أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - بل هي حروب أديان وليست نزاع علي أرض أو وطن













المزيد.....

بل هي حروب أديان وليست نزاع علي أرض أو وطن


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7802 - 2023 / 11 / 21 - 23:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من مدونتي 20-11-2023

ليست حرب لخلاف علي أرض .. بل هي حرب بين عقيدتين دينيتين
عقيدة تحمل نبوءة عمرها حوالي 3 آلاف سنة باحتلال الاسرائيلين للدول من مصر للعراق
وعقيدة تحمل نبوءة بأن قيامة العالم - نهاية الحياة علي الأرض - لن تقوم الا بعدما يقتل المسلمون كافة اليهود - ولو اختبأ يهودي خلف حجر أو شجر ( عدا شجرة " الغرقد " ) .. !!
ونحن لا عقول لنا لنتأمل النبوءتين .. لكي نعرف انهما مثل حواديت أمنا الغولة والشاطر حسن ( أساطير وخرافات فلكلور شعبي ) .. التي كانت تحكيها الامهات المصريات لأبنائهن قديما في الخمسينيات والستينات - وربما للآن .. !
و مثل أهازيج اطفال خرافية حفظوها لنا ونحن صغار - في الخمسينيات من القرن الماضي :
يا طالع الشجرة هات لي معاك بقرة
!!
لا أحد منا يسأل : أية شجرة تلك التي تطرح أبقارا ؟؟
ولذلك راجت بين شعوبنا مسلمين ومسيحيين ويهود خرافات التوراة وخرافات أحاديث وقرآن السيد " محمد " - أشرف الخلق - !
وأية شجرة " غرقد " تلك - في حديث محمد - التي لو اختبأ يهودي خلفها فانها دونا عن باقي الشجر , لا تبلغ عنه المسلم . لكي لا يقتله - هي دونا عن باقي الأشجار ! لأن تلك الشجرة من أشجار اليهود ! ( شجرة قبلية التصرف ! عشائرية !! ) - كما يقول حديث محمد - المنشور في كل المراجع الاسلامية , وتقضي بانه حديث صحيح - ؟؟!

فلنضحك - أو نبكي - أيضا علي النبوءة اليهودية.. ونتنياهو . الذي أعلن عزمه علي تنفيذها ..
انها لا تقل هزلا عن نبوءة محمد وشجرة الغرقد !
تقول النبوءة :
ها هوَ الرّبُّ راكِبٌ على سحابةٍ سريعةٍ وقادِمٌ إلى مِصْرَ. فتَرتَجِفُ أوثانُها مِنْ وجهِهِ - سفر إشعياء 1:19
!!
أكيد من كتب ذاك الكلام منذ قرابة 3 آلاف سنة , لم يكن يعرف ماذا تكون السحابة بالضبط .. ربما فكر انها بساط الريح الجميل والمريح - كما أغنية فريد الأطرش - .. !!
ان أي طفل الآن يدرس بالصف الاول من الاعدادية يعرف ان السحابة لا يمكنها حمل كتكتوت أو أرنب صغير .. لكن منذ 3000 سنة تصورت التوراة اليهودية ان السحابة يمكنها حمل الرب ( الإله .. شخصياً !! )

أنا شاهدتُ السحاب عن قرب شديد عندما سافرت بالطائرة . في حوالي نهلية عام 1979 أو أول عام 1980 .. حيث دخلت الطائرة في السحاب وكنت جالسا بجوار النافذة وشاهدت جناح الطائرة وهويشق السحاب - انه دخان كذاك الدخان الذي نراه من كانون امرأة قُروية تستخدم الحطب في طهي طعامها , وكما الدخان الذي نشاهده متصاعدا لأعلي , في حرائق الغابات او في أي حريق صغير أو كبير , أو البخار المتصاعد من أواني الطبيخ في المنزل ..
تلك هي السحابة .. !
فكيف للرب عند اليهود أن ياتي راكبا سحابة مسرعة - اكسبريس .. ! -..
وكيف لرب حقيقي ألا يسبق الزمن - كرب للزمن ولكل شيء - ويأتي من الزمن القادم . بسفينة فضاء , أو بطائرة خاصة وليست سحابة .. أو حتي منطاد .

