أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله النديم - شارع جامعة الدول الامريكية ؟















المزيد.....

شارع جامعة الدول الامريكية ؟


عبدالله النديم

الحوار المتمدن-العدد: 1753 - 2006 / 12 / 3 - 04:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فتاوى الشعراوى لعاصفة الصحراء؟
ذات مرة فى منتصف التسيعنات و فى محاضرتة قبل الاخيرة للاستاذ هيكل فى معرض الكتاب الدولى كانت السماء تمطر و كانت الناس تقف فى خارج قاعة الندوة من شدة الازدحام و قفت معهم تحت مظلة احدهم و قال هيكل عبر الميكرفون الخارجى للقاعة انه كان يخشى سابقا ان يقول ان العرب اصبحوا على هامش اجندة العالم و اليوم يخاف ان يقول انهم أصبحوا خارج الهامش ذاته بالفعل؟
ففى عام 1991 استعانت و هرولت الكويت و السعودية و الخليج مباشرة الى الولايات المتحدة الامريكية تطلب العون و المدد و الغيث من الرئيس الامريكى بجورج بوش الاب و بدون تفكير فى مجلس الامن او الامم المتحدة او جامعة الدول العربية لاجبار العراق على الخروج من الكويت عقب غزو صدام حسين له.....
و على الفور خرج الشيخ الشعراوى رحمه الله بفتوى يقول فيها انه يجوز للمسلمين الاستعانة باهل الكتاب ليبرر إستعانة دول الخليج بتحالف القوات الاجنبية المشتركة بزعامة امريكا التى كان سينضم لها القوات المصرية حينذاك قائلا ان الرسول استعان بالنجاشى ملك الحبشة النصرانى عندما هاجر اتباعه اليه هربا من و اضهاد قريش لهم فى بداية صدر الدعوة الاسلامية و إستعان الرسول مرة اخرى باليهود فى احد الغزوات و سقط من يد الشيخ الجليل ان قياسه باطل و غير صحيح لان ماستعان بهم الرسول من اهل الكتاب كان ضد كفار و مشركين و ليس ضد مسلمين و هو ما لايخفى عن فصاحة الشيخ الجليل الا اذا اعتبر اهل العراق من الكفرة و هو ماكان شائع فى ذات الوقت أيضا مع فتح خزائن سفهاء شيوخ البترول و الخمر والميسر و الغانيات الذى صنعوا من صدام اسطورة العرب و حامى بوابة العرب الشرقية وقاموا بتمويل حربه مع ايران التى امتدت ثمانية سنوات خوفا من الخطر الشيعى و سيطرة ايران على دول الخليج و عندما انتهت الحرب الوهمية رفضوا اعطائه حفنة من الملايين الدولارات فدفعوا كل مايملكون لامريكا لتصبح العراق لاول مرة منذ تاريخ الفتح الاسلامى لها يحكمها شيعة؟


اولمبياد انتحار العرب!

وبدأ كرنفال صواريخ درع الصحراء و عاصفة الصحراء يلون سماء و جسد و شعب العراق فى اولمبياد فرى كويت و انهزم الحضر و انتصر البدو وهو مانقل العالم اجمع الى عصر القوى العظمى و القطب الاوحد امريكا و حلت بالمنطقة العربية بجيوشها و اسطولها و ترسانتها لفرض سيطرتها على منابع البترول و كانت الفاتورة باهظة و دامية وتعلن عن المشاهد الافتتاحية لمسلسل أنتحارالعرب من اجل عودة وبقاء الكويت لحكم اسرة الصباح وهى ببساطة كل التراكم العائد المالى الذى حققته دول الخليج من فائض البترول الذى ذهب الى خزائن امريكا وأوروبا كما جاء منها و عاد ت الشعوب العربية لا حكامها الى فقرهم المعتاد المنتظم حيث دفعت امريكا 20%من تكاليف الحرب وهى 11.5و مليار دولار من اصل 55 مليارا هى اجمالى تكاليف عودة الكويت للشيخ جابر؟ ؟
والتاريخ يكرر نفسه فالحكومة اللبنانية لجأت مباشرة الى مجلس الامن و الامم المتحدة لتكوين فريق تحقيق دولى فى اغتيال رئيس الوزراء اللبنانى السابق رفيق الحريرى و نحمد الله انهم لم يكونوا فى حاجة الى غطاء دينى ؟ و ربما تم املاء الحكومة اللبنانية الابليكشن المقدم للامين العام كوفى عنان و جاء المحقق الدولى ليدين سوريا قبل بداية التحقيق و استقال المحقق الدولى الالمانى القاضى ديتليف ميليس و اتفضح امره و دارت شبهات حوله فليس هناك استغراب ان يقود فريق التحقيق الدولى فى مقتل الحريرى ديتليف ميليس* وهو من الاصول قيل انها يهودية فعلى اى اساس اختاروه و من اختاره فهل هو جيمس بوند ام كولومبو فمن المعروف سلفا ان الامم المتحدة و امينها العام اصبح فرعا مقنعا من فروع و زارة الخارجية الامريكية ؟

