أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - حَتَّى تَتَحَرَّرَ مِنْ لَعْنَةِ اَلْقَاعِ وَتَعَانَقَ لَذَّةَ اَلْقِمَّةِ















المزيد.....

حَتَّى تَتَحَرَّرَ مِنْ لَعْنَةِ اَلْقَاعِ وَتَعَانَقَ لَذَّةَ اَلْقِمَّةِ


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7880 - 2024 / 2 / 7 - 20:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1_ مُعْظَمُ مَصَائِبِ اَلرَّجُلِ مَصْدَرَهَا رَغْبَتِهِ اَلْجِنْسِيَّةِ، فَإِذَا تَحَكَّمَتْ فِيهَا فَإِنَّكَ سَتَحُلُّ فِعْلِيًّا نِصْفَ مَشَاكِلِكَ، فَالرَّجُلَ اَلَّذِي لَا يَخْضَعُ لِلتَّلَاعُبِ اَلْجِنْسِيِّ هُوَ وَحْشٌ خَارِقٌ بَلْ إِنَّهُ أَقْرَبُ إِلَى اَلْأَسَاطِيرِ اَلْخَالِدَةِ
2 _ اَلشَّخْص اَلَّذِي يُبَالِغُ فِي اَلْحَدِيثِ عَنْ نَفْسِهِ هُوَ إِنْسَانٌ مَلِيءٌ بِالْعَقْدِ اَلنَّفْسِيَّةِ وَشَخْصِيَّتِهِ مَهْزُوزَةً وَيُعَانِي مِنْ خَوْرٍ عَمِيقٍ، أَمَّا اَلنَّاجِحُ فَإِنْجَازَاتهَ هِيَ مِنْ تَتَكَلَّمُ عَنْهُ وَالْآخَرُونَ هُمْ مِنْ يُزَكُّونَهُ
3 _ إِذَا أَرَدْتَ أَنْ تَكُونَ ذَا شَأْنٍ عَظِيمٍ فَتَوَقَّفَ عَنْ اَلتَّفْكِيرِ فِي صَغَائِرِ اَلْأُمُورِ وَقُمْ بِتَوْسِيعِ أُفُقِكَ وَآنْظُرْ إِلَى اَلْحَيَاةِ مِنْ زَاوِيَةٍ أَكْبَرَ وَتَوَقَّفَ عَنْ تَشْتِيتِ تَرْكِيزِكَ وَإِهْدَارُ طَاقَتِكَ فِي تَفَاصِيلَ تَافِهَةٍ وَطَوَّرَ وَعْيُكَ اَلْإسْتِرَاتِيجِيُّ
4 _ إِذَا عَامَلَتْ شَخْصًا عَلَى أَنَّهُ كُلُّ شَيْءٍ، فَسَيُعَامِلُكَ عَلَى أَنَّكَ لَا شَيْءً، فَكُلَّمَا عَمْلَقَتَ شَخْصًا كُلَّمَا قَزَمَكَ
5 _ سَتُكْتَشَفُ مَعَ اَلْوَقْتِ أَنَّ مُحِيطَكَ لَنْ يُقَدِّمَ لَكَ أَيُّ قِيمَةٍ مُضَافَةٍ أَوْ نَقْلَةِ نَوْعِيَّةٍ أَوْ قَفْزَةٍ مَفْصِلِيَّةٍ خُصُوصًا إِذَا كَانَ قَرْيَةً أَوْ بَلْدَةٍ صَغِيرَةٍ يَعْرِفُ فِيهَا اَلْجَمِيعُ بَعْضهُمْ اَلْبَعْضِ، فَالْبَلَدُ يُعْطِي اَلْمَكَاسِبَ لِلْغَرِيبِ اَلْأَجْنَبِيِّ لَا لِإبْنِهِ
6 _ إِذَا أَرَدْتُ اَلْحُصُولُ عَلَى اَللُّؤْلُؤِ فَعَلَيْكَ بِالْغَوْصِ فِي أَعْمَاقِ اَلْبَحْرِ، أَمَّا اَلتَّجَوُّلُ فِي اَلشَّاطِئِ فَلَنْ يَمْنَحَكَ سِوَى اَلزُّبْدِ
7 _ لَسْتَ فَاشِلاً مَا دُمْتُ تُحَاوِلُ، وَلَسْتُ خَاسِرًا مَا دُمْتُ تُقَاوِمُ، وَ لَسْتُ مُنْهَزِمًا مَا دُمْتُ تُنَاضِلُ. أَنْتَ نَاجِحٌ مَا دُمْتُ مُثَابِرًا، وَ فَائِزٌ مَا دُمْتُ مُرَابِطًا، وَمُنْتَصِرًا مَا دُمْتُ مُحَارِبًا
8 _ اَلْإِنْجَازَات هِيَ اَللُّغَةُ اَلْعَالَمِيَّةُ اَلْمُشْتَرَكَةُ بَيْنَ جَمِيعِ اَلْبَشَرِ، فَالنَّاسُ تَحْتَرِمُ ذَوِي اَلْقِيمَةِ اَلْمُضَافَةِ اَلَّذِينَ يَمْتَلِكُونَ مَهَارَاتٌ نَادِرَةٌ، وَتَحْتَقِرَ اَلْعَادِيِّينَ اَلْبُسَطَاءَ، لِذَا؛ نَاضَلَ حَتَّى لَا تَضِيعُ وَسَطَ اَلْحُشُودِ اَلْمَائِعَةِ
