أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر68















المزيد.....

من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر68


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 7932 - 2024 / 3 / 30 - 18:15
المحور: الارشيف الماركسي
    


اصول الفلسفةالماركسية
الجزءالثاني
تأليف جورج بوليتزر، جي بيس وموريس كافين
تعريب شعبان بركات
الحلقةالثامنة والستون
المادية التاريخية
تابع
الأمة (2)
-----------------------------------------------------------
1 _ مسألة الاستعمار. حق الأمم في أن تكون سيدة نفسها.
2 _ الأمم الاشتراكية.
أ) المسألة القومية و الثورية الاشتراكية.
ب) ميزات الأمم الاشتراكية.
3_ مستقبل الأمم .
ملاحظة حول الألزاس والموزيل.
-------------------------------------------------------------
رأينا (في الدرس السابق، 3 ج) أن الاضطهاد البرجوازية الطبقي، في ظروف الاستعمار، يرتدي شكل الاضطهاد القومي.
بعد أن كانت الرأسمالية محررة للأمم، في النضال ضد الإقطاعية، أصبحت أكبر مضطهدة للأمم .
ولهذا يتخذ النضال ضد الاستمار شكل نضال من أجل الاستقلال القومي. وتضم هذه الحركة الاستقلالية، في بلد معين، جميع الطبقات الاجتماعية المسلوبة أو المهددة بالاستعمار الأجنبي. وهكذا نفهم، مثلاً، أن فئات مهمة من البرجوازية شاركت، في الصين، إلى جنب البروليتاريا والفلاحين، في النضال من أجل التحرير القومي، كما أن قسماً من البرجوازية (التي يمثلها تشان كاي شك) كانت قد ربطت مصالحها بمصالح الاستعمار الأجنبي المضطهد المعتدي، غير أن هذا الاستعمار قد اعتدى على مصالح عناصر أخرى من البرجوازية (كالصناعيين، مثلاً) فاشترك هؤلاء في حركة الاستقلال.
وكذلك نجد أن الاستعمار الأميركي إذا كان يجد، في الوقت الحاضر، في فرنسا، تآمر البرجوازية الكبرى الرجعية، والمحتكرين، وتجار المدافع إلى جانبه، فأنه يسىء لمصالح فئات أخرى من البرجوازية: وهكذا يشل مشروع مارشال، الذي فرضه الاستعمار الأميركي على الاقتصاد الفرنسي، ازدهار فروع بأكملها من الصناعة القومية، ويحرمها من أسواقها في بلاد الشرق. ومن هنا أزداد الاستياء عند كثير من الصناعيين.
وتثير سياسة إعادة تسليح ألمانيا، الذي يؤدي إلى التقليل من شأن فرنسا ويسيء إلى سيادتها القومية، معارضة مختلف الطبقات، في البرجوازية نفسها، تلك الطبقات التي تخشى السيطرة الألمانية. وتشير الفكرة، التي تبناها المؤتمر الثالث عشر للحزب الشيوعي الفرنسي (حزيران 1954 ، إلى أن مصالح فئات اجتماعية عديدة بعيدة جداً عن الطبقة العاملة ومعادية مبدئياً للحزب الشيوعي قد أصيبت نتيجة للسياسة الأطلنطية. ولهذا تقف بعض الدوائر السياسية البرجوازية، مهما كان تعلقها بالرأسمالية، إلى جانب الشيوعيين ضد استعباد فرنسا.
وهكذا قامت جبهة قومية متحدة ضد الاستعمار الأميركي والبرجوازية الكبرى الرجعية التي تسانده، للدفاع عن استقلال فرنسا، وهي تضم – عدا الفلاحين الكادحين والبرجوازية الصغرى والطبقات المتوسطة – فئات البرجوازية التي تخشى نتائج السياسة التي يفرضها الاستعمار الأميركي على فرنسا. وهذا لا يقضي قط على النضال الطبقي في داخل بين البروليتاريا والبرجوازية، ولهذا سلمت البرجوازية الرجعية البلاد للاستعمار الأجنبي خدمة لمصلحتها الطبقية. لا تستطيع، إذن، البروليتاريا الفرنسية أن تفصل نضالها من أجل الاستقلال القومي عن نضالها الطبقي.
وسنرى اعتماداً على الطابع المناهض للقومية الذي اتخذته الرأسمالية الاستعمارية، كيف يطرح الماركسيون اخطر مسائل عصرنا وكيف يحلونها ألا وهي مسألة الاستعمار.
1 – مسألة الاستعمار: حق الأمم في أن تكون سيدة نفسها
أنهت أقوى الدول، في عصر الاستعمار، تقسيم الكرة الأرضية في أفريقيا وآسيا فيما بينها. واستغلت الشركات الاحتكارية المستعمرات والمحميات التي نشأت عن هذا التقسيم. ويشمل الاضطهاد الاستعماري جميع نواحي الأمة: فيحتل الأرض، ويفرض اللغة الأجنبية على حساب اللغة القومية، وينهب الثروات الاقتصادية، ويستعبد الثقافة القومية ولا شك أن النزعة الإمبراطورية الاستعمارية تقوم بقمع لا يعرف الشفقة كي تحفظ "حقوقها" المزعومة كقوة محتلة، ويأبى على الشعوب المستعمرة حقها في أن تنشيء لنفسها دولا خاصة بها.
نعرف قول ماركس المشهور: "لا يمكن للشعب الذي يضطهد شعوباً أخرى أن يكون حراً ."
واستغلال شعب من الشعوب هو من صنع البرجوازية الكبرى والرجعية والاحتكارات التي تستولي على الشعوب الضعيفة، بحثاً وراء الربح الأقصى، فتسلبها خيراتها. من الواضح أن هذا العمل مناقض لمصالح البروليتاريين في البلد المستعمرة. فلماذا؟
أولا: لأن عدوهم الطبقي، أي البرجوازية الرجعية، هو يقوى باستعماره شعوباً أخرى. حتى ولو أن استغلال الشعوب المستعمرة (كما حدث في انجلترا) يتيح للبرجوازية الاستعمارية أن تتكرم ببعض الخيرات على البروليتاريا في بلدها من تلك الأرباح التي تنتزعها من العمال في المستعمرات. وتستعيض عن ذلك بازدياد قوتها التي تستمدها من الاستقلال الاستعماري. ولا تستخدم البرجوازية هذه القوة ضد العمال في المستعمرات فقط بل ضد البروليتاريا في الدولة المستغلة. لأن الاضطهاد الطبقي في الخارج يقوي الاضطهاد الطبقي في الداخل
ثم أن البرجوازية تدفع بالبروليتاريا في بلدها ضد العمال الأجانب لضمان نجاح مشاريعها الاستعمارية. وهي تبتز أرباحها الهائلة من دم هؤلاء وأولئك. فتعمل، لبلوغ هذه الغاية، على أقناع العمال في البلد المستعمر أن الاضطهاد الاستعماري يتفق ومصالحهم. ثم تعلم أطفال الشعب، في الكتب البرجوازية أن حرب النهب "دفاع عن المدينة"، فتختفي مصالح الشركات الاحتكارية (التي تستغل الشعب الفرنسي, كما تستغل الشعوب المستعمرة)وراء ((المصالح الفرنسية)). وكلما خدع العمال الفرنسيون والإنجليز بهذه الأكاذيب، جلبوا على أنفسهم أكبر الضرر، وخدموا أغراض الطبقية التي تضطهدهم، وأضعفوا نضالهم كطبقة مستغلة، فأضعفوا بذلك وحدة البروليتاريا العالمية.
تقودنا هذه الملاحظة الأخيرة إلى حل مسألة الاستعمار. ذلك لأن النزعة العالمية البروليتارية تضع بيدنا مفتاح حل هذه المسألة.
فمصالح عمال البلد المستعمر ومصالح عمال البلد المستعمر متضامنة ضد البرجوازية الاستعمارية عدوهم المشترك.
فما رأي النزعة العالمية البروليتاريا بهذا الصدد؟
أ – يؤكد عمال البلد المضطهد حق الأمم في أن تكون سيدة نفسها. يعني هذا، عملياً، أنهم يعترفون للأمم المضطهدة بحقها في أن تنفصل عن الدولة المستعمرة لتنشيء دولتها الخاصة، المستقلة. فالحديث عن "حرية تقرير المصير" ورفض الحق في الانفصال هراء كاذب، لأن ذلك يعني أن تمنع بيد ما تعطيه باليد الأخرى.
ولهذا وجب على عمال البلد المستعمر أن يطالبوا بحق الانفصال للبلاد المستعمرة. والتخلي عن ذلك (بحجة أن الشعوب المستعمرة ليست "ناضجة للاستقلال") موقف رجعي، لا تقيد منه إلا البرجوازية المستعمرة التي تزيد بذلك من سيطرتها.