كما ان امين عام الدول العربية عمرو موسى ليس لديه ادنى استعداد ان يرهق نفسه و جامعته فى شأن لبنان وهذه المهاترات و يطرح فكرة التحقيق العربى او تشكيل المحكمة العربية فى مقتل رفيق الحريرى مع انه لديه أليات قانونية و خبرات و كفاءات قانونية و معاهدات قضائية عربية و مجلس وزراء العدل العرب** الا انه اما انه متواطأ او نائم او يترايض بالمشى بمضمار نادى الجزيرة او بالكلام فى الاجتماعات و المؤتمرات و الاحاديث امام الكاميرات الفضائية و الارضية ؟؟
لقد قال عمرو موسى انه ليس رئيس اركان الجيوش العربية فى رده البلاغى الانشائى العربى الذى مازال يربطه فقط هو جامعته بالعالم العربى فى معرض دفاعه عن تخاذله فى الدفاع عن لبنان اثناء العدوان الاسرائيلى و مع انه حكيم العرب و مطربهم الاول و قائد عام جيوش الدبلوماسية العربية و مطربهم البلاغى الاول اين بلغته و حسن تصرفه الا يرى ان جيوش القضاة فى جامعته لا تستطيع ان تقوم بما يقوم به المشبوه الدولى و المحكمة الدولية و هل يؤمن ان اطلاق خدعة صفة الدولية على التحقيق و المحكمة تعنى انها محايدة و ليست لها اغراض سياسية؟

