أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - اللجنة المركزيّة للحزب البروليتاري لبربا بنغلا ( البنغلاداش ) – 15 أكتوبر 2023 : القضاء على دولة إسرائيل المحتلّة و طبقتها الحاكمة الفاشيّة و تحرير فلسطين















المزيد.....

اللجنة المركزيّة للحزب البروليتاري لبربا بنغلا ( البنغلاداش ) – 15 أكتوبر 2023 : القضاء على دولة إسرائيل المحتلّة و طبقتها الحاكمة الفاشيّة و تحرير فلسطين


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7785 - 2023 / 11 / 4 - 14:52
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


اللجنة المركزيّة للحزب البروليتاري لبربا بنغلا ( البنغلاداش ) – 15 أكتوبر 2023 : القضاء على دولة إسرائيل المحتلّة و طبقتها الحاكمة الفاشيّة و تحرير فلسطين
/ 25 أكتوبر 2023maoistroad.blogspot.com

لقد تأسّست دولة إسرائيل النازيّة الفاشيّة بمساعدة القوى الإمبرياليّة ، خاصة الإمبرياليّة الأمريكيّة ، بسحق السكّان الأصليّين الفلسطينيّين طوال ال75 سنة الماضية . و كانت هذه الدولة تعمل كدولة عميلة للإمبرياليّة الأمريكيّة في الشرق الأوسط . و منذ 7 أكتوبر ، شرعت إسرائيل في صبّ ألوان من الإضطهاد و التعذيب اللاإنسانيّين على رؤوس الفلسطينيّين . فقد أخذ الكيان الصهيوني في تنفيذ عمليّة إبادة جماعيّة للشعب الفلسطيني ، لا سيما النساء و الأطفال ، بتعلّة هجوم مباغت شنّته المنظّمة الإسلاميّة حماس و فيه قتلت حوالي 1500 مدني و قلّة من العسكريّين . فقطعت إسرائئيل التزويد بالكهرباء و الغذاء و الماء و الوقود و وضعت غزّة تحت الحصار مستخدمة في ذلك قوّة عسكريّة ضخمة و أجبرت 1.1 مليون فلسطيني من شمال غزّة على التنقّل إلى جنوبها . وقد أتمّت الإستعدادات اللازمة لغزو برّي عسكري تام لغزّة بذريعة تهشيم القوّة السياسيّة – العسكريّة لحماس . و في هذا تتلقّى المساعدة و الدعم العسكريّين من القوى الإمبرياليّة الغربيّة ، خاصة الولايات المتّحدة .
لقد تصاعدت معاناة الفلسطينيين يوميّا طوال ال75 سنة الماضية . لكن في الوقت نفسه ، إنخرط الفلسطينيّون في النضال من أجل إستعاد أراضيهم و فرض حقوقهم و تحرير فلسطين . و قد شكّلوا بضعة منظّمات ديمقراطيّة و تقدّميّة و ثوريّة منذ البداية . و فضلا عن ذلك ، جانب من " البلدان الإسلاميّة " في الشرق الأوسط إلتحقت بالنضال ضد التوسّعيّة اللاإنسانية و العشوائيّة و المعادية للمسلمين بالقتال في بضعة حروب من أجل القضيّة الفلسطينيّة . غير أنّها مُنيت بالهزيمة نظرا للدعم غير المسبوق و المباشر من الولايات المتذحدة لإسرائيل . و تاليا ، وجد نضال التحرير الفلسطيني نفسه محشورا في ركن منذ بدايات ثمانينات القرن العشرين .
و عند نقطة معينة ، إضطرّ القيادي الفلسطيني البرجوازي الصغير ياسر عرفات إلى عقد تسوية مع الولايات المتّحدة . و نتيجة ذلك توجد السلطة الفلسطينيّة التي يقودها عبّاس اليوم في الضفّة الغربيّة . إلاّ أنّه من الجهة المقابلة ، بعض رجال الدين و المنظّمات المعادية للساميّة مثل حماس تشكذلت مستثمرة الإنتفاضة ، التمرّد الفلسطيني الشهير . و هكذا ، ذهب تمرّد الشعب و نضالله و تضحياته الجسام سدى . و مستغلّين هذه الفرصة ، شقّ الإمبرياليّون و الدولة الإسرائيليّة بنجاح صفوف الشعب الفلسطيني في المنطقتين المحدودتين للضفّة الغربية و غزّة .
و قد قال ماو تسى تونغ : " حيث يوجد إضطهاد ، توجد مقاومة " – هذا قانون . و هذكا ، خاضت الجماهير اللفلسطينيّة بثبات نضالاتها في خضمّ تقلّبات . و نظرا لغياب أيّ أجندا سياسيّة صحيحة أو أيّ طريق علمي للقتال ، أخفق النضال في التطوّر إلى تنظيم منظّم و موحّد و تقدّميّ يناضل بدعم من الجماهير . و علاوة على ذلك ، حاول الإمبرياليّون إستخدام صعوبات و نضالات الفلسطينيّين لأجل توطيد مجالات نفوذهم . و حتّى الدول العربيّة العميلة للإمبرياليّة المعروفة ب " الدول الإسلاميّة " ، رغم إظهارها إهتماما سطحيّا بالشعب الفلسطيني و رفع شعارات " الأمّة الإسلاميّة " قد خانت بإستمرار الشعب الفلسطيني . في هذا الوضع ، إقترحت الأمم المتّحدة حلّ " الدولتين " ، وفق تخطيط القوى الإمبرياليّة ، وهو يهدف إلى تركيز دولتين منفصلتين بين المسلمين و اليهود . ( بما يشبه التقسيم القائم على الدين في شبه القارة الهنديذة إلى الهند و الباكستان ، الذى فرضته الإمبراطوريّة البريطانيّة ).
و حلّ " الدولتين " هذا لا يصبغ الشرعيّة على دولة إسرائيل فحسب بل يجبر الشعب الفلسطيني كذلك على التفاوض على مطلبه العادل بأراضيه و يحوّله إلى بعض المخيّمات المحدودة لللاجئين . و يحافظ على الهيمنة الأمريكيّة في الشرق الأوسط بواسطة عميلها إسرائيل . و تستخدم الولايات المتّحدة هذه القوّة في نزاعها مع الإمبرياليّة الروسيّة و الإمبرياليّة الإشتراكيّة الصينيّة . و من مجمل هذا السياق ، يمكن أن نفهم بسهولة أنّ الحرب " المباغتة " ليست مفاجأة بالمرّة ،و إنّما بالأحرى تأتى نتيجة تطوّر النزاع بين القوى الإمبرياليّة في السياسة العالميّة الراهنة ، خاصة ذريعة لتوسيع كلّ منها لمجالات نفوذها في خضمّ الأزمة الأوكرانيّة الجارية . و من البديهي أن هذا لا صلة له بمصلحة الشعب الفلسطيني و تحريره .
جماعة منظّمة فتح في الضفّة الغربيّة ، و قد تبنّت تسوية مع الإمبرياليّين الغربيّين لبعض الوقت الآن ، تصارع من أجل وجودها ذاته . و بالتالى ، شاءت ذلك أم أبت ، هي تخدم مصالح الإمبرياليّين في الشرق الأوسط . هذا من جهة و من الجهة الأخرى ، حماس و منظّمات شبيهة ، من خلال إيران و الجماعة الدينيّة اللبنانيّة حزب الله ، تتلقّى الدعم و ستتلقّى الدعم من امبرياليّة الروسيّة ( حتّى الصينيّة ) . و تعدّ سياسات التسوية لفتح سند ظهور الطبقة البرجوازيّة الكمبرادوريّة في فلسطين. و العربيّة السعوديّة و مصر و الأردن و الإمارات العربيّة المتّحدةو دول عميلة أخرى في الشرق الأوسط متشابهة في هذا المضمار . زيادة على ذلك ، حماس و حزب الله يريدان إرساء دولة أصوليّة دينيّة في فلسطين كتلك في إيران و أفغانستان تحت سيطرة طالبان . ما من قوّة منهما لها مخطّط عمل للقضاء على الإمبرياليّة . و على العكس من ذلك ، تتّجه إلى أن تكون أدوات بيد القوى الإمبرياليّة . و الأهمّ من ذلك ، تخلط حماس بين الدولة الإسرائيليّة الصهيونيّة الفاشيّة و طبقتها الحاكمة و بين اليهود العاديّين ، و بالتالى تتقدّم بإيديولوجيا و أجندا سياسيّة معاديتين للساميّة . و النزاع بين القوى الإمبرياليّة الغربيّة بقيادة الولايات المتّحدة و الإمبرياليّة الروسيّة – الصينيّة ينزع نحو حرب عالميّة جديدة و هذه المنطقة تنزع نحو أن تكون أرضها المحوريّة .
و من هنا ، لضمان تحرير صحيح للشعب الفلسطيني ، لا بدّ من التحرّر من تأثير كلّ القوى الإمبرياليّة و التقدّم ببرنامج عمل لتركيز دولة فلسطينيّة متحرّرة من الإمبرياليّة .
ثانيا ، يجب أن تكونالدولة الفلسطنيّة دولة علمانيّة . تحويلها إلى دولة أصوليّة دينيّة لن يحرّر الجماهير الشعبيّة . لا وجود لتحرير للشعب في ظلّ دولة تيولوجيّة دينيّة فاشيّة مثل أفغانستان طالبان أو إيران الخميني . فهذه الدول التي مرّ بنا ذكرها، بإسم معاداة الإمبرياليّة الأمريكيّة ، في طريقها إلى التحوّل إلى حامية للإمبرياليّة الروسية و الصينيّة . ومن الجهة الأخرى، فرضت نظام حكم إقطاعي من القرون الوسطى و ديني فاشيّ على المواطنين ، حيث تعتبر النساء كائنات ناقصات و أدنى من الرجال .
و مهما يكن ، مثل هذه التيولوجية تدفع الناس من الجماعات الدينيّة الأخرى بإتّجاه التنافس حول القواعد التيولوجيّة . و إسرائيل مثال جيّد لذلك . صحيح أنّ دولة إسرائيل تركّزت نتيجة ظلم تاريخي كبير . لكن عجلة التاريخ لا يمكن إرجاعها إلى الوراء . سكّان إسرائيل يشبهون الآن سكّان فلسطين . و بقدر ما هي جريمة إثارة العداء في صفوف هؤلاء السكان ، بقدر ما هي جريمة دفع السكّان نحو الصهيونيّة . بتركيز دولتين على أساس دينيّ ، ستُدفع هذه المنطقة إلى نزاع طويل المدى يغذّيه التعصّب الدينيّ الذى سيستخدمه الإمبرياليّون لتوسيع هيمنتهم و كبيادق في رقعة شطرنج النزاع بين القوى الإمبرياليّة . و هذا ليس طريق تحرير الجماهير الشعبيّة .
و بالتالى ، لتحرير الشعب الفلسطيني ، يجب تشكيل تحالف بين هذا الشعب و العمّال و الفلاّحين و الطبقة الوسطى في إسرائيل ، الجماهير العريضة . و يجب النضال من أجل دولة فلسطينيّة محرّرة موحّدة ، علمانيّة و تقدّميّة . و بعدُ قد إتّضح أنّه بحلّ " الدولتين " ، يضطرّ الشعب الفلسطيني إلى الحياة فعليّا في مدن صفيح في ظروف لاإنسانيّة . و إلى ذلك ، لا نيّة لإسرائيل و الولايات المتّحدة لفرض الحلّ بشكل صحيح . و رغم أنّ الحلّ قد إقترحته الأمم المتّحدة ، المنظّمة التي تقودها الإمبرياليّة ، ليست تستحقّ لعنة متجوّل في هذا المضمار .
الناس العاديّون الذين يعدّون 10 ملايين من كلا المجتمعين يجب أن يتوحّدوا ، أوّلا ضد الدولة الإسرائيليّة الفاشيّة و داعميها أساسا الولايات المتّحدة ؛ ثانيا ، ضد التوسّعيّة الإمبرياليّة الروسيّة و الصينيّة و ثالثا ، ضد المنظّمات " من أجل " القضيّة الفلسطينيّة وهي في الواقع عميلة للإمبرياليّين ، و سياساتهم المعادية للشعوب ، بغضّ النظر عن ألوان هذه المنظّمات .
فقط عندما يحصل هذا التوحيد على أساس مثل هذه السياسات الثوريّة ، ستظهر طرق النضال الشرعيّة . و المسألة المركزيّة هنا هي حرب الشعب . و بالتأكيد لا يمكن أن يوجد تحرير للشعب الفلسطيني و الشعب الإسرائيلي دون حرب الشعب التي توحّد الناس بقطع النظر عن العرق و الدين و اللون و تعوّل على الجماهير الشعبيّة لتحقّق الظفر . و ما من بدائل أخرى .
- أوقفوا حالا عمليّات إسرائيل الهمجيّة القاتلة للنساء و الأطفال و المدنيّين العزّل !
- إرفعوا الحصار الإسرائيلي لغزّة !
- أعيدوا تزويد الشعب الفلسطيني بالغذاء و الماء و الكهرباء و الوقود !
- أوقفوا الهجوم العسكري الإسرائيلي على غزّة !
- أوقفوا تدخّل الولايات المتّحدة و الإمبرياليّون الآخرون في فلسطين !
- لنفضح السياسات الإستسلاميّة للدول العربيّة العميلة للإمبرياليّة و لنتصدّى لهذه السياسات !
- أوقفوا جعل فلسطين كبش فداء في النزاع بين الإمبرياليّين و أوقفوا ذريعة تحويل فلسطين إلى إعداد أرضيّة للقيام بالتحضيرات لحرب عالميّة !
- لندعم نضال تحرير الشعب الفلسطيني !
- أوقفوا الهجوم على اليهود بسبب جرائم دولة إسرائيل !
اللجنة المركزيّة للحزب البروليتاري لبربا بنغلا ( البنغلاداش ) / 15-10-2023



