الحوار المتمدن لوحة جميلة منقوشة بالسيراميك

عواطف عبداللطيف
أديبة

الحوار المتمدن-العدد: 1759 - 2006 / 12 / 9 - 10:35
المحور: ثقافة الحوار والاختلاف - ملف 9-12- 2006 بمناسبة الذكرى الخامسة لانطلاق الحوار المتمدن
    

الحوار المتمدن لوحة جميلة منقوشة بالسيراميك من مختلف الالوان
والاجناس يريح النفس ويدخل القلب ويترك للحلم أبعاد شاسعة بفضاء
كبير للمعرفة وتبادل الرأء

أنه قلب مفتوح للحوار الصريح الصادق ينبض بالحب الى الباقة الجميلة
من الورد التي تظم خيرة الكتاب والشعراء والمبدعين التي أطر بها هذه
اللوحة ليصل شذاها الى كل مكان

تحية تقدير الى القائمين على ادارته لسعة صدرهم وسعة افقهم وتفكيرهم
لتجعله محافظا على حضارته وحياديته وقوته لانه نافذه ومساحة للحوار
بين القراء والكتاب ومنبرا لأشاعة ثقافة الحوار واحترام وجهات النظر
المختلفة

لقد أستطاع موقع الحوار المتمدن ان يثبت انه يجمع الادب والفن بالاقتصاد
والسياسة والدين وحقوق الانسان والتطرف والارهاب وخنق الحريات
وكل ما يتعلق بالمرأة وشؤونها والمطالبة بحقوقها ومكافحة كافة اشكال العنف
الذي تتعرض له ساعيا الى تعزيز مبادئ المساواة والعدالة الاجتماعية واحترام
الرأي والرأي الاخر في سلة واحدة تمتد اليها الأيادي من مختلف بقاع العالم
لتتذوقها وتنهل منها

لا يسعني في الذكرى الخامسة للحوار المتمد ن الا ان اقول كل عام والموقع
والعاملين على رقيه وكتابه وادبائه جميعا بكل خير آمله له التقدم والازهار
محافظا على مسيرته

#عواطف_عبداللطيف (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات