نفتخر بعراقنا

دعاء عامر
كاتب
(Duaa Amer Abd Al Rahman)

الحوار المتمدن-العدد: 7872 - 2024 / 1 / 30 - 19:40
المحور: عالم الرياضة
    

تأريخ طويل وحافل بالإنجازات سلالة وحضارات،علماء وفنانيين أقدم مدرسة في التاريخ،أول حرف ينطلق للعالم،اكتشافات رياضة وأدب وشعر، نهران عظيمان خضرة و زرع وقلوب طيبة هكذا هو بلدي،ما قدمهُ أسود الرافدين في لعبته مع الأردن نعجز شكرهم لما حققوه من نتائج نفتخر بها رغم الظلم المجحف الذي كان واضحاً من الحكم الإيراني علي رضا فاغهاني وأن لديهُ ماض مع العراق لأربع مباريات سابقة الواحدة أمرّ من الأخرى وعداء بعض الدول علينا كأن العراق لا يجوز أن يفرح أو يشعر بلذة الانتصارات والإنجازات يوماً ما فقط حروب وويلات تلاحقهُ هذا ميتمناهُ البعض للشماتة بهذا البلد ، مهما حاولوا يبقى لهذا البلد العريق بثقافتهِ وديانتهِ وطوائفه وقومياته المختلفة باسلاً رغم كل شيء يكفينا فخراً بأننا نعيش على أرض الأنبياء ،يكفينا فخراً بأننا عراقيون نحمل اسم العراق أينما كنا فلن نيأس يوماً أو تقل عزيمتنا نصارع الحياة بكل قوتنا لأننا نحب الحياة حفظ الله العراق وشعبه.

#دعاء_عامر (هاشتاغ)       Duaa_Amer_Abd_Al_Rahman#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات