أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابتسام يوسف الطاهر - البعث الصدامي: راس صدام لو راس الوطن















المزيد.....

البعث الصدامي: راس صدام لو راس الوطن


ابتسام يوسف الطاهر

الحوار المتمدن-العدد: 1748 - 2006 / 11 / 28 - 11:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


خبران لايفصل بينهما غير بضعة ايام, الاول يقول:" اجرى بعض من قياديي البعث الصدامي مفاوضات مع الامريكان في عمان"!
وهم الذين صرحوا قبلا في بعض بياناتهم انهم رفضوا دعوات المصالحة التي تدعو لها الحكومة العراقية بحجة وجود الاحتلال, مع ان الدعوة هي لحقن دماء الابرياء الذين لاتخطئهم العبوات الناسفة ولا الصواريخ التي تستهدف دوما مساكن الشعب, في حين تخطئ الدوريات الامريكية في كل مرة, ولايقاف عمليات الانتحاريين الذين تتركز اهدافهم في الازقة التي يلعب بها الصغار, او الجوامع والاسواق الشعبية المكتضة بالمتعبين, كذلك المآتم او الاعراس (العراقية)!
الخبر الثاني: "ذكر ناطق باسم حزب البعث العراقي, بانهم, هددوا الوجود الامريكي في العراق اذا نفذ حكم الاعدام بصدام"! هل لاحدكم يشرح لي معنى هذا التهديد, وينوبه ثواب.
ألا يعني انهم لم يهددوا الوجود الامريكي من قبل ,كما يدعوا, ولكن سيهددوه في حالة اعدام صدام! وماذا عن المقاومة التي يدعوها؟ والتي يقودها عزت الدوري, بطل ديبلوماسية الشتائم والاحذية, ماذا حل بها؟ اذن قتل العراقيين على ايديهم لم يكن خطأ بل مقصودا, ولم يكن انتمائهم لميليشيات الموت, لمقاومة الاحتلال بل لممارسة مانشأوا عليه وماجندوا له, التنكيل بالعراقيين, واشعال نار الطائفية بارتكاب المجازر ضد الطرفين. لمنح الاحتلال الحجة للبقاء! هل لديكم تفسير اخر؟ اسعفوني به عظم الله اجركم.
اذن هم كما عهدناهم, كقائدهم (بطل االعروبة), يستخدمون العراق درعا لحماية رؤوسهم وكراسيهم, التي هي اغلى من العراق ومن شعبه بالنسبة لهم! وهذا يثبت مرة اخرى ان هذا الحزب بلا ايديولوجية ولا هم يحزنون. فلو كانوا كذلك لحكموا بانفسهم على صدام بالاعدام ليس الان, بل قبل عشرون عام لانقاذ الشعب والوطن. لكنهم ساهموا او كادوا, بتنفيذ حكم الاعدام على العراق في اليوم الذي هتفوا له "بالروح والدم نفديك ياصدام", كانوا يقصدون دم الشعب العراقي لا دمهم طبعا.
بالرغم من اعتراضي على طريقة المحكمة, وتدخل امريكا بمجرياتها, لكني احيي القضاة وصبرهم وشجاعتهم. فاين هو القاضي العربي الذي له خبرة بالتعامل مع حكام من شاكلة صدام؟ لاسيما وهم محاطين بالتهديدات من كل جانب. لذا اكرر مع الملايين من العراقيين, ان صدام لايستحق المحاكمة وما تسببت به من ضحايا للابرياء, بل كان يجب اعدامه لحظة القبض عليه, ولابد من الاسراع باعدامه الان, لانقاذ العراق من هاوية الحقد ولانقاذ ارواح الابرياء. لكن مسرحية القبض عليه التي لاتختلف عن سيناريو المحكمة, كلاهما استمرار لسيناريو الحرب واحتلال العراق.
فكان اولى برفاقه ان يعدموه يوم اعدم رفاقه او رفاقهم من حزب البعث في اول وجبة للاعدامات التي ادمنها صدام فيما بعد. فلماذا يستكثرون عليه ما استحلاه واستسهله للمئات من العراقيين؟ وبلا محاكم. فالاعدام كما ذكر احد الصحفيين اللبنانيين, كان اقرب الرفاق لصدام لعقود طويلة. اما شعاره بالعداء لامريكا وهتافه للامة العربية, التي مرمط بها الارض, لن يمر الا على المستفيدين منه او قصيري النظر, ولن يغسل جرائمه حتى لو اضاف له كميات من الديتول او الجافيل (القاصر).
وموضوع ربط كرامة الامة بكرامة حاكم مثل صدام مستبد وحاقد, بعيد كل البعد عن المثل الانسانية والسياسية وحتى العسكرية. فيه مضرة له واهانة لتلك الامة. فكل مافعله كان لخدمة امريكا, وكان ضد العراق عموما وليس ضد فئة معينة, كما ادعت امريكا لتعمق الشقاق بين ابناء العراق.
كتبت مرة في مقال بعنوان (الشجاعة في الاعتذار) عن ايديولوجية حزب البعث التي لم تجلب للامة العربية غير الخراب والهزيمة والاحباط وبشكل خاص للشعوب التي شاء قدرها ان يتولى ذلك الحزب حكمها لعقود طويلة كما حصل للعراق. فلم يعتذر اي منهم عن الخراب الذي جرته سياستهم على العراق. لافتقادهم لتلك الشجاعة. فواصلوا الكذب للان فيدعون انهم اكثر وطنية وقومية من الاخرين! لكن المية تكذب الغطاس كما يقولون. فسكوتهم على جرائم صدام, فضح كذبتهم.
ومايرتكبوه الان من جرائم قتل وتخريب ضد العراقيين, ومناصرتهم لعصابات القاعدة وهي ترتكب المجازر ضد شعب العراق, وتسميتهم لتلك الجرائم مقاومة, وتهديدهم للاحتلال الان وفي حالة اعدام صدام! يثبت ان حزبهم ليس اكثر من عصابة تتاجر بارواح الشعب بدلا من المخدرات. وربما لهذا السبب صدام لايعجبه بالسينما غير فيلم العراب.
وغايتهم الاولى والاخيرة هي الاستيلاء على السلطة باي وسيلة, والوصول لها ولو على جماجم ابناء الشعب, والتمسك بها مهما كانت النتائج ومهما كان الثمن حتى لو كان ارواح الشعب وسلامة الوطن. فهم اول من اعتمد الدعم الامريكي ليصعدوا لدفة الحكم بعد وأد ثورة الشعب واغتيال القائد الحقيقي عبد الكريم قاسم. وهم اول من تسبب باحتلال العراق.
ولكن بقي حزب البعث حتى بعد فتحهم الابواب بقيادة صدام, امام الاحتلال، يواصلوا نهجهم, التنكيل بالعراقيين وتهديدهم وقتلهم بشكل عشوائي كما يفعل المحتلين. فاستهدفوا الابرياء من طلاب وصحفيين واساتذة وعمال, متخفين تحت اقنعة ملونة او سوداء تحت قناع الدين او المقاومة, وفي ضل حماية قوات الاحتلال التي يدّعوا مقاومتها. فقتلوا الاعلاميين والاكاديميين وكل من يسعى للمساعدة اوالتخفيف من ثقل الكوارث التي يعاني منها الشعب في ظل الاحتلال.

