أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - هل السلام ممكن ، في ظل وجود أديان ؟















المزيد.....


هل السلام ممكن ، في ظل وجود أديان ؟


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7939 - 2024 / 4 / 6 - 03:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من مدونتي 1-4-2024

هذا المقال , كان رداً - مترجماً هنا للعربية - علي رسالة بالانجليزية . وصلتنا من إحدي الجهات الثقافية الكندية , يوم 29 -3-2024 , جاء فيها - بشكل إجمالي - ان هناك تشريعات تحت الاعداد , لها صلة بالعقائد . وقد تكون لها عواقب غير ايجابية علي حرية الرأي والتعبير ..
فكان ردنا علي النحو التالي :

1 - لا إعتراض علي ضرورة احترام المؤمنين بأية ديانة - كبشر , ولكن لا إلزام علي احترام الأديان نفسها - هذا ضد الحرية - ضد حرية الرأي والتعبير , وحرية عدم الاعتقاد بدين - كما للمؤمنين حرية الايمان .

2 - المؤمن بدين , من حقه أن أحترمه كانسان فقط , ويحترمني . لكن اذا كان يريد الزامي باحترام دينه وعدم انتقاده , فتلك خطوة لالزامي بأن أؤمن بدينه وأتبعه رغماً عني !

3 - نقد الأديان ليس دعوة لكراهية المؤمنين بها .. وكيف لا يُنتَقد دين , نصوصه حافلة بآيات تزعزع امن وأمان الأفراد والمجتمعات والدول ؟؟
يجب اعتبار نقد الأديان مجرد شكل عادي من أشكال حرية الرأي والتعبير.

4 - ماذا عن عقائد تحمل نصوص مقدسة , تدعو للكراهية بصراحة وبوضوح ؟
ماذا عن أديان , في كتبها المقدسة , توجد دعوات صريحة و واضحة لممارسة الارهاب ؟؟
5- ماذا عن أديان في كتبها المقدسة نصوص صريحة تصف بشكل مفزع ومخيف , الابادات الجماعية التي قادها من أسسوا تلك الديانات ؟؟ .
نحن في عصر الانترنت . وكل شيء الآن منشور علناً ..

6 - كلمة الذبح - والقتل , وما هو أسوا - . موجودة بصراحة في الكتب المقدسة عند المعتقدات التي يَصدُرمن أتباع لها : التحريض علي الكراهية وممارسة العنف والارهاب - , علي المستويات المحليات والعالمية .. ..

7 - كلمات : الذبح و القتل .. وما هو أسوأ , ليست موجودة في آية وحيدة بل أكثر ( في جميع " ثلاثي أديان الشرق الاوسط " /
واحذروا تفسيرات كاذبة لكهنة وشيوخ الأديان - فهُم يناورون ويبررون ويخدعون , و يتكلمون كثيرا لاخفاء الحقيقة .
فقهاء وكهنة الأديان , بما يمتلكون من كاريزما , لديهم القدرة علي تحويل بلاهات ومساخر في النصوص الدينية , الي مفاخر ! يزدهي بها المؤمن ويعتز !
وأي شيء لا يستسيغه العقل , هم - بالكاريزما - قادرون علي زحلقته زحلقة الي عُمق قرارالمخ !! بالكاريزما ..

8 - أري ان الصواب : أن يكون المؤمن بدين ما , هو حرٌ في أن يؤمن , وأنا حر في ألا أؤمن وأنتقد الدين , دون تهجم أو استعداء علي المؤمن . وللمؤمن حقه في انتقاد اللادينية , دون استعداء أو التحريض علي كراهية اللادينيين .

9 - حرية العقيدة , كيف تلغي حَقّ حرية انتقادها ؟؟
لا يجوز لحرية أن تلغي حرية أخري - مشروعة -
وخاصة حرية الرأي والتعبير ... والنقد أساس كل تطور .

10 - الأديان مضي عليها مئات وآلاف السنين , ومن اخترعوها لم يشاهدوا أبسط لوازم حياتنا الحديثة : الدراجة ! . ومن أسسوا الأديان , قديماً .. ما كانوا يتخيلوا بأنها ( الدراجة ) سوف توجد في المستقبل !

11 - كل شيء في الحياة تغير وتطور. عدا الأديان ! ثابتة والحياة تتغير , وهي مقدسة بحالها القديم . أي غير قابلة للتحديث , وتكذِّب أغلب ما يقوله العلم الحديث ! كما هو يُكذِّبها ويعريها و يفضحها . .

