ومعها حسم مصير مصر، يصدق هذا إبتداء من شاروهن الهكسوس وقادش تحتمس، الى قرقميش البابليين وحطين صلاح الدين وعين جالوت قطز، حتى مرج دابق الغورى وحمص ونصيبيين محمد على، ومن المثير اللافت ان هذه المواقع جميعاً تتنض فى دائرتين أساسيتين: أقصى شمال الشام على تخوم آسيا الصغرى، (من عندنا، ومن هنا اهمية أفغانستان) وجنوبه الفلسطينى فى دائرة الاردن، لقد ادركت مصر منذ خيتا والحيثيين على الأقل ان الشام هو خط دفاعها الطبيعى الاول، بل وادركت مغزى طوروس بالذات لامنها قبل ان يؤكد ذلك جنرالات الاستعمار البريطانى بآلاف السنين شخصية مصر - دراسة فى عبقرية المكان، جمال حمدان.
فكرة مضللة يتم تداولها، "ان هناك مشروعين مختلفين، يمكن الفصل بينهما بسهولة: واحداً يتمثل فى اجراء تجارب جريئة فى التحويل الاقتصادى؛ وآخر تمثل فى نظام شرير يحلل عملية التعذيب والترهيب الفظيعة." لانه ليس هناك سوى مشروع واحد فقط، الرعب فيه هو الوسيلة المركزية فى عملية التحول الى السوق الحرة. ان المفهوم المضلل عن نظام اجتماعى تتعايش فيه "الحرية الاقتصادية" مع الرعب السياسى بدون ان يحتكا ببعضهما البعض، يسمح لهؤلاء الخطباء الماليين، الخبراء الاقتصاديين، بدعم مفهومهم لـ"الحرية"، وهم يستعرضون فى الوقت نفسه عضلاتهم فى فن الخطابة دفاعاً عن حقوق الانسان.
*أي مشروع، عام أو خاص، أسس على غش، لا ينتظره سوى الفشل.
*هل يمكن لحكومه او افراد او جماعات، ان تعارض سياسات يفرضها من يقرضهم او يمولهم، حتى لو كانت تعمل ضد مصالح شعوبهم؟!
*غزه فيتنام طلبة 12 جامعة أمريكية، رغم الطقس والأعتقالات، يتظاهرون ويعتصمون ضد أبادة غزة. مبروك على أجهزة أمن سلطات القمع العربية.
*الشرطة الأمريكية تعتدي بالهراوات على طلاب الجامعة الأشهر في العالم "هارفارد" لأعتصامهم ضد أستمرار الأبادة الجماعية في غزة.
*جيش الأحتلال قاتل، المقاومة الفلسطينية مقاتلة.
*الأحتلال بحرب التجويع لا يقتل الفلسطينيين الحاليين فقط، بل أثر بالفعل على النساء الحوامل والأطفال وبالتالي على نسل الأجيال القادمة
*فازت التقدمية سمر لي لعضوية الكونجرس في ولاية بنسلفانيا على منافستها المؤيدة لكيان الأحتلال، والأثنان ينتميان للحزب الديمقراطي.
*سلطات الجامعات الأمريكية تصادر الهواتف المحمولة للمعتصمين حتى لا يصوروا الفاعليات خوفاً من أنتشار مظاهر دعم غزه فلسطين.
*أغلاق مدرجات وساحات جامعات أمريكية لوقف تصاعد الفاعليات والتظاهرات الداعمة لغزه فلسطين.
*أعتصام طلاب معهد ماتسوتسش الأول أمريكياً، ضد التعاون مع جيش الأحتلال ويتهمون أدارة المعهد بالمشاركة في الأبادة الجماعية في غزه.
*فشل مفاوضات أدارة جامعة كولومبيا الأمريكية مع الطلاب المعتصمين نصرة لغزة، وأجبار الأدارة على تأجيل قرار فض الأعتصام لـ48 ساعة.
*جامعة هارفارد تغلق ساحتها الرئيسة لمنع طلابها من فاعلياتهم نصرة لفسلطين ودعماً لغزة.
نقد النقد التجريدي الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!: ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات، انه مستهدف ومخطط له، انه تحقيق لمصالح طبقية مناقضة. المحلية والاجنبية. هذه هى السياسة.
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل. [email protected] معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م. https://www.youtube.com/playlist... مؤسس أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط TUT) )، 2007 – 2012م. https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن": https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608 صفحة سعيد علام على الفيس بوك: حوار "بدون رقابة": https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
#سعيد_علام (هاشتاغ)
Saeid_Allam#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فيسبوكيات في أنتظار جبهة التحرير الفلسطينية. الضفة كود أنتصا
...
-
فيسبوكيات ما هو الرد المصري على معادلة: رد أسرائيلي محدود عل
...
-
فيسبوكيات حركة التحرر الوطني، هى حركة تحرر وطني! وأسقاط المش
...
-
فيسبوكيات مآزق محور المقاومة! -عدم توسعة رقعة الحرب- كشعار أ
...
-
فيسبوكيات المسرحية!
-
فيسبوكيات هل حقاً السيسي ضد تهجير الفلسطينين الى سيناء؟!*
-
فيسبوكيات الجائزة الكبرى للمقاومة الفلسطينية!
-
فيسبوكيات هل الخلل الفادح الذي مازال يكرره المحللين السياسيي
...
-
فيسبوكيات أنه حقاً طوفان الأحرار، لا تحرفوه لحركة عنصرية! أف
...
-
فيسبوكيات لقد أصبح العار تاريخاً!
-
فيسبوكيات لماذا لم تحرك مجازر غزة، الشعب؟!
-
فيسبوكيات عن أي جمهورية جديدة يحلف الرئيس السيسي؟! تغيير أسم
...
-
فيسبوكيات هدف الفصل الديموجرافي العاجل؟! وتعين السيسي نائباً
...
-
فيسبوكيات الرئيس السيسي -ياخساره نسي-!
-
فيسبوكيات لأصحاب الموقف المعادي للمقاومة الفلسطينية بأعتباره
...
-
فيسبوكيات الصمت العربي والأسلامي عن مجازر غزه؟!
-
فيسبوكيات لمن يلومون الشعب الفلسطيني للجوئه الى الله؟!
-
فيسبوكيات شرط النصر الغائب! و الذي يريد ان يعرف مستقبل الحكم
...
-
فيسبوكيات لا يمكن للمقاومة أن تلتزم بخريطة العدو!
-
فيسبوكيات نيولوك -صفقة القرن-، -رصيف وممر، ومحطة قبرص-، أمري
...
المزيد.....
-
وسط جدل أنه -استسلام-.. عمدة بلدية كريات شمونة يكشف لـCNN ما
...
-
-معاريف- تهاجم نتنياهو وتصفه بالبارع في -خلق الأوهام-
-
الخارجية الإيرانية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان
-
بعد طردها دبلوماسيا في السفارة البريطانية.. موسكو تحذر لندن
...
-
مراسلنا: مقتل 8 فلسطينيين بينهم أطفال في قصف إسرائيلي استهدف
...
-
مع تفعيل -وقف إطلاق النار.. -الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا عا
...
-
هواوي تزيح الستار عن هاتفها المتطور القابل للطي
-
-الإندبندنت-: سجون بريطانيا تكتظ بالسجناء والقوارض والبق وال
...
-
ترامب يوقع مذكرة تفاهم مع البيت الأبيض لبدء عملية انتقال الس
...
-
بعد سريان الهدنة.. الجيش الإسرائيلي يحذر نازحين من العودة إل
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|