أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - حِصار.. المُمحاصرون...!














المزيد.....


حِصار.. المُمحاصرون...!


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 7850 - 2024 / 1 / 8 - 00:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


خاطر كمقدمة:
رغم الهجرة وظروفها وصعوبة الطريق لكن أشعر حقيقة بأن الحظ حالفني إتخاذ هذة الخطوة ..ساعدتني هذا الخطوة ف علاجي من آثار المعتقدات الدينية الخرافية ذات الأثر السلبي بل والحيواني ع من ينتمون إليها
(الإنسان حيوان ناطق (عاقل...!!)أو مُفكر مسيرته الحضارية ربما تقاس بمئات الآلاف من السنين كما تشير إلي ذلك الحفريات وما إكتشفه علماء التطور من حفريات الإنسان (القرود العليا) الأوائل ..من ينتمي إلي تلك الفصيلة هو من يفكر ويتطور فكره ويبدع ويرفض التخاريف فقط الإنسان ( الحيوان..مع الإعتذار ف كل الأحوال )الذي لم يتطور بعد هو من يعتقد فعلا إن الله خلقه منذ عدة آلاف سنة وعليه هو يمثل مرحلة لازالت في طور التطور أي ربما بعد عدة آلاف من السنين يتمكن علماء الحفريات من تحديد نوع لم تذكره الأبحاث اليوم يمثل إنسان الله (المخلوق) وربما العلم الحديث ف زمان الإكتشاف المستقبلي يحدد فصيلته وإلي أي دين كان ينتمي بدراسة هيكلة العظمي وتحديد مثلا إنه كان ينحني كثيرا و رأسه تلتصق بالأرض ومؤخرته تتجه نحو الأعلي (السماء الإبراهيمية) وهكذا
فكرة تراودني أحاول ترجمتها في مادة مكتوبة)
دمتم بكل الخير
وافر المحبة وتحية الإحترام
الموضوع:
شعوب العالم الإسلامي ما قبل ثورة الخوميني(الشيعة في إيران والعراق وسوريا واليمن ووو ...) والسنة بعد ظهور موضة الحجاب قبل العقاب وهل صليت ع النبي اليوم وتنامي موضة الدعاة بدءا من إمام الدعاة النجم التليفزيوني الشهير الوزير المُجدد إمام العصر وقاهر الوطنية المصرية بالسجود لله شكرا ع هزيمة بلده النجم ذائع الصيت ومؤسس مبادئ الرياضة الإيمانية في إغتصاب والتسري ب البُنية صفية بنت حيان اليهودية بعد قتل عوائلها والطواف ع زوجة إبنه زيد( بالتبني ) السيدة زينب بنت جحش بعد أن رأى الله أنه لا يجوز التبني وأولى لرسوله التمتع بعُسيلة زوجة إبنه بالتبني التي كان جمالها سببا في تغيير شرع الله وتخريم التبني لحساب هوى وشوق رسوله الكريم (ليس موضوعنا)...
ما قبل تلك التغيرات الجوهرية في سياق ممارسة الطقس والزي والمظهر والفكر الإسلامي المتأرجح ما بين التشدد والتنظير والتحديث كان الطريق ممهدة أن تسلك تلك الشعوب مسار علماني علمي يساعدها ع تخطي مخاطر التشدد والإصابة بفيروس الإرهاب والإجرام الإيدولوجي العنصري والذي تمكنت الدول الحديثة من تحديث مسارها الديني والفكري بل القضاء تماما ع تدخل رجل الدين وشرعه وفكره في أمور دنياه مما ساعد تلك الشعوب ع التطور الفكري والسياسي والإيدولوجي وبلوغ درجة مقبولة من الممارسات الإنسانية السوية وبات الإنسان المتحضر ينتمي فكريا وعلميا بل وعقائديا لكل ما هو حديث ومفيد وموثق علميا مثل قبوله بدراسات ووثائق حفريات نظريات النشوء والتطور و بدراسات الفلك وجغرافية الكون وعظمة ولا نهائية مكوناته وتاريخ وكيفية نشأة الأرض تقريبيا وحقيقة عمر ودوران الأرض والشمس و القمر ولا يزال العلم في بداية خطوة الألف ميل من البحث والإكتشاف.....
حِصار المُحاصر من أتباع الدين تم إضافة بضعة شروط للتميز ومعرفة وتحديد وفاء التابع والتابعة ..شروط هزلية في غاية الغرابة والتخلف كفرض الحجاب حماية من التحرش وحصن للمرأة من التردي ووو هلوسات لا تعد ولا تحصي في وجود أنظمة تكنولوجية غاية في الدقة والحداثة تفضح ما لا يخطر ع بال أحد لدرجة تحدد بدقة ملامح وأماكن وهيئة وتكوين ما تريد كشفه أو وتعريته وتم ما أرادته القوى الشريرة ف برمجة القطيع وحصارهم فكريا بل وتمكنت تلك القوى من تحريك وإستغلال القطيع بكل سهولة في كل مخططاتها الإجرامية دون أن يرمش لها عين خوفا من إستيقاظه أو إستفاقته من سموم الأدلجة بل صار القطيع خير محارب وسند لدرجة الإنتحار في سبيل الدفاع عن شرور من قام بجريمة أدلجته للإنتحار في سبيله أو تنفيذ شروط وطقوس الإنتماء لمسيرة القطيع سيان إرتداء زي معين أو ترديد تحية صباحية ..تم حِصار المُحاصر وصارت كل شعوب الأرض الخارجة والرافضة للأفكار و الإيدولوجيات الإرهابية والتي تسير بهدى وإرشاد العلم الحديث هي جماعات من الكفرة وأعداء لله وللرسل .



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مُحاصرونْ..!
- جماعات الحوثي والحوسة..!
- كل شئ على ما يُرام..!
- شروط النبوة ١ ..!
- طوفان..أم خذلان ..الأقصىّ.!
- المُستباح..!
- الحل..أم الأرض.
- لعنة الحجارة..!
- الإنسانية خير دين يمارسه الناس..!
- المُخلٌِص والحشيش..!
- المؤامرة هي الحل..!
- شعوب تعاني... أم شعوب تم مسخ عقلها الجمعي.
- غزو أم فتح.. تكملة أحفاد ولد آمنة.
- عصابات الأديان ..والمؤمن العُصابي..!
- الصعود من أعلى..!
- واعتصموا بحبل الشيطان .....وتفرقوا..!
- ذنب عن ذنب يفرق.!
- الدين عند الله ..كان الإسلام..!
- يا عمال العالم إعذورني...!
- ذكريات ..!


المزيد.....




- ما بين التخوف من -الإسلام السياسي- و-العودة إلى حضن العروبة- ...
- اليهود يغادرون.. حاخام بارز يدعو أوروبا إلى التصدي لتزايد مع ...
- اقــــرأ: ثلاثية الفساد.. الإرهاب.. الطائفية
- المسلمون متحدون أكثر مما نظن
- فخري كريم يكتب: الديمقراطية لا تقبل التقسيم على قاعدة الطائف ...
- ثبتها بأعلى إشارة .. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على ال ...
- “ثلاث عصافير”.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 ...
- مؤرخ يهودي: مؤسسو إسرائيل ضد الدين والإنجيليون يدعمونها أكثر ...
- الشيخ علي الخطيب: لبنان لا يبنى على العداوات الطائفية +فيدي ...
- اضبط الان تردد قناة طيور الجنة toyor al janah على الأقمار ال ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عدلي جندي - حِصار.. المُمحاصرون...!