12 - يوجد عَرّافون لا إدعوا نبوة ولا إدعوا نزول وحي عليهم , ولهم تنبؤات أصدق و أكثر . والعرافون لم يخوضوا حروباً , ولا ارتكبوا أعمال قتل جماعي , ولا ذبحوا أعداءهم , ولا توعدوا معارضيهم بالذبح ..

13- أغلب الحروب ( و احتلال الدول ) , أو انقسام الدولة الواحدة الي اثنتين ! سببها عقائد دينية ..
هذا يحدث منذ ما قبل التاريخ الميلادي !
- ملك - فرعون - مصر القديمة " اخناتون " , تسبب في حرب أهلية وانقسام الدولة الي دولتين ! بسبب دين جديد اخترعه وأراد فرضه وتعميمه ..

14 - " الاسكندر الأكبر " عندما اقتحم مصر بجنوده وسلاحه كمحتل . اتجه لتسكين الشعب المصري عن طريق الدخول لقلوب المصريين , من باب الدين .. !
زار معبد الإله الذي يقدسونه - وقتذاك - وأعلن انه ابن للإله ..
!! .. ونجحت اللعبة الدينية الماكرة . وثبّتَ المحتل الاغريقي قدمه في البلاد .. و هو , و خلفاؤه من بعده , امتطوا مصر و ركبوا شعبها لمدة 350 سنة ! تلك السنوات كانت أول مسمار يُدَق في نعش الحضارة المصرية القديمة .
وتواصل اكمال بناء النعش علي يد المستعمر الروماني , حتي جاء المسعمر العربي- الاسلامي . فشيع جنازة حضارة مصر القديمة , وشيع جنازة لغتها - التي تشوهت , وقيل انها تطورت ! -
و شيعت جنازة هويتها القومية . الي مثواها الأخير ....
واسمها الآن , يذكر منسوباً لأمة اخري بعيدة ! وقومية بلا ماضي حضاري يعتد به التاريخ الانساني ! اذ صار اسمها : مصر العربية .. .. ( العربية ؟! ) .. .. !

15 - وطالما تقوم الحروب الأهلية بسبب عداء بين طائفتين تابعتين لدين واحد !
الحرب الأهلية التي شبت في اليمن - في السنوات الأخيرة - هي بين طائفتين لدين واحد !. تموله دولة دينية تعتنق احدي الطائفتين " ايران " - التي أشعلت تلك الحرب - هذا من ناحية .. و من ناحية أخري : السعودية ودول الخليج , دخلوا طرفاً في الحرب , والأطراف المتحاربة يتبعوا طائفتين- او مذهبين - , لدين واحد - الاسلام - .. !.

16 - الحروب الدينية في أوروبا دارت لمدة 30 عاماً ( 1618 و1648 م ) كانت صراعاً بين أجنحة طائفية تفرعت من دين واحد ! - الدين المسيحي - ! .

17 - والحرب في أوكرانيا - للأديان أصابع وراءها .. ليست حرب سياسية محضة . بل أصابع الأديان داخلة فيها ..

18 - و " بوتين " - الرئيس الروسي - لكي يستمر في حروبه ,, وميلشياته المرتزقة التي ينشرها في العديد من دول العالم , فانه يلعب بأوراق الأديان .. و من ضمن ألعابه الدينية : وصف المسلمين بالأصدقاء !..
حتي جاءته مؤخراً ضربة ارهابية موجعة من اسلاميين .. ! : انها المذبحة التي جرت مؤخراً في قاعة "كروكوس" للحفلات في ضاحية " كراسنوغورسك " شمال غربي العاصمة الروسية موسكو . نفذها اسلاميون من دول مجاورة لروسيا
لقد ظن " بوتين " أن الاسلاميين قد نسوا مذابحه ضدهم في الشيشان ! .

19 - والحرب الرهيبة , الدائرة الآن , في " غزة " .. سببها : أديان ( المتدينون الاسلاميون يحكمون غزة , والمتدينون اليهود يحكمون اسرائيل ) والكراهية والاطماع بينهم لها نصوص صريحة . موجودة في صميم قلب كل من الديانتين ) .

20 - الآيات الوديعة المسالمة في كتب الديانات الشرق اوسطية المسماة سماوية . كانت قناع وتكتيك مؤقت , ثم كشفت الأديان عن الوجوه الحقيقية لها في آيات ارهاب صريح , وزنابير وأفاعي وعقارب آيات الارهاب تلك , تعشش باطمئنان داخل نصوص كتبهم المقدسة . وفي حماية " حِلف الكهُان والفقهاء ورجال السياسية " .