مثال ذلك: الهند الصينية. الموقف الوحيد العادل من النضال القومي ضد الاستعمار الفرنسي بقيادة شعوب الفيتنام واللاوس والكمبودج هو التأكيد على حق هذه الشعوب المطلق في الانفصال والاستقلال كدولة، ومساندة هذه الشعوب الفعلي في فرنسا نفسها.
ب – كما يؤكد، من ناحية ثانية، عمال البلد المضطهد وحدتهم العالمية الطبقية مع البروليتاريا في البلد المستعمر، ولهذا تحارب الأحزاب الثورية، في البلاد المستعمرة، في نفس الوقت الذي تحارب فيه النزعة الأمبراطورية المضطهدة" نزعة البرجوازية القومية في بلادهم. يقول القوميون البرجوازيون في البلد المستعمر لعمال هذا البلد: "كل الفرنسيين أعداء لكم"، فيجيب العمال الذين نشأوا على روح النزعة العالمية البروليتاريا: "كلا! شركات الاحتكار الاستعمارية الفرنسية هي عدوة لنا، بينما العمال الفرنسيون أصدقاء لنا".
وهكذا يناضل بروليتاريو البلد المستعمر، باسم النزعة العالمية، النزعة القومية البرجوازية الاستعمارية، كما يحارب بروليتاريا البلد المستعمر، باسم النزعة العالمية، النزعة القومية البرجوازية في بلدهم
يجدر بنا، أن نذكر أقوال لينين القيمة:
يجب أن يقوم مركز الثقل في تربية العمال العالمية في البلاد المضطهدة، على الدعاية والدفاع عن حرية البلاد المضطهدة في الانفصال، إذ بدون ذلك لا توجد النزعة العالمية. لنا الحق أن نصف بالاستعماري الحقير كل اشتراكي ديمقراطي، في أمة تضطهد، لا يقوم بهذه الدعاية. وهذا مطلب مطلق، وأن كان مثل هذا الانفصال لا يمكن "تحقيقه " قبل حلول الاشتراكية ألا بنسبة واحده بالألف.
بينما يجب، على الاشتراكي الديمقراطي، في أمة صغيرة، على العكس، أن يجعل محور الثقل في نشاطه حول القسم الأول من شعارنا "اتحاد الأمم اتحاداً حراً"، فهو يستطيع أن يقف إلى جانب استقلال أمته السياسي وأنضمامها إلى دولة مجاورة، دون أن يتنكر لواجباته كصاحب نزعة عالمية. ولكنه يجب عليه، في كل الحالات، أن يناضل ضد النزعة القومية الضيقة التي تميل للاتفاق والعزل لينظر إلى هذه الحركة العالمية في مجموعها وشمولها فيربط بذلك المصلحة الخاصة بالمصلحة العامة.
ويجد الذين لم يتعمقوا هذه المسألة أنه من "التناقض" أن يلح الاشتراكيون الديمقراطيون في الأمم المضطهدة على "حرية الانفصال"، كما يلح الاشتراكيون الديمقراطيون، في الأمم المضطهدة على "حرية الاتحاد". غير أنه يكفينا قليل من التفكير لنرى أنه، في هذا الوضع، لا يوجد، ولا يمكن أن يوجد، طريق آخر نحو صبغ الأمم بالصبغة العالمية ودمجها بعضها بالبعض .
أكد موقف لينين هذا، موريس توريز، في فرنسا، عدة مرات:
كان علينا، نحن البروليتاريين، في بلد استعماري يضطهد عشرات الملايين من العبيد في المستعمرات، أن نرفع الصوت عاليا مطالبين بحق هذه الشعوب بتقرير مصيرها، ومن ذلك حق الانفصال عن فرنسا. وكان علينا أن نحارب في بلادنا كل نزعة استعمارية، تاركين لرفاقنا الشيوعيين في البلد المستعمر أمر مقاومة كل نزعة قومية ضيقة في بلادهم، وأن يعلنوا الفائدة التي يجنيها شعبهم إذا تضامن في النضال مع البروليتاريا الفرنسية ضد نفس المضطهدين الاستعماريين. قال لينين: "الحق في الطلاق لا يعني وجوب الطلاق .
يبدو هنا جانب مهم من للحق في تقرير المصير. يفسره البعض بصورة ساذجة فيقولون بأن "الحق" يماثل "الواجب" فإذا كان البروليتاريون في البلد المستعمر يعلنون، بالاتفاق مع البروليتاريون في البلد المستعمر، حقهم في الانفصال فلا يعني ذلك أنهم ينادون بالانفصال في كل وقت، وأنهم يجدونه مفيداً في كل حين.