وبغل محمد ( البراق ) , الذي قيل لنا انه قد سافر به في ما أسماه " الاسراء والمعراج " ( المنقولة من الديانة الزرادشتية ! ), وصعد به للسماوات العلا ..
هل كان البغل - البراق - ينطلق بسرعة الصوت ؟ أم بسرعة الضؤ ؟
وكيف خرج البغل - الذي حمل محمد , نحو السماء , من الجاذبية الأرضية التي تحتاج سفن الفضاء - الآن - للخروج منها الي صاروخ جبار يدفعها دفعا ؟؟
وكيف تنفس " محمد " بعد الخروج من المجال الجوي للأرض - حيث لا يوجد أكسوجين - ؟ لم يقل شيئا عن ذلك !
هل زوده جبريل بأنابيب أكسوجين ؟

واذا كان البراق - البغل الطائر - الذي سافر به محمد , ينطلق بسرعة سفينة الفضاء ..
( 40 ألف كيلومتر/ساعة، وعند الهبوط : 6 آلاف كم - ساعة فقط )
كيف كان يحتمل تلك السرعة وهو ممتطيا البغل دون أن يقع !؟
هل كان في هودج رباني ؟ أم كانت ملائكة سُذّج يسندونه .. لعجز الإله عن توفير سفينة فضاء ياتي بها من المستقبل رب المستقبل .. وليس بغل .. اسمه براق ..
انه هزل .. يشبه يا طالع الشجرة هات لي معك بقرة - الأغنية الأطفالية
ويشبه حدودة ( حدوثة ) أمي .عن الشاطر حسن وأمّنا الغولة .. التي كانت تمشي بين الناس عادي ! ( الغولة ).. ثم تذهب للجبل وتنادي ابنتها الموجودة أعلي الجبل لتدلي لها بشعرها , فتتسلق أمنا الغولة ( أُمّنا ! ) علي شعر الابنة وتصعد لأعلي الجبل وتلحق بابنتها .. ... !

اديني عقلك .. اذا لم يعد عقلي يستطيع العمل .. أمام ذاك الخبل من ناحية خرافات هذا الدين وذاك الدين الآخر .. من ناحية تلك النبوءة المقدسة , والنبوءة المقدسة الأخري

للاسلام ولليهودية .. كديانتين , كلام من ذاك النوع الأساطير والتخريفات الفلكلورية الشعبوية - المنسوبة لإله أو لنبي مزعوم , مرسل من السماء ! وعلي تلك الأساطير والتخاريف , تقوم الحروب .. وتراق الدماء وتدمر البلاد والمستشفيات , ويتشرد الناس .. اطفال ونساء وكبار .. وتؤسر الأبرياء ويؤخذوا ويؤخذن رهائناً للمساومة السياسية .. !

فهل الصراع هو قضية أرض و وطن ؟؟
أم هي ضغائن أديان وحشية تملأ أحاديثنا وحياتنا تخاريف بدائية - كما ذكرنا وبينا , وارهابا ودعشنة .. مثل ما جاء في التوراة ( سفر إشعياء 1:19 ) العدواني العدائي عن مصر وغيرها .
ومثل ما جاء في الحديث النبوي - العدواني الارهابي / الشريف ! - قتل اليهود . و شجر الغرقد ..
!!
في مقالنا السابق : " ما بين نبوءة اشعيا ونبوءة محمد / .. الخ " .. كتب لي قاريء كريم - مسيحي - تعليقاً بالفيسبوك .. وترك رابط عن نبوءة اشعيا في يوتيوب يقدمه الأخ وحيد .. المسيحي .. ردا علي الشيخ عبد الله رشدي - الاسلامي
استمعت ليوتيوب الأخ وحيد , وكل ما فهمته انه انسان طيب ومؤدب وهاديء .. ولا شيء آخر .. لم أجد شيئا مفيدا يفسر حكاية ونبوءة الإله الذي سيأتي من السماء راكبا فوق ( سحابة اكسبريس- سريعة ) ويحمل بؤرا من صديد العداء والبغض والكراهية لمصر , وما يبيته لدول أخري بالمنطقة !!!
عندما يسألك أي من رجال الأديان- أو يتهمك - : هل قرأت التفسير ؟, عن كلام معيب , أو متخلف , أو جهل قراح . موجود في نصوص دينه , و الكلام واضح ولا يحتاج لسؤال أحد عن معناه , لا يحتاج لتفاسير بل لتبارير !
... هنا يكون قد بدأ في عملية استغفالك , و اللعب في دماغك , وغسل مخك من أي شيء عقلاني , ويحشوه دجلا وكذبا ربانيا سماويا ! ..

