أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نافع شابو - وشهد شاهد من أهلها - إعترافات خطيرة –















المزيد.....

وشهد شاهد من أهلها - إعترافات خطيرة –


نافع شابو

الحوار المتمدن-العدد: 7877 - 2024 / 2 / 4 - 13:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اعتراف خطير، يؤكد على حقيقة تزوير وتحريف التاريخ الأسلامي ، وتحريف وتزوير الدراما والكوميديا للتأريخ الأسلامي، من شخصية معروفة في العالم العربي وهو الكاتب والصحفي والسيناريست حامد المالكي. هو متخصص فنون سينمائية وعمل في مجالات الصحافة وقدم عشرات المسلسلات التلفزيونية والمسرح. قال في أحد لقاءاته انه هجر الكتابة بالسياسة ويتّهم التأويل بقتل الأبداع. (1)
في مقابلة منشورة في فيديو مع مذيع لم يكشف عن هويته ولا عن القناة يقول حامد المالكي:
نحنُ دائما زورنا التاريخ، هذا موضوع مهم، مثلا: أنا كتبتُ ثلاثة عشر مسلسلة بدوية في زمن الحصار (الحصار الأمريكي على العراق) حتى أعيش .في هذه المسلسلات اظهرتُ البدو ناس طيبين ، والبدويات اللاتي مثَّلنا هذه المسلسلات (طبعا في الأردن كان التصوير)، كنّ في ملابس خاصة وتزيين جميل ولكن الواقع البدوي غير هذا . فالواقع البدوي شرس فيه القتل وفيه الغزو وفيه غدر والنساء منقّبات.
مقدم البرنامج مخاطبا المالكي: أنت ساهمت بتزوير التاريخ.
أجاب المالكي: نعم نعم انا ساهمت .
أضاف المالكي قائلا:
"في التسعينات من القرن الماضي كلفني صلاح كرم، وهو حي يرزق، بكتابة مسلسل عن أبو جعفر المنصور، فقلت له أنا حاضر فمن اجل ذلك جلست لأقرأ التاريخ عن ابي جعفرالمنصور وكان يلقّب ب"الدوانيقي" أي كان بخيلا. وكنت أتكلم مع صلاح كرم في قصة عن أبي جعفر المنصور. حيث أتاه يوما شاعر يمدحه فاعطاه درهما فقط كمكافئة لمدحه للخليفة أبو جعفر المنصور. استغرب الشاعر بهذه المكافئة القليلة وبعد خروجه تكلم مع أصحابه قائلا: كيف يعطيني درهما فقط. نصحوه أصحابه ان يدخل مرة ثانية على أبو جعفر فدخل ثانية وقال للخليفة: أنا عندي قصيدة ثانية. فاجابه أبو جعفر المنصور ان يقرأ القصيدة. وعندما انتهى قال أبو جعفر للشاعر هاتي الدرهم الذي اعطيتك لانّ قصيدتك رديئة.
وهنا يقول الكاتب حامد المالكي: كان أبو جعفر المنصور سفاحا وقاتلا...الخ. فأجاب صلاح كرم. لالالالا يا حامد هكذا مسلسلة لايمكن أن نسوّقها ولم يقبل بكتابة المسلسل عن ابي جعفر المنصور طالما كان يحمل هذه الألقاب (كان يلقب ب أبو جعفر السفّاح)
وعن سؤال مقدم المقابلة لحامد المالكي فمن كتب المسلسة إذن: أجاب المالكي: لا اعرف من كتبها من بعد ذلك.
وفي سؤال خطير لمقدم المقالة للمالكي: كم زورتم اذن الدراما والسيناريست؟
أجاب المالكي وهو يقول:أوووووووووووووووووووو . اخرجنا التاريخ الأسلامي كأنه (يخبّل) ، وتعني باللهجة العراقية (ممتاز) ، والتاريخ العباسي (يجنّن) أي جميل ولا مثيل له ، ووصفنا الأموين رائعين.
ويضيف حامد المالكي عن تجربة ثانية فيقول: في يوم من الأيام (ولا زالوا شهودي أحياء)، جلسنا، أنا وفلاح شاكر، أربعة أيام في مكتب في البتاوين (في بغداد) وقفلنا الغرفة لكي لا يدخل احد، وبدأنا نقرأ تاريخ العرب والتاريخ الأسلامي ، ونبحث عن موضوع ونكتبه سويّةً. فبدأنا بكتاب "الكامل" لإبن أثير. و "تاريخ الملوك والرسل" للطبري. قفلنا الغرفة وكان شاب يخدمنا وياتينا بالطعام والماء.. الخ. استمرينا أربعة أيام نقرأ لأن هذه الكتب فيها أكثر من عشرة أجزاء وتحتاج وقت لقراءتها. كنا نبادل الكتابين بيننا الى ان انتهينا من قرائتها. وفي النهاية ضحكنا كثيرا (ههههههههههههههه) . اكتشفنا أنّ التاريخ العربي، إذا كتبناه كما هو لن يشتريه أحد ولا أحد يسوّقه (بسبب المآسي الذي فيه) مثل حكم الحريم
غدر الأخوان والسلاطين (أي قتل السلاطين والخلفاء بعضهم البعض وحتى الأخوة والأبناء هذا مثبت في التاريخ الأسلامي). أيضا الغزوات باسم الفتوحات
