|
عمال ضيعة الكليتة بتارودانت يواجهون الوحش الرأسمالي
المناضل-ة
الحوار المتمدن-العدد: 1750 - 2006 / 11 / 30 - 11:30
المحور:
الحركة العمالية والنقابية
نضال ضد الاستغلال والتشريد و التآمر والسجن يخوض عمال مزرعة الكليتة، الواقعة بجماعة سيدي بوموسى قيادة عين شعيب دائرة أولاد تايمة إقليم تارودانت، منذ 27 يوليوز2006، سلسلة من النضالات لتحسين شروط العمل في البداية وفيما بعد للمطالبة بإرجاع 15 عاملا طردهم رب العمل وهو كولونيل متقاعد يدعى اليوسي حسن. ليس الجوع وحده ما يهدد المطرودين: فعمال المزرعة يواجهون دعوتان قضائيتان إحداهما بتهمة التظاهر بالطريق العام رغم المنع (الفصل 14 من ظهير15 نونبر1958)، ودعوى أخرى بتهمة عرقلة حرية العمل (الفصل 288 من القانون الجنائي).
فرط استغلال ...و طرد وتشريد
يعاني العمال الزراعيون من حيف تاريخي على مستوى الأجور (1300درهم في الفلاحة مقابل 1800 درهم في الصناعة) والحماية الاجتماعية (لم يصدر ظهير تعميم تطبيق مقتضيات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي على القطاع الزراعة إلا في 8 أبريل 1981 واستمرار حرمان العمال الزراعيين من التعويضات العائلية) . و ينضاف إلى هذا الحيف الاستغلال البشع الذي يتعرض له عمال الزراعة وشروط البؤس التي يشتغلون فيها.
إن واقع البؤس هذا هو ما دفع نقابة عمال مزرعة الكليتة المنخرطة في جامعة الفلاحة بالاتحاد المغربي للشغل إلى توجيه رسالة بتاريخ02 فبراير2006 للمندوب الإقليمي للشغل بتارودانت من اجل دراسة الملف المطلبي المتضمن لاحترام الحرية النقابية والاستفادة من العطلة السنوية والحصول على ورقة الأداء وترسيم المستوفين للشروط القانونية.
وبطلب من النقابة انعقد اجتماع لـ"اللجنة الإقليمية للبحث والمصالحة" بتاريخ 20أبريل2006 تغيب عنه الباطرون وجاء رده على طلب الحوار بطرد خمسة(5) عمال بتاريخ 06يونيو2006.
و انعقدت ثلاثة لقاءات أخرى (13يونيو و06 و 18 يوليوز) لم تسفر سوى عن اقتراح مدير المزرعة بتعويض قدره 5000 درهم للمطرودين وهو اقتراح رفضه ممثلو العمال. ومرة أخرى استمر الباطرون في غطرسته وتعنته وطرد عشرة(10) عمال آخرين ضمنهم المكتب النقابي لعمال المزرعة هذه المرة.
الرد العمالي
بعد أن تأكد للعمال تعنت الباطرون و خواء اجتماعات "لجن المصالحة"، عقدوا اجتماعا بمقر إ.م.ش بأولاد تايمة وقرروا الدخول في برنامج نضالي شمل أشكالا نضالية عديدة ومتنوعة وعلى مدى أزيد من 3أشهر شمل فصله الاول:
وقفة احتجاجية لمدة ساعتين أمام المزرعة يوم 27يوليوز2006.
اعتصاما وإضرابا عن الطعام لمدة 48 ساعة 31 يوليوز و 1غشت2006.
مسيرة يوم 3غشت2006 قطعت قرابة5 كيلومترات من المزرعة إلى مقر قيادة أولاد تايمة. حضرها عمال-ات من شركات ومزارع أخرى وممثلو عدد من التنظيمات السياسية والجمعوية.
وقفة احتجاجية يوم الخميس 10 غشت 2006 لمدة ساعتين.
اعتصاما لمدة أسبوع ابتداء من 10غشت.
مسيرة من أولاد تايمة إلى عمالة تارودانت عبر الحافلات يوم 17 غشت 2006 تم منعها بالقوة.