وهاهم يسارعوا اليوم لمساومة العدو المحتل للعودة للسلطة لذا نراهم مستميتين في جعل الحياة جحيما لا لقوات الاحتلال بل للعراقيين وبما ان قوات الاحتلال لم تتضرر فلا بأس ان تبقى سنوات اخرى. المهم ان يضمنوا ان الناس سيفيض بها الكيل لعل الشعب الغلبان يقبل باعادة ازلام البعث. لذلك يهددوا الان "بالقضاء على الوجود الامريكي" لو نفذت المحكمة قرارها باعدام صدام!. فماذا فعلوا لتنفيذ ذلك التهديد؟
بعد القصف الامريكي لمدينة الثورة, فجروا سياراتهم المفخخة باحيائها الفقيرة المتعبة, ليقتلوا المئات من الابرياء من عرب واكراد وشيعة وسنة, الذين لاعلاقة لهم بامريكا.
ليضيفوا لرصيدهم الاجرامي من المجازركما فعلوا في الحلة وفي العمارة وفي الموصل, لعلهم يكسبوا رضى الامريكان لتعفو عن زعيمهم. وليجعلوا من اشباههم مقتدى والضاري, الثنائي البديل لصدام, ابطالا يتناوبا الاتهامات والاحتجاجات, وهما مثلهم تماما برفع شعارات معاداة الاحتلال والامريكان, ويعملان لبقائه, ويطالبا المالكي بالاستقالة. لعلهم يحققوا حلمهم الامريكي باشعال الحرب الطائفية. وليضمنوا مقابلة على فضائية الجزيرة ليحققوا الشهرة التي حققها بن لادن.
فما ارتكبوه في مدينة الثورة, هو حلقة من سلسلة جرائم ارتكبوها من قبل في الحلة والرمادي وغيرها , كذلك تفجير الكنائس والجوامع والمساجد. لاستمرار الفوضى, ولخلق جو من الغضب على الحكومة العراقية. لذا ظهر مقتدى وكانه الحاكم بامر الله يوزع (مكرماته) على عوائل الضحايا. وهو يعد الضاري بادانة مذكرة القبض عليه! بينما يٌستقبل المالكي بتضاهرات غاضبة ومنددة, فاستخدموا ابواقهم الصدرية والضارية, ليتهموا هذا الفريق او ذاك, ليضمنوا اشعال فتيل الحرب الاهلية التي راهنوا عليها, مع الامريكان وعرب صدام على حد سواء.
فرفضهم لمبادرة المصالحة, كان لانهم لايريدوا المشاركة بالحكم, فاما لهم لوحدهم لينهبوا ويسرقوا على هواهم, او ليموت الجميع .