9 _ سَيَبْدَأُ مُسْتَقْبَلُكَ فِي اَلتَّجَسُّدِ فِعْلِيًّا عَلَى أَرْضِ اَلْوَاقِعِ حِينَمَا تَخَرَّجَ مِنْ مُحِيطِكَ اَلِإعْتِيَادِيِّ وَمَجَالِكَ اَلْحَيَوِيِّ وَ مِنْطَقَةُ رَاحَتِكَ وَدَائِرَةِ مَعَارِفِكَ، وَتَبْدَأَ فِي مُصَارَعَةِ اَلْأَخْطَارِ وَ تَجْرِبَةِ اَلْمَحَالِّ وَتَحَدِّي إِمْكَانِيَّاتِكَ وَقُدُرَاتِكَ
10_ رَكَّزَ عَلَى بِنَاءِ مُسْتَقْبَلِكَ مِنْ خِلَالِ تَسْلِيحِ نَفْسِكَ بِالْمَعَارِفِ وَ الْمَهَارَاتِ وَأَحَطَّ نَفْسَكَ بِأَصْدِقَاءِ قَلِيلِي اَلْعَدَدِ لَكِنَّ كَثِيرِي اَلْمَنْفَعَةِ بِحَيْثُ تَجْمَعُكُمْ اَلْمَصَالِحُ اَلْمُتَبَادَلَةُ، وَتَجَنُّبَ كُلِّ مَا قَدْ يُشَتَّتكَ عَنْ أَهْدَافِكَ وَكُنَّ اِسْتِرَاتِيجِيًّا
11_ إِذَا كُنْتُ عَفْوِيًّا وَتِلْقَائِيًّا وَتَتَصَرَّفُ عَلَى طَبِيعَتِكَ دُونَ تَصْنَع فَسَيَعْتَبِرُونْكْ مُتَخَلِّفًا وَضَعِيفًا، بَلْ إِنَّهُمْ قَدْ يَبْعَثُونَكَ عِنْدُ اَلْبَقَّالِ كَيْ تَحْضُرَ لَهُمْ اَلسَّجَائِرُ وَحَفَّاضَاتُ اَلْأَطْفَالِ، لِذَا ؛ طَوَّرَ شَخْصِيَّتَكَ وَضْعَ حُدُودًا فِي تَعَامُلِكَ مَعَ اَلْآخَرِينَ
12_ اَلتَّوَاضُع يَكُونُ لِلَّهِ وَلَيْسَ لِلْبَشَرِ، فَالنَّاسُ بِطَبِيعَتِهَا تَحْتَقِرُ اَلْمُتَوَاضِعَ وَتَحْتَرِمُ اَلْمُتَكَبِّرُ، لِذَا ؛ جَرَّبَ أَنْ تَتَوَاضَعَ لِلْآخَرِينَ وَ سَتَرَى كَيْفَ سَيَعْتَبِرُونَكَ ضَعِيفًا وَمِسْكِينًا، وَتَكْبُرَ عَلَيْهِمْ و سَيَعُدُونْكْ أَسَدًا وَذِئْبًا، هَذَا هُوَ اَلْحَقُّ
13_ لَنْ تَشْعُرَ بِالْوَحْدَةِ اَلْحَقِيقِيَّةِ وَالِإكْتِئَابِ اَلْفِعْلِيِّ إِلَّا حِينَمَا تَفَرَّغَ مَحْفَظَتَكَ مِنْ اَلنُّقُودِ
14_ اَلْمَال دَائِمًا مَا يَبْحَثُ عَنْ اَلْهُدُوءِ، لِذَلِكَ تَجِدُ اَلْهُدُوءَ يَعُمُّ اَلْبُنُوكَ وَالشَّرِكَاتِ وَالْأَحْيَاءِ اَلرَّاقِيَةِ، بَيْنَمَا يَعُمُّ اَلضَّجِيجُ اَلسُّجُونَ وَ الْمَحَاكِمَ وَالْأَحْيَاءِ اَلشَّعْبِيَّةِ
15_ مَرْحَلَة اَلشَّبَابِ لَيْسَتْ لِلِإسْتِرْخَاءِ وَالْبَحْثِ عَنْ اَللَّذَّةِ وَ مُطَارَدَةِ اَلْمُتْعَةِ، وَإِنَّمَا هِيَ لِتَأْسِيسِ اَلْقُدُرَاتِ وَتَشْيِيدِ اَلْإِمْكَانَاتِ وَبِنَاءِ اَلْقُوَّةِ
16_ عَلَيْكَ أَنْ لَا تَثِقُ فِي أَحَدٍ تُصَادِفُهُ، بَلْ يَنْبَغِي أَنْ تُزِيلَ أَقْنِعَةُ اَلنَّاسِ وَتَقْرَأُ مَا وَرَاءَ كَلَامِهِمْ وَتَعَابِيرِ وُجُوهِهِمْ حَتَّى لَا تَنْخَدِعُ
