أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - وائل رفعت سليم - فلسطين في مواجهة الشيطان وحدها















المزيد.....

فلسطين في مواجهة الشيطان وحدها


وائل رفعت سليم

الحوار المتمدن-العدد: 7787 - 2023 / 11 / 6 - 19:03
المحور: القضية الفلسطينية
    


بعد تصريحات الأمريكي العقيد متقاعد دوجلاس ماكغريغور مستشار سابق بالبنتاجون :- ( بأن هناك قوات أمريكية من المارينز قامت بالمشاركة مع قوات إسرائيلية خططت للتسلل إلي غزة برياً من أجل تحرير الرهائن ( الأسري ) وإحداث تأثير يُغير شكل المعركة الحالي إلا أنه قد تم قتلهم جميعاً وأصبحوا أشلاء ) .
لذا علينا أن نتدبر ونتساءل :- من هو العدو الحقيقي الذي يُدير المعركة ؟! ومن هو المستفيد الحقيقي من صفقة القرن ؟! وهل نتائج للمعركة ستصب في صالح مخطط أتباع الشيطان ؟!
وهنا يبدئ القول .
الصهاينة الحاليين وعلاقتهم بالماسونية
الصهيونية مُصطلح سياسي أطلق ليخفي حقيقة من يُدير الصراع في الخفاء الماسونية ، تؤمن الصهيونية بكل أهداف الشيطان النابعة من الأفكار الغنوصية الإلحادية وتعمل علي خدمة تلك الأهداف تحت ستار ديني نابع من التخفي خلف اليهودية .
لذا الماسونية والصهيونية يسعون لنشر الفساد والإفساد وتدمير الأمم ونشر القبيح من السلوكيات والأفكار الشاذة للتمكين من السيطرة علي العقول وتوجيهها مستخدمين كل أنواع الفجور والموبقات من الزنا وزنا المحارم والجنس الجماعي واللواط والسحاق واغتصاب الأطفال ، وكلما أتيت من الأشياء ما هو ضد الأخلاق والقيم والدين والوطن كلما زادت قيمتك ودرجتك وأرتقيت في المال والشهرة والسلطة .
ومن ثم يهود اليوم ليسوا أبناء سيدنا إبراهيم ويعقوب وداوود وسليمان عليهم جميعاً الصلاة والسلام وإنما نتاج تجمع من بقاع الأرض توحدوا في دين جديد قائم على الرذيلة بكل أشكالها والسيطرة على مقدرات العالم من أجل التمكين والسيطرة على الأرض والبشر لحساب تمكين الشيطان .
ومن يُدقق الآن يُدرك بأن دين الشيطان وأعني ( الماسونية ) يمضي بخطي ثابتة نحو السيطرة والتمكين من العالم وهم يتحركون بنهج سياسي أمريكي أوروبي تحت ستار ( ليبرالي أو يميني أو يساري أو شيوعي أو إمبريالي أو صهيوني أو نازي أو راديكالي أو .... ) كلها صور زائفة تتحرك ورائها الماسونية .
وقد نجحوا في الغرب وإستطاعوا حلحلة مفهوم العقائد عند شعوب الغرب وجعلها مُجرد شعائر داخل جدران ممارسة الأديان فقط ، لذا هم الآن يهدفون للتمكين من السيطرة علي كامل منطقة الشرق الأوسط فعلياً حيث الإسلام والعرب بتنفيذ مخطط ( صفقة القرن ) .
فهم يدركون بأن كل من يعرف ( الله ) هو عقبة في طريقهم وعقبة في سبيل سيطرة أداتهم إسرائيل على العالم ، ولا يهمهم إن كنت سني أو شيعي أو صوفي أو سلفي أو إخواني أو أنك تتبع طائفة أو جماعة ما أو لا تتبع أحداً منهم فقط ما يعنيهم هو كونك مسلم ، بل لا أبالغ إن قولت أن المسيحي هو الآخر هدفاً ، وأرجو أن تصدق بأن اليهودي المتمسك بالشرائع الموسوية هو الآخر هدفاً لهم وهو ما يدفع بجماعات يهودية لرفض قيام وبقاء دولة إسرائيل .
ماذا تعني ( صفقة القرن ) ؟
هي مشروع شيطاني بيد مستشرق صهيوني بريطاني يُدعي برنارد لويس أدخلت عليه تعديلات متتابعة يهدف إلي تمكين الماسونية وذيلها الصهيونية من خلال أداتهم إسرائيل علي النحو التالي :-
( إخلاء وتهجير المصريين من أهل سيناء عنها ، تمهيداً لإجلاء وتهجير الفلسطينيين في قطاع غزة لسيناء ، يتبعها إجلاء وتهجير الفلسطينيين في الضفة الغربية إلي الأردن ، ثم يتبع ذلك تنفيذ مشروع دولة إسرائيل الكبرى من شرق نهر النيل في مصر مروراً بشمال السعودية نيوم وغيرها مع كامل فلسطين ثم جنوب لبنان وكامل الأردن وسوريا وصولاً لغرب نهر الفرات في العراق ، وأثناء ذلك يتم تغيير معالم الضفة الغربية والقدس بهدم المسجد الأقصى وكنيسة القيامة ، ثم تصبح القدس عاصمة النظام العالمي الجديد ، ثم تعميم الديانة الإبراهيمية وهي مزيج قبيح من ( الإسلام والمسيحية واليهودية ) بديلاً عن تلك الأديان ، ثم تقسيم كل دول العالم العربي الحالي إلي دول عرقية عنصرية دينية متنازعة فيما بينها ، ثم عودتهم إلي مكة والمدينة ) .
