أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - محسن ظافرغريب - شهود صدّام على جلال ومسعود















المزيد.....

شهود صدّام على جلال ومسعود


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 1740 - 2006 / 11 / 20 - 08:26
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    


شاهد عيان
أحد أفراد حماية صدام السجين ( سالم الحمداني ) يروي من بغداد :
جرت اتصالات مكثفة ومكوكية مع القيادة الكردية تكللت بقيام صدام السجين بترتيب إجتماع مع المرحوم ملا مصطفى برزاني في كانون الثاني1970م، وقد ترأس وفد الإجتماع صدام، وكنت أحد المشاركين ضمن طاقم الحماية في حينها، وعند وصولنا الى محافظة(كركوك) استقبلنا المحافظ والمسؤل الحزبي وآمر القاعدة الجوية مع العلم أن طاقم الحماية لم يكن يعرف أين وجهة ومقصد الوفد فى حينها.

أمر صدام باحضار مروحية مشيرا الى آمر القاعدة بأن مقصده حامية راوندوز العسكرية لغرض مقابلة مصطفى برزانى للتباحث معه لإنهاء التمرد الكردي ومنح الأكراد حقوقهم القومية كاملة وغير منقوصة. وقد أشار صدام فى حينها أنه بالرغم من معرفة وقناعة القيادة العراقية بارتباطات وعلاقات بارزاني المشبوهة وخاصة مع الكيان الصهيوني. وكان صدام يشدد بضرورة ايجاد حل مشرف واعادة اللحمة الوطنية وأن يشارك الأكراد في بناء عراق الثلث الأخير من القرن الماضي. وتوجهت المروحية الى حامية راوندوز وعند وصولنا كان بإستقبالنا المرحوم إدريس النجل الأكبر لملا مصطفى وسامي عبد الرحمن ودارا توفيق وصالح اليوسفي وفارس باوة، وبعد استراحة قصيرة اصطحبونا الى مقر ملا مصطفى فى منطقة(كلالة) وقد استقبلنا الملا مصطفى أحسن إستقبال وقد دام اللقاء أكثر من ثلاث ساعات تكللت بجهد صدام باقناع الملا مصطفى بالمشاركة بالسلطة ومنح الأكراد كامل حقوقهم القومية وإنهاء حالة الإقتتال مع الحكومة المركزية.

وعلى اثر ذلك صدر قانون الحكم الذاتي للأكراد توج ببيان 11-آذار1970م التاريخي وفي حينها اعترضت دول الجوار وخاصة(تركيا) على قرار الحكومة العراقية واعتبرته سابقة خطيرة يهدد كيان واستقلال هذه الدول.

انني أذكر كاكا مسعود بهذه المحطة وكيف حماهم صدام واحتضنهم ودافع عنهم وعن شرفهم وكيانهم وخاصة عام 1996 حين استنجد مسعود برزاني بالسلطة المركزية وصدام عندما اجتاحته قوات خلفه رئيس جمهورية العراق الحالي د. جلال طالباني. فهل هذا هو الجزاء والإحسان يا مسعود برزاني يقابل ويعامل صدام وأنت تعرف اكثر من غيرك من الذي استهدف الأكرادوضربهم بالأسلحة الكيمياوية، أليست(الجمهورية الإسلامية الإيرانية)؟ ان جميع الدلائل والشواهد وحتى الأميركية منها أقرت واعترفت عام 1989 بأن إيران هي التي ضربت الأكراد وليس العراق، لكي يحاكم صدام في قضية الانفال.

28- 9- 2006م

السجين أبُ زياد ( "طارق عزيز" في كتابه الموسوم بعنوان" رجل وقضية" صدر سنة2000م ص160-163):
إن مسعود بارزاني إستنجد بالجيش العراقي لتخليص مدينة أربيل من بيش ميركه طالباني حسب رسالته لصدام في الثاني والعشرين من شهر آب 1996م، عندما إحتضن العلم العراقي الحالي وقبله وشمه كما قبل صدام وشمه في الحادي والثلاثين من الشهر نفسه، وفي تلك الرسالة يقول؛ يستعدّون لتصفيتي وأناشدكم نجدتي. جاء الى بغداد في كانون الثاني1992م، في زيارة غير معلنة وقابل صدام وروى له أسباب رفض المصادقة على الإتفاقية الحكومية في أواخر آب1991م بدعوى أنّ جلال طالباني قال: لا، إلآ بعد أن نسأل واشنطن، أصرّ جلال على الذهاب الى العاصمة الأميركية، وهناك قالوا له لا توقعوا.0