إضرابا عن العمل لمدة 24 ساعة للعمال الزراعيين بجميع الوحدات والمزارع والشركات الفلاحية المنخرطة في إ.م.ش يوم 24 غشت2006.
اعتصاما لمدة أسبوع ابتداء من 24 غشت2006 بالمزرعة.
مسيرة ثانية من مقر المعتصم بالمزرعة إلى دائرة أولاد تايمة بتاريخ 31غشت2006 واعتصام لمدة أسبوع من نفس التاريخ.
عدالة الأغنياء تكشف عن وجهها البشع
بعد أن وقفت تتفرج على استغلال العمال وطردهم وتشريدهم تدخلت السلطة أخيرا. بعد هذا البرنامج النضالي المتصاعد والمتعدد الأشكال كان لابد أن تتدخل السلطة. هكذا مباشرة بعد مسيرة يوم 31 غشت 2006 استدعى «الدرك» أربعة عمال من مزرعة الكليتة هم لعسري عمر-منخرط، أوباه عبد الكريم-نائب كاتب عام نقابة عمال مزرعة الكليتة، ابا عبد السلام-كاتب عام النقابة، الحنبلي حسن-منخرط، بالإضافة إلى أدوش الحسين-كاتب عام جامعة الفلاحة-إ.م.ش بتارودانت.
وتم تقديمهم للمحاكمة بتهمة «التظاهر بالطريق العام رغم المنع» بتاريخ 13 نونبر2006 وتم تأجيلها إلى 27 منه.
وانعقد بدائرة أولاد تايمة اجتماع "للجنة الإقليمية للبحث و المصالحة" لم يسفر عن شيء ليقرر العمال استمرار النضال:
اعتصام مفتوح بالحمادات قيادة عين شعيب بمحاذاة الطريق رقم 10 الرابطة بين أكادير وتارودانت.
وقفة احتجاجية لمدة ساعتين يوم 21 شتنبر 2006.
مسيرة تضامنية يوم 7أكتوبر2006، حضرها عمال-ات من الوحدات الإنتاجية و الشركات الفلاحية و المزارع المنخرطة في إ.م.ش، من مقر المعتصم إلى مزرعة الكليتة حيث سيستمر اعتصام المطرودين.
إضراب عن الطعام لمدة 72 ساعة نقل على إثره العاملان كاجة عبد المجيد و أفاسي لحسن إلى مستشفى الحسن الثاني باكادير في حالة خطيرة.
وكان عامل إقليم تارودانت قد قام يوم 17شتنبر2006 بزيارة استفزازية للعمال بمقر الاعتصام بمحاذاة الطريق رقم 10 لتهديد العمال واستفزازهم والطعن في نقابتهم ا.م.ش. ويوم 23 شتنبر نفذ العامل وعيده وأرسل قوات القمع مدعمة بالهراوات وتحت إشراف قائد عين شعيب لاقتحام خيمة المعتصم وإحراقها وحجز ممتلكات العمال والنقابة.
إن عامل الاقليم بتصرفه الأرعن هذا يبرهن للعمال ويأكد لهم حقيقة طالما أحسوا بها: الدولة وأجهزتها ورموزها خدام للباطرونا أعداء للعمال والكادحين.
لا حرية نقابية في ظل الفصل 288 من القانون الجنائي
بعد المسيرة التضامنية ليوم 07 اكتوبر2006، استدعى «الدرك الملكي» بأولاد تايمة أربعة معتصمين(الحنبلي حسن- منخرط، ابا عبد السلام- كاتب عام نقابة عمال الكليتة، أوباه عبد الكريم- نائب كاتب عام النقابة، زكناي ميلود-منخرط) ووجه لهم تهمة «عرقلة حرية العمل»(الفصل 288 من القانون الجنائي) إضافة إلى تهمة أخرى هي «إلحاق خسائر مادية بمجال منقول مملوك للغير»(الفصل 408 من القانون الجنائي). وقدموا للمحاكمة يوم 26أكتوبر2006 وأجلت ليوم 7 دجنبر 2006.
