أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - احمد موكرياني - العراق اليوم كسفينة في بحر هائج قد تغرق في بحر من الدماء















المزيد.....


العراق اليوم كسفينة في بحر هائج قد تغرق في بحر من الدماء


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 7854 - 2024 / 1 / 12 - 20:47
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


المتفق عليه ويكاد ان يكون يقيناً بإن الوضع السياسي الحالي في العراق غير قابل للحياة، فأما يًقسم العراق الى ثلاثة دويلات أن لم تكن اربعة: دويلة سنية في غرب العراق، ودويلة كردية بارزانية تابعة للولايات المتحدة الأمريكية، ودويلة كردية طالبانية تابعة لإيران في كردستان، ودويلة شيعية في الجنوب والوسط تابعة لإيران، وربما تنقسم الدويلة الشيعية الى دويلات اصغر بعدد المليشيات والحشد الشعبي، متجاوزين خطة برنارد لويس التي وضعها في القرن الماضي لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط حيث قسم العراق الى ثلاث دويلات فقط.
o فالرئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة غير قادر على ممارسة صلاحياته بشكل فعّال، حيث يتعرض للإهانة والتهديد من قبل المليشيات الإيرانية التي يمثلها، بالإضافة إلى ذلك، يجد صعوبة في إدارة مكتبه والتعامل مع مستشاريه اللذين عينوا من قبل الأحزاب والمليشيات الإيرانية.
o والرئيس الجمهورية غائب عن الساحة السياسية، إذ يجهل معظم العراقيين حتى وجوده واسمه.
o ومجلس النواب تحت سيطرة عملاء إيران.
o والجيش العراق والقوات الأمنية صُبغت بصبغة طائفية، والضباط الدمج بدون أهلية ثقافية او عسكرية، يحملون رتب عسكرية عالية وهم لم يكملوا دراستهم الثانوية ومنهم من لا يقرأ ولا يكتب.

