أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 42 عودة القضية الوطنية للصدارة!














المزيد.....

فيسبوكيات 42 عودة القضية الوطنية للصدارة!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7804 - 2023 / 11 / 23 - 00:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تذكروا ..سيتم أستخدام ماء النيل لتمرير "صفقة القرن"!.

3 مسارات لتفكيك مصر!
-1السد الأستعماري "النهضة"، لتفكيك نظام الري المركزي.
2 -عقيدة "الحرب على الارهاب"، لتفكيك الجيش المركزي.
3-الديون والماء، لتمرير "صفقة القرن".


بدون بديل حقيقي،
الموجود سيظل موجود.

الأصدقاء الأعزاء ..
في مواجهة عقد لأذعان، وتعدد تقييد حق النشر،
نحن في أمس الحاجة لثغرة في جدار التقييد، "ثغرة الحرية" ..
دعونا نضيء شمعة

تسعى مجموعة "ثغرة الحرية" الى محاولة تجميع الذين يعانون من تقييد في النشر في مكان واحد، مجموعة واحدة، مما يسمح لهم برؤية الأنتاج الفكري لبعضهم البعض في صفحة واحدة، مما يوفر الوقت والجهد المتعدد، وفي نفس الوقت، يؤدي الى زيادة التفاعل مع أنتاجهم الفكري، من خلال أقرانهم في المجموعة، ممن يعانون من نفس مشكلة تقييد نشاطهم، ومن خلال أصدقاء ومتابعي هؤلاء الأقران، في صفحة واحدة.

الأصدقاء الأعزاء، أمام عقد الأذعان لن تجدي أي محاولات فردية، ليس هناك من بديل سوى أن يكون تضامنكم معاً هو الطريق الوحيد لمواجهة شروط عقد الأذعان، المجحفة، لذا، نآمل ان يلُزم الأصدقاء أنفسهم بالتفاعل في المجموعة مع 3 بوستات على الأقل يومياً، و3 أيام على الأقل في الأسبوع.
دعونا نضيء شمعة
لينك جروب "ثغرة الحرية"، نرجو الأنضمام.
. [https://www.facebook.com/groups/696920078761176/]



خضوع العدوان:
قبول هدنة أنسانية الخميس لأربعة أيام 6 ساعات بكامل القطاع، والمساعدات كاملة،والنفط، والأفراج عن 50 رهينة مقابل 150 فلسطيني.

عودة القضية الوطنية للصدارة!
بعد أكثر من نصف قرن على التحرر الوطني، ها هو الأستعمار الجديد النيوليبرالي يحتل أوطاننا بألكامل، مما يستدعي أن يكون النضال الوطني من جديد، على رأس جدول أعمال كل وطني.
لدينا وطنيين كثر، ولكن، ليس لدينا مشروع تحرر وطني.

أخطر ما أنتجه الغزو الأمريكي للعراق عام 2003، بخلاف تدمير بلد صاحب حضارة عريقة، وقتل الملايين من الأطفال والمدنيين، أخطر ما أنتجه هذا الغزو في الشرق الأوسط عموماً، والمنطقة العربية خصوصاً، هو التأسيس للأستعمار النيوليبرالي الأقتصادي والثقافي، الجديد، بتفكيك ثقافة ووجدان فكرة الوطنية والقومية، وأعادتها الى ثقافة ووجدان فكرة عصر مضى، عصر القبلية والعشائرية والطائفية، أي أعادة التقسيم، لتنغمس هذه المجتمعات في الصراع فيما بينها، بدلاً من وحدتها في الفكرة الوطنية أو القومية، التي قد صارعت بها الأستعمار القديم، وكي لا تكرر صراعها مع الأستعمار عموماً مرة أخرى، وتوحده، خاصة ضد الأستعمار الجديد، النيوليبرالي الأقتصادي والثقافي.

هل تلاحظون أن معظم الدول العربية التي جرى تقسيمها من خلال حروب أهلية مخطط لها، مثل، سوريا، العراق، السودان، ليبيا، أن شعوب هذه الدول لم تشارك بالمظاهرات الشعبية الأحتجاجية ضد الحرب على غزة، كما يجري في أنحاء عديدة من العالم، أو كما كان يجري قبل الحروب الأهلية والتقسيم؟!. ليس هناك صدف في السياسة

الحرب، رزق العسكريين:
ما أشبه اليوم بألبارحة، من جونسون الى نتنياهو!
مع شكوك قوية بتورطت المؤسسة العسكرية والمجمع الصناعي العسكري، في أغتيال الرئيس كينيدي، وفي اليوم التالي لدفنه، أجتمع الرئيس جونسون بقادته العسكريين وقال لهم: "أضمنوا لي النجاح في الأنتخابات القادمة، وسأعطيكم الحرب التي تريدونها.".