الاعلام العربى رائد فضاء

بل و الاكثر سواء هل بفرض ان بشار الاسد هو القاتل الحقيقى لرفيق الحريرى هل تضيع سوريا كما ضاعت العراق من وراء اتهامات ملفقة عن امتلاكها اسلحة دمار شامل لم يجدوها بعد الغزو فاين وجهة نظر السياسى عمرو موسى ام ان دم الحريرى*** يعلو فوق الجميع رغم انه خرج لنا سياسيا لبنانيا عبر بوابة دمشق ومن الصعب ان تتجاوز الخمسين و تصبح سياسيا فجاءة سواء بمالك او بتمويل سعودى او بأى تمويل اودعم والمسافة بين السياسى و التاجر شاسعة فالتاجر يستطيع ان يغير و لائه و شركائه تبعا لمعطيات و مبادئ و حسابات و قواعد لعبة السوق و العرض و الطلب فاذا خسر يستطيع ان يتقاعد او ينتحر او ان يبدأ من جديد و لكن لايغتال و ان حدث و هذا وارد لا تقام له محكمة دولية؟ فلما لم تتحرك جامعة الدول العربية مثلا لطلب تحقيقى دولى او عربى فى اغتيال ياسر عرفات عن طريق ترياق سم اسرائيلى ؟****الحقيقة الوحيدة فى هذا التساؤل انه لاتوجد مصلحة لامريكا او اسرائيل فى هذه القضية بينما العرب ليس لديه روح او نفس يذكر حتى للمناورات الساسية فهم مع امينهم العام متنازلون طواعية عن حقوقهم رسميا و شفهيا وضمنيا و بكل وسائل التنازلات ؟؟؟
والمرعب ان الصحف و الاعلام العربى يركز على قضايا الغرب لا على قضايانا الوطنية لانه ببساطة ينقل من ووسائل الاعلام الغربى التى تخاطب شعوبها اساسا فاعلامنا بوق اعمى مجنون اهوج ينقل الكفر و يعلم انه من كافر فمن المعروف ان ضحايا الجيش الامريكى فى فيتنام حوالىمن 45 الى 50 الف قتيل و لكن المسكوت عنه ان ضحايا الشعب الفيتنامى فى ذات الحرب قدر من اربعة الى خمسة ملايين قتيل؟ و قدمت هوليود عملا مبتكر لا نظن ان و قت انتاجه كان منفصلا عن غزو العراق و هو فيلم "لبسنا جنودا" للنجم الامريكى ميل جيبسون و هو يبرر استخدام الجيش الامريكى النابالم فى حرق الشعب الفيتنامى و لاول مرة يقدم انتصار امريكى فى معركة داخل هذه الحرب التى تعد عقدة نفسية للشعب الامريكى ؟؟
و لهذا لن تنزعج كثيرا عندما تجد فى جريد ة الاهرام عناونين رئيسية على ثمانية اعمدة عن الكونجرس الامريكى ينزعج من ارتفاع ضحايا الجيش الامريكى فى العراق الى الف وكسر جندى ويطالب بمسألة وزير الدفاع و الرئيس الامريكى عن ضحايا الجيش الامريكى فى العراق بينما على الصعيد الاخر الاعلام العربى لا يعرف و غير مكترث عن حجم ضحايا المواتى و القتلى فى عملية فرى عراق و الاسواء من ذلك ان مؤسسة امريكية للابحاث هى التى قامت برصد عدد القتلى المدنيين فى العراق من تتبع و حصر عدد الضحايا العراقيين منذ الغزو الامريكى للعراق و الذى تنشره وكالات الانباء و الصحف العالمية يوميا و هم ارواح تحصد و تنحر يوميا كفراخ مصابة بأنفلونزا الطيور و كأن ملك الموت قد نزع من نجيب ساويرس عقد احتكار توكيل لحفلة موت جماعى لا تنتهى فى العراق و بممارسات و حشية من الاحتلال و النظام العراقى الجديد لم تحدث فى زمن صدام حسين ذاته بأعتراف إياد علاوى اول رئيس وزراء عراقى فى حقية مابعد صدام او متطلق عليه امريكا فرى عراق و هو اسم مستوحى من منظمومة فرى كويت السابقة بل ارواح القتلى المدنيين فى العراق الجديد لاتحدث من الاحتلال الاسرائيلى ذاته بالاراضى العربية الفلسطينية فقد اعتقدت امريكا و شيوخ الخليج ان من السهل ان تغير سياستهم مع صدام حسين فبدلا من الاحتفاظ بصابع الديناميت فى اقليم العراق فقد حان الوقت لتفجيره و لكنهم لم يتنبهوا من اوهام القوة ان صابع الديناميت الذى فجروه يقع فى حقل ساحر ممتلئ باصناف من المتفجرات لم يعرفوها من قبل سيحول سماء الخليج بالكامل الى ديزنى لاند و يخرج اصناف لوحوش خافية لم يعهدها بشر فى منطقة حديقة الديناصورات؟



