سامي الذيب
(Sami Aldeeb)
الحوار المتمدن-العدد: 7884 - 2024 / 2 / 11 - 10:21
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
صندوق العجائب
https://www.youtube.com/user/samialdeeb
هي قناة حوارية مفتوحة لجميع الآراء
على شرط أن لا تكون داعمة للصهيونية وأن لا تدعو للعنف
من منكم يريد أن يكون ضيفي أو يريد أن يعرض موضوع يراه مهم، يمكنه التواصل معي
Whatsapp: 0041 78 9246196
[email protected]
.
أدعوكم للمشاركة في حوار حول موضوع :
هل الإسلام فقط للعرب أم للعالمين؟
رابط الحلقة
https://www.youtube.com/watch?v=yahjFchfD88
سوف نستعرض فيها عدة آيات حيرت المفسرين منها:
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ: يرى المارودي وغيره أن كلمة العالمين تشير إلى الجن والإِنس
تَبَارَكَ الَّذِي نَزَّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ لِيَكُونَ لِلْعَالَمِينَ نَذِيرًا
يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ
وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ
قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا
لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آَبَاؤُهُمْ
وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا وَلَكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
وَمَا آَتَيْنَاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهَا وَمَا أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ
أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ
إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِلْعَالِمِينَ (مع الكسرة)
إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ
وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
.
سوف اعتمد في ذلك على طبعتي العربية للقرآن
القرآن بالعربي بالتسلسل التاريخي
بالرسم السرياني والكوفي والإملائي والعثماني مع علامات الترقيم الحديثة والمصادر وأسباب النزول والقراءات المختلفة والمحذوفات والناسخ والمنسوخ والمعاني والأخطاء اللغوية والقراءتين السريانية والعبرية
للتحميل
https://www.academia.edu/66901372
#سامي_الذيب (هاشتاغ)
Sami_Aldeeb#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