السياسي حازم جواد المشارك المدني عن البعث البائد في مؤامرة شباط الأسود1963م ضد سيادة وقيادة جمهورية العراق، يكتب في صحيفة" القدس العربي" اللندنية أيام 18 و19 و20 أيلول 2006م؛ طالباني من على شاشات التلفزة يُقبل ويشم صدام المحصور وتبعه في نفس المسلك خصمه اللدود السيّد مسعود بارزاني وأقام الإثنان
في قصرين يخفق عليهما العلم العراقي لإتمام صفقة. إستنجد جلال من إيران عن طريق الإذاعات بالرئيس الأميركي كلنتن لتخليصه من المحتلين البارزانيين تماما كما فعل مسعود بإستنجاده بصدام. البنتاغون سدد ضربات جوية وصاروخية لبعض المنشآت العسكرية من ضمنها ثلاث قواعد جوية وتلقت قاعدة الإمام علي الجوية في الناصرية حصّة الأسد من صواريخ توما هوك ولم يخرج حيّا من داخل حصنها الأرضي أيّ من طيّاريها وبضمنهم آمر القاعدة ووجه الأستاذ طالباني من الحدود الإيرانية عن طريق شبكةCNN BBC التحية والشكر والعرفان بالجميل في صباح مبكر صيف سنة1996م أطلق العراقيون من عرب وكرد على هذه الحرب الكردية- الكردية أم الكمارك. طالباني عام1966م في عهد الرئيس عبدالرحمن عارف بدأ بالتعاون الرسمي مع حكومات العراق المتعاقبة وإنتقاله مع المرحوم
إبراهيم أحمد للإقامة في بغداد بحماية أجهزة الأمن والإستخبارات العراقية حتى آذار1970م. المصارحة عن الإقليم الكردي مع الأستاذ جلال كان سببا في إفتعال حادث مضيق سبيلك الذي أغتيل فيه عدد من ضباط وجنود الجيش العراقي والذي إعترف الأستاذ جلال بعد سنين أنه كان مدبّرا من قبل ملآ مصطفى وربما بتشجيع من بعثة الموساد الصهيوني المتواجدة في شمال العراق منذ حزيران1963م وأخذ الجانب الكردي يُغالي في البعض من مطالبه. كان ذلك المركز الصهيوني في شمال العراق الذي يقوده رائد من أصل يهودي ليبي لم يعلم به نظام المرحوم عبدالكريم قاسم وما تلاه ولا مخابرات الجمهورية العربية المتحدة التي تعتبر من الأجهزة النشطة بمعايير تلك الأيام. أول من نبهنا عن ذلك التعاون البارزاني- الإسرائيلي هو الأستاذ جلال بعد صراعه الذي فجره مع الملآ ثم إقامته في بغداد منذ عام1965م حتى إعلان الحكم الذاتي في آذار1970م. وبدأ جلال وإبراهيم أحمد والمنشقون عن الملآ سنة1965م بالحديث عن تلك العلاقة وفضحها في الأوساط العربية. أقرّ بها د. محمود عثمان في لندن( مجلة الوسط أواخر القرن الماضي) وإعترف أنه وملآ مصطفى بارزاني كانا ضيفين دائمين عند
العدو الصهيوني من عقد ستينات القرن الماضي وتلك جريمة خيانة عظمى يُعاقب عليها بالإعدام في العراق وفق النصوص القانونية السائدة منذ العهد الملكي الى يومنا هذا.

