أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - نبيل عودة - عن صحة الطريق ومراجعة النفس ،وعدم تزييف التاريخ اذا اردنا حقا مواصلة خدمة الشعب















المزيد.....

عن صحة الطريق ومراجعة النفس ،وعدم تزييف التاريخ اذا اردنا حقا مواصلة خدمة الشعب


نبيل عودة
كاتب وباحث

(Nabeel Oudeh)


الحوار المتمدن-العدد: 1746 - 2006 / 11 / 26 - 11:14
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


31 سنة على انتصار التجربة الجبهوية في الناصرة
نحتفل في هذه الايام بالذكرى 31 لانتصار جبهة الناصرة الدمقراطية ، وانا كأحد الرواد الاوائل ، نشاطا وتنظيما واعلاما ، من حقي البديهي المساهمة من موقعي في هذا الاحتفال ، ولا انتظر دعوة أحد لأقول رأيي الصريح في هذا الحدث التاريخي العظيم في حياة شعبنا كله ، بشطريه ، ذلك الذي اسهم في بناء الجبهة وانتصارها وجعل من هذه التجربة السياسية بوصلة لتغيير الواقع الاجتماعي والسياسي في المجتمع العربي داخل اسرائيل . والشطر الآخر في مناطق السلطة الفلسطينية ، الذي تأثر ايجابيا بانتصار الجبهة في الناصرة ، فوجه صفعة مدوية للأحتلال الاسرائيلي بانتخابه قيادات وطنية لادارة شؤون بلدياته الوطنية ، متحديا بطش المحتلين وسوائب المستوطنين ، معززا الفكر الجبهوي في مواجهة المحتلين ، الامر الذي انعكس ايجابا بعد سنوات على الانتفاضة العظيمة للشعب الفلسطيني ...
حسب الصحف عقدت جبهة الناصرة اجتماعا لمكتبها واستمعت الى بيانات ، ساهم فيها بالاساس المهندس رامز جرايسي ، رئيس بلدية الناصرة ، الذي قال انه "علينا التأكيد عل صحة الطريق ومراجعة النفس وكشف القناع عن كل مزوري تاريخ جبهتنا وشعبنا "
كما ذكرت ساهمت بدوري المتواضع او غير المتواضع في جعل هذا البرنامج السياسي ، بناء تحالف جماهيري واسع يوحد كل الفصائل السياسية والاجتماعية في الناصرة من اجل انقاذها من الواقع المأساوي الذي وصله الوضع البلدي : مدينة مهملة ، متخلفة عن تطوير مرافقها العامة وبناها التحتية ، تعاني من نقص رهيب في تطوير المدارس والمراكز الصناعية ، المدينة العربية الاولى ، وعاصمة الجماهير العربية ، ولكنها مدينة مهملة متسخة الشوارع ، مرافقها التجارية يهددها الخراب .. وهي اشبه بالقرية البدائية .. تسودها الفوضى ويسيطر عليها التسيب .
من الطبيعي وقتها ، ان يقود الحزب الشيوعي ، التنظيم السياسي الأقوى والمؤثر الوحيد في الوسط العربي ، وفي الناصرة خاصة ، هذه المعركة لأخراج الناصرة من المصير الأسود الذي يخطط لها .
في تلك الايام العاصفة ، كنت سكرتيرا للشبيبة الشيوعية في الناصرة وعضو قيادة الحزب الشيوعي في الناصرة ، وتحت قيادة وتوجيه قائد الحزب الشيوعي في الناصرة ، غسان حبيب .. خضنا شيوعيي الناصرة واصدقاءهم وكل صاحب رؤية سياسية ثاقبة ، معركة صدامية ضد "اللجنة المعينة " في البلدية ومن اجل ان تقر وزارة الداخلية موعدا لانتخاب مجلس بلدي جديد يخرج المدينة من الاهمال المترسب عبر سنوات طويلة ..
صحيح ان الاحتفال يتحدث عن الانتصار ال 31 للجبهة ، ولكن ليسمح لي المهندس ، رئيس البلدية الجبهوي رامز جرايسي ، الذي اعزه وأقدر مساهمته الهامة في وضع خطط التطوير للناصرة وتنفيذها ، منذ كان نائبا للرئيس ، وقدرته الممتازة في تجاوز الكثير من الأزمات البلدية ، ليسمح لي ان اختلف معه حول مسألة هامة غابت عن الانظار . الموضوع الاهم في مسيرة جبهة الناصرة ، ليس انتصارها فقط ، انما النجاح بتأسيسها وبنائها ورص صفوف الجماهير في هذا التنظيم السياسي والاجتماعي والبلدي الرائع . هذا ما حقق النصر .. وتفكك هذا التنظيم على كل المستويات ، المحلية في الناصرة والقطرية في اوساط الجماهير العربية ، هو المأساة السياسية والاجتماعية التي تجعلنا ننظر الى المستقبل بقلق وحزن شديدين على تضييع هذا الانجاز التاريخي وتحويله الى وقف على شخص فرد ، والتصفيق له حتى لو قال كلاما مهينا وفظا ضد رفاق الامس . وهل واقع الجبهة اليوم ،محليا في الناصرة ، وقطريا في اسرائيل ، يبشر بالتفاؤل السياسي ؟ الم تنتصر الشخصانية وتقديس الفرد على التقاليد الحزبية العريقة لهذا الحزب الذي تحول الى شرشيحة سياسية وتنظيمية ، تتآكله الخلافات والصراعات الشخصية ( ولا اقول السياسية ) ؟
ان مراجعة النفس ضرورة لكل المخلصين في الجبهة ، ولكني لا ارى هذه المراجعة تتحقق .ان ما حدث لم يكن خطأ عابرا ، بل كان نهجا ديكتاتوريا تسلطيا مدمرا .. حول النهر الشعبي الجارف الذي عشناه في بداية الطريق ، الى حلقة بائسة تتآكل باستمرار ، وضعها اليوم هو وضع العزلة والتيبس واجترار الشعارات .
تعالوا يا رفاقي ، امس وكل يوم ، نتصارح : ماذا بقي من جبهة الناصرة ؟
قامت الجبهة بعد نضال جماهيري وميداني لا يعرف التردد او الكلل .. الحزب الشيوعي ، الذي قاده غسان حبيب في تلك الايام ، خاض نضالا على مدار الساعة .. بدون مبالغة .. هناك ليال لم نعرف فيها النوم ونحن ننتقل من عمل الى آخر ، من اجتماع مع مجموعة الى اجتماع مع مجموعة اخرى .. من نقاش حول خطط واساليب عمل يمتد الى اعماق الليالي ، الى دراسة متأنية مسؤولة عن ملاءمة برناج التحالف لكل الاطراف النصراوية وأخذ مصالحها بالاعتبار ، الى دراسة جادة حول تشكيل القائمة التي تستطيع اولا كسب الشارع لتحقيق الانتصار .. لم نفكر بمكانتنا ومكاسبنا الشخصية ، طرحنا مصلحة الناصرة واهلها وفي سبيل ذلك الغينا حتى انفسنا .. واستعراض الاسماء التي شكلت القائمة الجبهوية الاولى هي افضل شهادة لما اسجله في شهادتي التاريخية والسياسية هذه .
ساهم الحزب الشيوعي بعقلانية وتصميم عبر نشطائه واصدقائه المجندين ، في بناء الاجسام الجبهوية التي شكلت فيما بعد الجسم الجبهوي ، اقيمت رابطة الجامعيين ابناء الناصرة ، واقيمت لجنة التجار والحرفيين في الناصرة ، واقيمت لجنة الطلاب الجامعيين ابناء الناصرة . عملية اقامة وبناء المؤسسات المشاركة في تأسيس الجبهة في الناصرة مستقبلا ، شهدت نهوضا سياسيا جبارا امتد عبر كل الوسط العربي ، وحول الناصرة الى ميدان تجربة لما هو جديد وطليعي ... بل والكثيرين من الجامعيين والطلاب من خارج الناصرة تجندوا تلقائيا في التيار السياسي الجارف في الناصرة وبدأوا يقيمون التنظيمات الموازية في بلداتهم استعدادا للسير على طريق الناصرة الجبهوي ..
الأكثرية الساحقة من شعب الناصرة التفت حول هذا الاطار الوحدوي الجبار ، وكان الانتصار الباهر التاريخي ، ووصلت الجبهة الى قيادة بلدية الناصرة ، اكبر مدينة عربية في اسرائيل ، والعاصمة السياسية للعرب في اسرائيل .
والسؤال المؤلم والاساسي في محاسبة النفس التي دعى اليها المهندس رامز جرايسي ، تتعلق بما حدث بعد ذلك .
بعد استلام ادارة البلدية بستة اشهر ، بدأ التصدع .. وفيما بعد خرجت رابطة الجامعيين من الجبهة .. لا اريد ان اذكر اسماء الحلفاء نواب الرئيس واعضاء البلدية واعضاء قيادة الجبهة الذين ابتعدوا عن الجبهة .. او اسماء الشخصيات الجبهوية من الأكاديميين ورجال الدين الذين هوجموا واهينوا بغير وجه حق . واستمر التفكك .. تفككت ، او حلت ، لجنة التجار والحرفيين ، وفرطت رابطة الطلاب الجامعيين ، وطرد المرحوم غسان حبيب ، الدينامو الذي ساهم بالدور الاساسي في اقامة الجبهة وانتصارها من الحزب الشيوعي ، بسبب خلافه على الطريق الذي ساد نهج الجبهة .. لا اقول ان غسان بلا اخطاء ، ولكنها اخطاء شق طريق جديدة تسوى عبر التجربة ..