صورتان مأسويتان بينهما 55 عاماً!
التهجير القسري للفلسطينيين عام 1948، وعام 2023!
كما يقول هيجل، قد يعيد التاريخ بعض الأحداث الكبرى مرتين، وصوبه ماركس، في المرة الأولى تكون على هيئة مأساة، وفي الثانية تكون على هيئة مسخرة.
بالرغم من أن الصورة الأولى أبيض وأسود، والثانية ألوان، ولكنهما يمثلان عملة واحدة، وجهها الأول، هو خيانة وعمالة الأنظمة العربية، ووجها الثاني، الثمن، بؤس الشعوب العربية.

*عدم قدرة دول العالم الثالث في تحقيق دولة الرفاهية، هو عدم وجود عالم ثالث لدول العالم الثالث كي تنهبه.

*لا يمكن لنخبة مرتشية أو مغفلة،
ان تصنع بديل حقيقي.
ولا يمكن التقدم دون أزاحة الركام من الطريق.

*ألأحتلال بيدبح القطه للشعوب العربية!
المشكله أن الشعوب بترجع تاني وتثور من جديد،
الشعوب ولا بتموت، ولا بتبطل تثور.

*ومازلنا في أنتظار "وحدة الساحات"؟!
حياة المدنيين مهمة.

نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.

هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات 41 رغم كرههم للمقاومة، أستبشروا نصراً -قادمون-.
- -صفقة القرن- و-سد النهضة-، وجهان لعملة واحدة!
- خطير للغاية مخطط أمريكي أسرائيلي لأنشاء منطقة عازلة جنوب تحت ...
- أقتراح بتطوير موقع الحوار المتمدن، الى موقع للتواصل الأجتماع ...
- أنتباه .. هذه هى الساعة الأخيرة!
- فيسبوكيات 40 قمة القمة، وقمة القاع! قمة المقاومة، وقمة الأست ...
- حرب الأبادة في فلسطين: -الصدمة الأمنية- التي تسبق -الصدمة ال ...
- الطريق الى سيناء عبر هدنة -أنسانية-! الأسم هدنة، والفعل تهجي ...
- -النكبة الثانية- 2023. مازالت أسرائيل تضغط سرياً على دول غرب ...
- فيسبوكيات 38 السؤال كيف؟!، وليس لماذا؟! النخبة المدنية الحلق ...
- تسييل العالم اليمن سلاح استراتيجي لصالح المقاومة الفلسطينية! ...
- النهارده الكهربا، وبكره الميه! بس يمشي السيسي وكل شيء حيبقى ...
- فيسبوكيات 37 أنتبهوا ..فتح ثغرة في جدار الترحيل الى سيناء!.
- فيسبوكيات 36 الولايات المتحدة تنفذ -تريد مارك- الحرب الممتدة ...
- بالحرب على غزة، ها هى وظيفة السد الأستعماري كادت أن تكتمل
- فيسبوكيات 35 الأزمة كفرصة؟!
- فيسبوكيات 34 خطأ أستراتيجي قاتل لأطراف المقاومة الغير فلسطين ...
- فيسبوكيات 33 لا تضيعوا الفرصة التاريخية مجدداً .. فلسطين تعي ...
- فيسبوكيات 32 دم غزه يحرر الأرض، كل الأرض. ليس بعد غزة سوى مص ...
- أستيقظوا .. المخطط الأستعماري الأستيطاني على الحدود المصرية، ...


المزيد.....




- إطلالة مدهشة لـ -ملكة الهالوين- وتفاعل مع رسالة حنان ترك لجي ...
- 10 أسباب قد ترجح كفة ترامب أو هاريس للفوز بالرئاسة
- برشلونة تعاني من أمطار تعيق حركة المواطنين.. وفالنسيا لم تصح ...
- DW تتحقق - إيلون ماسك يستغل منصة إكس لنشر أخبار كاذبة حول ال ...
- روسيا تحتفل بعيد الوحدة الوطنية
- مصر تدين تطورا إسرائيليا -خطيرا- يستهدف تصفية القضية الفلسطي ...
- -ABC News-: مسؤولو الانتخابات الأمريكية يتعرضون للتهديدات
- ما مصير نتنياهو بعد تسريب -وثائق غزة-؟
- إعلام عبري: الغارة على دمشق استهدفت قياديا بارزا في -حزب الل ...
- الأردن.. لا تفاؤل بالرئاسيات


المزيد.....

- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 42 عودة القضية الوطنية للصدارة!