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعض أهداف و أساليب الصهيونيّة من أفواه قادتها
- لماذا يتصرّف الإسرائيليّون كنازيّين – فاشيّين ؟
- لماذا ما إنفكّ جو بايدن يردّد : - إذا لم تكن إسرائيل موجودة ...
- المشكل الحقيقي ليس بايدن ...و ليس حتّى ترامب ... المشكل الحق ...
- نظرية ماو تسى تونغ حول حرب الشعب
- مقتطف من - الدعم الصينيّ للشعب الفلسطينيّ و الحركات الثوريّة ...
- بوب أفاكيان : إلى الشيوعيّين الثوريّين و المنتمين إلى نوادى ...
- بوب أفاكيان : أجل ، لا يمكن أن - نسوّي - بين إسرائيل و الفلس ...
- بوب أفاكيان : بعض الحقائق الأساسيّة حول الحرب الإسرائيليّة ا ...
- بوب أفاكيان : نقطة مخفيّة في أخلاق مساندي إسرائيل الذين ينقد ...
- بوب أفاكيان : المحكمة العليا - المسيحيّون الفاشيّون يسلبون ب ...
- بوب أفاكيان : محاكمات دونالد ترامب الفاشي و الطبيعة الإجرامي ...
- ضد غسل الأدمغة المعادي للشيوعيّة ... القفزة الكبرى إلى الأما ...
- وضع الحقيقة في نصابها بشأن معاداة الصهيونيّة و معاداة السامي ...
- الشيوعيون الثوريّون (revcoms) : الثورة – بناء الأساس للمضيّ ...
- الولاء [ للثورة ]
- الحزب الشيوعي الفليبيني : لنلتفّ حول المقاومة المسلّحة الفلس ...
- الحرب فى الشرق الأوسط و التهديد الحقيقيّ بكارثة عالميّة و ال ...
- هذا النظام لا يهتمّ لمصير الأطفال البتّة
- سلسلة محاضرات يلقيها ريمون لوتا بالمركّبات الجامعيّة الأمريك ...