الصحافي العراقي المقيم في لندن "هارون محمد" (صحيفة" القدس العربي" اللندنية في20 أيلول2006م)؛ يصف أبي مسرور مسعود بارزاني؛ سيرة صاخبة بالرياء والإنتهازية. غير صادق مع نفسه على الأقل، ثم يعرج الصحافي الشاهد على رئيس جمهورية العراق طالباني على أيام سلفه صدام السجين، فينقل قول طالباني؛" إن مسعود وإخوانه وأولاد عمومته وأبناء عشيرته وقادة حزبه كانوا يستعدّون لمغادرة قرية صلاح الدين ومنتجع سره رش وقصبتي بارزان وميركه سور الى تركيا، وأنهم حصلوا على إذن مسبق من السلطات التركية لولا تدخل صدام. التعليقات الساخرة التي كان يطلقها جلال على مسعود، ومنها؛ إن بارزاني لن يقدر على رؤية أربيل حتى في الحلم، سيموت وفي قلبه حسره. مسعود منذ ظهور إسمه أوائل الستينات من القرن الماضي مرافقا لأبيه ومسؤولآ عن جهاز بارستن المخابراتي مرورا بعضويته في المكتب السياسي للبارتي وإنتهاء برئاسته له خلال المؤتمر التاسع لحزبه في قرية زيوه ميركه الإيرانية في تشرين الثاني1979م، يلحظ أنه نزق وإنتهازي ومتقلب ولايثق بأحد ومحبّ للمال وأوعز لإثنين من أتباعه كريم سنجاري وجوهر نامق بتصفية الشيخ محمد هرسين أحد رفاق أبيه وعضو اللجنة المركزية لحزبه في أحد أوكار مدينة نقده الإيرانية، لأنّ هرسين سلم مابذمته من أموال لحزبه الى والد مسعود، أكثر من مليوني دينارعراقي وكان يساوي سنة1979م أكثرمن 6 ملايين دولار الأمر الذي أفزع عددا من أبناء ملآ مصطفى بارزاني، وفي مقدّمتهم صابر بارزاني الذ عاد الى بغداد مع أولاده وأسرته، وكذلك قادة الحزب من أمثال رشيد سندي وعبدالوهاب الأتروشي هربا من بطش مسعود وأخيه إدريس.
إنتهازية مسعود أيضا مع تركيا وإيران وأميركا وأحزاب المعارضة السابقة. إنه يردد دائما كلاما لأبيه بعد أن شاهد أناسا غرباء بين كلاله وحاجي عمران ورانيه وقلعه دزه وبارزان وراوندوز تبيّن أنهم إسرائيليون. مسعود توسل بالأتراك ليقوموا بحملة عسكرية في شهر آذار1995م لإجتياح شمال العراق ومحاصرة قوّات طالباني في أربيل، وفعلآ بدأت عملية تركية عسكرية واسعة سُميت فولاذ شارك فيها35
ألف جندي ومئات الدبابات وإخترقت الأراضي العراقية بعمق22كم.
صدام زوّد مسعود سنة1995م وحده بكميات ضخمة من الأسلحة ضمنه 40 مدرّعة ودبابة وتوالت إجتماعات نجيرفان بارزاني مع قصي صدام في غابات الموصل وإستمرت زيارات آزاد برواري عضوالمكتب السياسي الى بغداد، وعُقدت عشرات الجلسات بين مسؤول جهاز (بارستن) كريم سنجاري حتى توجيه رئيس دائرة شمال الخليج بوزارة الخارجية الأميركية روبرت دويج، رسالة الى مسعود لوقف علاقته مع بغداد. رفع علم عبد الكريم قاسم والذاكرة العراقية، تحتفظ بسجل أسود من جرائم البرزانيين في قتل الآلاف من الجنود وأفراد الشرطة وموظفي الزراعة ومساحي الأراضي في عهد قاسم الذي سمح بعودة والد مسعود من منافي الإتحاد السوفيتي السابق على ظهر الباخرة جورجيا مع 750 من أتباعه وخصص له راتبا قدره500 دينار، بينما كان راتب الزعيم الشهري 180 دينارا، وأسكنه في قصر صباح نوري السعيد في حيّ الصالحية وكان أرقى أحياء العاصمة فيما كان المرحوم عبدالكريم يسكن دارا مؤجرة في حي البتاوين تابعة لدائرة الأموال المجمدة، ولم يكتف البارزانيون بمقاتلة عبدالكريم قاسم بل تآمروا عليه أيضا، ونسقوا مع البعثيين في شباط1963م للإنقلاب عليه وإقرأوا برقية التهنئة التي أرسلها ملآ مصطفى والد مسعود ووقعها نيابة عنه مساعده صالح اليوسفي واللواء فؤاد عارف الى القيادة البعثية، مطلعها: إنّ ضربات الشعب الكردي تلاحمت مع الثورة المجيدة على العدوّ اللدود للقوميتين العربية والكردية وبقية الشعب العراقي، الجلآد الأوحد لشعبنا الكرديّ المسالم وعلى أوكار الخيانة الملطخة بعار ودماء شهداء الشعب وقوّاته المسلحة ( كان مسعود سكرتير أبيه ومسؤول مراسلاته كما يرد في ج3 من كتاب بإسم مسعود بارزاني موسوم بعنوان" بارزاني والحركة الكردية"، وجاء فيه أيضا:" كان خطأ كبيرا السماح للسلبيات بالتغلب على الإيجابيات في العلاقة مع عبدالكريم قاسم، مما ساعد على تمرير مؤامرة حلف السنتو وعملائه في الداخل والشوفينيين وإحداث الفجوة الهائلة بين الحزب الديمقراطي الكردستاني وعبدالكريم قاسم. فمهما يُقال عن هذا الرجل فإنه كان قائدا فذا له فضل كبير يجب أن لا ننساه نحن الكرد أبدا. لا شك أنه كان منحازا لطبقة الفقراء والكادحين وكان يكنّ كل الحبّ للشعب الكردي وكان وطنيا يحب العراق والعراقيين وكان التعامل معه ممكنا لو أحسن التقدير.


