أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 27 – جذور العصابات الصهيونية الحاكمة اليوم













المزيد.....

كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 27 – جذور العصابات الصهيونية الحاكمة اليوم


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7785 - 2023 / 11 / 4 - 22:13
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع




*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

جذور العصابات الصهيونية الحاكمة


فلاديمير موجيغوف
كاتب صحفي وناشر روسي

3 نوفمبر 2023

لقد مضى على الحرب بين إسرائيل وفلسطين ثلاثة آلاف عام، ومن المؤسف أن هذا الصراع ليس له حل مقبول. لا يوجد سوى مكان واحد على وجه الأرض يمكن أن يقف فيه المسجد الأقصى، ثالث أهم مسجد في الإسلام، أو الهيكل الثالث - حيث سيجلس موشياخ – "ملك العالم" اليهودي. وهذا يعني أن هذه الحرب ستشن إما حتى آخر يهودي أو حتى آخر عربي - ولا يوجد خيار ثالث.

سوف يسمي المفكر العلماني المعاصر هذا بالظلامية. لكن الوضع يتطلب منا أن نأخذ في الاعتبار هذه الظلامية. علاوة على ذلك، وعلى خلفية ثلاثة آلاف عام من الظلامية، فإن "مزارات" الحداثة ــ حقوق الإنسان والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي ومغايري الهوية الجنسانية ــ تبدو مثيرة للشفقة للغاية، والناس المعاصرون ببساطة لا يملكون الآليات اللازمة لوقف ذلك.

لكن اليهودي، بدون انفعالات غير ضرورية، يسترشد بصفحتين من التوراة عندما يقرأ: "وفي مدن هؤلاء الأمم التي يعطيك إياها الرب -إلهك- ملكًا لك، لا تترك نفسا واحدة على قيد الحياة". بل أنزل عليهم لعنتك: الحثيون والأموريون والكنعانيون والفرزيون والحويون واليبوسيون والجرجاشيون، كما أمرك الرب إلهك" ( 20: 16-17).
ولن يكون لدى اي يهودي أدنى شك في ضرورة تنفيذ تعليمات الرب. وبالنسبة للفلسطيني فإن اليهودي سوف يقتله بطريقة أو بأخرى. وكلاهما سوف يبقي اصبعه على زناد المدفع الرشاش. هذا هو منطق 3000 سنة من التاريخ.

غلطة أمين الحسيني

عندما التقى مفتي القدس الحسيني مع أدولف هتلر، ودعاه إلى كسر التحالف مع الصهاينة (كان لدى هتلر والصهاينة، وليس بالصدفة، نفس الهدف: دفع اليهود الألمان إلى فلسطين)، فمن الواضح أنه رأى الحل الأمثل. "الحل النهائي للمسألة اليهودية".
ومن الواضح أن هذه هي الطريقة التي يرى بها رئيس الوزراء نتنياهو اليوم الحل الأمثل للقضية الفلسطينية: "لا تتركوا روحا واحدة على قيد الحياة...".

ووفقا لمنظمة إنقاذ الطفولة Save the children الخيرية الدولية، فإن 70% من القتلى في غزة هم من النساء والأطفال، وبلغ عدد الأطفال الذين قتلوا في الأسابيع الثلاثة الماضية 3195. وهذا أكثر من الذين قتلوا في الصراعات المسلحة في جميع أنحاء العالم من عام 2019 إلى عام 2022. أليست هذه إبادة جماعية؟

واستمع هتلر إلى الحسيني ونقض الاتفاق مع الصهاينة. بدأ بعض العرب في تبجيل هتلر باعتباره منقذهم. رأى الإيرانيون الشيعة فيه آخر إمام صوفي وهو المهدي أو حتى النبي عيسى (يسوع)، الذي جاء لمحاربة النبي اليهودي الدجال الكذاب (المسيح او الاعور الدجال) في الحرب الأخروية الأخيرة. ولكن لكي نكون صادقين، فإن العالم العربي والإسلامي برمته ما زال يقدس هتلر باعتباره البطل العظيم والمحرر. (توضيح من المترجم نقلا عن قناة الجزيرة: استعملت الصهيونية وحلفاؤها حادثة لقاء الحسيني وهتلر ذريعة لمحاربة القضية الفلسطينية ودمغ الفلسطينيين بأنهم أسوأ من هتلر، تبريرا للمشروع الصهيوني ولطرد الفلسطينيين كما حدث في النكبة 1948. فطالبت دول أوروبية بمحاكمته باعتباره "مجرم حرب" ومن مؤيدي النازية.
وفي 21 أكتوبر/تشرين الأول 2015 اتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو - في كلمة أمام المؤتمر الصهيوني العالمي في القدس- الحسيني بأنه هو الذي أقنع هتلر بـ"إحراق اليهود"، قائلا إن هتلر لم ينو إحراق اليهود وإنما أراد فقط طردهم من بلاده، لكن الحسيني قال له إنه إذا طردهم فسيأتون إلى فلسطين ونصحه بإحراقهم.
لكن تصريحات نتنياهو هذه انتقدها الكثير من اليهود بمن فيهم ناجون من المحرقة، فقد قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يتسحاق هرتسوغ إن "المفتي التقى هتلر في عام 1941 بينما بلورت النازية الحل النهائي في الثلاثينيات من القرن الماضي". وطالب نتنياهو بتصحيح كلماته "على الفور"، لأنها "تشويه خطير للتاريخ".
ومن جهته قال المؤرخ اليهودي برنارد لويس – في تصريحات صحفية – إن النازيين "لم يحتاجوا للتشجيع على المحرقة". وهذا ما أكده أيضا المؤرخ موشيه تسيمير، محذرا من "إعفاء النازيين وهتلر من مسؤولية المحرقة وتحويلها للعرب، فهذه خدعة مدمرة تهدف لوصم العرب بأيامنا بما فعله غيرهم".
كما يرى المؤرخ الإسرائيلي "إيفي شلايم" أن الحسيني "قال إنه لم يكن لديه تعاطف مع أيديولوجية ألمانيا النازية، السبب في تحالفه كان عمليا ولصالح شعبه - بريطانيا كانت العدو والصهاينة كانوا العدو الآخر، وهناك مقولة تذكر: إن عدو عدوي هو صديقي، ألمانيا كانت عدوا لبريطانيا ولليهود وهذا أساس لسبب تعاون المفتي مع دول المحور".
بل إن منظمة "يد فاشيم" الإسرائيلية المعنية بتخليد ذكرى "المحرقة النازية" انتقدت تصريحات نتنياهو عن الحسيني، واعتبرتها "عارية عن الصحة".
وقالت المؤرخة في تلك المنظمة دينا بورات إن "أقوال نتنياهو غير صحيحة بكل المعايير، وهتلر لم يكن بحاجة لمساعدة أو تشجيع في جرائمه ولا علاقة قط للمفتي أمين الحسيني بها، والسجلات التاريخية الخاصة بلقاء هتلر والمفتي في نهاية 1941 تنفي ذلك، والمحرقة بدأت قبل ذلك بكثير". كما أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أكدت – خلال استقبالها نتنياهو – مسؤولية الألمان عن الهولوكوست.
وعلى كل حال فإن تصريحات نتنياهو باتهام المفتي تكررت قبله من أوساط صهيونية كثيرة حتى في حياة الحسيني نفسه، إذ إنه تطرق لهءه التهمة في مذكراته.
وضمن هذا السياق، كتب الحسيني "بذل اليهود الصهاينة أقصى جهودهم لمحاكمتي كمجرم حرب في محكمة نورمبرغ، ولما كانت مواد القانون الذي أصدره الحلفاء في تحديد مجرمي الحرب لا تنطبق علي، فقد عمد اليهود إلى تلفيق تهم تحقق أمنيتهم، منها أنني حرضت السلطات الألمانية النازية على إبادة اليهود، وأني كنت السبب في القضاء على ملايين من اليهود".
وقال الحسيني إنه أخبر الزعيم الإيطالي موسولوني عند مقابلته إياه بأن "مقاومتنا للوطن القومي اليهودي لم تكن بحافز من التعصب الديني، بل كانت دفاعا عن كياننا وذودا عن بلادنا، وعلاقات المسلمين والمسيحيين في الأقطار العربية هي علاقات وثيقة بين مواطنين متحدين ومتعاونين". كما أن هناك عصابات صهيونية كانت هي الأخرى على علاقة بالنازية الألمانية. المصدر : قناة الجزيرة .... انتهى التوضيح).

