أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( آه من الشطحات .!! / مسألة ميراث / ليس الزواج فرضا )















المزيد.....

عن ( آه من الشطحات .!! / مسألة ميراث / ليس الزواج فرضا )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7864 - 2024 / 1 / 22 - 15:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عن ( آه من الشطحات .!! / مسألة ميراث / ليس الزواج فرضا )
السؤال الأول :
السلام عليكم عندى استفسار: الآية 46 من سورة القصص، الجزء الأخير منها: وَلَٰكِن رَّحۡمَةٗ مِّن رَّبِّكَ لِتُنذِرَ قَوۡمٗا مَّآ أَتَىٰهُم مِّن نَّذِيرٖ مِّن قَبۡلِكَ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ كيف لم يأتهم نذير من قبل نبينا محمد! الم يأتى من قبله ابراهيم ثم اسماعيل عليهم جميعا السلام. فإما ان نبي الإسلام بعث فى منطقة أخرى غير مكة او ان نبينا ابراهيم لم يأتى الى مكة وبالتالى الكعبة ليس لها علاقة بإبراهيم وهى كانت مكان لعبادة الأوثان وفقط لو اضفنا الى هذا الآيات 137 و 138 من سورة الصافات وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِم مُّصْبِحِينَ (137) وَبِاللَّيْلِ ۗ أَفَلَا تَعْقِلُونَ (138) أى بجوار ديار قوم لوط عليه السلام ، وبهذا تكون الجغرافيا قد تاهت منى تماما ارجو التصحيح استاذنا دكتور احمد صبحى وجزاكم الله خيرا.
إجابة السؤال الأول :
أرجو ألا تتعجل وتقفز الى شطحات بناء على سوء فهم للقرآن الكريم ، وأرجو أن تقرأ لنا كثيرا ، وأقول :
أولا :
1 ـ الكلام على قوم النبى محمد عليه السلام الذين عايشوه وعايشهم . وكانوا يقسمون بالله جل وعلا لو جاءهم نذير مثلما توالت الأنبياء فى بنى إسرائيل لآمنوا . فلما جاءهم النبى محمد عليه السلام بالقرآن الكريم كفروا به . قال جل وعلا : ( وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَاءَهُمْ نَذِيرٌ لَيَكُونُنَّ أَهْدَى مِنْ إِحْدَى الأُمَمِ فَلَمَّا جَاءَهُمْ نَذِيرٌ مَا زَادَهُمْ إِلاَّ نُفُوراً (42) فاطر ). المقصود بالقوم هم الجيل الذى شهده النبى محمد عليه السلام ، ولم يأتهم نذير قبله فى الأجيال السابقة . قال جل وعلا :
1 ـ (وَلَكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْماً مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ (46) القصص )
2 ـ ( أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْماً مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ (3) السجدة )
3 ـ ( وَمَا آتَيْنَاهُمْ مِنْ كُتُبٍ يَدْرُسُونَهَا وَمَا أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِنْ نَذِيرٍ (44) سبأ )
4 ـ ( لِتُنذِرَ قَوْماً مَا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ (6) يس ).
2 ـ لا ينطبق هذا على الجيل الأول من ذرية إسماعيل بن ابراهيم ( العرب المستعربة ) . والتى إنحدرت منها قبائل ( ربيعة) و( مضر ) ، وقد تتالت خلال قرون أجيال وقبائل من ( مضر ) الى أن جاءت قريش من كنانة . فأجداد النبى محمد الأقربون لم يأتهم نذير . وظل الأمر هكذا الى أن تحققت دعوة ابراهيم وإسماعيل وهما يرفعان القواعد من الكعبة : ( رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمْ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (129) البقرة ).
ثانيا
1 ـ بعد أن ألقوه فى النار وأنجاه رب العالمين جل وعلا هاجر ابراهيم عليه السلام من العراق الى الشام وتبعه لوط . قال جل وعلا : ( فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قَالُوا اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنجَاهُ اللَّهُ مِنْ النَّارِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (24) وَقَالَ إِنَّمَا اتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْثَاناً مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ ثُمَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً وَمَأْوَاكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَاصِرِينَ (25) فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنِّي مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (26) العنكبوت ). استقر لوط فيما كان يُعرف ب سدوم وعمورة ، وأرسله الله جل وعلا نبيا لسكان القريتين وكذبوه .
2 ـ عاش ابراهيم مع زوجته العاقر بعيدا عن إبنه اسماعيل الذى تركه مع أمه فى مكة فى واد غير ذى زرع عند البيت الحرام . وقد دعا ربه جل وعلا : ( رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُوا الصَّلاةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنْ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنْ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ (37) ابراهيم ) .