( وهذا ما سبق ونشرته جريدة الوفد المصرية بتاريخ غرة ذي القعدة 1418ه - 28 فبراير 1998م بتحقيق مطول بعنوان :- ( المؤامرة العظمي !! )) .
علي أن يتم ذلك بمباركة ورضاء تام من الحكام العرب والنخبة العربية التي سبق اختيارها بعناية لدعم تلك الخطة .
صدمة الجيوش العربية من عشق الشارع للمقاومة
أبدي بعض ضباط الجيوش العربية إمتعاضهم من عشق الشارع العربي لكل المقاومة الفلسطينية عموماً ولحماس خاصة والسبب واضح بكون المقاومة الفلسطينية صارت الرمز الوحيد للمقاومة العربية بصرف النظر عن أبعاد ذلك ، كما يتضح لك أن الشعوب قد كُبلت بالفقر المُتعمد والديون والحاجة والإستبداد والظلم والجهل والمرض إلا أنها أبداً لم تنسي قضية الأمة الأولي فلسطين ، بل كانت تورث دون أن تدري جيناً وراثياً خاصاً بكون إسرائيل هي العدو .
كما أردك الوعي الجمعي العربي بأن المستهدف هو الإسلام ذاته الآن في فلسطين وغداً أينما يكون ، ثم سلوكيات النظم الحاكمة وأجهزتها عموماً وجيوشها صارت محل شك في شرعيتها ويقيناً في كونها سيفا عليهم لا لهم .
أضف علي ذلك سلوكياتها المهينة من تطبيع وهوان وإعلان عن تعاون إستخبارتي وعسكري وإقتصادي وسياسي صريح وخفي مع إسرائيل وأمريكا جعل العقول العربية تفقد إيمانها بهم .
مع تورط تلك الجيوش في الاقتصاد والسمسرة والبزنس والحكم مع البعد عن العمل العسكري والتصنيع الحربي ، كلها عوامل تفسر ذلك العشق وتفسر لك حالة الإهتمام الزائد بشخصية أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام فبعيداً عن سمات الرجل الخاصة في التعبير اللفظي ولغة الجسد إلا أن ( إخلاص وصدق ما يقوله الرجل ) خرج يلمس قلوبهم بل خرج ليلمس قلوب شعوب العالم وجعل كثير منهم يتمناه زعيماً لهم أو قائداً لجيوشهم .
كيف ستفكر أمريكا بعد فشل إجتياح عزة ؟
بالنظر لمعركة طوفان الأقصى بعد مضي 30 يوم بات إختراق غزة برياً من قبل الصهاينة وأعوانهم مُعقداً للغاية وشبهه مستحيل ، وأن إحتلال غزة وتهجير أهلها إلي سيناء هو خطوة أولي وجوهرية نحو الهدف الأكبر المراد الوصول إليه وهو مصر ، وبالتالي هل سيتنازل الشيطان وحزبه عن تنفيذ مخططهم !!! أم ستتحول وجهتهم نحو مصر مباشرة بلا مواربة أو حياء بإيقاع إحتلال مباشر بها ينفذ ما لم يستطيعوا تحقيقه مُسبقاً ؟! .
وهنا ماذا سيصنع جيش مصر ؟ وكيف يتفهم شعبها المخطط ؟ وهل سيواجه كما صنعت غزة وأهلها أم يقبل بالإحتلال كبديل للإستبداد ؟ كلها إفتراضات ظنية تحذيرية تثبتها الأيام المُقبلة أو تنفيها .
نتائج معركة طوفان الأقصى حتي الآن
- إزدياد الهجرة العكسية من إسرائيل إلي خارجها فنقلاً عن قناة الجزيرة غادر من إسرائيل 230ألف إسرائيلي في الأسابيع الأخيرة مع تزايد نشاط مجموعات إسرائيلية تطلب الرحيل من فلسطين المحتلة ( مجموعة نغادر البلاد معاً ) و (راحلون من البلاد ) .
- التنوع التسليحي للمقاومة والإبداع الفكري في توقيت وهدف وإستخدام كل سلاح بات مميزاً وينم عن خبرة تراكمية كبيرة .
- يتأكد لكل إنسان علي وجه الأرض بأن قناع أمريكا والغرب عموماً لحقوق الإنسان قد سقط ليبدو الوجه الحقيقي القبيح للشيطان جلياً بأبسط قواعد المقارنة بين ما يحدث في فلسطين وبين ما يحدث في أوكرانيا .
- القانون الدولي وكل المنظمات والمؤسسات الدولية ( الأمم المتحدة – مجلس الأمن – المحكمة الجنائية الدولية ... وغيرها ) هي مجرد أدوات بيد أمريكا والغرب تستخدم حينما يريدون وتقف عمياء حينما يقولون .
- يبرز وبجلاء بأن المعركة بين فسطاطين فسطاط الحق وفسطاط الباطل وهذه العقيدة الإيمانية غابت عن حروب العرب الحديثة منذ حرب 1948والتي قامت علي فكر قومي أو عروبي أو وطني أما الآن لن ترجح كفة الأمة إلا بإعلاء الولاء لله وحده لمواجهة ما هو قادم .
- وعلي المقابل الآخر تجد العقيدة الصهيونية مهزوزة خائفة مرعوبة لما هو قائم لديها في التوراة والتلمود بكون ( غزة وأريحا أرضاً ملعونة عليهم ) بالإضافة لنبوءات الزوال من أنبيائهم مع لعنة الخراب الثالث لمملكتهم قبل إتمامها 80 عاماً وهذا أمر له ما بعده ، وهم سيعكسون ذلك علي الأمريكان وكل من يتعاون معهم .