ويضيف الكاتب والسيناريست حامد المالكي كلاما مهما وخطيرا طالما أكدنا عليه ويقول:
" أنا أُطالب العالم الأسلامي اليوم بالأعتذار لكلّ الدول التي غزاها الأسلام باسم الفتوحات ألإسلامية. وأنا مسؤول عن كلامي"!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وسأله مقدم اللقاء وقال للمالكي: هذا مطلب جديد الآن وكان حق شرعي لنشر الدعوة الإسلامية والجهاد واحد من اركان المسلمين
أجاب المالكي: هذا كذب
استغرب مقدم المقابلة وقال: كيف يكون كذبا ووارد في القرآن؟
أجاب المالكي: الخليفة حتى يُأمّن الكرسي (يعني سلطته)، كان يقول للرجال اذهبوا واغزوا، كان يرسلهم للغزوات.
أجاب مقدم البرنامج: ولكن هذا موجود في القرآن " ﴿الۤمۤ غُلِبَتِ ٱلرُّومُ فِیۤ أَدۡنَى ٱلۡأَرۡضِ وَهُم مِّنۢ بَعۡدِ غَلَبِهِمۡ سَیَغۡلِبُونَ)(سورة الروم :1،2).. “
قاطعه المالكي وقال: يا أخي أنا الآن أتكلم عن التاريخ. المدينة، تأمن فقط بالنساء، (أي يبقى فيها فقط النساء عندما يذهب الرجال للغزوات ليستولوا على الغنائم والنساء والأطفال).
ويضيف المالكي: علي بن أبي طالب لم يغزو ولم يقم بالفتوحات الإسلامية.
أجابه مقدم البرنامج: ولكن علي إلتهى بالمشاكل الداخلية
المالكي: عندما رجَّعَ (علي بن ابي طالب) الجيش، حدثت ثلاثة حروب داخلية في زمنه [تسمى حروب علي ضد الخوارج]
مقدم المقابلة: حروب أهلية
المالكي: جاء معاوية وأخرجهم (أي اخرج الجيش) وقال لهم إذهبوا واغزوا. وتعرف جيدا (مخاطبا مقدم البرنامج)، ان قانون الجهاد، المدينة التي تغزوها لك لمدة ثلاثة أيام، وهذا ما فعله صدام حسين في الكويت حيث لم يحاسب ما فعله الجنود لمدة ثلاثة ايام [وقبله محمد الفاتح حين دخل في القسطنطينية وووالخ ]. في هذه الأيام الثلاثة يحق للجندي في الجيش الأسلامي ان يقتل ويغتصب ويسلب وينهب.. الخ
وعن السبايا يقول المالكي: نأتي بالنساء الجميلات، والدليل، لماذا لم نفتح الصومال ولماذا لم نفتح اريتيريا، لماذا لم نفتح الدول الفقيرة؟؟؟
لماذا ذهبنا الى اسبانيا والنمسا ومصر للحصول على النساء الجميلات؟ [قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: (اغزُوا تبوكَ تغنَموا بناتِ الأصفرِ ونساءَ الرومِ)ٍ]
مقدم البرنامج: يضحك هههههههههههه كان العرب لهم ذوق في الجمال
المالكي: تخيّل أنت، عزيزي المشاهد، وانت وانا نمشي في سوق في مدينة بغداد، ونرى 30 فتاة شابة عارية، أتوا بها من اندلس او النمسا وعارضيها للبيع ، وتأتي أنت تتلمَّس جسد هذه البنت ، هل جسدها جميل ام خشنة ؟...الخ وتشتريها وتنام معها وتبيعها . وإذا جاءك ضيف ممكن ان تنام هذه الفتاة معه.
مقدم البرنامج: ما هذه القذارة؟!!!
يضيف الماليكي: تذهب الى سوق آخر ومحل آخر يبيع الغلمان، أطفال [ وهذا يذكرنا بالغلمان المخلدون في جنة الإسلام]. وعندما تشتريه لك الحق أن تفعل به (بالطفل) ما تشاء. لكن الجريمة الكبرى إذا إرتكبتَ معصية، الغلام يتحمّلها!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وللتكفير عن عملك فقط عليك ان تحرّر الطفل.
مقدم البرناج: لماذا لا تكتبون هذا في المسلسلات؟
المالكي: لا أحد ينتجها ولا أحد يقبلها وهذه كانت تجربتي مع استاذ فلاح حين انعزلنا أربعة أيام في الغرفة في تجربتي معه
وعن سؤال مقدم البرنامج: هذه أعمال تاريخية، ولكن ماذا زوّرتم في الأعمال الحديثة؟
أجاب المالكي: أيضا زوّرنا في بعض الأحيان. (2). (انتهى الأقتباس).
جاء أيضا في احدى المقالات عن هذا الموضوع في الفيس بوك يقول كاتب المقال :
"اللقاء كان على برنامج أوراق على قناة (NRT) سجلنا ما أدلى به حامد المالكي
(3)-سأل مقدم البرنامج فقال : (فلم الرسالة فيه كذب) قال الكاتب حامد المالكي (نعم) وإني لدي كتابة جديدة لفلم الرسالة وذكر كلاماً آخر شاهدوه