لقد تم نحر الديمقراطية في العراق من خلال انتخابات مجالس المحافظات ولم تبق من الديمقراطية في العراق سوى دفنها وان نندب حظنا على ابتلائنا بالقتلة والجهلة والعملاء والفاسدين والمتاجرين بالدين اللذين جاء بهم المحتل الأمريكي منذ 2003.
السلبيات الوضع الحالي:
1. الفشل المتكرر للمفوضية العليا المستقلة [غير المستقلة] للانتخابات:
o فشلت المفوضية تقديم نسب صحيحة للمقترعين، حيث لم تصل نسبة المصوتين الى 26% من عدد السكان اللذين يحق لهم التصويت و17٪ من عدد السكان العراق عدى سكان إقليم كردستان، بينما أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات إن حوالي 41٪ من الناخبين المسجلين أدلوا بأصواتهم في التصويت العام.
o ستة ملايين عراقي فقط صوتوا في الانتخابات المحلية من العدد التقديري للسكان العراق البالغ اكثر من 43 مليون نسمة.
o لم يجر النظام السياسي الحالي عملية احصاء سكاني لعدد نفوس العراق منذ 2003 خوفا من اظهار النسب الحقيقة للطوائف والقوميات في العراق، لأن الكشف عن نسبة الطائفة الشيعية بأنها لا تمثل أكثرية سكانية في العراق ستسقط نظرية النسبة الأكثرية الشيعية من الشعب العراقي وتسلطهم على الحكم، وتحقيق للنسبة الشعب الكردي بنسبة أكبر من 17٪ من الشعب العراقي، وخاصة تحقيق الأكثرية العددية في المناطق المتنازع عليها (المغتصبة من كردستان) وفقا للمادة 140 من الدستور العراقي.
2. المتسلطون على السلطة في العراق:
o المتسلطون على السلطة منذ 2003، فهم معروفون لكل الشعب العراقي وحتى للعالم، بأنهم جهلة وفاسدون وقتلة وعملاء لإيران ولتركيا ولدول أخرى، فلا نجد وطنيا شريفا يجازف بأن يُقترن اسمه بهذه الشُلة التي لا هدف لها سوى البقاء في السلطة ونهب أموال العراق، فقد ارتقوا من بؤساء يعيشون على فتات الخبز وصدقات دول الجوار وتمويل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية عندما كانوا في المعارضة قبل الاحتلال الأمريكي، الى اغنى الأغنياء من سرقة ونهب أموال وممتلكات الشعب العراقي، ومنحوهم المراجع الدينية في النجف والكربلاء حق سرقة الأموال والموارد العامة للدولة بفتوى بأن أموال الحكومة وعوائد النفط أموال من غير مالك.
o فالشرفاء اللذين شاركوا في الحكم بعد احتلال الولايات المتحدة الامريكية للعراق، طهروا أنفسهم من نجاسة النظام الحالي وتركوا العراق والتجئوا الى خارج العراق بعد ان اكتشفوا زيف الأحزاب الموالية لإيران، وسرقاتهم للأموال والممتلكات العامة.
 يعلن الإعلامي الجريء قحطان عدنان مرارا وتكرارا من المحطة التلفزيونية 1News مقولته المشهورة والصحيحة مخاطبا الشلة المتسلطة على الحكم في كل اشراقة له علينا "إذا كنتم كلكم شرفاء فمن سرقَ ونهبَ أموال العراق؟".
o تدخل الإيراني معروف وظاهر للجميع ويتفاخرون عملاء إيران والمليشيات المسلحة بعمالتهم للنظام الإيراني وللمرشد الخامنئي.
o تدخل التركي: ازاح الطاغية أردوغان أرشد الصالحي من رئاسة الجبهة التركمانية في آذار 2021 وعين حسن طوران رئيسا للجبهة التركمانية بدله، ولتغطية أمر تعين حسن طوران رئيسا للجبهة التركمانية من قبل اردوغان، عندما كان في وقتها ضيفا عند اردوغان في تركيا، بأن أصدر أرشد الصالحي بيان التالي والذي نشر في صفحة KIRKUKNOW بتاريخ 28 أذار 2021 "تسلم حسن توران منصب رئاسة الجبهة التركمانية بقرار من أعضاء اللجنة التنفيذية للجبهة التركمانية".
 فأين ذهبت أصوات القواعد الجبهة التركمانية في اختيار رئيسا لها؟
 ابتلع أرشد الصالحي الإهانة وهو صاغرا، لأنه كان يخشى من اردوغان ان يفصله من الجبهة التركمانية، فلن يكون له قيمة خارج الجبهة، ويخسر مقعده في البرلمان الاتحادي.
3. القوى الوطنية:
o السيد مقتدى الصدر: عراقي وطني ومعارض للأحزاب الموالية لإيران، يملك قاعدة شعبية كبيرة، فاز التيار الصدري بـ 73 مقعدًا في مجلس النواب العراقي خلال الانتخابات التشريعية الأخيرة، ولكنه سحب نوابه بعد ان عجز عن تشكيل الحكومة بسبب ترشيح الحزب الديمقراطي الكردستاني لوزيره السابق المعزول بتهمة الفساد، السيد هوشيار زيباري لرئاسة جمهورية العراق، حيث لم يتمكن مجلس النواب من اختياره رئيسا للجمهورية لعدم أهليته للترشيح لمنصب رئاسة الجمهورية وفقا لقرار المحكمة الاتحادية العليا حيث قضى بعدم صحة قرار مجلس النواب قبول ترشح زيباري كما قضى القرار الحكم بعدم قبول ترشحه مستقبلا.
o أدى فشل ترشيح هوشيار زيباري لرئاسة الجمهورية الى فشل تشكيل الحكومة من قبل التيار الصدري وضياع الفرصة للتخلص من عملاء إيران ومن المليشيات المسلحة الموالية لإيران.
 لم يكن قرار السيد مقتدى الصدر سحب نواب التيار الصدري قرارا حكيما، ولا يلم عن دهاء سياسي، وحرم اتباعه من نجاحهم في الانتخابات بالتمتع بمقاعدهم النيابية بعد ان بذلوا جهودا كبيرة للفوز في حملتهم الانتخابية، فأعاد الحياة للأحزاب الموالية لإيران للسيطرة على المجلس النواب بأشغال مقاعد الصدرين المنسحبين وفرض أجنداتهم السياسية والتجارية (نهب الأموال) على الشعب العراقي وتوثيق عمالتهم لإيران.
4. الأعلام العراقي:
o ان دور عدد من الإعلاميين الأحرار في إظهار فساد وجرائم الشلة الحاكمة من الفاسدين في الوسائل الإعلام مهم جدا في الساحة العراقية، فمنهم:
 قحطان عدنان: إعلامي مميز، أشجع شخصية إعلامية عراقية مقيمة داخل العراق، ولا يخشى لومة لائم مهما كان موقعه وقوته، انه ظاهرة جديدة مميزة وفريدة لم يسبقه أحد في طريقة أدائه.
 احمد البشير: يبث برنامجه الأسبوعي النقدي للنظام الحالي من ألمانيا مساء الجمعة بعد ان كان يبثه من عمان في الأردن وله متابعين من العراقيين في كل انحاء العالم.
 أنور الحمداني: لعب أنور الحمداني دورا بارزا في هزيمة نوري المالكي، ولعب دورا أكبر في قبول خميس الخنجر كشخصية سياسية على الساحة السياسية العراقية رغم علاقة خميس الخنجر السابقة مع حزب البعث.
o توجد أكثر من 50 قناة تلفزيونية عراقية، الكثير منها تابعة للأحزاب والمليشيات وتعتبر أبواق تمجد النظام الإيراني، وممولة من نهب الأموال الشعب العراقي، وتوجد عدد من قنوات تلفزيونية معارضة للسلطة خارج العراق موجهة الى العراق.

