أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - أحمد سعد عبيد - نقد نقد الخطاب السياسي للإسلاميين لدى هبة رؤوف عزت في كتاب الخيال السياسي للإسلاميين















المزيد.....

نقد نقد الخطاب السياسي للإسلاميين لدى هبة رؤوف عزت في كتاب الخيال السياسي للإسلاميين


أحمد سعد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 7949 - 2024 / 4 / 16 - 01:29
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


الخيال السياسي للإسلاميين ونقد خطابهم.
إعادة قراءة للكتاب في ضوء المتغيرات المعاصرة.
الخيال السياسي للإسلاميين كتاب تتناول فيه الدكتورة هبة رؤوف عزت نقد وتحليل خطاب الإسلاميين، ونقد وتحليل الخطاب من رؤية أكاديمية متخصصة في العلوم السياسية وعلم الاجتماع السياسي، يختلف عن تحليل الخطاب من خلال رؤية نقدية لأحد أساتذة الأدب والنقد.
من العناصر المهمة في الكتاب نقد تصورات الإسلاميين عن الدولة الإسلامية ومقارنتها مع الدولة القومية.
المؤلفة تقدم كم معلومات مهمة وتستخدم مناهج علمية أكاديمية في بحثها.
التقدير الكبير للمعلومات ومناهج التحليل لا يمنع من الإشارة إلى ملاحظة عيب خطير وهو أن الكاتبة تقدم افتراضات غير منطقية وتصل لنتائج غير مرتبطة بالتحليل الذي تقدمه.
فترة تنتقد أن الإسلاميين الحركيين يتحدثوا في خطابهم عن محاور خارجة عن اختصاصاتهم، وتقدم نموذج كونهم يتناولوا الدولة الإسلامية وتولي المرأة والأقباط الحكم، وأن من يقوم بهذا الحديث هم أناس من غير المتخصصين؛ وفي منطقة تانية تنتقد محمد سليم العوا بأنه قدم رؤية قانونية بحتة. على الرغم من أنه قانوني ويكتب في تخصصه.
للحظات اندهشت من التناقض في موقفها غير المنهجي وخصوصاً أنها أكاديمية، وظننت أنه تناقض غير مقصود.
لكن تكرر نفس التناقض مع تحليل خطاب اسلامي مستقل قانوني لكي تنتقض اقتصار خطابه على الجانب القانوني فقط. على الرغم من كونه قانوني ويكتب في تخصصه.
وهنا وصلني خاطر بأن الباحث قد يقصد لوي التحليلات والانحراف بها لكي يصل إلى نتيجة تتوافق مع افتراضاته المسبقة التي يسعى إلى اثباتها.
وهذا ما اعتقد أن الكتاب ينتهجه، فهي تتناول الخطاب بالتحليل لتخرج من النقد بوسائل لتجنب السلبيات وطرح فرص لإعادة تقديم النواقص في هذا الفكر؛ فتناولت في تحليلها لخطاب الإسلاميين وكتابتهم في مجموعة أعداد المجلات المحددة في بحثها، قد فات عليهم الكتابة في عنصر العمران وعنصر اخر، لنجد أنها فيما بعد كتابة هذا النقد -كان كتب قبل إصدار الكتاب بسنوات- قامت بتقديم دراسة (نحو عمران جديد) لتقوم بسد النقص في هذا المجال الذي غفل عنه الإسلاميين سابقا.
وقدمت نقد لقصور الاهتمام بالكتابات الخاصة ب الإسلاميين في خارج العالم العربي وخاصة كتابات في العالم الغربي عن الدولة الإسلامية ورؤيتهم عنها، لتظهر بعدها ترجمات عربية لهذه الكتابات من مجموعة من الناشرين قد يصل التحليل إلى تأثرهم برؤيتها.
ونقدها لغياب كتابات توضح نقد العلمانية في الدولة القومية في الدول الغربية في مقابل الدولة الإسلامية كدولة دينية ليظهر بعدها سلسلة من ترجمات كتب في نقد العلمانية.
ومن هنا يظهر مفهوم النقد من أجل البناء في إطار الإسلاميين الحركيين؛ لكي يتضح غياب حياد الباحث ووجود غرض (هدف) من البحث غير هدف البحث كبحث علمي محايد. ليغيب عن عملها صفة الموضوعية. ولا داعي لذكر إشكالية حياد الباحث لكونها في رأي الكثير شبه مستحيلة.