17_ اَلْإِنْسَان اَلْعَظِيمِ هُوَ مَنْ يَسْتَطِيعُ تَحْوِيلَ أَيِّ نَكْسَةٍ أَوْ سَقْطَةٍ وَقَعَتْ فِي حَيَاتِهِ إِلَى اِنْتِصَارٍ كَاسِحٍ وَإِنْجَازٍ مُدَوٍّ، وَهَذَا أَفْضَلُ اِنْتِقَامِ مِنْ اَلْأَعْدَاءِ
18_ كُنَّ شَخْصًا مُمْتَلِئًا وَمُشَبَّعًا وَمُكْتَفِيًا بِذَاتِكَ وَمُسْتَغْنَيًا عَنْ اَلْآخَرِينَ، لَا تَكْتَمِلُ بِأَحَدٍ وَلَا تَنْقُصُ بِأَحَدٍ، لَا تَفْرَحُ لِصُحْبَةٍ وَلَا تَحْزَنُ لِخُصُومَةٍ، وَلَا تَنْبَهِرُ بِزُخْرُفِ اَلْبِدَايَاتِ، وَلَا تَأْسَى عَلَى سُوءِ اَلنِّهَايَاتِ، مُتَرَفِّعًا عَنْ كُلِّ شَيْءٍ لَا يَهُمُّكَ
19_ إِنَّ كُنْتَ تُرِيدُ اَلتَّقَرُّبَ مِنْ اَلنَّاجِحِ فَاسْأَلْ نَفْسَكَ مَا اَلْقِيمَةُ اَلَّتِي سَتُضِيفُهَا لَهُ، فَالنُّخْبَةُ لَا تُقَرِّبُ مِنْهَا أَحَدًا عَبَثًا، إِذْ إِنَّ رَأْسَ اَلْمَالِ يَبْحَثُ عَنْ اَلْكَفَاءَاتِ وَالْمَوَاهِبِ وَالْأَدْمِغَةِ، لِذَا ؛ طَوَّرَ قُدُرَاتِكَ وَمَهَارَاتِكَ لِتَبْحَثَ عَنْكَ اَلصَّفْوَةَ
20 _ سَيَذْكُرُكَ اَلنَّاس بِمَاضِيكَ اَلْبَائِسِ إِذَا آلَمَهُمْ حَاضِرُكَ اَلْمُبْهِرُ وَ أَخَافَهُمْ مُسْتَقْبَلُكَ اَلْمَشْرِقُ
21 _ لَا تُحَاوِلُ لَفَتَ اِنْتِبَاهُ أَحَدٍ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ مُلْفِتًا بِالْفِطْرَةِ مِنْ اَلْأَصْلِ فَسَتَبْدُو مُهَرِّجًا بِالتَّظَاهُرِ وَالتَّصَنُّعِ وَالتَّكَلُّفِ
22 _ تَوَقُّعَاتُكَ غَيْرَ اَلْوَاقِعِيَّةِ هِيَ مِنْ تَجْعَلُكَ بَائِسًا طَوَالَ اَلْوَقْتِ، وَ الْحَلُّ اَلْعَمَلِيُّ لِعَيْشِ حَيَاةٍ سَعِيدَةٍ هِيَ خَفْضُ سَقْفِ اَلتَّوَقُّعَاتِ وَالتَّقْلِيلِ مَا أَمْكَنَ مِنْ اَلِإنْتِظَارَاتِ
23 _ يَتَمَيَّزَ اَلنَّاجِحُ عَنْ اَلْفَاشِلِ بِالصَّبْرِ وَالصُّمُودِ وَالثَّبَاتِ وَ الِإنْضِبَاطِ وَالِالْتِزَامِ وَالْمُثَابَرَةِ وَطُولِ اَلنَّفْسِ وَبَعْدَ اَلنَّظَرِ وَ اتِّسَاعِ اَلْأُفُقِ وَ النَّظْرَةِ اَلْإسْتِرَاتِيجِيَّةِ وَالْمُرُونَةِ وَاللُّيُونَةِ وَ الْحِكْمَةِ وَالتَّأَنِّي وَ التَّعَلُّمِ اَلْمُسْتَمِرِّ
24 _ أَصْرِف كَامِلٍ تَرْكِيزَكَ وَطَاقَتَكَ عَلَى اِكْتِشَافِ طُرُقِ تَسْوِيقِ اِسْمِكَ وَصُورَتِكَ وَالرَّفْعُ مِنْ أَسْهُمِكَ حَتَّى يَلْمَعَ نَجْمُكَ وَتَصِلُ لِأَعْلَى اَلْمَرَاتِبِ وَتَتَبَوَّأُ أَرْفَعَ اَلْمَنَاصِبِ فِي اَلْمُجْتَمَعِ وَ تَتَحَرَّر مِنْ لَعْنَةِ اَلْقَاعِ وَتَعَانَقَ لَذَّةَ اَلْقِمَّةِ
25 _ اَلنَّاجِحَ اَلْحَقِيقِيِّ لَا يَبُوحُ أَبَدًا بِأَسْرَارِ نَجَاحِهِ، وَلَنْ تَجِدَهُ يَتَفَاخَرُ بِمُمْتَلَكَاتِهِ أَوْ يَكْثُرُ اَلْحَدِيثُ عَنْ نَفْسِهِ، فَوَحْدُهُ اَلْمُتَظَاهِر بِالنَّجَاحِ هُوَ مَنْ يُحَاوِلُ بَيْعَ اَلْوَهْمِ لَكَ وَإسْتِغْلَالِ طَمَعِكَ وَغَبَائِكَ



