أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - خالص عزمي - نوابغ الفكر العراقي















المزيد.....

نوابغ الفكر العراقي


خالص عزمي

الحوار المتمدن-العدد: 1751 - 2006 / 12 / 1 - 11:09
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لاشك ان اية فكرة في مجال المعرفة بعامة ؛ لم يسبق طرحها من قبل وبصيغة مستحدثة موفقة ؛ تعتبر ابداعا حقيقيا ؛ وبخاصة اذا كان أطارها الذي طرحت به ؛ مرئيا او مسموعا ؛ يتداخل في عناصر جذبه ونقده ؛ مع الجانب الاهم ؛ الا وهو الجمهور المتلقي .

ان اخراج مثل هذا العمل الابداعي الى حيز التنفيذ يكون عسيرا حقا ؛ ان كان يعتمد اساسا على ابراز بعـــض الشخصيات المعاصرة التي عاشت بيننا ؛ وتعرفنا على ملامحها وأستجلينا مسيرتها ؛ قبل ان تغادر نا الى عالم الابدية ؛ فتطوى صفحة وجودها المادي المتحرك ؛ الى صفحات التأريخ الموثق .

في الستينات من القرن الماضي ؛ وحينما اقدمت على تنفيذ فكرتي غير المسبوقة ؛ في كتابة عملي الدرامي للتلفزيون ؛ والمتضمن اجراء مقابلات مليئة بالحيوية والمشاهد والوثائق مع نوابغ الفكر المعاصر الراحلين ( في وطني العراق ) كنت ادرك تماما مدى المشقة التي سأعانيها من النقاش والنقد والمواجهة مع عدد كبير من المشاهدين وبخاصة الطبقة المثقفة ؛ ومنهم ؛ اؤلئك الذين عايشوا وزاملوا وتابعوا تلك الشخصيات التي قررت اظهارها على الملأ مجددا ؛ وكأنها لم ترحل عنا . لقد كنت حقا اشفق على نفسي وعلى من سيتعاون معي من الفنانين والفنيين في اخراج هذا النتاج الذي يعتمد على عنصرين اساسيين هما الصدق في كل حرف يكتب ؛ والاقناع الامين ؛ في التمثيل والاخراج والتصوير والديكور والصوت .

ان الاعمال الدرامية ؛ تحتاج الى كثير من جوانب الصراع والحبكة والتشويق والمفاجئات ؛ وهي ما يلجأ اليها كتابها عندما يضعون تأملات وسوانح الخيال على الورق وهم في مجال مسموح به من الحرية التامة في الكتابة ؛ أما في اللقاء الدرامي مع نوابغ الفكر هذا؛ فان الممثل هو واحد فقط ؛ و الحركة محدودة الاتجاه تعتمد على مساحة مؤطرة بصيغة الحوار الدقيق الذي يستغرق مدة ساعة من الزمن ؛ وهما وحدهما لا يكفيان لشد الجمهور الى العمل الفني ؛ لذا فقد كان عليّ ان أجد اسلوبا جديدا من الحبكة والحركة والتشويق ؛ وهو ما لجأت اليه في اختيار اسلوب النص الذي تنبع من خلاله تلك العناصر بالذات ؛ أي ما يعتمد اساسا على صراع الشخصية ذاتها مع مقادير الزمن ومسيرة الحياة . وهكذا كان الامر عند كتابة النص الذي ارتكز في تشويقه على ظهور الشخصية الراحلة على الشاشة مجسدة عن طريق ممثل يقترب في ملامحه وحركته وملبسه منها الى حد بعيد ؛ اضافة الى وسائل الايضاح المختلفة ( كالموسيقى التصويرية ؛ والخرائط ؛ والوثائق المطبوعة والمخطوطة .... الخ ).
لقد اخترت النوابغ الذين جسدتهم على الورق ؛ من الراحلين الذين يفترض فيهم انهم قالوا كل ما تمكنوا ان يقولوه وهم على قيد الحياة ؛ اي ان شخصياتهم اضحت ثابتة من حيث التصريح والنتاج الفكري .
.
في 1 / 11 عام 1966 أي قبل اربعين عاما ( والتلفزيون في مراحله الاولى البدائية ) قمت بتنفيذ هذه الفكرة الغريبة فعلا على المخرجين ؛ الذين دأبوا على اخراج التمثيليات والمقابلات والندوات والنقل الخارجي وما الى ذلك من الاعمال المكررة التي تعودوا عليها ؛ ولذلك فقد تردد اكثرهم في اخراج عمل مباشر مدته ساعة كاملة ومع ممثل واحد يتوجب عليه ان لا يخطأ ولا يتردد ولا يتعلثم ؛ اذ ان اي خطأ من هذا القبيل ؛ ــ في ذلك العهد ــ معناه العودة في التسجيل الكامل من البداية ؛ وكان هذا يعني ايضا عملا شاقا لا يقترب منه كثير من المخرحين والممثلين .ومع كل ذلك فقد بدأت بتحقيق ما صممت على تنفيذه من خلال الخطة التي رسمتها وعلى الوجه التالي : ــ