وتقدم هبة رؤوف عزت تحليلها ل (ما بعد الإسلامي) في ظل (ما بعد الإخوان):
فهنا في اقتباس من الكتاب:
{وإذا كان العزل والإجهاض للتجربة الديمقراطية النيابية قد تم بالقوة، ثم تصاعد إلى عنف مباشر منظم من الدولة ضد أنصار الشرعية الديمقراطية وصولاً إلى سقوط مئات ثم آلاف القتلى، فإن ما بعد الإسلاموية في ظل ما بعد حكم الإخوان» وفي مرحلة ما بعد إجهاض الخيار الديمقراطي ستنقسم في تقديري إلى مسارات أربعة :

- مسار النضال الثوري السلمي (موجة ثالثة) يتمسك بالمرجعية الإسلامية وبالشرعية الديمقراطية معاً، متحرراً من هيمنة التنظيمات القديمة - وليس مستقلاً عنها أو معادياً لها .

- مسار النضال المدني الذي سيبحث عن خطاب جديد ويناصب الخطابات والتنظيمات القديمة العداء ويحملها مسؤولية إخفاق الثورة في التحول إلى دولة، وهذا قد يبحث في أطروحات العدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية في الإسلام عن بديل تجديدي - ولا أقول يساري .

- مسار التجديد التنظيمي والفكري داخل التنظيمات الكبرى وبشكل يغير طبيعتها في اتجاه مختلف وهو احتمال ضعيف في ظل الهجوم الشرس عليها ووصمها بالإرهاب واستخدام القوة ضدها واعتقال قياداتها .

- مسار المقاومة التي ستكون أكثر راديكالية وتستخدم وسائل أكثر عنفاً وتنبذ الديمقراطية باعتبارها سبب الفشل المشروع الإسلامي، ولن تقبل بالتجربة مرة أخرى بعد أن سارت شوطاً طويلاً باتجاه قبولها فانقلبت عليها، والتزمت بالسلمية فتم إقصاؤها بالقوة المسلحة وتصفيتها وعودة سياسات الدولة البوليسية في ملاحقتها .

لا يمكن التنبؤ الآن بأي من هذه المسارات سيغلب أو كيف ستكون صيغ تشكلها، فـ ما بعد الإسلاموية اليوم مفهوم يتعرض لإعادة البناء ولتغيير دلالاته وقد نجد قريباً موجات متنوعة للمفهوم تستجيب للتحولات التي يشهدها الواقع السياسي والأنساق الفكرية ذاتها .} نهاية الاقتباس.

وبتطبيق هذه الرؤية بعد مرور ٩ سنوات من اصدار هذا الكتاب، نرى أن التقسيمات المعلنة للإخوان المسلمين سواء كانوا ٣ أو ٤ تعبر عنهم هذه الرؤية ؛ فلو استخدم باحثي الاسلام السياسي التحليل المناسب بدلا من كونهم ببغاوات يرددون نفس الكلام دون تحليل وتقتصر بحوثهم على سرد معلومات علنية أو سرية قد تكون مسربة من جهات معينة.
سيجدوا أن هناك تطور في الفكر وفي تطبيق الأفكار.
والاتجاهات الغالبة هي استخدام تحليلات آصف بيات حول الحركات الاجتماعية في (الحياة سياسة)، وتحول الأفكار إلى تطبيق بعد سنوات من النقد "البناء" لتجنب الأخطاء السابقة واستخدام أساليب جديدة غير نظامية وغير معتادة ؛ حيث التوجه إلى الفرد الفاعل العادي دون تنظيم سياسي يستقطبه وتحويله إلى الاستعداد للانخراط في الحركات الفاعلة الاجتماعية.
سياسات الافقار والمشاكل الاقتصادية والتي تؤدي إلى اللجوء إلى التدين ثم التطرف الديني (استنتاج آصف بيات)، هل يتم استغلالها ام إنتاجها ؟ لتحول الأفراد العاديين إلى اعضاء في حركات اجتماعية إسلامية.
استخدام الاشتراكيين للاستفادة من ادابياتهم وضم أفكارهم وخبراتهم التنظيمية والنضالية وعدم تعارض التدين الاسلامي مع الاشتراكية في تطوير العمل في المجال العام.
وهنا يفهم سبب تتبع الاشتراكيين والتضييق عليهم خاصة من يستخدمهم الإسلاميين.
وبالربط مع فكر آصف بيات وتحليله عن (اللا حركات الاجتماعية) الذي يوضح فيه أن الأشكال الجديدة لأفعال الاحتجاج ومقارعة الحكومات وتوجهاتها يستمد قوته من علاقات مثل القرابة والمصاهرة والصداقة وتتم من خلال زحف هادي عن المعتاد ومن نوع خاص وتحت ظروف متغيرة.
وتحليل آصف بيات اللا حركات الإسلامية واتخاذ التنمية الاجتماعية شعار لها وربط تحليله عن حضور النسوية والمساواة الجندرية مع تحليلات هبة رؤوف عزت عن دور الشباب والمرأة في الحركات الاجتماعية في دراسة سناء سيف ودراسة ضحى سمير.
استنتج أنه يتم حاليا إعادة هندسة اللا حركات الاجتماعية الإسلامية في ظل تغيير مفهوم المجال العام وتغيير مفهوم العمل الثوري والذي أصبح يتحرك بدون تنظيم سياسي.
فالمنطق الحركي حالياً لا يعتمد على تنظيمات سياسية ولكن أفراد عاديين مضغوطيين بسبب السياسات الاقتصادية والمالية، فيتجهوا اللا حركات الإسلامية. وربنا يبارك للحكومة اللي بتحقق لهم أهدافهم.
تجديد الخطاب الإسلامي لكي يتسع لمفاهيم مثل النسوية الإسلامية وتجديد التصورات واستبدالها بأخرى تتوافق مع التطورات الحديثة.
استخدام مجال عام يعتمد على الإعلام المرئي والثقافي للوصول إلى الفرد الفاعل العادي ليدخل إلى (اللا حركات الاجتماعية الإسلامية) بدون قصد منه أو وعي بذلك.