ولنضرب لذلك مثلاً: كانت روسيا القيصرية تضطهد عدة شعوب في آسيا (أهالي جورجيا، الأرمن) وكانت تأبي عليهم حقهم في إنشاء دول مستقلة. وكان الماركسيون الروس والجورجيون والأرمن ينادون بالحق في الانفصال ضد النزعة القيصرية. ثم وقعت ثورة تشرين الأول 1917. فماذا حدث؟
لقد حرر قيام الاشتراكية الجورجيين والأرمن من نير الاستعمار. ومع ذلك لم ينفصلوا عن الأمة الروسية، بل تكونت دولة متعددة الأمم، على أساس المساواة بين جميع الأمم التي تكون هذه الدولة.
فلماذا لم يمارس الجورجيون والأرمن حقهم في الانفصال؟لماذا، بعد أن نالوا الحق في الطلاق، لم يمارسوا هذا الحق؟ لسبب بسيط هو أنهم لو فعلوا ذلك لأصبحوا فريسة سهلة للبلاد الرأسمالية، عدوة الاشتراكية والاتحاد السوفياتي فقد كانت مصلحة عمال المستعمرات القيصرية القديمة الطبقية في عدم الانفصال عن الشعب الروسي، وأن تتحد معه ومع الأمم السوفياتية، داخل الدولة الاشتراكية المتعددة القوميات على أساس طبقي.
نرى، إذن، أن المصلحة الطبقية هي التي تقرر في النهاية فيما يتعلق بالأنفصال أو الاتحاد
غير أن الاختيار يرجع للشعب المعنى بالأمر (الشعب المستعمر أو الأقلية القومية).
وهكذا يجب على الشعب الفرنسي أن يحترم طموح الشعوب المستعمرة إلى الاستقلال، ولا سيما الفيتنام. إذ أن لهذا الشعب الحق المطلق في أن ينفصل عن فرنسا، وهذا ما تأباه عليه البرجوازية الاستعمارية، لأنها تزيد الاستمرار في استغلال الهند الصينية، بينما يساند العمال الفرنسيون حق الفيتنام في نضالهم ضد الحرب الجارية، في إرجاع الجيش إلى فرنسا. هذه الحرب ظالمة لأنها تهدف لاستمرار اضطهاد شعب. بينما الحرب التي تشنها الأمة الفيتنامية ضد الاستعمار المضطهد حرب عادلة ككل حرب تحرير قومي.
في بعض الحالات. أن يناقص الجزء الكل، فيجب عندئذ رفض الجزء" (لينين: مؤلفات" باللغة الروسية"، ج 19، ص 257 – 258)، ذكره ستالين ص 220). وهذا الرفض لا يعني فصله بل وضعه في المحل الثاني لفترة من الزمن. نجد هنا مثالا على الميزة الأولى للجدلية. وهي أن كل شيء مرتبط بالأخر.
نفهم بذلك أنه يمكن للبروليتاريا العالمية أن تساند حركة قومية معادية للاستعمار في بلد معين، وأن كانت هذه الحركة لا تقودها عناصر بروليتارية. فقد ساند البروليتاريون، قبل الحرب العالمية الثانية في جميع البلاد نضال الحبشة ضد جيش موسوليني وأن كان الشعب الحبشي يقوده إقطاعيون. لأن مثل ذلك النضال كان يضعف الفاشية العالمية العدو الرئيسي للبروليتاريا.
حتى إذا ما تحررت الأمة الفيتنامية من نير الاستعمار، كان من حقها أن تقرر بشأن علاقاتها مع فرنسا.
ويعتبر العمال في فرنسا وعمال الفيتنام، منذ الآن، أنه يستحسن، لمصلحة البلدين، قيام سياسة تبادل اقتصادية وثقافي. غير أن هذه السياسة تتطلب الفصل بين الأمتين والمساواة المطلقة بين الدولتين.
نرى إذن أن مبدأ النزعة العالمية البروليتارية يسمح لنا نظرياً وعملياً بحل المسألة القومية والاستعمارية، ونجد أنفسنا، إذن، مرة أخرى، أمام النضال الطبقي.
تتطلب مصالح الحركة البروليتارية في البلاد المتقدمة، وحركة التحرير القومي في المستعمرات، أن يتحد هذان الجانبان للحركة الثورية في جبهة مشتركة للنضال ضد العدو المشترك وهو الاستعمار .
يتبع