21 - أغلب طقوس هذه الأديان - ثلاثي أديان الشرق الاوسط - مأخوذة من أديان الحضارات القديمة ، كما حضارة مصر القديمة - وحضارات العراق القديم , والفارسية , والهندوسية ..وغيرها .
وتزعم تلك الديانات التي تسمي نفسها " سماوية " انها جاءت من السماء وبتعليمات وتوجيهات من رب موجود في سماء ... !
في علم الفلك - والفضاء الخارجي - لا يوجد فيه شيء اسمه سماء ! بل فضاء كوني ! .. بل فضاءات لأكوان .. لا كون واحد .

22 - كل ما يدعيه كهنة الأديان / وخاصة , الأديان الشرق- أوسطية ( مُثَلّث برمودا العقائدي الشرق- أوسطي ) من معجزات مزعومة موجودة في نصوص دينية مقدسة , ما هي الا معلومات معروفة لحضارت ما قبل تلك الأديان ( حضارات العراق القديم , ومصر القديمة , وفارس والهند واليونان ,, وغيرها ) . وهي معلومات مسجلة في آثار أدبيات تلك الحضارات التي نقلت عنها تلك الأديان والدجالون الذين يتبعونها .

23 - وبالاضافة لمزاعم كهنة وداعاة - شيوخ - تك الأديان , يوجد دجالون - منهم علماء !- مع الأسف - يرتزقون من بيع مزاعم - وتلفيقات - وجود معجزات في النصوص الدينية ! .. هؤلاء تُجّار . أسوأ أنواع التُجّار . وبضائعهم هي أسوأ تجارة .

24 - وما فعله نبي الاسلام " محمد " , في حروبه ضد يهود عصره - المواطنين في نفس مدينته - .. تعلمه مما فعله نبي اليهود " موسي " في حروبه .. ! 😌😢

25 - وما يفعله يهود اسرائيل اليوم في أهل غزة - وما تفعله حماس الاسلامية - وأخواتها - , في يهود اسرائيل - هي دروس قديمة تعلمها هؤلاء وأؤلئك من حروب أنبيائهم " محمد " و " موسي " 😖😓. / عليهما السلام !! وعلي البشرية الحرب والكرب الزؤام ! .

26 - - والحرب الدائرة الآن , ضد سفن التجارة الدولية في باب المندب , وخليج عدن وراءها دولة دينية " ايران " تحارب من بعيد ! تقوم بتمويل وكلاء لها ! والدين خلف ما يحدث ..
27 - ومعظم العمليات الإرهابية العالمية. سببها الأديان التي يكره بعضها البعض. أو حروب الأديان التي تكره نفسها ! - قتال بين فروع كل دين - طوائف - هي انقسامات تحدث في كل دين ! فكل فرع - أو طائفة دينية - يرى نفسه الممثل الأصلي الصحيح للدين. والآخرون كاذبون ومضللون! يجب مقاطعتهم ومعاداتهم ومحاربتهم ! .. وتدور الحروب ! .

28 - توجد أديان تمارس الارهاب الدولي , فوق خشبة المسرح - أمام أعين الجميع -
وأديان أخري تلعب الارهاب من خلف الكواليس : تقوم بدور الملقن ( أو الوسوسة الشيطانية - ان صح التعبير ) , أو بالتأليف والتخطيط للارهاب ! أوبالإعداد والإخراج ( والانتاج / بالتمويل ) من وراء الستار ! . وكانها غير شريكة فيما يدور ! .

29 - السياسيون العالميون - زعماء الدول الكبري بصفة خاصة - .. لا يتخذون وقفة تشريعية دولية تجاه الأديان . لحاجاتهم لأصوات المؤمنين والمتعصبين للأديان .. ! . لحرص السياسيين علي مصالحهم في صناديق الانتخابات -
السياسيون تهمهم مصالحهم أولاً .. وليذهب السلام العالمي - الذي تزعزعه الأديان - : الي الجحيم !
المهم عند السياسيين , هو مصالحهم في الوصول للسلطة أو للاستمرار فيها . أو في العودة اليها .

30 - علي ضؤ ما سبق .. نري انه يجب إعادة النظر في ميثاق حقوق الانسان , بخصوص البند المتعلق بالعقائد الدينية . بحيث لا نعطي للأديان ما لا تستحقه . لأجل حماية السلام العالمي . ولسلام المجتمعات الانسانية , ولسلامة الأفراد , من غوائل الاديان