المزيد.....




- رسالة جديدة من أوجلان إلى -شعبنا الذي استجاب للنداء-
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 31 مارس 2025
- حزب التقدم والاشتراكية ينعي الرفيق علي كرزازي
- في ذكرى المنسيِّ من 23 مارس: المنظمة الثورية
- محكمة فرنسية تدين زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان في قضية ا ...
- القضاء الفرنسي يدين زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان باختلاس ...
- م.م.ن.ص// في ذكرى يوم الأرض: المقاومة وجرح الكون النابض
- محمد نبيل بنعبد الله الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية ضي ...
- في ذكرى يوم الأرض: شعب يستشهد محتضنا أرضه لن يُهزم
- مسيرات بإسبانيا تضامنا مع فلسطين بذكرى يوم الأرض


المزيد.....

- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان
- قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024 / شادي الشماوي
- نظرية ماركس حول -الصدع الأيضي-: الأسس الكلاسيكية لعلم الاجتم ... / بندر نوري
- الذكاء الاصطناعي، رؤية اشتراكية / رزكار عقراوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - اللجنة المركزيّة للحزب البروليتاري لبربا بنغلا ( البنغلاداش ) – 15 أكتوبر 2023 : القضاء على دولة إسرائيل المحتلّة و طبقتها الحاكمة الفاشيّة و تحرير فلسطين