ليس دفاعا عن الحكومة الحالية, والتي هي مهددة ايضا كباقي الشعب, لكن الارث الذي خلفه صدام لتلك الحكومة واوله تسلط امريكا عليها, جعل مهمتها اقرب للمستحيل, ومن الصعب وضع حلول لاعمار البلد ورفع الظلم عن الناس واعادة الامان والسلام لهم, في ضل المجازر والتهديدات التي تمارسها عصابات القاعدة والتكفيريين والوهابيين وبعض الفصائل خاصة من حزب البعث او القريبة منه مثل جماعة الضاري والصدر التي تريد اسقاط الحكومة, قبل اعادة مؤسسات الدولة وقبل اخراج المحتل واحلال السلام. !
اضافة الى التسلط الامريكي والصمت العربي والغربي واستمرارهم بعزل الحكومة العراقية وعدم التعاون معها. كل ذلك جعل الامر وكأنه مؤامرة ضد شعب العراق لاضد الاحتلال.
وليس ببعيد ان يكونوا هم من قتل بيير الجميل, عقابا لسوريا على زيارتها للعراق, وليمنحوا امريكا السبب او العذر لتحتل سوريا كما احتلت العراق!.
اذن ليس للحكومة غير اقصاء كل المتسببين بتلك الفوضى وهذا الخراب, واخذ زمام المبادرة بالتعاون مع كل ذوي الخبرة والمخلصين العراقيين, بعيدا عن الطائفية, وعن التدخل الامريكي لوضع حل لتلك الكوارث.