تقترح هبة رؤوف عزت ٤ مفاهيم للبدء بإعادة بناء مفهوم الأمة، مفهوم (الفطرة) ومفهوم (العالمين) ومفهوم (المجتمع المدني العالمي) ومفهوم (المجال العام).
وهي تقدم هذه المفاهيم لتكمل النقص في الرؤية الإسلامية حول مفهوم الدولة، حيث انتقدت في تحليلها:
(أن الخطاب الإسلامي هنا يحتفي بالنقد الغربي الحاد للعولمة والرأسمالية والأمركة، لكنه لا يتواصل مع أسسه الماركسية، فكما سنرى لاحقاً في التحليل هناك قطيعة مع الكتابات الماركسية تأسست على تصور الترادف بين الماركسية والإلحاد، وهو ما حرم الفكر الإسلامي من مصدر غني لنقد الرأسمالية لعقود طويلة، ومنشؤه موقف معاد فالكتابات الإسلامية الرئيسة - خصوصاً عند سيد قطب - من الماركسية، وهكذا يتم توظيف النقد اليساري للرأسمالية من دون البناء على نظراته لتطوير رؤية إسلامية للتوسع الرأسمالي وموقف «مناهض للعولمة» أو مستشرف العولمة إسلامية بديلة.) نهاية الاقتباس.
ويغيب عنها أو تتعمد تجنيب الفكر الاسلامي الذي يقدم مفهوم (عالمية الإسلام).
فتجنيب الفكر الاسلامي الذي تناول مفهوم عالمية الإسلام وأفتراض تصور أنه ليس هناك فكر يتناول "عولمة إسلامية بديلة" حتى تقدم المفاهيم الجديدة، يثير تساؤلات حول سبب ذلك، والبحث في الفكر الاسلامي حول عولمة إسلامية في الفترة الزمنية السابقة على كتابتها، وما سبب التعمية عنه أو تجاهله؟
فتسقط من حساباتنا ترجمات كتب أوليفييه روو عولمة الاسلام - الاسلام والعلمانية.
ماذا عن محاضرات المسيري عن عولمة الاسلام ؟
-اسلامي مستقل لفترة زمنية وعضو مؤسس في حزب الوسط الإسلامي -
على سبيل المثال وليس الحصر.

نجد الإجابة على ذلك في كتابتها عن مفهوم العالمين:

(فكيف يمكن تصور الأمة الإسلامية كحقيقة أخلاقية من دون أن نقع في وصم كل ما هو غير إسلامي بأنه غير أخلاقي (كما فعل سيد قطب في المعالم على سبيل المثال حلف الفضول كنموذج للفهم؟
أي كيف يمكن فك الارتباط بين الجوهر الأخلاقي للأمة الإسلامية وهذه الغلبة لعداء متأصل مع كل ما هو غير ذلك، كي يمكن عبور فجوة الانشغال بفقه الجهاد الحربي إلى فقه الجهاد الحضاري السلمي،
من دون إنكار أو تعام عن واقع الصراع الدولي والأدوات المختلفة للتعامل معه؟
(سعى الدكتور القرضاوي إلى ذلك في كتابه الجهاد الذي صدر في عام ۲۰۰۹ ليتوج فقهاً غزيراً برؤية أوسع للجهاد، وعلى ذلك أسست نادية مصطفى تصورها عن الديمقراطية العالمية بتقديم مفهوم الجهاد فيه كمفهوم حامل الرؤية العدالة.)