تعليقي
هذه الأعترافات جاءت من كاتب مسلم له باع في التعمّق في التاريخ والثقافة العربية والأسلامية فهل يستطيع الأخ المسلم ان يرد على ما قاله هذا الكاتب والفنّان والمبدع حامد المالكي بالأدلة لدحض ما جاء على لسانه، أم أنّه عاجز عن الرد لانّ ما قاله الكاتب والفنان المبدع موجود في كتب المسلمين وليس من خارج الأسلام؟
هل يقبل المسلم ان يعتذر نيابة عن آبائه واجداده الذين قاموا بالغزوات وسبي النساء والأطفال بحجة الجهاد في سبيل الله، أم سيحاول المسلم التملص من هذه المسؤولية الى يومنا هذا؟
أليس ما قام به العرب والمسلمون من جرائم بحق الدول التي غزوها، بحجة الجهاد هي نفس أفعال ما قامت به داعش في سوريا والعراق بحق اليزيديين والمسيحيين وحتى الشيعة؟
الى متى ننتظر الأجابات على عشرات بل مئات الأسئلة التي تم طرحها على المسلمين بخصوص تزوير التاريخ الأسلامي الذي يدرّس في المدارس والجامعات العربية والإسلامية ؟
نظيف هذه الأسئلة الى الأسئلة السابقة عسى ولعلّ نلقى الأجابات في يوم ما.


(1)راجع السيرة الذاتية للكاتب حامد المالكي
https://hamedalmaliki.blogspot.com/2011/09/blog-post_11.html

راجع الموقع التالي
(2) #fpstate=ive&ip=1&vld=cid:ebf9d4c5,vid:xSNDdbIaUVQ,st:0

راجع الموقع التالي
(3) https://www.facebook.com/ahadeth.makdoba/posts/%D8%A3%D9%83%D8%AB%D8%B1-%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8E%D8%A7%D9%84%D9%8E%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D9%85%D8%B2%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%88%D9%85%D8%A8%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%82-%D9%84%D8%A3%D9%86%D9%87%D9%85-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D9%82%D9%88%D9%86-%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%AA%D9%87%D9%85-%D9%88%D8%AA/1977759502376740



#نافع_شابو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مفهوم الجهاد في المسيحية - مقدمة -
- رد على المعترضين على مقالاتي عن المسيحية
- شهادة شهود عن حقيقة شخصية يسوع المسيح - الجزء الأول -
- هل يستخدم العربي المسلم -العقل- ام يؤمن بما نُقِل إليه وما ي ...
- كيف تطورت عقيدة المسلمين من النصرانية الى الأسلام الحالي-؟
- الدعاء على المسيحيّين (الكُفار) في صلاة اليهود والمسلمين
- هل يستخدم العربي المسلم -العقل- ام يؤمن بما نُقِل إليه وما ي ...
- هل يعرف المُسلُم من هو المسيح في القرآن؟ الجزء الأول
- هل يستخدم، المسلم ، -العقل- في إيمانه بالله ، أم يؤمن بما نُ ...
- النتائج الكارثية لما سُميت - طوفان الأقصى- من يتحمَّل مسؤولي ...
- الكتاب المقدس هو نور يقودنا الى معرفة الحق
- من يتحمّل مسؤولية شهداء حريق -قاعة الهيثم- في الحمدانية؟
- هل فقد عالم اليوم- الحكمة- في حياته؟
- اتهام وقرار غير مسبوق بحق غبطة الكاردينال البطريرك -لويس روف ...
- ماذا كتب -يوحنا الدمشقي في كتابه - الهرطقة المئة- عن البدعة ...
- أحوال المسيحيّين في عهد الخلفاء العبّاسيين
- علاقة الدين بالعلم والمعرفة في المجتمعات المسيحية والأسلامية ...
- سرقة كاتب القران -سورة يس الآيتين 78 ، 79- من الكتاب المقدس
- تَجَلّى محبة الله للأنسان على خشبة الصليب
- المحبّة هي محور الكتاب المقدس – الجزء الرابع - مَحبّة ألإنسا ...


المزيد.....




- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي ...
- طقوس بسيطة لأسقف بسيط.. البابا فرانسيس يراجع تفاصيل جنازته ع ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي ...
- ليبيا.. سيف الإسلام القذافي يعلن تحقيق أنصاره فوزا ساحقا في ...
- الجنائية الدولية تحكم بالسجن 10 سنوات على جهادي مالي كان رئي ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نافع شابو - وشهد شاهد من أهلها - إعترافات خطيرة –