كيف تكون قضية أرض أو وطن ؟؟
اذا كانت هكذا الكراهية بين الديانتين .. واسرائيل يقودها الآن المتدينون اليهود المتعصبون - باحلامهم التوسعية الكبيرة في دول لمنطقة
وقطاع " غزة " يقودها المتعصبون الاسلاميون الذين يعلنوا بصراحة ان تحرير فلسطين وحدها لا يكفي .. بل يتطلعون لدول ودول ودول أخري يفتحونها - فتح علي الطريقة الاسلامية العربية الاستعمارية القديمة وبضمونها لفلسطين بعد تحريرها المأمول منهم !

اذا كانت اسرائيل في حاجة لعشرات الآلاف من العمال .. وستتعاقد مع عمال هنود لذاك الغرض ( بعد عملية طوفان الأقصي ) .. أوليس العمال الفلسطينيون أحق .. فلماذا لا تشغلهم ؟ أوليس لوجود نوعين من داء الكراهية الدينية بين الشعبين - وخوف من الطعن بالسكاكين ومن الدهس بالسيارات ..!
الصراع ليس علي وطن وأرض .. بل صراع بين أديان وحشية
اذا كانت اسرائيل تمنح اللجؤ لمتسللين اليها جاءوا من افريقيا .. أوليس الفلسطينيون أحق ؟ ما المانع سوي العداء بين عقيدة اليهودي وبين عقيدة المسلم ..
اذا كانت اسرائيل قد قبلت عشرات الآلاف من شباب مصر . تسللوا اليها هربا من الفقر وقلة فرص العمل .. فمنحتهم الاقامة وتزوجوا يهوديات ويعيشون هناك
أوليس الفلسطينيون أحق ..
ولكن ما يمنع هو صراع أديان بين الشعبين الاسرائيلي اليهودي والفلسطيني الاسلامي .. ومصادرة الأراضي التي تجري منذ عهد محمد , وما فعله في يهود المدينة .. وتمضي نفس السيتسة - ثأر - من يهود اسرائيل ضد الفلسطينيين الذين يصرون علي انهم عرب مسلمون - يعني من أحفاد محمد وأعوانه !
---
قالوا عن الأديان :
جبران خليل جبران :
الدين في الناس حقلٌ ليس يزرعهُ .. غير الأولى لهم في زرعهِ وطرُ
فمِن آملٍ بنعيم الخلدِ مبتشرٍ.. ومِن جهول يخشي النار تستعرُ
فالقومُ لولا عقاب البعثِ ما عبدوا رباً . ولولا الثواب المرتجي كفروا
أعطني الناي وغني فالغنا دين صحيح
---
أبو العلاء المعري :

ولا تطيعن قوما ما ديانتهم إلا احتيال على أخذ الإتاوات
وإنما حمل التوراة قارئهـا كسب الفوائد لا حب التلاوات
إن الشرائع ألقت بيننا إحنا وأودعتنا أفانين العـــداوات

أفيقوا أفيقوا يا غواة فإنما دياناتكم مكرٌ من القدماء
------
الشاعرإيليا أبو ماضي :

قيلَ لي في الدَيرِ قَومٌ أَدرَكوا سِرَّ الحَياة
غَيرَ أَنّي لَم أَجِد غَيرَ عُقولٍ آسِنات
وَقُلوبٍ بَلِيَت فيها المُنى فَهيَ رُفات
ما أَنا أَعمى فَهَل غَيرِيَ أَعمى لَستُ أَدري

قيلَ أَدرى الناسِ بِالأَسرارِ سُكّانُ الصَوامِع
قُلتُ إِن صَحَّ الَّذي قالوا فَإِنَّ السِرَّ شائِع
عَجَباً كَيفَ تَرى الشَمسَ عُيونٌ في البَراقِع
وَالَّتي لَم تَتَبَرقَع لا تَراها لَستُ أَدري