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر67
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر66
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر65
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر64
- في الحياة مايستحق الذكرى6.
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر63
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر62
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر61
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر60
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر59
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر58
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر57
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر56
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر55
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر54
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر53
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر52
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر51
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر50
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر49


المزيد.....




- مصر.. الحكومة توقف نزيف خسائر البورصة بتأجيل ضريبة الأرباح ا ...
- هل صرخ روبرت دي نيرو على متظاهرين فلسطينيين؟.. فيديو يوضح
- فيديو يظهر الشرطة الأمريكية تطلق الرصاص المطاطي على المتظاهر ...
- رغم تأكيد صحيفتين إسرائيليتين.. دي نيرو ينفي مهاجمة متظاهرين ...
- معهد فرنسي مرموق يرد على طلبات المتظاهرين بشأن إسرائيل
- مؤسس -تويتر- يعرب عن دعمه للمتظاهرين في جامعة كولومبيا
- بالغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه..شرطة جورجيا تفرّق المتظ ...
- تدمير فلسطين هو تدمير كوكب الأرض
- مصير فلسطين في ضوء العدوان على غزة
- بعد تداول فيديو -صراخه على متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين-.. رو ...


المزيد.....

- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى
- تحديث.تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ
- تقرير الوفد السيبيري(1903) ليون تروتسكى / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - عبدالرحيم قروي - من أجل ثقافة جماهيرية بديلة-أصول الفلسفة الماركسية-بوليتزر68