أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( معية الله جل وعلا ، مسألة ميراث ، الصلاة وألم المفاصل ، حديث الأريكة )















المزيد.....


عن ( معية الله جل وعلا ، مسألة ميراث ، الصلاة وألم المفاصل ، حديث الأريكة )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7783 - 2023 / 11 / 2 - 16:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
يتكرر فى القرآن الكريم إن الله جل وعلا مع الصابرين والمحسنين والمتقين والمؤمنين ، يعنى صفات عامة . والسؤال عن هل هناك فى القصص القرآنى ان الله جل وعلا مع فلان من الأنبياء أو قوم من الأقوام ؟
إجابة السؤال الأول
1 ـ معية الله جل وعلا تأتى بمعنى أنه شاهد بعلمه المحيط على كل ما يفعله البشر ، أى بمعنى القيومية . قال جل وعلا :
1 / 1 : ( هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنزِلُ مِنَ السَّمَاء وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ) ( 4 ) الحديد )
1 / 2 : ( أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَى ثَلاثَةٍ إِلاَّ هُوَ رَابِعُهُمْ وَلا خَمْسَةٍ إِلاَّ هُوَ سَادِسُهُمْ وَلا أَدْنَى مِن ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلاَّ هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )( 7 ) المجادلة )
1 / 3 : ( يَسْتَخْفُونَ مِنْ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنْ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنْ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً (108) ) النساء )
2 ـ معية الله جل وعلا تأتى بمعنى العون والحفظ والحماية ، وتكون عامة لمن يكونون صابرين ومتقين ومحسنين ومؤمنين .
وتأتى فى حالات خاصة كالآتى :
1 ـ أشخاص الأنبياء :
موسى وهارون . قال جل وعلا :
1 / 1 :( قَالا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَن يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَن يَطْغَى )( 45 ) ( قَالَ لا تَخَافَا إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى )( 46 ) طه ) . لاحظ : ( إِنَّنِي مَعَكُمَا )
1 / 2 : ( قَالَ كَلاَّ فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُم مُّسْتَمِعُونَ )( 15 ) الشعراء ). لاحظ : ( إِنَّا مَعَكُم ).
موسى وقومه وهم يهربون من جيش فرعون . قال جل وعلا : ( فَلَمَّا تَرَاءى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ ) (61 ) ( قَالَ كَلاَّ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ )( 62 ) ( فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ ) ( 63 ) ( وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الآخَرِينَ ) ( 64 ) ( وَأَنجَيْنَا مُوسَى وَمَن مَّعَهُ أَجْمَعِينَ )( 65 ) ( ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ ) 66 ) الشعراء ). لاحظ : ( إِنَّ مَعِيَ رَبِّي )
النبى محمد عليه السلام . قال جل وعلا :( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ )( 40 )التوبة ). لاحظ :( إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ).
لأقوام فى مكان معين وزمن معين وبشروط معلنة :
بنو إسرائيل . قال جل وعلا : ( وَلَقَدْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَبَعَثْنَا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا وَقَالَ اللَّهُ إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ أَقَمْتُمُ الصَّلاةَ وَآتَيْتُمُ الزَّكَاةَ وَآمَنتُم بِرُسُلِي وَعَزَّرْتُمُوهُمْ وَأَقْرَضْتُمُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا لّأُكَفِّرَنَّ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَلأُدْخِلَنَّكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ فَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ مِنكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ ) ( 12 ) المائدة ) . لاحظ : ( إِنِّي مَعَكُمْ لَئِنْ ).
المؤمنون حول النبى محمد عليه السلام . قال جل وعلا :
( فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ وَلَن يَتِرَكُمْ أَعْمَالَكُمْ ) 35 ) محمد ) . لاحظ : ( فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ وَاللَّهُ مَعَكُمْ )
السؤال الثانى :
مسألة ميراث
توفى رجل وترك زوجته وولد وبنتين وهم صغار . لم يتم توزيع التركة . ثم ماتت الزوجة الأم وتركت الولد والبنتين وتزوجوا واصبح لهم ذرية . كيف يكون توزيع التركة ؟
إجابة السؤال الثانى
1 ـ فى التوزيع الأول : للزوجة الثمن ، والباقى نصفه للابن ، والنصف للبنتين بالتساوى .
2 ـ بموت الزوجة والتى هى الأم يُضاف نصيبها الى التركة ، ويعاد توزيعها بنفس الطريقة : للابن النصف ، وللبنتين النصف بالتساوى .
السؤال الثالث :
انا بلغت الأربعين وورثت عن عماتي آلام الركب و الحمد لله جل و علا على كل شيء ، فعندما أصلي واقفا أتألم عند الركوع و السجود و أفقد الخشوع من الألم ، و إذا صليت جالسا لا أستطيع أن أركز أو أخشع .
إجابة السؤال الثالث :
هى نفس معاناتى من آلام المفاصل، وأسجد جالسا على كرسى، واحاول الخشوع ما استطعت . الله جل وعلا لا يكلف نفسا إلا وسعها ، فتصلى بالطريقة المريحة لك.
المهم فى الصلاة هو الخشوع فيها وإقامتها فى السلوك تقوى طيلة يقظة الانسان .
السؤال الرابع :
معلوم انك تنكر كل الأحاديث وتكتفى بالقرآن . ولكن أريد منك التعليق على حديث : ( يوشِك الرجل متكئًا على أريكته يُحدث بحديثٍ من حديثي، فيقول : بيننا وبينكم كتاب الله عز وجل، ما وجَدْنا فيه من حلالٍ استحللناه، وما وجدنا فيه من حرامٍ حرَّمناه، ألا وإن ما حرَّم رسولُ الله ﷺ مثلُ ما حرَّم الله ) لأن إمام المسجد عندنا صدّع رؤوسنا بهذا الحديث ، وهو يواصل لعنكم تقريبا فى كل خطبة . ماذا نرد عليه ؟