إِن تَكُ العِزلَةُ نُسكا وَتُقىً فَالذِئبُ راهِب
وَعَرينُ اللَيثِ دَيرٌ حُبُّهُ فَرض وَواجِب
لَيتَ شِعري أَيُميتُ النُسكُ أَم يُحيِ المَواهِب
كَيفَ يَمحو النُسكُ إِثماً هوَ إِثمٌ لَستُ أَدري

إِنّي أَبصَرتُ في الدَيرِ وُروداً في سِياجِ
قَنِعتُ بَعدَ النَدى الطاهِرِ بِالماءِ الأَجاجِ
حَولَها النورُ الَّذي يَجيء وَتَرضى بِالدَياجي
أَمِنَ الحِكمَةِ قَتلُ القَلبِ صَبراً لَستُ أَدري

قَد دَخَلتُ الدَيرَ عِندَ الفَجرِ كَالفَجرِ الطَروبِ
وَتَرَكتُ الدَيرَ عِندَ اللَيلِ كَاللَيلِ الغَضوب
كانَ في نَفسِيَ كَربُ صارَ في نَفسي كُروب
أَمِنَ الدَيرِ أَمِ اللَيلِ اِكتِئابي لَستُ أَدري

قَد دَخَلتُ الدَيرَ أَستَنطِقُ فيهِ الناسِكينا

فَإِذا القَومُ مِنَ الحَيرَةِ مِثلي باهِتونا
غَلَبَ اليَأسُ عَلَيهِم فَهُم مُستَسلِمونا
وَإِذا بِالبابِ مَكتوبٌ عَلَيهِ : لَستُ أَدري

عَجَباً لِلناسِكِ القانِت وَهوَ اللَوذَعي
هَجَرَ الناس وَفيهِم كُلُّ حُسنِ المُبدِعِ
وَغَدا يَبحَثُ عَنهُ في المَكانِ البَلقَعِ
أَرَأى في القَفرِ ماءً أَم سَرابا لَستُ أَدري

كَم تُماري أَيُّحا الناسِكُ في الحَقِّ الصَريح
لَو أَرادَ اللَهَُ أَن لا تَعشَقَ الشَيءَ المَليح
كانَ إِذ سَوّاكَ سَوّاكَ بِلا عَقل وَروح
فَالَّذي تَفعَلُ إِثمٌ قالَ إِنّي لَستُ أَدري

أَيُّها الهارِبُ إِنَّ العارَ في هَذا الفِرارِ
لا صَلاحٌ في الَّذي تَفعَلُ حَتّى لِلقِفارِ
أَنتَ جانٍ أَيُّ جانِ قاطِلٌ في غَيرِ ثارِ
أَفَيَرضى اللَهُ عَن هَذا وَيَعفو لَستُ أَدري

وَلَقَد قُلتُ لِنَفسي وَأَنا بَينَ المَقابِر
هَل رَأَيتِ الأَمن وَالراحَةَ إِلّا في الحَفائِر
فَأَشارَت فَإِذا لِلدودِ عَيثٌ في المَحاجِر
ثُمَّ قالَت أَيُّها السائِلُ إِنّي لَستُ أَدري

أُنظُري كَيفَ تَساوى الكُلُّ في هَذا المَكانِ
وَتَلاشى في بَقايا العَبدِ رَبُّ الصَولَجانِ
وَاِلتَقى العاشِق وَالقالي فَما يَفتَرِقانِ
أَفَهَذا مُنتَهى العَدلِ فَقالَت لَستُ أَدري

إِن يَكُ المَوتُ قِصاصاً أَيُّ ذَنبٍ لِلطَهارَه
وَإِذا كانَ ثَواباً أَيُّ فَضلٍ لِلدَعارَه
وَإِذا كان وَما فيهِ جَزاءٌ أَو خَسارَه
دَلِمَ الأَسماءُ إِثمٌ أَو صَلاحٌ لَستُ أَدري

أَيُّها القَبرُ تَكَلَّم وَاِخبِريني يا رِمام
هَل طَوى أَحلامَكَ المَوت وَهَل ماتَ الغَرام
مَن هُوَ المائِتُ مِن عام وَمِن مِليونِ عام
أَيَصيرُ الوَقتُ في الأَرماسِ مَحواً لَستُ أَدري

