أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مسار عبد المحسن راضي - أكتوبر فلسطين في جولة حول العالم















المزيد.....

أكتوبر فلسطين في جولة حول العالم


مسار عبد المحسن راضي
(Massar Abdelmohsen Rady)


الحوار المتمدن-العدد: 7766 - 2023 / 10 / 16 - 01:13
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


حدث السابع من أكتوبر 2023 كان ثغرة الدفرسوار الغزاوية. الثغرة الأولى كانت عام 1973 التي طوَّقت "إسرائيل" بها الجيوش المصرية، لكن النُسخة الفلسطينية في القرن الحادي و العشرين، تمكنت من تطويق الجيوش الدبلوماسيَّة في الغرب و المشرق العربي الحامِلَة للحِراب التطبيعية، و إعادة ملء خزان الوعي العربي بوقود القضية الفلسطينية.
أيضاً، اثبت 7 أكتوبر لجميع الأنظمة العربية و النفطية منها تحديداً، أن التطبيع مع الكيان الصهيوني، برميل من النفط الخام الدبلوماسي، لا قيمة له ما دامت مصافي التكرير الشعبي رافضة له و غير قادِرة على صناعةِ مشتقاتٍ منه تصلح للاستهلاك السياسي. قول أي شيء آخر يشبهُ تعليق الملكة الإيرانية السابقة فرح بهلوي "أنت شاعر"، عندما أردتُ إجراء حوارٍ معها يخصُّ الشرق الأوسط و كيفية تحسين العلاقات بين بلدينا بشكلٍ حقيقي.
تكرير 7 أكتوبر في المصفى التاريخي
المملكة الأردنية الهاشمية كانت وما زالت رغم كُل خزَّانات دبلوماسيتها المصنوعة في الغرب، أكثر دول المشرق العربي فهماً لحقيقة إنَّ المنطقة ليست صالحة لـ "الطبخات الدبلوماسية السريعة". الملك عبد الله الثاني كان قد عبَّر عن ذلك في كلمةٍ له في بروكسل. كلمات الثاني استطاعت التزحلق برشاقة في أُذُنِ بروكسل و نالت تصفيقاً. والد الملك الأردني، الملك حسين رحِمهُ الله، كان قد قدَّم "مينيو" مستقبلي بالأطباق السياسية التي سيأكلُها الشرق الأوسط، ما دام المطبخ الغربي مليء بالمكوِّنات الإسرائيلية "السريعة". أعلن الملك الأب بعد حادث مخيم الكرامة الفلسطيني في 21 مارس 1968"سيأتي يوم نصبح فيه كُلُّنا فدائيين".
تدمير العراق أمام تحالفٍ من ثلاثٍ و ثلاثين دولة في تسعينيات القرن الماضي، أدَّى إلى حصارٍ دبلوماسي خانق للقضية الفلسطينية، و اطلق أولمبياد التطبيع العلني الذي صعد قطار مباحثات مدريد في 1993، و أعطى كأس أوسلو للسُلطة الفلسطينية و أخذ فلسطين.
الحصار و الأولمبياد و كأس أوسلو سبباً رُعباً للمثقف العربي. سابت مفاصِلهُ القوميَّة فذهب إلى النار الدينيَّة و هو مُغطَّى بزيت أوسلو ليضمن شِفاءً تاماً من روماتيزم القوميَّة. الفلسطيني عادل سمارة أشار إلى ثمن استخدام الزيت و النار " تكفير القوميَّة". أمّا الأنظمة العربيَّة فقد باتت مُضطَّرَة إلى استخدام مُبيَّضات اللغة و المواقف السياسية لتخليصِ جلدِها من كُلِّ لطخةٍ قوميَّة. هكذا اضطرت حركة التحرُّر الفاعِلة و الوحيدة في المشرق.. المقاومة الفلسطينية أن تجمع بين الدين و القوميَّة العربيَّة. هنري لورانس قال عن ذلك "المُفارقة أصبحت المقاومة الفلسطينيّة آخر حركة شعبية كُبرى من حركات القوميّة العربيّة". الروس و كمثالٍ لطيف آخر و بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، قرروا عدم التضحية بشيء من هذا الإرث. أقنعهم الرئيس بوتين باستخدام ما يشبه مذراة ثُلاثية "نحنُ شيوعيون و قياصرة و أرثوذوكس".
النسخة المصريَّة من أكتوبر 1973، دفعت "إسرائيل" إلى طلب المساعدة الأمريكية و التهديد باستخدام الأصابع النووية يوم الـ 12 عشر من أكتوبر. هذا النداء المُشبَّع بالإشعاع الذَّري دفع واشنطن بحسب لورانس إلى أن يسرِعوا "باستعداداتهم بإقامة الجسر الجوي الذي بدأ يوم 14 أكتوبر". أمّا النُسخة الفلسطينية من أكتوبر فهي و إن حصلت في اليوم السابع لا السادس، إلَّا إنَّها دفعت "بيبي" الذي يمتلِكُ "رُبع شارِبٍ" من الشَّعر المخفي في رأسِ حِسابات الغرب، إلى طلب المُساعدة الأمريكية و منذُ اليوم الأول، لتبدأ حاملات الطائرات و المُدمِّرات الأمريكية بعبور الأطلسي صوب الأبيض المتوسط بعد يومين، التاسع و العاشر من أكتوبر تحديداً.
