أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وسيم بنيان - ليست برقيه لكنها عاجله













المزيد.....

ليست برقيه لكنها عاجله


وسيم بنيان

الحوار المتمدن-العدد: 7769 - 2023 / 10 / 19 - 22:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


افضل ما فعلته ملحمه(طوفان الاقصى)انها ابرزت محك الفضح بشكل غير مسبوق.
فان للمتصهينين المطبعين عذرهم،كونهم حسمو امرهم بانضوائهم تحت ذيل العجل الاعور جهارا نهارا.
بيد انكم يا احفاد الصفويه خلطتم الرجس اليهودي بالخبث الفارسي ورفعتم شعار فلسطين و القدس من اجل رواج سلع البازار الكسدت فيه بضاعه (الولايه والتشيع)،وانتم اكثر من عاش(اللقطه الولائيه)
بحجم ليس موزونا من قبل البته.
هكذا يظن اتباعك يا دجال(الولايه اللا فقيه)انهم وحدهم شيعه اصلاء،
كما انهم ارجل من ع. وجه الارض في القتال.
وع. هذا الاساس حرفو[ز. عاشوراء] ووضعو واخترعو«فقرتها الختاميه»اللاعنه للاول والثاني والثالث.
ولم يحظ نصا ما من نصوص الطاهرين عليهم السلام،بما حظيت به تلك الزياره عندكم يا بني فارس،فقد روجتم لها ولإجر قرائتها بشكل مغال،وما ذلكم الا لإن الزياره موجهه للعن العرب،كما اشرنا في مقالنا السابق.
والسؤال الآن:
صرعتم رؤوسنا بعد اغتيال سليماني خاصه،وقصفتم قاعده امريكيه في عين الاسد؛ودون ان تخلف اثارا تذكر طبعا؛وابتدأت عنجعيتكم التهديديه،التي حفظتها كل قطاعات الدبلوماسيه.
ولم ينس احد كما تظنون،بأنكم وعدتم بطرد امريكا من المنطقه عامه،واسراعين من فلسطين خاصه،لكنكم وكعاده حليمه حالما اشتد الوطيس كما يحدث الآن،نكصتم واستعضتم عن المشاركه الفعليه في الحرب بالاستنكار،بل انكم تقودون اليوم حمله دبلوماسيه محمومه اخرها في التعوسيه،لاستجداء وقف الحرب،فماذا حدا🤔

انكم تنافسون امريكا والصهيونيه نفاقا ودجلا وكذبا.
ولان كل مؤمن مقاوم،غاسل يديه من كل ما سوى الله،فان احدا لايعول ع. عرب ولا عجم،فالانسان بنهايه المطاف:كادحا الى ربه كدحا،سواء تخاذله وجبنه وانتظاره لذل الموت،او باقدامه وجهاده وترقبه للشهاده،لكي يتوج في الحياه الحقيقيه الاخرويه الدائمه بما:لا عين رأت ولا اذن سمعت.
واقول لك ولديوك حقلك:
ليس غريبا ان يكون اسمك لايطابق مسماه،بعد ان استعار اسم اشرف الخلق من هب ودب،خاصه ابني سلمان وزايد.
ونحمد الله الذي اخزاك واخزى عنصريتكم وخبثكم ومتاجرتكم بالدين والولايه،ومثلكم،مثل كل المنافقون،تتاجرون بالدين وتخذلون فلسطين وكل مستضعف ومظلوم،كما يؤكد منطق التاريخ.
كل اشباه الرجال يبيعون الشعارات في سوق مصالحهم.
لكن ما قبل الختام:وسيعلم الذين ظلموا...
ويمكرون ويمكر...



#وسيم_بنيان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليست مقاله ولا عن الشعر
- انحت بحروف مسمومه
- كان ما لم يك
- ج... خ... لوة أو تجلياته
- لن يطهركم بيت كنيفي
- مشكاة لل(قارورة)
- س.سي*: قصيدة بوزن الانتصار
- بالحبر الكريم
- م.العدل...
- صلاح حسن قربان التاريخ
- حوار مع هتلر:النسخة الصهيونية
- كلمتان عاجلتان:الى محور المقاومة
- عن الشبكة ومواقع اللاتواصل والمواقع والتطبيقات العربية
- صمويل بيكيت:رحلة في مدارات خربة
- ماكرون قاتل المدرس الفرنسي
- عسل الجنون
- ما وراء الشعر وقبله6
- تركيا واذربيجان وفرنسا ولبنان
- هوية ليسية
- ما وراء الشعر وقبله5


المزيد.....




- خلال لقائه المشهداني.. بزشكيان يؤكد على ضرورة تعزيز الوحدة ب ...
- قائد -قسد- مظلوم عبدي: رؤيتنا لسوريا دولة لامركزية وعلمانية ...
- من مؤيد إلى ناقد قاس.. كاتب يهودي يكشف كيف غيرت معاناة الفلس ...
- الرئيس الايراني يدعولتعزيز العلاقات بين الدول الاسلامية وقوة ...
- اللجوء.. هل تراجع الحزب المسيحي الديمقراطي عن رفضه حزب البدي ...
- بيان الهيئة العلمائية الإسلامية حول أحداث سوريا الأخيرة بأتب ...
- مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
- التردد الجديد لقناة طيور الجنة على النايل سات.. لا تفوتوا أج ...
- “سلى طفلك طول اليوم”.. تردد قناة طيور الجنة على الأقمار الصن ...
- الحزب المسيحي الديمقراطي -مطالب- بـ-جدار حماية لحقوق الإنسان ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وسيم بنيان - ليست برقيه لكنها عاجله