أي أنه لم يكن غائب كما قد يتصور القارئ من تحليلها، ولكنه فكر ينطوي على صراع مثل صراع الحضارات وفكر جهادي سواء كان جهاد حربي أو جهاد "حضاري سلمي".
وبتناول كتاب الجهاد القرضاوي اذكر هنا كتابين له وهما (من فقه الدولة في الإسلام)، (الدين والسياسة تأصيل ورد شبهات)، ولماذا لم يتم تحليلهم في إطار تحليل (الخيال السياسي للإسلاميين) أو حتى الخطاب السياسي للإسلاميين؟

وتتناول اقتراح مفهوم المجال العام:
(٤ - مفهوم المجال العام بشقيه الداخلي والدولي، بناء على ما قدمه هابرماس من مساهمة في تطوير فكرته المركزية عن الفعل التواصلي، وهي مساحة مهمة لتطوير رؤيتنا لدور الأمة باعتبار الفعل الدعوي في الأساس فعلاً تواصلياً، والتحاور واللغة كأداة لبناء اتفاق على ملامح الإدارة المجتمعية والسياسية، وإيجاد توافق حول حلف فضول مجتمعي ومنه إلى حلف فضول دولي يتحدى هيمنة الدولة القومية على النظام الدولي.)
الذهول من القدرة على ربط هابرماس ب مفهوم (حلف فضول مجتمعي) في فقرة واحدة.
كيف يمكن استخدام (حلف فضول) كتكنيك قبلي من العصر الجاهلي يقوم على التحالف بين القبائل بهدف حفظ الحقوق ونصرة المظلوم ورد المظالم، وتحويله إلى حلف فضول (مجتمعي) إلى حلف فضول (دولي).
وهنا الذهول يتحول أحياناً إلى انبهار، يتحدى هيمنة الدولة القومية على النظام الدولي، الدولة القومية في الفكر الإشتراكي وفي مفاهيم العولمة الحديثة هي أداة تنفيذ .
فالعولمة مثل الأممية كلاهما يخرج من إطار الدولة القومية ليكون عابر للحدود والدولة أما مرحلة من مراحل التطور أو أداة تنفيذ لهما.
وفكرة الأحلاف القبلية ومقارنتها بالاحلاف الدولية ونقل ما هو قبلي الي ما هو دولي موجودة من أيام الحروب العالمية وهي فكرة حروب وليست فكرة سلام فهي تؤدي إلى الصراع وليس إلى التوافق، وهو ليس بجديد نفس الكلام يوجه إلى أفكار صراع الحضارات ونظرية القوميات المتعددة التي يفترض أنها تواجه العولمة.



#أحمد_سعد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التعليق على مقدمة مركز مدارات لكتاب استعمار مصر
- من ينشد الدولة القومية؟ من يغني النشيد الوطني؟‎‎
- كتاب حالة الاستثناء، نقد للأفكار ورؤية للقانون.
- اخونة الأدب .. استخدام الأدب في نشر فكر الإخوان
- قراءة أولية في كتاب الدولة المستحيلة
- ماندورلا ............ و الرصيف الاخر للعالم .
- مسعدة و زغلول
- صباع حشيش
- الفقيه يهجو البشر ويمدح البهائم والحشرات
- ايروتك مترو المثييييييييييييير ححححححححححاه
- أفكار حول التحرش الجنسي في مصر
- نجيب محفوظ والجمالية
- القاهرة الفاطمية
- ملاكي الخواجة مجدي
- النصوص المحرمة في رواية عزازيل
- من اجل الوصول للموضوعية
- اللقاء الثاني
- أوهام جسدية
- ترانيم عن العشق والحياة 1
- علاقة انترنتية


المزيد.....




- مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا ...
- وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار ...
- انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة ...
- هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟ ...
- حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان ...
- زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
- صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني ...
- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف ...
- الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل ...
- غلق أشهر مطعم في مصر


المزيد.....

- -فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2 / نايف سلوم
- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - أحمد سعد عبيد - نقد نقد الخطاب السياسي للإسلاميين لدى هبة رؤوف عزت في كتاب الخيال السياسي للإسلاميين