أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد قاسم نصيف - هل نحتفل وأطفال فلسطين قتلا.؟














المزيد.....

هل نحتفل وأطفال فلسطين قتلا.؟


محمد قاسم نصيف

الحوار المتمدن-العدد: 7836 - 2023 / 12 / 25 - 13:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


#هل_نحتفل_وأطفال_فلسطين#قتلا: التضامن العالمي لإيقاف الحرب وحماية أطفال فلسطين

في وجه الواقع البشع الذي يعيشه أطفال فلسطين، نطلق نداءً استغاثة إلى كافة سكان هذه الكرة الأرضية للوقوف مع القضية الفلسطينية وإيقاف الحرب فورًا. إنها رسالة لكل عربي، سواء كان مسيحيًا أو مسلمًا، لكل أكراد العالم، لكل أمريكي وأوروبي، ولكافة شعوب الأرض، حتى يعبروا عن تضامنهم الحقيقي مع أطفال فلسطين.

لا يجب أن تكون معاناة الأطفال في فلسطين فقط قضية تصنف على أنها "محلية" أو "منطقية"، بل هي قضية إنسانية تصبح مسؤولية كل إنسان على هذا الكوكب. فقد يكون لدينا عقيدة مختلفة أو علمانيون أو أديان مختلفة، لكننا جميعًا يجب أن نتحد من أجل العدل والسلام.

دعونا نجعل تظاهراتنا واحتفالاتنا في أعياد رأس السنة لعام 2024 تستهدف التعبير عن التضامن العالمي مع أطفال فلسطين. لنجعل هذه التظاهرات عالمية، حيث يتوجب علينا أن نفعل ما في وسعنا لنشر الوعي وإحداث التغيير. دعونا نلتمس جميعًا في ضمائرنا الحل العادل والسلمي لقضية فلسطين التي لا تعد ولا تحصى من الدماء والدمار.

ليكن عنواننا اليوم "كفى للحرب"، فالحروب مأساة إنسانية تحمل في جنباتها الآلاف من أحلام الأطفال المدمرة. دعونا نقف كقوة واحدة لإحداث تغيير حقيقي، نعمل بروح العدالة والمحبة لصوت الأطفال الفلسطينيين الذين لم يعرفوا طعم السلام والأمان.

ندعو الجميع إلى الاستجابة والمشاركة في هذه الحملة العالمية من خلال التعبير عن رفضهم للحرب في فلسطين. لنجمع قوانا لتوزيع المعلومات وتعزيز الوعي بقضية فلسطين وحقوق أطفالها. كلما زادت أعدادنا واتحدت قوانا، سيكون لدينا المزيد من القوة للضغط على المجتمع الدولي للعمل وإنهاء هذه الحالة العالمية الرهيبة.

فلننشر الصورة الحقيقية لمعاناة أطفال فلسطين، ولنجعل بصمتنا تظهر بوضوح، لأن عقول البشر تغيرت دائمًا بفضل قاطرة الوعي. حان الوقت لنتحد ونحقق العدل والسلام ونعطي أطفال فلسطين الحقوق التي يستحقونها.

فلنتضامن ونقف معًا، فلنكن أصواتًا تهز العالم، فالتغيير ليس مستحيلاً إذا اجتمعت القلوب والعقول في سبيل الخير والعدل والسلام. الآن حان الوقت، فلنقف جميعًا ونقول "كفى للحرب"، وليكن شعارنا "هل نحتفل وأطفال فلسطين#قتلا".



#محمد_قاسم_نصيف (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف ساهمت المنظمات الانبريالية في تفكيف النسيج الاجتماعي
- هل نحتاج إلى تدمير مؤسسة العائلة
- الشيوعية وترويج عصر الفوضى
- تشرين والمتاجرة بها بين اليسار واليمين...
- لماذا الناس يدافعون عن عبوديتهم كأنهم احرارً ؟
- ما العمل وكيف التقدم
- العزل السياسي في منظمة البديل الشيوعي
- القادة الماركسين في حفرة (NGO)
- موت الشيوعية والماركسية في العراق. م
- الخرافة وعقل
- أزمة وفشل الإسلام السياسي في العراق
- الحركات البورجوازية في المجتمع وتحالف سائرون
- ما مصير المرأة في المرحلة القادمة
- في الانتخابات: نعيد إنتاج الموت من جديد
- الرد على سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي رائد ف ...


المزيد.....




- بعد إزالة صورة لترامب.. وزارة العدل الأمريكية تؤكد مواصلة تن ...
- زوجته تشاجرت مع الضحيتين.. رجل يطلق النار 30 مرة على شابتين ...
- -عرضت أبناءها للبيع-.. فيديو من مصر يهزّ الرأي العام ويكشف ق ...
- من هم أبرز النجوم الغائبين عن كأس العرب والحاضرين في أمم أفر ...
- الكرملين: موسكو تبدي استعدادها للتفاوض مع باريس لإنهاء الحرب ...
- - فنزويلا تندد- بسرقة وخطف ناقلة نفط قبالة سواحلها للمرة الث ...
- رئيس الوزراء الأسترالي يشارك في تأبين قتلى هجوم بونداي
- نيويورك تايمز: ما أهداف إسرائيل من السيطرة على الضفة؟
- عودة الحياة إلى سد مأرب مع فتح القنوات إيذانا بموسم زراعي جد ...
- سرقة في الإليزيه والمتهم شخص من داخل القصر


المزيد.....

- الوثيقة التصحيحية المنهجية التأسيسية في النهج التشكيكي النقد ... / علي طبله
- الطبقة، الطائفة، والتبعية قراءة تحليلية منهجية في بلاغ المجل ... / علي طبله
- قراءة في تاريخ الاسلام المبكر / محمد جعفر ال عيسى
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد قاسم نصيف - هل نحتفل وأطفال فلسطين قتلا.؟