#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ اَلْجُزْءَ اَلْعِشْر ...
- اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلتَّاس ...
- اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّامِ ...
- اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلسَّابِ ...
- اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلسَّادِ ...
- اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلْخَامِ ...
- اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلرَّاب ...
- اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّالِ ...
- اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّانِ ...
- اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ اَلْجُزْءَ -اَلْحَادِ ...
- اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلْعَا ...
- اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلتَّاس ...
- اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلثَّامِ ...
- اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلسَّا ...
- اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلسَّا ...
- اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ -اَلْجُزْءَ اَلْخَام ...
- اَلْأَحْلَام وَ قِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلرَّا ...
- اَلْأَحْلَام وَقَوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلثَّال ...
- اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلثَّان ...
- اَلْأَحْلَام وَقِوَّاهَا اَلْخَارِقَةَ - اَلْجُزْءَ اَلْأَوّ ...


المزيد.....




- رويترز تتحدث عن -عشرات الوفيات- بلهيب الشمس بموسم الحج
- يورو 2024.. قيادة منتخب البرتغال تدافع عن مشاركة رونالدو
- بعد هدوء لـ3 أيام.. -حزب الله- يعلن تنفيذ عملية ضد موقع إسرا ...
- الدفاع الروسية: استهداف منظومة صواريخ -إس-300- أوكرانية ومست ...
- روسيا تكشف عن منظومات صاروخية مضادة للدرونات والزوارق المسيّ ...
- ذهب رقمي.. ما هو شرط انتشار عملة بريكس في العالم؟
- روسيا تشل السلاح الأمريكي في أوكرانيا
- خداع استراتيجي.. كيف احتالت واشنطن على -السيد لا-؟
- لافروف: روسيا تدعو إلى إدارة عادلة للمجال الرقمي العالمي
- هنغاريا تعارض ترشيح فون دير لاين كرئيس للمفوضية الأوروبية


المزيد.....

- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج
- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - حَتَّى تَتَحَرَّرَ مِنْ لَعْنَةِ اَلْقَاعِ وَتَعَانَقَ لَذَّةَ اَلْقِمَّةِ