1 ــ جمع المصادر والمعلومات : ــ
أ ــ تدوين كل ما يتعلق بالشخصية من خلال الكتب والصحف والوثائق والصور والحوارات ؛ وغربلتها بدقة بعيدة عن المبالغات والاراء العاطفية الجامحة ؛ التزاما بالصدق والموضوعية .
ب ــ الاتصال بالاشخاص وافراد العوائل القريبة من الشخصية والاستماع اليهم وتدوين انطباعاتهم الامينة ؛ والتركيز على الصحفيين والادباء والمؤرخين منهم الذين عايشوا الشخصية ؛ وهم كثر في تلك الايام .
ج ــ زيارة ميدانية للمواقع التي سكنتها الشخصية او التقت او تجولت فيها ؛ وتصويرها تلفزيونيا ؛ لتدخل في سياق الاحداث التي يتضمنها العمل الوثائقي .

2 ــ رسم الشخصية : ــ
الاستعانة بكل المصادر التي تعين على معرفة ابعاد الشخصية ؛ سواء من خلال الصحف او التسجيلات او الصور ؛ والافادة من كل ذلك في معرفة النوازع الداخلية ؛ و الحركات والسكنات ؛ واسلوب الشخصية في التخاطب ؛ والتحاور ؛ والاستماع ... الخ لكي استطيع من كل ذلك اختيار الممثل الاقرب الى تقمص الشخصية ؛ ثم دعوته لمرافقتي عند القيام بالاتصالات المشار اليها اعلاه ؛ ليكون قريبا من الصورة المرسومة لها ؛ وعلى معرفة تامة بابعادها وأسلوبها في التحدث .

3ــ تثبيت المراجع : ــ
عند التأليف ؛ يستطيع الكاتب ان يسجل مراجعه مباشرة او في نهاية الصفحة ؛ او في نهاية الكتاب ؛ وينتهي من عناء الاستفسار والتحقق من المصدر الذي استقى منه معلوماته ؛ اما في العمل التلفزيوني ( وفي فترة الستينات ) فكان من الصعب على مقدم البرنامج ؛ ان يلتفت هو او الشخصية الى الجمهور ؛ ليقطع الحوار ويقول ( ان هذه الفقرة جاءت في المصدر الفلاني ... الخ ) . وقد حاولت مع المخرج والفنيين الآخرين ان نصل الى حل ممكن ولكن دون جدوى ؛ حتى اهتديت الى الحل الأنسب ؛ وهو ان تخط جميع المراجع ومصادرها الشخصية على لوحة كبيرة وواضحة ؛ وتعرض مباشرة ( بعد ظهور اسماء المؤلف والممثل والمخرج ... الخ ) وتثبت على الشاشة لفترة مناسبة بحيث يستوعبها المشاهدون تماما ؛ فنعطي لكل ذي حق حقه كبادرة اولى على دقة الآتي من الحوار .