إِن يَكُ المَوتُ رُقاداً بَعدَهُ صَحوٌ طَويل
فَلِماذا لَيسَ يَبقى صَحوُنا هَذا الجَميلِ
وَلِماذا المَرءُ لا يَدري مَتى وَقتُ الرَحيل
وَمَتى يَنكَشِفُ السِرُّ فَيَدري لَستُ أَدري

إِن يَكُ المَوتُ هُجوعاً يَملَءُ النَفسَ سَلاما
وَاِنعِتاقاً لا اِعتِقالا وَاِبتِداءً لا خِتاما
فَلِماذا أَعشَقُ النَوم وَلا أَهوى الحِماما
وَلِماذا تَجزَعُ الأَرواحُ مِنهُ لَستُ أَدري

أَوراءَ القَبرِ بَعدَ المَوتِ بَعث وَنُشورُ
فَحَياةٌ فَخُلودُ أَم فَناء وَدُثورُ
أَكَلامُ الناسِ صِدقٌ أَم كَلامُ الناسِ زورُ
أَصَحيحٌ أَنَّ بَعضَ النصاسِ يَدري لَستُ أَدري

إِن أَكُن أُبعَثُ بَعدَ المَوتِ جُثمانا وَعَقلاً
أَتَرى أُبعَثُ بَعضاً أَم تُرى أُبعَثُ كُلّاً
أَتُرى أُبعَثُ طِفلاً أَم تُرى أُبعَثُ كَهلاً
ثُمَّ هَل أَعرِفُ بَعدَ المَوتِ ذاتي لَستُ أَدري

يا صَديقي لا تُعَلِّلني بِتَمزيقِ السُتورِ
بَعدَما أَقضي فَعَقلي لا يُبالي بِالقُشورِ
إِن أَكُن في حالَةِ الإِدراكِ لا أَدري مَصيري
كَيفَ أَدري بَعدَما أَفقِدُ رُشدي لَستُ أَدري
=====



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما بين نبوءة اشعيا ونبوءة محمد / خطر علي السلام العالمي كما ...
- منوعات - مع نهايات الشيخوخة
- منوعات من هنا وهناك - و شباب الدول المدمرة والمستقبل
- قراءات وآراء - الدول الدينية هل ستشعلها حربا عالمية ؟
- دفاعا عن أهل غزة - أم عن حماس وايران ؟!؟
- كتابات أعجبتنا - 9
- أكتوبريات عمرها نصف قرن
- برافووو إيران .. تفرجي ، وإفرحي
- 75 عاما .. صداع برأس العالم , من الصراع العبري العربي
- ماذا يقول القراء - عن غزوات حماس واسرائيل - المتبادلة ؟
- أشياء .. هي ليست شؤون داخلية للدولة
- الي المرشح الرئاسي المصري عبد الفتاح السيسي
- كتابات مختارة - تابع الشرق يعوي
- أخيرا ستتحقق مطالباتنا باصلاح الامم المتحدة !؟
- سور الاسكندرية العظيم .. لانقاذها من الغرق
- صون الحياة , وهواية ومتعة التخريب
- آراء وقراء وحوارات - 1
- من أغاني أمي
- أعراس شاهنشاهية - علي راس بستان الاشتراكية
- أهل الهوي يا نهار .. ! تطلع وتفضحهم !؟


المزيد.....




- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة وحشية
- رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا يعلق على فتوى تعدد الزوجات ...
- مـامـا جابت بيبي.. حـدث تردد قناة طيور الجنة 2025 نايل وعرب ...
- بابا الفاتيكان يصر على إدانة الهجوم الاسرائيلي الوحشي على غز ...
- وفد -إسرائيلي- يصل القاهرة تزامناً مع وجود قادة حماس والجها ...
- وزيرة داخلية ألمانيا: منفذ هجوم ماغديبورغ له مواقف معادية لل ...
- استبعاد الدوافع الإسلامية للسعودي مرتكب عملية الدهس في ألمان ...
- حماس والجهاد الاسلامي تشيدان بالقصف الصاروخي اليمني ضد كيان ...
- المرجعية الدينية العليا تقوم بمساعدة النازحين السوريين
- حرس الثورة الاسلامية يفكك خلية تكفيرية بمحافظة كرمانشاه غرب ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صلاح الدين محسن - بل هي حروب أديان وليست نزاع علي أرض أو وطن