إنه نفس الفصل 288 من القانون الجنائي الذي تحرص عدالة الأغنياء على إشهاره مرارا وفي مناطق عديدة في وجه نضالات الطبقة العاملة. فبنفس الفصل سُجن المصطفى بوزلاف ورفاقه بمزرعة سابيكسو في مارس 2006، وبنفس الفصل جوبهت عاملات وعمال شركة لاكليمانتبن بالجديدة في دجنبر 2004 وبونبينو كونفور بفاس. وبالفصل 288 تُوبع عمال ايميني إبريل 2004 وقضت المحكمة بسجن 6 نقابيين منهم بـ10 سنوات لكل منهم قبل أن تتم تبرأتهم بفضل التعبئة العمالية والشعبية (حملة تضامن وطنية ودولية ومسيرة عمالية وشعبية حاشدة يوم 6 مارس 2005 بورزازات).
إن الفصل 288 سلاح بيد الباطرونا للإلقاء بالعمال في السجون كلما تمردوا على الاستغلال والتشريد. إن هذا الفصل يلغي الحرية النقابية ويجرم حق الإضراب والاعتصام. لذلك فالحكومة والباطرونا ليستا مستعجلتين لإلغاء هذا الفصل رغم أن اتفاق 30 ابريل 2003 بينها وبين نقابات(الكونفدرالية الديمقراطية للشغل والاتحاد المغربي للشغل والاتحاد العام للشغالين بالمغرب) قد نص على «مراجعة الفصل 288 من القانون الجنائي وذلك تفاديا لكل التأويلات التي يثيرها تطبيق هذا الفصل».
فالباطرونا الواعية لمصالحها والمستقوية بحكومتها لن تتنازل عن هذا الفصل إلا بعد إيجاد بديل فعال له، والبديل لن يكون سوى المصادقة على قانون يسمونه «القانون التنظيمي للإضراب» وهو قانون يهدف إلى منع وتجريم ممارسة الإضراب (راجع المناضل-ة عدد1). لذلك فالمطالبة بإلغاء الفصل 288 لن يكون لها معنى حقيقي إذا لم تكن مرفقة برفض تقنين الإضراب. وواجب النقابيين وأنصار قضية العمال بمختلف انتماءاتهم النقابية والسياسية هو خوض التعبئة القادرة على إسقاط متابعة عمال الكليتة وجعل محاكمة العمال محطة للتشهير بالفصل 288 وفتح أعين العمال حول ما يحاك ضد حق الإضراب.
عودة المطرودين.. حتى جني غلة الليمون!!
كان مبرر رب العمل لطرد العمال هو وجود «ظروف قاهرة تعاني منها الفلاحة بالمنطقة والمتعلقة بالنقص الحاد في المياه» (الأحداث المغربية 7غشت2006). وسيتضح زيف هذا المبرر بتاريخ 31 أكتوبر 2006 حين قام باستقدام مجموعة من العمال للعمل في المزرعة. غير أن فطنة العمال وتضامنهم أفسد على الباطرون خطته؛ فقد استجاب العمال المستقدمون لنداء التضامن العمالي ورفضوا العمل محل المطرودين. إثر ذلك التجأ رب العمل إلى التآمر مع مدير محطة التلفيف بروسيت . هذا الأخير تقدم بشكاية يدعى فيها شراء غلة ليمون مزرعة الكليتة ويطلب حقه في جنيها بأقصى سرعة. استدعى وكيل الملك عمال الكليتة بتاريخ 2نونبر ووعدهم بالعودة للعمل ليفاجأ العمال برجوعهم للعمل لكن كمُياومين لدى "المشتري" لا عند صاحب المزرعة. ليس هذا إنصافا للعمال كما يعتقد البعض،إنها مناورة لدفعهم لرفع اعتصامهم وفسح المجال لجني الليمون. هذا في وقت تستمر فيه المتابعات القضائية في الملفين السابقين يومي 27نونبر و7 دجنبر2006.