4 ــ مهمة المخرج : ــ
كما ذكرت آنفا ؛ كان من الصعب عليّ الاتفاق مع مخرج يتحمل مسؤولية هذا البرنامج الدرامي الذي لم يسبق للتلفزيون ان قدم نظيرا له ؛ بخاصة وان عرضه سيتم ؛ بين عدد من التمثيليات والمنوعات الاخرى التي تعودها الجمهور ؛ الا ان مخرجا واحدا دخل معي في مسيرة التحدي وشد على يدي ؛ على الرغم من تحذير عدد من الفنيين له من مغبة الفشل المتوقع ؛ لطول الحوار واعتماده على ممثل واحديتحدث لمدة ساعة من الزمن . كان ذلك المخرج هوصديقي الاستاذ ( كريم مجيد ) ؛ الممثل و معد اول برنامج للاطفال ؛ والمصور السينمائي الحاصل على الماجستير من جامعة سيراكيوز ؛ والمخرج في تلفزيون بغداد آنذاك ... الخ
وخلال جلسات عمل مشتركة؛ حضر بعضا منها ؛ مدير التلفزيون انور السامرائي ؛ تم الاتفاق على جميع التفاصيل ؛ ومنها ضرورة تثبيت سيناريو مبسط لكل اللقطات والحركات واسلوب الالقاء وعرض الوثائق والصوروالخرائط التوضيحية والمؤثرات الصوتية في وقتها المحدد ... الخ وبعد اسبوع واحد فقط انتهينا من كل الاستعدادات الفنيةولنبدأ بالتنفيذ .

5 ــ كتابة المتن :ــ
وضعت كل ما تجمع لديّ من مصادر مكتوبة او مسموعة في صيغة دراسة متسلسة الجوانب ؛ ثم بدأت بتحويلها الى حوار يتماشى مع بناء الشخصية من حيث بعدها الثقافي والنفسي والشكلي ؛ متخذا من سلم التدرج في المعلومات وسيلة اصل بها الى ذروة المواقف او الصراعات التي مرت بالشخصية في مسيرة الحياة .
وحينما انتهيت من كل ذلك كتابة ومراجعة ؛ عمدت الى تضمين الحوار جميع ما توفر لدي من وثائق وصور ؛ بحيث تظهر على الشاشة حال الحديث عنها ؛ وهو ما نفذه المخرج حرفيا بدقة وبراعة .

6 ــ تمثيل الشخصية : ــ
قمت ياستعراض بعض صور الممثلين المعروفين يوم ذاك ومراجعة اعمالهم التمثيلية مع المختصين ؛ فوقع الاختيار على الممثل المبدع طه سالم ؛ ليجسد الشخصية الاولى من النوابغ ؛ وبعد الاتفاق معه ؛ أودعته النص ؛ وقد كنت واثقا من قدرته على تقمص شخصية ستظهر على التلفزيون من ( نوابيغ الفكر العراقي ) الا وهي شخصية الاديب والصحفي الكبير ( ابراهيم صالح شكر ) . ولم تمر الا ايام قليلة حتى اتصل بي الفنان طه وقال ؛ انا جاهز تماما ؛ عند ذاك اجتمعنا في بيتي واستمعت اليه ؛ ثم اتفقنا ان نمر على بعض الكتاب والصحفيين الذين كانوا على صلة حميمة بالراحل شكر ؛ حيث عقدنا اجتماعات عدة معهم ؛ وابدوا ملاحظاتهم وتعديلاتهم على اسلوب الالقاء والحركة وطرق الحوار . بعد كل ذلك التقينا بالمخرج والمصور ؛ وشاهدنا صيغة التمثيل والالقاء ؛ فبدا لنا انه اصبح قادرا تماما على تقديم الشخصية بكل ملامحها الموضوعية والشكلية . ثم كانت آخر جلسة لنا حيث حدد موعد التنفيذ .

7 ـ العرض الاول : ــ
حجز المخرج الاستديو الكبير الذي كان يسمى آنذاك ( البنكلة ) ؛ وبدأنا العمل ؛ متغلبين على الخوف ومتسلحين بالثقة من خلال بروفة عامة قبل الظهور على الجمهور حيث سار كل شيء كما كان مرسوما له تماما . ومما تجدر الاشارة اليه ان الصحافة العراقية كانت قد اشارت بتفصيل دقيق الى( نوابغ الفكر العراقي ) وحثت الجمهور وبخاصة معارف الشخصية والنقاد والمؤرخين ؛ على مشاهدة هذا العمل الفريد وبيان وجهة النظر فيه من حيث المادة والجوانب الفنية واسلوب التمثيل والالقاء ( الذي كان باللغة العربية الفصحى ) .
في مساء 1 /11/ 1966 عرضت الحلقة الاولى وظهر النابغ العراقي ( ابراهيم صالح شكر ) وكأنه حي يرزق ؛ فلم يتردد ولم يتعلثم بالحديث ؛ ولم يقع باي خطأ لغوي او نحوي خلال الحوار ...الخ