العصابات الصهيونية

لكن قصة أخرى أكثر إثارة للاهتمام. إن حزب الليكود الحاكم اليوم في إسرائيل هو وريث مباشر لحركة "بيتار" الفاشية، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو هو ابن بنزيون نتنياهو، اليد اليمنى لرئيس بيتار، فلاديمير (زئيف) جابوتنسكي، الذي أطلق عليه ديفيد بن غوريون بمودة "جابوتنسكي هو هتلرنا".

وفي ثلاثينيات القرن العشرين، سارت قوات بيتار، التي كانت ترتدي الزي العسكري، في شوارع وارسو وريغا، وهي تهتف: "ألمانيا – لهتلر، إيطاليا – لموسوليني، فلسطين – لنا!" وكان النازيون الألمان والإمبرياليون اليابانيون آنذاك يرفعون شعارهم الرائع، والذي ربما بدا في نظر كثيرين وكأنه وسيلة مثالية للخروج من المشاكل الوطنية في عصرنا: "أوروبا - للأوروبيين، وآسيا – للآسيويين، وأفريقيا – للأفارقة". التاريخ هو التاريخ. لا يمكنك مسح الكلمات من الأغنية.

عندما أدركوا في "بيتار" أنهم لا يستطيعون الإتفاق مع هتلر، انضموا إلى البريطانيين. أما الأخيرون، بعبارة ملطفة، فلم يكونوا سعداء جدًا برؤية اليهود في فلسطين، وهم يعرفون جيدًا نوع القوة التي ستهدد إدارتهم الاستعمارية بأعمال الشغب العربية (ولم يكونوا مخطئين). ولم تكن لديهم أية أوهام بشأن "بيتار" نفسها.

قبل بداية الحرب مباشرة، كانت منظمة بيتار (وفرعها الفلسطيني، الإرغون) مستعدة بالفعل لإثارة انتفاضة من أجل ضرب الإدارة البريطانية، وتأسيس السلطة اليهودية، ومن ثم المطالبة باعتراف القوى العظمى (الأمر الذي كان من المفترض أن يتم تسهيله من قبل اللوبي الصهيوني المؤثر في الغرب).
وقد حال اندلاع الحرب دون تحقيق هذه الخطط، التي كانت معدة بالكامل بالفعل (انظر كتاب ليني برينر، الصهيونية في عصر الدكتاتوريين).

ومع ذلك، فإن الجناح الأكثر تطرفا، الإرغون، لم يقبل القواعد الجديدة للعبة. وواصلت حركة "ليهي" التي انفصلت عنه دعم ألمانيا ومحاربة البريطانيين. وفي عام 1941 عرضوا التعاون المباشر مع هتلر.

تم تسليم وثيقة تحتوي على اقتراح للتعاون، موقعة من قبل "يتسحاق شامير" (الذي كان يحمل إسم يزرنيتسكي آنذاك) و"شتيرن"، إلى السفارة الألمانية في أنقرة: "لدينا نفس المفهوم. لماذا لا نتعاون مع بعضنا البعض؟"

"المنظمة العسكرية الوطنية "ليهي" مستعدة للمشاركة في الحرب إلى جانب ألمانيا." يمكن قراءة نص هذه الاتفاقية الغريبة في نفس كتاب ليني برينر (النص الأصلي للوثيقة: د. إسرائيلي. المشكلة الفلسطينية في السياسة الألمانية من 1889 إلى 1946. // الملحق رقم 11. جامعة بار بلان، رمات غان، إسرائيل، 1974، ص 316-317.)
الحقيقة أن الألمان رفضوا بأدب مثل هذا العرض السخي.
سرعان ما قضى البريطانيون على "شتيرن". وترأس "ليهي" قادة آخرون، بما في ذلك يتسحاق شامير، رئيس وزراء إسرائيل المستقبلي (1982-1984، 1986-1992).
قامت عصابة "ليهي" بأعمال إرهابية في فلسطين، فقتلوا العرب ومسؤولي الانتداب البريطانيين. وفي 22 يوليو 1946، نفذت العصابة تفجيرًا في فندق الملك داود، حيث يتمركز مقر الإدارة البريطانية في فلسطين أدى إلى مقتل 91 شخصًا.