خلاصة ومهام
رغم ان معركة عمال مزرعة الكليتة لم تستطع فرض تراجع الوحش الراسمالي فإنها ابانت عن نقط ضوء عديدة في مسيرة النضال العمالي لاسيما الدينامية التي أبانت عنها جامعة الفلاحة-إمش في الملف وقتالية نقابة عمال الكليتة وبطولتهم إضافة إلى ميل لتعزيز التضامن العمالي الذي تجسد في الخطوات النضالية التي شارك فيها عمال مزارع وشركات فلاحية اخرى( مسيرة 3غشت، محطة 21 شتنبر 2006، مسيرة 7 أكتوبر). لكن بالمقابل أبانت المعركة عن نقائص أهمها غياب أي تضامن نقابي خارج جامعة الفلاحة-إمش. فثمة تقليد يرى في التضامن مع نضالات نقابة أخرى نوعا من الخروج عن الأصول وشكلا من التدخل في الشؤون الداخلية للنقابة المعنية. في الواقع هذا التقليد ارث سيئ وحواجز مصطنعة كرستها البيروقراطيات النقابية واستبطنها، للأسف، العديد من المناضلين النقابيين حتى اليساريون منهم. إنه تقليد ينبغي خرقه؛ فالتضامن مابين النقابات بل والتنسيق النضالي بينها مطلوب لأنه تجسيد لشعار «طبقة واحدة نضال واحد» ولأنه لا إمكانية لبناء ميزان قوى قادر على صد الهجوم البرجوازي بدون هذا التضامن والتنسيق. إن منطق "احترام الشؤون الداخلية" هذا هو الذي أدى إلى عزلة وخنق نضالات عديدة وساهم في هزيمتها (عمال مزرعة الإدريسية المنخرطون في الاتحاد العام للشغالين الذين بقوا معزولين منذ تاريخ طردهم بتاريخ 07دجنبر2005 لمدة تزيد عن أربعة اشهر قبل أن تتبخر بطولتهم في ردهات المحاكم، ونقابة عمال وموظفي عمالة تارودانت-كدش خلال صيف 2006(أنظر موقع جريدة المناضل-ة)). بالمقابل أنظروا كيف جسدت البرجوازية، من جهتها، تضامنها الطبقي حين شارك مدير مزرعة بروسيت، شخصيا، في المؤامرة الدنيئة ضد عمال الكليتة. إن أوضاع فرط الاستغلال وما يرافقه من أهوال الرأسمالية هو المصير الذي تعده برجوازية البلد، المتعاونة مع الإمبريالية، للأجيال القادمة من غالبية سكان المغرب. ويقع العمال الزراعيون في إحدى أسوء درجات هذا الجحيم فوق الأرض فهم محرومون حتى من حقوق تنص عليها قوانين الشغل. وكلما هبوا للمطالبة بتطبيق القانون يواجهون الطرد وتطبيق قانون آخر هو الفصل 288. وتدل أمارات كثيرة على أن البرجوازيين ودولتهم يصعدون تدريجيا، لكن بحزم، عدوانهم على طبقة العمال وعموم الكادحين. فالأجور مجمدة، والحماية الاجتماعية هزيلة، بينما الأسعار لا تكف عن الارتفاع، والبطالة تستشري. مع ذلك يضغط أرباب العمل من اجل مزيد من إطلاق يدهم في مواجهة العمال.
إن صد هذا الهجوم والتقدم في تحسين فعلي لأوضاع العمال على درب تحررهم النهائي غير ممكن دون توحيد القوة العمالية على أسس ديمقراطية وكفاحية، وهو ما يتطلب تقوية النقابات وتوسيع قاعدتها ودرجة انغراسها، وترسيخ تقاليد التضامن والتنسيق مابين النقابات من جهة وبينها وبين باقي منظمات النضال من جهة أخرى. وتقع المعركة ضد الطرد والتسريح و معركة الحريات (حرية التنظيم، وحرية الإضراب، وحرية التعبير، وحرية كافة إشكال الاحتجاج) في قلب هذه السيرورة. فلنجل من التعبئة لإسقاط المتابعة في حق عمال الكليتة وتحقيق مطالبهم محطة على درب النضال الجماعي من أجل:
تجريم طرد العمال وتسريحهم.
وقف المتابعات القضائية الجائرة في حق عمال الكليتة.