ا ستقبل الجمهور والصحافة والنقاد هذا العمل الدقيق البارع بكثير من التقدير والاطراء . وكانت الصحف الابرز في تغطية هذا الحدث وتمجيده هي ( البلد ؛ المنار ؛ الحوادث ؛ الجمهورية ؛ العرب ؛ كل شيء ... الخ ) . وقد دعا ذلك النجاح الساحق الى ترقب الجمهور الحلقات اللاحقة وتعضيدها. وعلى الذين يرغبون في مراجعة كل ما نشر من مقالات وصور عن هذا البرنامج الفريد العودةالى صحف تلك الفترة المشار اليها من شهر تشرين الثاني .

8 ـ الشخصيات التي قدمت : ــ
أ ـ ابراهيم صالح شكر ب ـ الشاعر الشعبي الملا عبود الكرخي ج ـ جميل صدقي الزهاوي
د ـ فهمي المدرس هـ ـ الرصافي وـ احمد عزت الاعظمي زـ محمد باقر الشبيبي .
وقد تناوب على تمثيل ادوارها ؛ الفنانون ؛ بدري حسون فريد ؛ يعقوب القره غولي ؛ طه سالم ؛ عبد الوهاب الدايني . اما المخرجون فقد كانوا : كريم مجيد ؛ يحيى فائق ؛ عبد الهادي مبارك ؛ ناظم الصفار .

الخاتمـــة : ـ
بينما كنت اشرع بالاعداد لشخصية العلامة الاب انستاس ماري الكرملي ؛ من حيث تصوير الموقع في كنيسة اللاتين ؛ والاتصال بالاشخاص ؛ وتهيئة المادة الاساسية ؛ حدث ما لم يكن بالحسبان ؛ فقد اندلعت حرب حزيران 1967 ؛ وتفرغ استديو التلفزيون لهذا الحدث الهام وتعطلت جميع البرامج ؛ وهب الادباء والشعراء والفنانون والصحفيون والمذيعون لتغطية شؤون المعارك وتحليلها والتعليق عليها
.
وحينما حلت النكسة المدمرة ؛ واكتسحت من امامها الثقة والامل ؛ لتحل الكئابة محل الاحلام الوردية ؛ تهاوت الرغبة وتعطل الشوق الى الكتابة في هذا اللون الذي كان يهدف الى تكوين مكتبة تلفزيونية لشخصيات عراقية اثرت في الحياة العامة المعاصرة ثم الانتقال منها الى شخصيات عربية بارزة قدمت صفحات مشرفة في تاريخنا الفكري الحديث ؛ ولكن ( ما كل ما يتمنى المرء يدركه ) . وكم يسعدني اليوم ا ن يتصدى احد الكتاب الى تكملة ما بدأته قبل اربعين عاما ؛ بتقديم شخصيات عراقية او عربية ؛ كان لها تأثيرها البارزة في حياتنا الفكرية .



#خالص_عزمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاتجاه المعاكس نحو البيت الابيض
- قصة قصيرة : أيام المستشفى
- ايام العدوان الثلاثي على مصر في لندن
- لعنة العراق
- قانون ادارة الدولة الملغي و تعديل الدستور
- 654965
- الحاضر .... ليس النهاية
- أدب القضاة 11
- موسيقى أفلام المقاومة ورحيل الموسيقار أرنولد
- أيها الخفاق في مسرى الهوى
- ناتاشا كمبوش وأطفال العراق
- لقائي الاول مع نجيب محفوظ
- أدب القضاة 10
- وردة الغربة على قبر البياتي
- عزف لبناني منفرد
- أدب القضاة 9
- فما لك غير لبنان وتشفى
- الجواهري في الذكرى التاسعة لرحيله شهادة وذكريات 4 4
- الجواهري في الذكرى التاسعة لرحيله شهادة وذكريات 3 - 4
- الجواهري في الذكرى التاسعة لرحيله 2 4 شهادة وذكريات


المزيد.....




- آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد ...
- الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي ...
- فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
- آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
- حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن ...
- مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
- رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار ...
- وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع ...
- -أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - خالص عزمي - نوابغ الفكر العراقي