كيف يمكن انتزاع السلطة من المتسلطين على السلطة.
ليتحرر الشعب العراقي من عملاء إيران وتركيا ومن المليشيات المسلحة سلميا، ونزع سلاح العشائر ويؤسس عراقا جديدا متجاوزين الطائفية الدينية والمذهبية والعنصرية القومية والعشائرية:
1. على السيد محمد شياع السوداني تقديم استقالة حكومته ويدعو الى انتخابات مبكرة، ليطهر نفسه من الرجس النظام الحالي ومن الرجس الإطار التنسيقي وجرائم المليشيات الإيرانية ويستعيد كرامته واحترام الشعب العراقي له.
2. على القوى الوطنية الحرة تشكيل جبهة وطنية من أحرار العراق في الداخل والخارج ببرنامج وطني صريح وواضح وبجرأة بعيدا عن التعبيرات المبهمة، سهل الفهم والإدراك وبدون تأويلات، ليكون مفهوما لعامة الشعب العراقي، وملزم للمشاركين المنتمين الى الجبهة الوطنية في الانتخابات البرلمانية القادمة.
o الغاء الدستور العراقي الحالي وإعداد دستور مدني يؤكد على حقوق متساوية للمكونات السكانية للعراق دون تمييز للديانة او لقومية او لطائفة على أخرى اسوة بدساتير الاتحاد الأوربي.
o التخلص من تسلط العملاء والقتلة والفاسدين على السلطة ومنعهم من المشاركة في الحياة السياسية، وهم معروفون للكل الشعب العراقي.
o تحرير العراق من الوجود الأجنبي على ارضه، وحمايته من التدخلات والانتهاكات الدول الجوار.
o حل الحشد الشعبي وجميع المليشيات المسلحة، ونزع سلاح العشائر، وتأميم المصالح الاقتصادية والتجارية للأحزاب والمليشيات.
o تطهير الجيش والأمن من الضباط الدمج ومن الولائيين للبدر والعصائب اهل الباطل وغيرهم من عملاء إيران.
3. ان تتحالف الجبهة الوطنية مع السيد مقتدى الصدر وتياره، على ان يوافق السيد مقتدى الصدر على البرنامج أعلاه،
o تحالف الحزب الشيوعي العراقي مع التيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر بالدخول في قائمة واحدة تحت اسم “سائرون” بالانتخابات العامة البرلمانية في سنة 2018، لأن التيار الصدري هو الطرف الوحيد الذي يمكنه إزاحة عملاء إيران من الساحة العراقية دون ان يوجه إليه تهمة محاربة المكون الشيعي، ولكن بالشروط التالية:
 التزام خطي من قبل السيد مقتدى الصدر بعدم أخذ قرارات منفردة دون التوافق مع الجبهة.
 الالتزام بما يتفق عليه مع الجبهة الوطنية، وعدم الأخلال به بعد الفوز بالانتخابات.
4. ان يُستخدم الوسائل التواصل الاجتماعي كمنابر إعلامية للحملة الانتخابية للمرشحين في الانتخابات التشريعية.
5. تمول الحملة الانتخابية من تبرعات المناصرين والمؤيدين للجبهة الوطنية العراقية بمبلغ من 1000 دينار عراقي، تحول الى حساب بنكي يفتح في إقليم كردستان تحت اشراف محاسب قانوني نزيه وكاتب عدل نزيه، تفاديا لمصادرته او تجميده من قبل السيد علي العلاق محافظ البنك المركزي، الموظف لدى الأحزاب المتسلطة على الحكم، وتصرف المبالغ المودعة مباشرة على الحملة الانتخابية دون إبقاءها مودعة في البنك، كي لا تصادر او تسرق من قبل عملاء إيران او تركيا، فلو تبرع 20 مليون عراقي من اللذين يحق لهم التصويت ولم يشاركوا في التصويت في الانتخابات المحلية الحالية، كل واحد منهم بمبلغ 1000 دينار، فسيكون المجموع 20 مليار دينار عراقي أي حوالي 14 مليون دولار، وهو مبلغ كافي لتغطية نشاطات المرشحين دون الاستعانة بالدول او الأمم المتحدة.
6. توفير أماكن آمنة لحماية المرشحين من الاغتيالات من قبل عملاء إيران (الطرف الثالث)، وذلك بتوفير الملاذات الآمنة للمرشحين بحماية السيد مقتدى الصدر وفي مدينة الصدر او في إقليم كردستان.
7. طلب من الأمم المتحدة والتحالف الدولي ضد داعش لمراقبة الانتخابات وفرز الأصوات، لأن هزيمة عملاء إيران في العراق هي هزيمة للنظام الحالي في إيران وهزيمة داعش، واستتباب الأمن في العراق وفي المنطقة.

كلمة أخيرة:
o ان هزيمة الحكومة الإسرائيلية اليمنية المتطرفة بقوتها العسكرية الجبارة الطاغية وبدعم الدول الغربية والعربية في غزوتها لغزة، ورغم مجازرها لأهل غزة التي لم تسبقها دولة مستعمرة في التاريخ الحديث في تنفيذ مثلها، تعطي الشعوب المُستضعفة والمُستعمرة القوة والأمل في تحرير أراضيها من المستعمرين استعمارا مباشرا أو بالوكالة من قبل عملائهم.
o ان الخونة والعملاء والفاسدين في الأرض هم من أضعف الناس، لأنهم يعرفون أنفسهم بأنهم محتقرون ويفتقدون الدعم الشعبي لهم، فسيسقطون سريعا في مواجهة الأحرار اللذين يدافعون عن أرضهم وعن كرامتهم وحريتهم.
o لإنهاء تعدد المراجع الدينية والحوزوية والبدع والخرفات المتاجرين بالدين، اقترح تأسيس جامعة دينية في كربلاء او النجف مماثلة لجامعة الازهر، تجمع المراجع الشيعية في العراق وتضع للجامعة منهج دراسي جامعي وبمستويات مختلفة كما في جامعة الازهر وتأسيس كليات رصينة معترف بها علميا عالميا تابعة لها، ويختار مجلس إدارة الجامعة مفتي للشيعة فيكون المرجع الأعلى لعلماء الشيعة في العالم.
 المعروف تاريخيا ان الدولة الفاطمية الشيعية هي التي أسست جامعة الأزهر في القاهرة في عام 970 ميلادية، وهي الآن من الجامعات الرصينة معترفة بها عالميا وتساهم في نشر الإسلام في أفريقيا والعالم أكثر من اية مؤسسة دينية أخرى.



#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معركة غزة وصهاينة العرب والمسلمين
- تأملات وتوقعات ورؤيا للعام القادم 2024
- يجب محاكمة حكومة نتن ياهو والقيادة العسكرية والطيارين الإسرا ...
- كيف تُهزم أمريكا وتنتهي سيطرة الصهيونية العالمية على الاقتصا ...
- ان المنطقة بعد مجازر الحكومة الإسرائيلية في غزة لن تكون كما ...
- مأساة الشعب الفلسطيني والمتاجرين بالدماء الفلسطينيين من الفل ...
- الى متى يستمر الطاغية المغولي اردوغان قتل الأبرياء في العراق ...
- حروب الأفيون في الصين وانتشار المخدرات في العراق
- لابد من هزيمة بوتين في غزوته لأوكرانيا ليعود الاستقرار الأمن ...
- تعريب وتتريك كركوك
- بريكس -BRICS- استبدال الاستعمار القديم بدول مستبدة وغير متجا ...
- هجرة الشباب والكفاءات المهنية والعلمية عار على حكوماتهم
- الفوضى المناخية والسياسية والأخلاقية تقود البشرية الى الهاوي ...
- رؤساء الدول التي تدعي الديمقراطية يهنؤون أردوغان واياديه ملط ...
- رسالة الى الشعب الكردي في الأناضول لا يمكنكم التحرر مع وجود ...
- من سخريات الوضع السياسي ان المجرم بوتين يصدر مذكرة اعتقال بح ...
- كيف يمكن للرئيس الوزراء محمد شياع السوداني التخلص من المليشي ...
- كيف تتمكن المعارضة في تركيا الفوز على اردوغان في الجولة الثا ...
- دَبَّ الخوف في القيادات السلطوية وقيادات المليشيات الإيرانية ...
- الى الشعب التركي لا تسمحوا للطاغية اردوغان ان يستمر في الحكم ...


المزيد.....




- -أرض العجائب الشتوية-.. قرية ساحرة مصنوعة من كعكة الزنجبيل س ...
- فيديو يظهر ضباط شرطة يجثون فوق فتاة ويضربونها في الشارع بأمر ...
- الخارجية اليمنية: نعتزم إعادة فتح سفارتنا في دمشق
- تصفية سائق هارب اقتحم مركزا تجاريا في تكساس (فيديو)
- مقتل 4 أشخاص بحادث تحطم مروحية تابعة لوزارة الصحة التركية جن ...
- -فيلت أم زونتاغ-: الاتحاد الأوروبي يخطط لتبنّي حزمة العقوبات ...
- مقتل عنصر أمن فلسطيني وإصابة اثنين آخرين بإطلاق للنار في جني ...
- بعد وصفه ضرباتها بـ-الوحشية-... إسرائيل تتهم البابا فرنسيس ب ...
- أكاديمي إسرائيلي: بلدنا متغطرس لا تضاهيه إلا أثينا القديمة
- كيف احتمى نازحون بجبل مرة في دارفور؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - احمد موكرياني - العراق اليوم كسفينة في بحر هائج قد تغرق في بحر من الدماء