3 ـ أرسل الله جل وعلا ملائكة تجسدوا فى صورة بشر لتبشير زوجة ابراهيم بأنها ستلد إسحاق وأنها ستعيش لترى حفيدها يعقوب . وأخبرت الملائكة ابراهيم أنها مرسلة أيضا لتدمير قوم لوط . قال جل وعلا : ( وَنَبِّئْهُمْ عَنْ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ (51) إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلاماً قَالَ إِنَّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ (52) قَالُوا لا تَوْجَلْ إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ عَلِيمٍ (53) قَالَ أَبَشَّرْتُمُونِي عَلَى أَنْ مَسَّنِي الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرُونَ (54) قَالُوا بَشَّرْنَاكَ بِالْحَقِّ فَلا تَكُنْ مِنْ الْقَانِطِينَ (55) قَالَ وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلاَّ الضَّالُّونَ (56) قَالَ فَمَا خَطْبُكُمْ أَيُّهَا الْمُرْسَلُونَ (57) قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ (58) إِلاَّ آلَ لُوطٍ إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ (59) إِلاَّ امْرَأَتَهُ قَدَّرْنَا إِنَّهَا لَمِنْ الْغَابِرِينَ (60) فَلَمَّا جَاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ (61) قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ (62) قَالُوا بَلْ جِئْنَاكَ بِمَا كَانُوا فِيهِ يَمْتَرُونَ (63) وَأَتَيْنَاكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّا لَصَادِقُونَ (64) فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنْ اللَّيْلِ وَاتَّبِعْ أَدْبَارَهُمْ وَلا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ (65) وَقَضَيْنَا إِلَيْهِ ذَلِكَ الأَمْرَ أَنَّ دَابِرَ هَؤُلاءِ مَقْطُوعٌ مُصْبِحِينَ (66) وَجَاءَ أَهْلُ الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ (67) قَالَ إِنَّ هَؤُلاءِ ضَيْفِي فَلا تَفْضَحُونِ (68) وَاتَّقُوا اللَّهَ وَلا تُخْزُونِ (69) قَالُوا أَوَلَمْ نَنْهَكَ عَنْ الْعَالَمِينَ (70) قَالَ هَؤُلاءِ بَنَاتِي إِنْ كُنْتُمْ فَاعِلِينَ (71) لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ (72) فَأَخَذَتْهُمْ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ (73) فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ (74) إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ (75) وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ (76) الحجر ).
3 ـ ظلت آثار تدمير قريتى سدوم وعمورة باقية قرونا طوالا ، وفى رحلة قريش التجارية الى سوريا كانت تمر قوافلها على بقايا القريتين فى جنوب الشام . قال جل وعلا :
3 / 1 ـ ( وَإِنَّهَا لَبِسَبِيلٍ مُقِيمٍ (76) الحجر )، أى فى طريق قائم .
3 / 2 ـ ( وَلَمَّا أَنْ جَاءَتْ رُسُلُنَا لُوطاً سِيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَقَالُوا لا تَخَفْ وَلا تَحْزَنْ إِنَّا مُنَجُّوكَ وَأَهْلَكَ إِلاَّ امْرَأَتَكَ كَانَتْ مِنْ الْغَابِرِينَ (33) إِنَّا مُنزِلُونَ عَلَى أَهْلِ هَذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزاً مِنْ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ (34) وَلَقَد تَرَكْنَا مِنْهَا آيَةً بَيِّنَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (35) العنكبوت )
3 / 3 ـ ( وَإِنَّ لُوطاً لَمِنْ الْمُرْسَلِينَ (133) إِذْ نَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (134) إِلاَّ عَجُوزاً فِي الْغَابِرِينَ (135) ثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِينَ (136) وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحِينَ (137) وَبِاللَّيْلِ أَفَلا تَعْقِلُونَ (138) الصافات ).
السؤال الثانى
مات وترك زوجة وبنتين وأخ شقيق وأخ لأم وأخ لأب . كيف تتوزع التركة ؟
إجابة السؤال الثانى :
الزوجة لها الثمن ، وللبنتين الثلثان ، والباقى للأخوة بالتساوى .
السؤال الثالث :
هل الزواج فرض علي الرجل المقتدر ماديا وصحيا وعقليا ..وان كان في مجتمع يغلب فيه الاناث عددا علي الرجال ؟؟؟ وشكرا جزيلا .
إجابة السؤال الثالث :
ليس الزواج فرضا على الذكر أو الأنثى . هو مُباح . فى المباحات تأتى أوامر ، ليست مُلزمة ، مثل قوله جل وعلا : ( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُوا (3) النساء ) ( هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ الأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (15) الملك )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن جماعة الدعوة والتبليغ
- القاموس القرآنى : بارك وقدّس
- عن ( السرقة من اللص الأكبر / الشفافية فى عهد حسنى مبارك والس ...
- عن ( المستنقع الايرانى / البخت / الدفاع عن المستبد والتجنيد ...
- فى إقامة القسط أساسا للاسلام والدولة الاسلامية
- عن ( جبريل وميكال وأهل الكتاب )
- عن ( جراحة للخنثى / شعوب منبطحة / الاكراه فى الزنا )
- القاموس القرآنى : سجد ومشتقاتها
- عن ( رأسه زبيبة/ الاستخفاف والاستعباط )
- عن ( الاعراض عنهم / تحميل المقالات )
- القاموس القرآنى : ملك مالك ملكوت
- عن ( الدراما التركية / خزعبلات السنيّين / المواشى تهاجمنا )
- حدود تدخل الدولة الاسلامية فى حياة المواطنين
- عن ( موسى عليه السلام دراميا / التقصير فى العبادة )
- محنة غزة أظهرت الحاجة الى الإصلاح
- عن ( التعوذ من الخبث / أشد الناس كفرا )
- القاموس القرآنى ( الماء )
- عن ( عادة مصرية سيئة / كما تدين تُدان )
- حدود الإلتزام الفردي فى تطبيق التشريع الاسلامى
- عن ( قتلهم الأنبياء ، وهل كان منهم يحيى عليه السلام )


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( آه من الشطحات .!! / مسألة ميراث / ليس الزواج فرضا )