السفير الأميركي بول بريمر في كتابه" عامي في العراق" يتحدث عن تردد مسعود في قبول عضوية مجلس الحكم الإنتقالي لأنّ بغداد إختيرت مقرّا وأنه يكره بغداد حتى الموت.

مسعود يتحدّث في لقاء صحيفة" السفير" اللبنانية معه في2 آب1994م قبل فرار الأحبة صدّام وحزبه؛" إنّ حنيني الى بغداد عال جدّا. ولحدّ الآن فإنّ المدينة المفضلة عندي في العالم هي بغداد. لذلك فإنّ علاقتي ببغداد خاصة.
ونشرت صحيفة" نيويورك تايمز" مقالآ بقلم دانا شميدت جاء فيها أنّ ملآ مصطفى بارزاني زعيم الثورة في جبال المنطقة الشمالية يطلب الآن المساعدة الأميركية بإلحاح وإصرار، وهو يعرض لقاء ذلك الإطاحة برئيس الحكومة العراقي اللواء عبدالكريم قاسم ليتحوّل العراق الى أقوى حليف للغرب في الشرق الأوسط. إنّ الحكومة الأميركية أجرت نهاية 1962م مفاوضات سرّية مع الحكومة الإيرانية لحملها على تأييد التمرّد ومساعدة المتمرّدين بالأسلحة. بسبب خوف شاه إيران من الإصلاح الزراعي وخوف الغرب من قانون رقم 80 ومطالبة العراق بالكويت.
إعداد محسن ظـافـرغريب



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دعاية البعث تزوّر تاريخنا في ثورة 1920م
- !حذار
- Henrik Ibsen في مئوية
- قصة مدينة
- ملآ كريكار يُقرأ من كتابه
- الموتُ يُغيّب الشاعر بُلند أجاويد اليوم
- Halloween is Coming up 2006 HAPPY HALLOWEEN
- موقع سورية من الهلال الشيعي
- التجديد والتطوير والإصلاح في دحر الإرهاب الوهابي العالمي
- مرّة أخرى تعقيبا على كلمة رئيس تحرير القدس
- حول أدب باموك
- تعقيبا على كلمة رئيس تحرير صحيفة- القدس العربي- اللندنية الغ ...
- مبروك للأدب الملتزم بنوبل 2006م
- مبروك للأدب الملتزم نوبل2006م
- العلاقات السعودية- الإسرائيلية
- منع وجيهة الحويدر من السفر
- نقاد فيلم أيلول الأسود
- فيلم أيلول الأسود الأميركي
- إعتقال وجيهة إيذانا بمولد جبهة
- الحرية لمعتقلة الرأي وجيهة الحويدر


المزيد.....




- جوتيريش يعلن احترام استقلالية المحكمة الجنائية الدولية
- العفو الدولية: نتنياهو بات ملاحقا بشكل رسمي
- مقرر أممي: قرار الجنائية الدولية اعتقال نتنياهو وغالانت تاري ...
- جنوب السودان: سماع دوي إطلاق نار في جوبا وسط أنباء عن محاولة ...
- الأمم المتحدة تحذر من توقف إمدادات الغذاء في غزة
- السعودية تنفذ حكم الإعدام بحق 3 أشخاص بعد إدانتهم بجرائم -إر ...
- ماذا سيحدث الآن بعد إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت ...
- ماذا قال الأعداء والأصدقاء و-الحياديون- في مذكرات اعتقال نتن ...
- بايدن يدين بشدة مذكرات اعتقال نتنياهو وجالانت
- رئيس وزراء ايرلندا: اوامر الجنائية الدولية باعتقال مسؤولين ا ...


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - محسن ظافرغريب - شهود صدّام على جلال ومسعود