إجابة السؤال الرابع :
مقدمة :
الحديث منسوب الى المقدامِ بن معد يكرب الكندي، ويزعم أن النبي محمدا قال : «يوشِك الرجل متكئًا على أريكته يُحدث بحديثٍ من حديثي، فيقول : بيننا وبينكم كتاب الله عز وجل، ما وجَدْنا فيه من حلالٍ استحللناه، وما وجدنا فيه من حرامٍ حرَّمناه، ألا وإن ما حرَّم رسولُ الله ﷺ مثلُ ما حرَّم الله ". ونقول :
أولا : عن سند الحديث :
1 ـ الراوى لم يعش عصر النبى محمد عليه السلام . مات فى العصر الأموى فى خلافة الوليد ابن عبد الملك فى مدينة حمص .
2 ـ الذين رووا الحديث عاشوا فى العصر العباسى الثانى ، يفصل بينهم وبين الراوى حوالى قرن من الزمان . فكيف رووا عنه وكيف قابلوه وسمعوا منه ؟
ثانيا : عن متن الحديث :
يخالف هذه الحقائق القرآنية :
1 ـ النبى لم يكن يعلم الغيب ، ولم يكن ليتكلم فيه . إقرأ قوله جل وعلا :
1 / 1 : ( قُلْ لا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلا تَتَفَكَّرُونَ (50) الأنعام ).
1 / 2 : (وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنْ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِي السُّوءُ إِنْ أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (188) الأعراف ).
1 / 3 : (قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعاً مِنْ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ مُبِينٌ (9) الأحقاف ) .
1 / 4 : ( وَإِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ أَمْ بَعِيدٌ مَا تُوعَدُونَ (109) إِنَّهُ يَعْلَمُ الْجَهْرَ مِنْ الْقَوْلِ وَيَعْلَمُ مَا تَكْتُمُونَ (110) وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ (111) الأنبياء ).
1 / 5 : ( قُلْ إِنْ أَدْرِي أَقَرِيبٌ مَا تُوعَدُونَ أَمْ يَجْعَلُ لَهُ رَبِّي أَمَداً (25) عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً (26) إِلاَّ مَنْ ارْتَضَى مِنْ رَسُولٍ ) (27) الجن ).
2 ـ لم يكن للنبى أن يحرّم من عنده شيئا ، بل إنه تعرّض للوم شديد عندما حرّم على نفسه بعض الأشياء ، قال له ربه جل وعلا :( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ ) (1) التحريم ) .
أخيرا : السبب فى تأليف هذا الحديث :
كان هناك من أنكر الأحاديث مكتفيا بالقرآن الكريم ، فصنعوا هذا الحديث ردّا عليهم .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القاموس القرآنى : معانى ( ظـهــر ومشتقاتها ) في القرآن الكري ...
- ( العلاج فى اسرائيل /إسرائيلى مصرى / الأحمدية فى اسرائيل / ن ...
- لم يكن لفلسطين كيان سياسى قبل سايكس بيكو عام 1916
- عن ( مقاطعة من يؤيد العدوان على غزة / الكرسى / إبتلاء الثروة ...
- نبوءة سفر أشعياء التى يهدد بها نيتينياهو مصر
- عن ( إبتلاء ابراهيم عليه السلام / خير أجناد الأرض )
- هل يهدد نتينياهو بتدمير مصر ؟
- عن ( حماس وأسر سيدة عجوز / النجدين / صلاة الاستسقاء / حدّ ال ...
- يسألونك عن ( حزب الله ).!
- عن ( عذاب الحريق / النبى لا يجسّد الاسلام )
- نهاية الأرب .. فى خيبة العرب
- عن ( مذبحة مستشفى غزة / دعاؤنا غير المستجاب على اسرائيل / أط ...
- أصحاب الأخدود بين القرآن الكريم وخرافات السنيين
- عن ( أزمة غزة / جيلاتين الخنزير / قاتلهم الله / معاناة المرض ...
- النصيحة بين حقائق القرآن وأكاذيب السُنّة
- تحية للزعماء العرب ومظاهرات العرب
- عن ( الرهق / الأخ رشيد / كتاب حدّ الردّة / الاسلام والعربية ...
- من نبلاء اليهود المصريين
- عن ( حماس من تانى / المظاهرات المؤيدة لحماس )
- حماس وإسئئصال الشجرة الخبيثة


المزيد.....




- بيان الهيئة العلمائية الإسلامية حول أحداث سوريا الأخيرة بأتب ...
- مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
- التردد الجديد لقناة طيور الجنة على النايل سات.. لا تفوتوا أج ...
- “سلى طفلك طول اليوم”.. تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصن ...
- الحزب المسيحي الديمقراطي -مطالب- بـ-جدار حماية لحقوق الإنسان ...
- الأمم المتحدة تدعو إلى ضبط النفس وسط العنف الطائفي في جنوب ا ...
- الضربات الجوية الأمريكية في بونتلاند الصومالية قضت على -قادة ...
- سوريا.. وفد من وزارة الدفاع يبحث مع الزعيم الروحي لطائفة الم ...
- كيفية استقبال قناة طيور الجنة على النايل سات وعرب سات 2025
- طريقة تثبيت تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2025 TOYOUR BAB ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( معية الله جل وعلا ، مسألة ميراث ، الصلاة وألم المفاصل ، حديث الأريكة )