وبعد غسان انسحب المئات من الشيوعيين والجبهويين ومن كل فئات السكان .. وتحولت الجبهة الى مجموعة مغلقة .. بلا آفاق سياسية .. وبقاء ادارتها في البلدية مسألة وقت !!
انا شخصيا لا استطيع ان ابقى على الحياد حين ارى ان مصير مدينتي وشعبي يهدده خطر الاصوليين والانتهازيين .. وهذا موقف الاكثرية الصغيرة التي صانت حتى اليوم بقاء ادارة من بقايا الجبهة في بلدية الناصرة .. وتنازلت عن الكثير من انتقاداتي ، وتجندت ، اعلاميا في عدة معارك بلدية مصيرية الى جانب الجبهة .. ومراجعة لارشيف صحيفة "الاتحاد" ( صحفة الحزب الشيوعي ) وصحيفة "الاهالي " ( التي عملت فيها كنائب لرئيس التحرير ) هي الشهادة الحية للدور الاعلامي الذي لعبته ، في الانتخابات البلدية ، رغم عدم قبولي للتصرفات التي قادت الى تفكيك هذا الاطار السياسي الجبار . واقول اليوم بمسؤولية ، انني سأقف دائما ، ضد سيطرة قوى اصولية على ادارة بلدية الناصرة .. تدمر المدينة وتدمر النسيج الاجتماعي لسكانها ، واذا حصل مثل هذا الامر ، ستكون تلك مأساة اغريقية للناصرة ولشعبنا الفلسطيني كله .
ما يقلقني ان الجبهة لا تتعامل مع الواقع الصعب السائد اليوم ، ولا يبدو انها قادرة على التعامل معه . انني اذكر التهجمات على قادة الجبهة غير الحزبيين عندما اختلفوا مع رئيس البلدية الجبهوي الاول المرحوم توفيق زياد .. ويسجل لهم انهم انسحبوا في صمت وفي ادب وكانوا مسؤولين اكثر ممن هاجمهم بكلمات جارحة . .. والآن يدرك الجميع ان هؤلاء كانوا وظلوا شرفاء ووطنيين ودمقراطيين ، وبعضهم ظلوا رغم كل المرارة يصوتون للجبهة ، انطلاقا من رؤيتهم الصحيحة ان مستقبل الناصرة هو الأهم .
لماذا تركوا بالعشرات والمئات ؟ الا يستحق هذا الامر فحصا دقيقا وتصريح بالنتائج ؟ ربما انا شخصيا لا اعرف كل التفاصيل او لا اذكرها بدقتها اليوم .. ولكنها كانت الحد القاطع بين تاريخين . تاريخ الاطار الوحدوي وتاريخ التخلي عن الحلفاء الذين معهم صنعنا اهم صفحات في التاريخ السياسي الحديث لشعبنا.
ولا بد لي من القول ما هو مؤلم لنا جميعا ، ان الانحسار الحاد والمذهل للجبهة كان عقابا طبيعيا من الشعب للجبهة .. التي تحولت اليوم الى جسم غير اساسي ولا يتجاوز الاجسام الاخرى بتأثيره السياسي او الاجتماعي او الثقافي .. ان تحويل الجبهة الى تنظيم لا هم له الا التصفيق للزعيم قتل الجبهة .. ان ما جرى خلال السنوات الثلاثين الماضية ، ليس تراجعا ، ليس انحرافا ، بل للأسف الشديد ،هو اغتيال للتجربة الوطنية الدمقراطية الشعبية ، الشعب كان هو البطل الحقيقي ،وليس القادة ، وهنا من الضروري الفهم الكامل والواضح للأدوار التي لعبها جيل المؤسسين وقادة البلدية .. اذا اردنا حقا ان لا نزور التاريخ ، لأن تزويره يعني اعداد النعش لهذه التجربة التاريخية الفريدة والعظيمة .
لست متفائلا من قدرة الجبهة اليوم على تلخيص التجربة .. والاسباب ليست سرا على احد ، ولا اريد التعرض الان ، على أمل ان نرى نهضة جديدة لهذه التجربة .. رغم اني اعتقد ان ما اتوقعه من باب الاحلام .
ربما هناك حاجة الان ، حيوية ، الى اعادة بناء الحزب الشيوعي واعادة بناء التحالفات من جديد باسلوب جديد وبلغة متواضعة وبارتباط بقضايا الناس .
ان شعب الناصرة شعب اصيل وطيب ، شريف وشهم ، ويعاقب من يستحق العقاب ..
ان الشجاعة السياسية تعني اجراء المراجعة للمسيرة باستقامة ، اذا كنا حقا نريد مواصلة النضال لخدمة الشعب ، وخدمة هذه المدينة التي تستحق كل تضحية وكل عطاء ...