مذبحة دير ياسين

وفي 9 أبريل 1948، نفذت عصابات "الإرغون" و"ليهي" و"الهجاناة" هجوماً إرهابيا، فذبحت حوالي 250 فردا من سكان قرية دير ياسين العربية. قتل المهاجمون بشكل منهجي الرجال والنساء والأطفال، بما في ذلك الرضع، بجانب تعذيبهم وسرقتهم: "لقد انغمست دير ياسين في جحيم من الصراخ وانفجارات القنابل اليدوية ورائحة الدم والبارود والدخان ... ومن حولي، تعرضت نساء أخريات للاغتصاب أيضًا". . يتذكر الناجون أن بعض الصهاينة كانوا في عجلة من أمرهم للحصول على أقراطنا، لدرجة أنهم انتزعوها من الآذان مباشرة مع اللحم، فقط لجعل ذلك أسرع. وقتلت بعض النساء والأطفال بعد توقف مقاومة المدافعين عن القرية. (انظر لاري كولينز ودومينيك لابيير، "يا القدس!").

وكان قائد منظمة الإرغون مناحيم بيغن، وهو أيضاً رئيس وزراء إسرائيل المستقبلي، و- مفاجأة! - الحائز على جائزة نوبل للسلام.

في عام 1987، بعد اندلاع الانتفاضة الفلسطينية، فضل إسحق شامير (كانت هذه فترة ولايته الثانية كرئيس للوزراء) قتل الفلسطينيين بالغاز: "في السنة والنصف الأولى (من المظاهرات – ملاحظة المؤلف)، قُتل 60 شخصًا بالغاز المسيل للدموع. واستمر حظر التجول عدة أيام وأسابيع. تم إطلاق النار على الناس لأنهم نظروا من النوافذ. (انظر: قول الحقيقة عن اسحق شامير).

بالطبع، لم يكن العرب خرافًا مسالمين على الإطلاق، وحاولوا أيضًا قتال اليهود كلما وحيثما أمكن ذلك. وفي الأشهر القليلة الأولى فقط بعد اعتماد قرار الأمم المتحدة بشأن تقسيم فلسطين، بلغ عدد الضحايا بين الفلسطينيين الآلاف علما بأن قتلى العصابات الصهيونية لم تكن أقل من ذلك. لقد كانت حربًا حقيقية واسعة النطاق. الحرب التي لا تزال مستمرة حتى اليوم.

لم يتغير شيء في العالم على مدى الثلاثة آلاف سنة الماضية، أليس كذلك؟



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 26 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 25 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 24 - ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 23 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 22 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 21 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 20 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – حماس في موسكو - ط ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – الحرب البرية – طو ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – أنفاق غزة - طوفان ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 17
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 16
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 15
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 14
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 13
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 12
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – حول جريمة مستشفى ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – دوغين عن سيناريو ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 9
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – دوغين عن اللوبي ا ...


المزيد.....




- أشرف عبدالباقي وابنته زينة من العرض الخاص لفيلمها -مين يصدق- ...
- لبنان.. ما هو القرار 1701 ودوره بوقف إطلاق النار بين الجيش ا ...
- ملابسات انتحار أسطول والملجأ الأخير إلى أكبر قاعدة بحرية عرب ...
- شي: سنواصل العمل مع المجتمع الدولي لوقف القتال في غزة
- لبنان.. بدء إزالة آثار القصف الإسرائيلي وعودة الأهالي إلى أم ...
- السعودية تحذر مواطنيها من -أمطار وسيول- وتدعو للبقاء في -أما ...
- الحكومة الألمانية توافق على مبيعات أسلحة لإسرائيل بـ131 مليو ...
- بعد التهديدات الإسرائيلية.. مقتدى الصدر يصدر 4 أوامر لـ-سراي ...
- ماسك يعلق على طلب بايدن تخصيص أموال إضافية لكييف
- لافروف: التصعيد المستمر في الشرق الأوسط ناجم عن نهج إسرائيل ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 27 – جذور العصابات الصهيونية الحاكمة اليوم