كان اولى بحزب البعث عقد اجتماع كما نصحهم رفاقهم من السودان, ليتدارسوا فيه اخطائهم وجرائم قيادييهم ومراجعة سلوكهم اويراجعوا نهجهم بشكل موضوعي ويسألوا انفسهم: لماذا تمر البلدان التي يحكموها باقسى الكوارث، مع العلم انهم الحزب الوحيد الذي استطاع ان يستولي على الحكم لسنوات وعقود طوال؟
لماذا تحول العراق في عهدهم, من بلد غني يشتري قادتهم ضمائر العرب بملايين الدولارات, الى بلد ضعيف فقير؟ ويتعرض بسببهم وبتعاونهم مع الاعداء لابشع الكوارث؟
لكن الواقع اثبت انهم بعيدين كل البعد عن كل الشعارات التي يزعقوا بها, وبعيدين كل البعد عن كل المبادئ السياسية والاخلاقية والانسانية حتى. لذا انتهج بعض رفاقهم بالدول العربية المجاورة نفس النهج وراحت تكيل التهم لشعب العراق وترسل انتحارييها ليقتلوا الاطفال والنساء والشيوخ وليفجروا الاسواق الشعبية والمدارس ويغتالوا الاعلاميين والمهندسين ويختطفوا الاطباء ويساوموا عليهم، وذلك بالتعاون مع رجال القاعدة الذين تستخدمهم امريكا اينما حلت لنشر الفوضى والخوف والتخلف.
لذا تمكن البعض من قيادات البعث ان ينأوا بانفسهم عن تلك العصابات, فهناك الكثير من الطيبين الذين انتموا لذلك الحزب مدفوعين بشعاراتهم القومية والوطنية, ليكتشفوا انهم كانوا بلاءا على الوطن وعلى الوحدة العربية, فصدام لم يترك بلدا عربيا لم يعاديه حتى سوريا التي يحكمها نفس الحزب! بل دمر وحدة الوطن ذاته. اما القومية فصارت بظلهم مجرد فاشية متسلطة.
اذن الاشكال لا بالحزب بل بالصداميين, فبعثيوا السودان، او بعض الطيبين منهم, كانوا اشجع الجميع واعتذروا للشعب العراقي بعد ماكشف الغطاء الذي كان يغطي بالوعة مافعله رفاقهم بالشعب العراقي! بل هم الوحيدين الذين اقترحوا على بعثيي العراق مراجعة سياستهم ودراسة عناصر الضعف والارتباك بسلوكهم. كمحاولة لاصلاح شأنهم كمواطنين وحريصين على الوطن والشعب كما يدعو.
فهل الشعب العراقي اقل طيبة من الشعب السوداني, ليقف بعثييهم مثل ذاك الموقف؟
لم ازر السودان ولكن لاحظت البعض منهم يتفوق بدماثة الخلق والطيبة، ربما لذلك هم مختلفين سياسيا عن باقي العرب بشكل عام. فهم الشعب الوحيد الذي ظهر منهم عبد الرحمن سوار الذهب، الذي قاد انقلابا ناجحا على حكم النميري ولم يلاحقه ليغتاله في منفاه, كما فعل بعض قيادات البعث العراقي, ولم يتشبث بعروة السلطة كما يفعل الانقلابيون في باقي الوطن العربي. حتى ان ابنتي التي كانت لاتتجاوز السادسة من عمرها تسائلت ببراءة حين كانت تصغي لاحاديثنا (لماذا لايكون لنا سوار ذهب او فضة لنخلص من صدام؟).
الشعب العراقي معروف بطيبته ايضا, لكن البعث او العبث الصدامي وانجراره نحو نوازع التسلط, وتحوله لعصابة, لزرع الخوف والتفرقة والتخلف بين فصائل الشعب, فكانوا السبب برسم صورة مشوهة للشعب. لذلك استغلت امريكا صدام وبعثه, خير استغلال لتنفيذ مخططاتها, كما راينا!
وهاهم اليوم يهددوا بقطع راس العراق لوقتل زعيم عصابتهم, الذي لم يستثنيهم من ظلمه وجبروته!
كان اولى بهم التكفير عن ماارتكبوه ومساندة كل بادرة عراقية لاعادة الامان والسلام للعراق, على الاقل ليضمنوا نسيان الشعب لمساوءهم, عسى ان يغفر لهم. ليتمكنوا بعدها من كسبه بلا تهديد ولا ترغيب . هذا قد يمنحهم املا بالغاء مشروع اجتثاث البعث بل املا بالفوز يوما ما في احدى الانتخابات القادمة اذا تمكنوا من انقاذ حزبهم من وحل الحقد والتنكيل الذي يمارسوه الان, ومن وحل المساومات على حساب سلامة الوطن وابنائه. فمهما كانت الشعارات, لن تغسل اثام القتل والجرائم التي ترتكب بحق الوطنا وبحق الابرياء.
.
لن يحل السلام والامان مالم تتضافر كل الجهود الطيبة, عملا لا قولا فقط, ومالم يتناسى كل الاطراف خلافاتهم ويعملوا معا للعراق لاعادة الثقة بين الشعب والحكومة, بعيدا عن المحاصصة والتناحر الطائفي, بعيدا عن الشعارات الكاذبة, وبعيدا عن التكالب على السلطة وكرسيها الهزاز.

نوفمبر 2006



#ابتسام_يوسف_الطاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الجمهوراطي والدكتاتورية الامريكية
- .... شر البلية
- ما الفرق بين شارون وصدام حسين؟
- هنيئا لاسرائيل بالقاعدة
- الحاضر غرس الماضي
- احلام مشاكسة
- وطنية مدفوعة الثمن
- قصة قصيرة جد
- انما للصبر حدود- نوافذ خاصة على محاكمة صدام
- الاحتجاج الكاركتيري
- متى يكون الجهاد عدوا وأخطر من قوات الاحتلال
- المخرج ليث عبد الامير وأغنية الغائبين
- المسيار، المتعة، العرفي..ثلاث اسماء لمعنى واحد مرفوض
- رامسفيلد وخططه (الذكية) لاشعال حرب اهلية!
- الرجل الذي فقد صوته
- رهينة الحصارات
- الشجاعة في الاعتذار
- خراب العراق , قدرٌ ام مؤامرة؟
- السياسة بين التجارة والمبادئ
- عن اي انتصار يتحدثون؟


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ابتسام يوسف الطاهر - البعث الصدامي: راس صدام لو راس الوطن