أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود القبطان - يوميات القبطان 50














المزيد.....

يوميات القبطان 50


محمود القبطان

الحوار المتمدن-العدد: 7938 - 2024 / 4 / 5 - 15:51
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


في رمضان
ابدأ من آخر الاخبار او الكوارث التي حدثت في شهر رمضان لما له من قدسية عند المؤمنين الحقيقيين.
كارثة مقتل وجرح العديد من طلبة المدارس في الهارثة..البصرة!اسباب وإجراءات:
اولاً السيد المحافظ المعروف بهدوءه قال سوف نبني مدارس ومستشفى بعد الحادث المرعب!اين نحن من الكارثة الذي ذهب جراءها العديد من جيل المستقبل؟المهم هو لماذا تأخر بناء المدارس والمستشفى بعد اكثر من 20 عاماً, وهذا ليس الأهم وانما لماذا لم يبنى مجسّر في المنطقة لعبور المواطنين و لتلافي حوادث الطرق؟ واكثر لماذا لم توضع مطبات متباعدة ذهاباً واياباً لتخفيف سرقة السيارات التي يقودها في اكثر الأحيان متهورون بالقرب من أماكن العبور والتي هي غير محددة اصلاً؟الحلول الإسراع ببناء مجسرات العبور لتلافي مشاكل حوادث مشابهة ليس في البصرة فقط وانما في كل المحافظات واضافة الى افتتاح المجسرات المغلقة كما في العشار والذي اصبح مكاناً للباعة وتعليق الملابس عليه اضافة الى اكوام النفايات حوله وتحته!
وفي رمضان حدث القتل للابرياء في مجمع كروكوس في ضواحي موسكو ذهب المئات بين جريح وقتيل كانوا في فعالية موسيقية, وطبعا أصابع داعش الاجرامي في هذا العمل الإرهابي مدعوماً من أوكرانيا حسب اعترافات المجرمين الذين تم اللقاء القبض عليهم ولازالت الاستخبارات الروسية تلقي القبض على الممولين لهم والذين كانوا بطريقهم للهروب باتجاه أوكرانيا والعجيب ان أمريكا حذرت مواطنيها من الاقتراب من مراكز التجمعات والحفلات الموسيقية قبل يومين من الفاجعة دون ان تخبر روسيا بقرب حدوث هجوم إرهابي للدواعش, وهذا ليس بعيداً من اثبات امريكي ان الدواعش مازالوا يشكلون قوة خطيرة لبقاء تواجدهم هنا وهناك والدليل ان قواتهم في العراق قالت ان هناك اكثر من 400 داعشي في جبل حوران ومنعت القوات العراقية من التقدم الى هناك للقضاء عليهم!
يُقال ان عدد القراء في العراق بلغ ال10 مليون مواطن حسب احصائيات وزارة التخطيط في بلد يطفو على بحيران نفطية إضافة الى الغاز والمعادن والثروات السياحية والاثرية وووو ولكن الفقر في ازدياد,
لا يكفي ان يُسجل البعض في الرعاية الاجتماعية وخصوصاً قبل الانتخابات وانما يجب اجراء عملية مسح شاملة في هذا الامر, بعض الفضائيات تلتقي بالمعوزين الذين مرت على معاملاتهم, يقول هؤلاء ان من له واسطة يحصل على الجواب وسريعاً, اكثر من 3 او 4 أعوام دون أي اجراء لشمولهم بالرعاية الاجتماعية وهي ليست مِنّة من الدولة .
بعض الفضائيات تلتقي بالمعوزين ليبدأ هؤلاء بالتوسل والدعاء ليُخرج الاعلامي من جيبه ظرفاً فيه شيأً من المال!ان تعمل الفضائية فضلاً لاحد لاتحتاج الى اللقاء بهم مباشرة, لان في ذلك إهانة للإنسان وان لم يرى المشاهد وجه المرأة المتعففة!
ومازالت الماكنة الحربية الصهيونية تمعن في تجويع وقتل الأبرياء في غزة وتتحدى اسرائيل حتى قرارات مجلس الامن في وقف اطلاق النار وطبعا بمباركة أمريكا, وقبل يومين وجّه صاروخ من طائرة على سيارة عمال الإغاثة الدولية في المطبخ المركزي وقتل 7 اشخاص, والملفت للنظر ان قتل اكثر من 33 الف مواطن فلسطيني وجرح اكثر من 77 الف مواطن لم تشعر أمريكا والغرب بمأساتهم وانما كندا وأستراليا وآخرين قلائل ادانوا قتل عمال الإغاثة. ولكن #وعدت# إسرائيل أمريكا بانها سوف تستخدم السلاح الأمريكي وفقاً للقانون الدولي!! أمر يدعو للسخرية من قول الصهاينه هذا...مازلت مؤمناً بان ماحدث في 7 أكتوبر بالرغم من العمل البطولي لكن المخابرات الصهيونية كان على علم مسبق عبر عملاءها في القطاع وان خسرت العديد من مواطنيها لكن الهدف طان القضاء على سكان غزة وتهجيرهم الى خارج القطاع.
بعد أيام يحل عيد الفطر لكن كيف يحل وقتل الأبرياء في اكثر من مكان في العالم مستمر لاسيما في غزة...
نلتقي على خير
د. محمود القبطان
5 نيسان 2024



#محمود_القبطان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يوميات القبطان 49
- أنا له وهو لنا جميعاً
- يوميات القبطان 48
- يوميات القبطان 47
- يوميات القبطان 46
- 88 نخلة مثمرة
- يوميات القبطان 45
- يوميات القبطان 44
- بين الاغلبية والتوافقية
- انتخابات 20121
- يوميات القبطان 43
- لذكراك ال87 العطرة الف تحية
- مؤتمر..طاولة مستديرة.. مصالحة وطنية.. حوار
- انفجار ساحة الطيران والانتخابات
- انقلاب ترمب على الديمقراطية
- هل القادم أسوأ؟
- رُب ضارة(نافعة) ولكن..
- يوميات القبطان 41
- سياسي مخضرم يتنقل فكرياً
- ليلة اغتيال الكلمة


المزيد.....




- ماذا يعني إصدار مذكرات توقيف من الجنائية الدولية بحق نتانياه ...
- هولندا: سنعتقل نتنياهو وغالانت
- مصدر: مرتزقة فرنسيون أطلقوا النار على المدنيين في مدينة سيلي ...
- مكتب نتنياهو يعلق على مذكرتي اعتقاله وغالانت
- متى يكون الصداع علامة على مشكلة صحية خطيرة؟
- الأسباب الأكثر شيوعا لعقم الرجال
- -القسام- تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا في بيت لاهيا من ...
- كأس -بيلي جين كينغ- للتنس: سيدات إيطاليا يحرزن اللقب
- شاهد.. متهم يحطم جدار غرفة التحقيق ويحاول الهرب من الشرطة
- -أصبح من التاريخ-.. مغردون يتفاعلون مع مقتل مؤرخ إسرائيلي بج ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود القبطان - يوميات القبطان 50