- تثبت المقاومة الآن منطق تعدد الجبهات وتوحيد الساحات مع الداخل الفلسطيني في فلسطين المحتلة الضفة والقدس وفلسطيني 48 وجنوب لبنان والجولان والمقاومة في العراق واليمن هام جداً للتشتيت واستنزاف القوي وهي نقطة بناء سياسية مميزة للمستقبل .
- بعد خطاب السيد حسن نصرالله الأمين العام لحزب الله اللبناني الذي جاء متوازن في مضمونة محافظاً علي قواعد الإشتباك علي خط الحدود بين إسرائيل ولبنان وفي ذات الوقت هو لم يغلق الباب أمام أي إحتمالات آخري ، إلا أنه جاء مُخيباً لطموحات السنة العربية وليؤكد مثل شعبي مصري يقول :- ( ما يحًكش ظهرك غير ضفرك ) بمعني نعم هنا دعم ومساندة ولكن البدء والتصعيد والحسم والنهاية يجب أن تكون منك أنت .
- يتضح من المشهد في غزة وأوكرانيا وقبلها العراق وأفغانستان بأن أمريكا إمبراطورية تلفظ أنفاسها الأخيرة ، وأن إسرائيل تأكلت من الداخل استخباراتياً وعسكرياً وسياسياً بالإضافة لتأكلها الاجتماعي وأن ما يظهر كلاهما بمظهر المًسيطر القوي هو غياب منظومة عربية متكاملة للمقاومة تقودها النظم العربية الحاكمة .
- خسائر إسرائيل علي كل المستويات كارثية وأخطرها هو الخسائر النفسية للمواطن الإسرائيلي الذي فقد ثقته في دولة إسرائيل وجيش الدفاع والموساد ناهيك عن خسائرها من توقف بيع السلاح الإسرائيلي للعالم الثالث وتوجه أفريقيا إلي كوريا الشمالية لشراء السلاح .
- الجيوش العربية عليها البحث في سبل إستعادة شعبيتها وترميم ما أفسد ( بفعل فاعل ) منها أو خارجها بينها وبين شعوبها العربية التي تثبت بأنها لازالت حية .
- المرجعيات الدينية العربية الإسلامية والمسيحية تحتاج إلي مًراجعات نحو إيمانها بالقضية الفلسطينية كقضية أولي للأمة أم اعتبارها قضية ثانوية ، ويستثني من ذلك الموقف الناضج الفردي وليس المؤسسي للشيخ أحمد الطيب .
- الشباب العربي من سن ( 9أعوام حتي30عاماً ) الذي ضًلل بالإعلام والفن الهابط والتكنولوجيا المنحرفة لم يفسد بعد ووعيهم بالقضية أعادها براقة في وجدانهم فقط قليل من التوجيه والحرية سيكون لهم شأناً آخر في طلب الطريق نحو القدس .
- المعركة برمتها وخلفياتها كشفت للعقل الجمعي العربي بما لا يدع مجالاً للشك كل الحكومات والنخب العربية من المحيط إلي الخليج ، وكشفت مخططات تهديد الوجود الجغرافي العربي ( بإعادة ترسيم الحدود وخلق دول صغيرة قائمة علي عرقيات وطائفيات دينية وسياسية وعنصرية بعد تفتيت العالم العربي الحالي ) ، و تهديد الوجود الديموجرافي ( بإعادة توزيع الكثافات السكانية العربي ) .
- أحداث وتداعيات المعركة أرسلت رسالة لكل عسكري عربي شديدة اللهجة :- امريكا وإسرائيل يمكن هزيمتهم فقط إيمانك ثم عقيدتك القتالية والأخذ بالأسباب وإعمال العقل تصنع ما لا يتوقعه العالم ، فقط تخلص من وهم الإعلام الكاذب والدعاية الرخيصة .
- صمود غزة وإيمانهم المطلق بقدرة الله ويقينهم فيه تدفع ألوف مؤلفة في العالم الآن للبحث عن الإسلام ذلك الدين وتلك العقيدة القوية وفق ما جاء علي لسان أحدهم :- ( يخسرون كل شيء ويرفعون أيديهم لربهم الحمد لله ) .
- الإعلام الغربي فقد مصداقيته لدي الشباب الغربي وهذا من عاملين :- أحدهما – من العرب الذين تم إستقبالهم في أوروبا وأمريكا من البلاد العربية المنكوبة سوريا العراق لبنان فلسطين اليمن المغرب العربي مصر ليبيا الصومال السودان كان لهم تأثير مباشر عن طريق التواصل المباشر باللغة التي يفهما الغرب وهذا تحديداً ما قام به المذيع / باسم يوسف والرياضيين العرب ، ثانيهما – من خلال التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي هي أداة تأثير بالغة الأهمية في الرأي العام العالمي حُسن إستخدامها يمكن أن يكون وسيلة لتغيير مجري الأحداث .
- الإعلام العربي عموماً ( باستثناء قناة أو أخري فقط ) أدائه كارثي تلتمس فيما يقدم وكأنه يًريد أن يحول جموع العرب إلي بكائيات ولطم للخدود ويأس وإحباط وإستسلام للمصير القادم عليهم بعد الإنتهاء من غزة ، في حين أنه يستطيع أن يقدم ما يدفع الناس علي دعم المقاومة ومساندتها وحشد الهمم ، وهنا يدور السؤال :- لحساب من يعمل هؤلاء ؟ .
لم أشك ولن أشك في أن غزة تخوض معركة ضد الشيطان منفردة وثقتي في نصر الله لها منقطع النظير .