السنيورة ووحش الشاشة بجميع دور العرض


اذن ما هو دور العرب فى العالم اليوم ان يكونوا متفرجون؟ اين ارادة العرب اين الشعوب اين العقول اين دور الصحافة و الاعلام و المثقفين العرب لماذا لايقيم العرب محاكمة عربية لقضية رفيق الحريرى بدلا من المحكمة الدولية التى لايتق فيها سوى سعد الحريرى و رفقائه و السنيورة و يهود اولمرت؟
فالموقف فى لبنان اصبح و اوضح المعالم حكومة فؤاد السنيورة و من و رائها تيار المستقبل سعد الحريرى وجنبلاط و جعجع التابعين لادارة كوندوليزا رايس وزير الخارجية الامريكية يريدوا ضرب سوريا باسم حرية لبنان و فرض تجربة كورسات الاملاء الامريكية على الحكومة السورية لانهاء اخر معاقل الدول التى رفض الخضوع و السيطرة للنفوذ الامريكى الاسرائيلى فى المنطقة و صولا لتصفية القضية الفلسطينية فى عصر التسويات مع عرب اذلاء مستلمين مستضعفين كغثاء السيل تتكاثر عليهم الامم و رسم الخريطة النهائية للمنطقة يديرها اليهود لحساب الامريكين و يسمسر من و رائها اللبنانيون و يعود العرب الى جاهليتهم الاولى كبدو للصحراء؟!
لبنان اليوم على اعتاب حرب اهلية فمن الواضح ان مجموعة الرئيس اميل لحود ونصرالله وحزب الله و نبيه برى و ميشيل عون لن تقبل الاملاءات الامريكية و حكومة السنيورة تصر على مخالفة الدستور الى مالانهاية فاصدارها قرارات غير شرعية بشأن المحكمة الدولية لاغتيال الحريرى و ارسالها لامين العام للامم المتحدة كوفى عنان فيصدق عليها رغم عدم شرعيتها مادامت عليها ختم وزارة الخارجية الامريكية سيفتح حقلا للالغام فى لبنان مشابه لمثيله فى العراق المحتل الحر السعيد ؟
فهل لايوجد قاضى عربى و احد يسطيع ان يحقق ويقود محكمة اغتيال الحريرى برعاية جامعة الدول العربية او الامم المتحدة هل لايثق العرب و على رأسهم السنيورة فى انفسهم و يثقوا فى امريكا و مصدقيتها و نزاهتها لهذه الدرجة ؟هل الحل الامريكى هو الافضل للعرب هل يتصور العرب ان اقامة محكمة اغتيال الحريرى اقرب لمباراة كروية بين الاهلى و الزمالك يستدعون لها حكما دوليا و كأن العالم العربى لايمارس فيه التحكيم الكروى ولا يعرف فيه قضاء و لاحكام و لا كبير يجمعهم او مثقفين يرشدوه الى اى طريق غير ملقن ومدروس فى البيت الابيض؟
ان المنطقة العربية مستباحة ارضا و شعبا و جوا و عقلا و حكامها بدون شرعية و ترهلوا فى اغتصاب السلطة وفقدوا الوعى بالحد الادنى لطموح و اهداف و ارادة شعوبهم ولم يعدوا يمثلوا سوى مصالحهم فى البقاء فى عروشهم على انقاض انفاس شعوبهم ودولهم تمر بمنعطف هو الاخطر فىأحد اضعف مراحل تدهورها العام بينما امينها العام عمرو موسى يعتقد ان منطقة نفوذه وو لايته تقتصر على شارع جامعة الدول العريية فى المهندسين حيث يجلس فى بيته منتشيا يدخن السيجار منتظرا اذن الحكومة الاسرائيلية للموافقة بهبوط طائرته مع طائرات وزراء الخارجية العرب الى مطار بيروت لدعم الموقف اللبنانى امام عدسات الاعلام فقط اتناء الاعتداء الاسرائيلى الاخير على لبنان و كأنه مع وزرائه الفدائيين وحش الشاشة العربية ؟
فالعرب عليهم ان يتسألوا من هم و اين هم و ماهى قضاياهم و ماهو مستقبلهم و هى اسئلة تبدو بديهية فربما يتضايق العرب من شدة ازدحامهم فى مدار الفضاء الخارجى فيقرروا العودة الى مجرد هامش مائدة حسابات اجندة موازين القوى فى السياسة الدولية بعالمنا المعاصر؟



#عبدالله_النديم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -دعوة لتشكيل حزب باسم حركة كفاية - الاتجاه الثالث حزب الحركة ...
- كيف يرقص قضاة مصرالإستربتيز بلأندرالأبيض المثقوب العادل !؟


المزيد.....




- الرئيس الفلسطيني يصدر إعلانا دستوريا لتحديد آلية انتقال السل ...
- عاجل | سرايا القدس-كتيبة طولكرم: مقاتلونا أطلقوا النار على ق ...
- مبعوث ترامب لأوكرانيا.. مع إنهاء الحرب أم استمرار الدعم لكيي ...
- فريق ترامب يوقع مذكرة تفاهم مع البيت الأبيض لنقل السلطة
- هجمات وقنابل.. فريق ترامب يتعرض لـ-تهديدات مجهولة المصدر-
- مصر تعلن عن التعاون مع قطر في -مشروع مهم للغاية-
- مصادر في الاستخبارات الأمريكية: استخدام روسيا للنووي غير مرج ...
- بايدن يستعد لتقديم مساعدات عسكرية بقيمة 725 مليون دولار لأوك ...
- الحكم على كاتب جزائري بالسجن المؤقت بتهمة التخابر
- وقف إطلاق النار في لبنان هو هدنة، وليس حلاً للشرق الأوسط


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالله النديم - شارع جامعة الدول الامريكية ؟