31 - تلك مهمة , و واجب الكُتّاب والمفكرين والمثقفين , ( والعلماء - الحاصلين علي جائزة نوبل في العلوم والآداب . بصفة خاصة - ) . ليقوموا بحملة ناجحة لأجل تغيير ميثاق الأمم المتحدة , لوضع الاديان في الخانة الصحيحة . وانقاذ العالم من معتقدات عتيقة جداً , لا صلة لها بحياة عصر الانترنت , والطائرات . ومباني الأبراج ناطحات السحاب . والصواريخ العابرة للقارات , والسُفُن العِملاقة عابرات المحيطات , وسُفُن الفضاء والروبوت . وغزو الكواكب والنجوم . و وسال الانتقال - أو الحرب - الذاتية القيادة / من سيارات وطائرات , وطائرات الدرون ...
------------
ولان وباء كورونا كشف الأديان .. كشف الأنبياء والإله - أو الآلهة - وفضحهم . وكشف الكهنة والفقهاء , والحاخامات , والحوذات والمرجعيات , وعراهم جميعاً وفضحهم .. لذا فاننا نضيف لهذا المقال . ما سبق لنا نشره إبان جائحة كورونا :

مُصحف كوفيد 19 - سورة الجائحة
- June 04, 2020
صلاح الدين محسن

قراءة في مصحف - كوفيد 19 - - الشريف . سورة الجائحة . نزلت في مدينة ووهان بالصين . وآياتها 18 آية كريمة .

واذا جأحت الجائحة (1) يومَ لا يُعرف نائحٌ من نائحة (2) وترتعد عروش الحكام والكُهّان ( 3 ) ويهجر المصلّون معابد الرحمن ( 4 ) و تصبح آلهتهم بلا حولٍ ولا شانّْ ( 5 ) وينادي - كورونا - في الناس ( 6) توبوا فأنا الربُ المُهاب ( 7 ) واليّ المآب ( 8 ) وما عداني وسواس خناس ( 9 ) لا أريد منكم تمجيداً ولا تسابيحا ( 10 ) ولا صلاةً ولا تراويحا ( 11 ) ولاصياماً يضركم ويعطل أشغالكم ( 13 ) واجتنبوا الحج والكذب (14) وإياكم والعُمرَةَ والنصب (15 ) واسلكوا رحمة وعدلاً فيما بينكم ( 16 ) وإملأوا الدنياً رخاءً ووئاما (17) وسلاماً سلاما .. سلاماً سلاما ( 18 ) .
---
https://salah48freedom.blogspot.com/2020/06/19.html

https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684468
=====



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كتابات مختارة - 4
- حكاية كاتب كان اسمه - زهير -
- المكلمة .. قضايا لا تحسم ولا ينتهي الجدل حولها
- خلاصة : السجن لا يغير معتقدات المؤمنين . بأيّة عقيدة
- تهنيء بنات جنسها بيومهن العالمي - كتابات مختارة - ج2
- حكايات جيناتيكية - وراثية
- قليل من الغناء - عن القلب 💔ومعه
- لحماية الحضارة المعاصرة - 1
- رسائل من أمريكا - فيما وكيف يفكرون ؟؟ - ج 4
- رسائل من أمريكا - فيما وكيف يفكرون ؟؟ - ج 3
- رسائل من أمريكا - فيما وكيف يفكرون ؟؟ - ج 2
- رسائل من أمريكا - فيما وكيف يفكرون ؟؟ - ج 1
- تأملات وخواطر
- فقط جيران أعزاء - لا اخوة ولا أشقاء ج - 1
- طعنة شرعية في القلب
- ظواهر مثيرة للقلق - الادمان الثقافي غير الحميد - كلاكيت
- من تبعات زلزال طوفان الأقصي
- سلامُ اللهِ علي الأغنام
- بل هي حروب أديان وليست نزاع علي أرض أو وطن
- ما بين نبوءة اشعيا ونبوءة محمد / خطر علي السلام العالمي كما ...


المزيد.....




- قائد الثورة الإسلامية يؤكد أن الغرب يخلق الفوضى في سوريا.. ...
- كيف يستقبل مسيحيو الشرق أعياد الميلاد هذا العام؟
- الشرطة الألمانية تنفي أن تكون دوافع هجوم ماغديبورغ إسلامية
- البابا فرانسيس يدين مجددا قسوة الغارات الإسرائيلية على قطاع ...
- نزل تردد قناة طيور الجنة الان على النايل سات والعرب سات بجود ...
- آية الله السيستاني يرفض الإفتاء بحل -الحشد الشعبي- في العراق ...
- بالفيديو.. تظاهرة حاشدة أمام مقر السراي الحكومي في بيروت تطا ...
- مغردون يعلقون على التوجهات المعادية للإسلام لمنفذ هجوم ماغدب ...
- سوريا.. إحترام حقوق الأقليات الدينية ما بين الوعود والواقع
- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة ليست حربا بل وحش ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - هل السلام ممكن ، في ظل وجود أديان ؟