#نبيل_عودة (هاشتاغ)       Nabeel_Oudeh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وثائق للاستهلاك الشخصي
- سالم جبران - كاتب ومفكر يلفت الانتباه
- اسرائيل بين موقفين
- بشارة عودة الائتلاف الى بلدية الناصرة
- التلمود - المرجعية اليهودية للتشريعات الاجتماعية
- لشيطان الذي في نفسي
- انتخابات الهيئة التمثيلية الاورتوذكسية في الناصرة
- حكومة واحزاب في مهب الريح
- دراسةادبية تاريخية عن نهضة ونشؤ الادب الفلسطيني للدكتور سليم ...
- العبور
- ملاحظات حول انتخابات مجلس الطائفة الارثوذكسية في الناصرة
- الدرجات
- مع منى ظاهر في ديوانها - ليلكيات -ا
- المفارقة...
- حتى لا يظل الشعر مهنة للمفلسين!!
- وجيهة الحويدر : انت صوت المستقبل رغم بطشهم !!
- على دروب الجليل
- نهاية الدور التاريخي للتنظيمات والافكار القديمة
- لاشيء جديد بعد 11 سبتمبر
- الكاتب العبري الكبير سامي ميخائيل في روايته الجديدة يبدأ من ...


المزيد.....




- حزب النهج الديمقراطي العمالي يثمن قرار الجنائية الدولية ويدع ...
- صدامات بين الشرطة والمتظاهرين في عاصمة جورجيا
- بلاغ قطاع التعليم العالي لحزب التقدم والاشتراكية
- فيولا ديفيس.. -ممثلة الفقراء- التي يكرّمها مهرجان البحر الأح ...
- الرئيس الفنزويلي يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- على طريق الشعب: دفاعاً عن الحقوق والحريات الدستورية
- الشرطة الألمانية تعتقل متظاهرين خلال مسيرة داعمة لغزة ولبنان ...
- مئات المتظاهرين بهولندا يطالبون باعتقال نتنياهو وغالانت
- مادورو يعلن تأسيس حركة شبابية مناهضة للفاشية
- الجزء الثاني: « تلفزيون للبيع»


المزيد.....

- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - نبيل عودة - عن صحة الطريق ومراجعة النفس ،وعدم تزييف التاريخ اذا اردنا حقا مواصلة خدمة الشعب