#وائل_رفعت_سليم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معركة طوفان الأقصى .. وصفقة القرن !
- سيادة الدولة المصرية بين الديون و قانون الصكوك السيادية !
- رؤية عن مستقبل أفغانستان ما بعد أمريكا
- الفلسطيني المُبدع وإسرائيل المُنكسرة
- الصمود الفلسطيني مآلات ونتائج جديدة
- العرب بين باب العمود ودير السلطان
- إنفجار مرفأ بيروت و نهش الضباع !
- رداً على المطبعين العرب من تاريخ وواقع الصهاينة
- أرجوك لا أستطيع التنفس أنا أموت يا أمريكا
- ضم مستوطنات الضفة الغربية و صرخات د/ محمد عصمت سيف الدولة
- فيروس كورونا المستجد و نشأة العالم الجديد
- فيروس كورونا و نهاية الهيمنة الأمريكي
- الثورة العراقية بين السليماني وترامب
- تجارة السلاح بين الإستعمار والإستبداد – الجزء الخامس
- الزلزال يضرب عرش مصر !
- ضربات المقاومة والإنتخابات الإسرائيلية
- تجارة السلاح بين الإستعمار والإستبداد – الجزء الرابع
- تجارة السلاح بين الإستعمار والإستبداد – الجزء الثالث
- تجارة السلاح بين الإستعماروالإستبداد - الجزء الثاني
- تجارة السلاح بين الإستعماروالإستبداد


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- الحوار الوطني الفلسطيني 2020-2024 / فهد سليمانفهد سليمان
- تلخيص مكثف لمخطط -“إسرائيل” في عام 2020- / غازي الصوراني
- (إعادة) تسمية المشهد المكاني: تشكيل الخارطة العبرية لإسرائيل ... / محمود الصباغ
- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - وائل رفعت سليم - فلسطين في مواجهة الشيطان وحدها