إلغاء الفصل 288 من القانون الجنائي المجرم للإضراب، والفصل 5 من مرسوم فبراير 1958 المانع لإضراب الموظفين.
سحب مشروع قانون منع الإضراب.
إقرار حرية التظاهر.
مناضل عمالي إحالات --------------------------------------------------------------------------------
1- راجع-ي العدد 7 من جريدة المناضل-ة.
2- للإشارة فنقابة عمال محطة التلفيف بروسيت-إ.م.ش في نزاع مع الباطرون للمطالبة بتطبيق قانون الشغل ويخوض 53 عامل-ة منهم اعتصاما مفتوحا أمام الشركة منذ 16نونبر2006 بعد رفضهم البصم على عقد محدود المدة على بياض فرضه الباطرون.
#المناضل-ة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مقابلة مع ادغاردو لانجر (*) فنزويلا: أسبوعان قبل الانتخابات
-
لبنان، الهجوم النيوليبرالي و المقاومة بالشرق الاوسط
-
إيران: شبح حرب أم حرب أشباح؟
-
حصيلة حركة النضال ضد غلاء المعيشة و مقترحات للسير بها قدما
-
غلاء المعيشة: هجوم على العمال وكل الكادحين لن يوقفه غير نضال
...
-
غلاء المعيشة هجوم على العمال وكل الكادحين لن يوقفه غير نضاله
...
-
نار الأسعار ستشعل نار الاحتجاج الشعبي
-
أين تسير جمعية المعطلين؟ عناصر أولية لفهم أزمة الجمعية الوطن
...
-
الجمعية الوطنية لحملة الشهادت المعطلين بالمغرب: خلاصات تجربة
...
-
التشريع للهشاشة وعدم استقرار الشغل: قراءة في حصيلة سياسة الد
...
-
هشاشة الشغل
-
البطالة كيف تهدد مكتسبات الطبقة العاملة
-
إسبانيا خلال الثورة 1931-1937
-
الأممية الرابعة: اشتراكية القرن 21 ؟ نعم
-
كي يكون المؤتمر الثامن لنقابة التعليم –كدش خطوة لتعزيز كفاحي
...
-
نصر جديد في ايفني : تراجع السلطة عن اعتقال مناضلي السكرتارية
...
-
الولايات المتحدة الامريكية: الحركة الجديدة من أجل حقوق المها
...
-
كين لوتش: السينما العمالية تفرض نفسها عالميا
-
من هو المناضل موناصير عبد الله؟ ولماذا قتله النظام المغربي؟
-
حوار مع أورنالدو شيرينو فنيزويلا: يجب تعميق الثورة
المزيد.....
-
يوم دراسي لفريق الاتحاد المغربي للشغل حول: تجارة القرب الإكر
...
-
وزارة المالية العراقية.. تأخير صرف رواتب الموظفين شهر نوفمبر
...
-
الهيئة العليا للتعداد العام للسكان تقرر تمديد ساعات العمل لل
...
-
واشنطن توسع عقوباتها ضد البنوك الروسية و العاملين في القطاع
...
-
وزارة المالية العراقية تُعلن.. جدول رواتب المتقاعدين الجديد
...
-
The WFTU statement on the recent development in the Ukraine
...
-
بيان اتحاد النقابات العالمي حول التطور الأخير في الحرب الأوك
...
-
مزارعون يغلقون ميناء في فرنسا احتجاجا على محادثات مع ميركوسو
...
-
“وزارة المالية العراقية”.. استعلام رواتب المتقاعدين شهر ديسم
...
-
السيد الحوثي: الامريكي منذ اليوم الاول بنى كيانه على الاجرام
...
المزيد.....
-
الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة
...
/ ماري سيغارا
-
الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح
...
/ ماري سيغارا
-
التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت (
...
/ روسانا توفارو
-
تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات
/ جيلاني الهمامي
-
دليل العمل النقابي
/ مارية شرف
-
الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا
...
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال
/ حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
-
نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها
/ جهاد عقل
-
نظرية الطبقة في عصرنا
/ دلير زنكنة
-
ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|