المُفارقة التاريخيَّة الأُخرى الموجودة في أكتوبر الفلسطينية و التي لا تحتاج إلى لُعبة كمالٍ إنشائي أو مجازي، إنَّها اعادتنا وجهاً لوجه مع بن غوريون و تدعونا للسَّير معه بالقرب من باريس يوم الـ 22 من أكتوبر كذلك عام 1956. بن غوريون عرض خطَّة للغرب حينها، تصلحُ للعُشريات القادمة من العقود كان مفادُها و باختصار " القضاء على الأردن و تقسيم أراضيه، تقسيم لبنان بين إسرائيل و فرنسا وضم سوريا إلى الأخيرة، تدويل قناة السويس و نقل مضيق تيران إلى السيطرة الإسرائيلية". هكذا نستطيع أن نفهم لماذا لبِسَ الملك عبد الله الثاني بدلةً عسكرية و هو يتحدث عن فلسطين، و لماذا قام مع ولي عهده، بعد عودة رئيس وزراء الكيان "بيبي" إلى المشهد السياسي، بالمشاركة في تدريبٍ للقوّات الخاصَّة.
تفسير ما يحاول "بيبي" فعله من دعوة الفلسطينيين في غزة إلى تركِ أرضهم، وما يفعله جيش الاحتلال في الضفة الغربية، يحملُ جذوراً باريسيَّة، و إعادة لمحاولات بن غوريون سنة 1949 بتوزيع الفلسطينيين بين الدول العربية.
بايدن حيوان سياسي و قادة الكيان حيوانات بشرية
الرئيس بايدن كان أصغر سياسي دَلَف للكونغرس في سبعينيات القرن الماضي، ليصبح بعدها سيناتور ولاية ديلاور "المُعمِّر". أشهرُ السقطات اللغوية عنه قبل حدث أكتوبر الفلسطيني، كان وصفهُ للرئيس أوباما الذي أصبح نائباً له " إنَّهُ إنسان نظيف". أوباما ذكر ذلك في مُذكَّراته المُثيرة للجدل مُعلِّقاً "كان غريباً ما قاله". كان ذلك بتقديري نوعاً من الشتيمة السياسية و شعوراً تحتانياً من أوباما، بأنَّ بايدن يحاولُ تبييض رئاسته من الجلد الأفريقي الأمريكي، و دلالة كبيرة على أن البيت البيضاوي لا يحتمِلُ ألواناً أُخرى و إلى نهاية العقد الثالث من هذا القرن على أقلِّ تقدير؛ بل إنَّي استطيع وبنسبةٍ لا بأس فيها من الجزم الذهاب إلى أن حتَّى السياسات الداعمة لـ المْثليَّة في رئاسة بايدن نوع من الحِفاظ على بياض البيت الأبيض. و عليه فإنَّ كُل السَّقَطات اللغوية للرئيس بايدن في موضوع فلسطين و استخدامه لـ البروباغاندا الإسرائيلية "قطع المقاومة الفلسطينية لرؤوس الأطفال" نوع من قُدراته الفائقة كـ "حيوان سياسي" على البقاء، و ضمان عودة الناخب الأمريكي اليهودي الملتزم إلى قواعد حزبه الديموقراطي.
القادة الإسرائيليون بدورهم، المدنيون منهم و العسكريون، دائماً ما استخدموا لغة سياسيَّة صافيَّة في التعبير عن الفلسطينيين. لهذا فإن وصف القائدين العسكريين البارزين في جيش الاحتلال يوآف غالانت و هيرتسي هاليفي للفلسطينيين بأنهم "حيوانات بشرية" و "حيوانات" ليس غريباً فالقادة الإسرائيليون عموماً ينتمون إلى فصيلة الحيوانات البشرية، بحسب قراءة هانز. جي. مورغنثاو " الإنسان الذي لا يعدو أن يكون إنساناً سياسياً ليس إلا، هو أقرب إلى الحيوان من أي شيء آخر، إذ إنه يكون مفتقراً إلى الكوابح الخلقية".
الأوروبيون بدورهم وكما كشف أكتوبر الفلسطيني، هم يتأرجحون بين بايدن و غالانت و هاليفي. الفرنسيون مثلاً و بحسب تعبير أحد عقولها السياسيَّة تييري دي مونبريال علَّل سبب الانتصار الانتخابي لـ بوريس يلتسن ضد جنادي زيوجانوف سنة 1996 " لأنه كلب سياسي حاذق". أيضاً فإنَّ قاعدة مونبريال العامَّة عن القادة الأوربيين بأنَّهم " مستقلون نوعاً ما أكثر من الأمريكيين عن اتجاهات الرأي العام في مجال السياسة الخارجية"، فشلت و كانت الحقيقة المعروضة في سوق الإعلام الأوروبي بحسب تقديري " دعم إسرائيل ضروري لتغطية فشل الاتحاد الأوروبي و إخفاء ذيلنا الأمريكي".
العرب و أكتوبر الفلسطيني
تنتمي فلسطين المحتلَّة إلى العالم الثالث و بحسب مونبريال فإنَّ هذا العالم "ليس عالماً منظماً يهدف لغزو كوكب الأرض. فهو لا يطالب بأيديولوجية ذات بعد عالمي. إنه ليس سوى عالم يئن و يقاوم كيفما يستطيع، تجاه المآسي التي تصيبه، لذلك لا يجب البحث بعيداً عن السبب الحقيقي".
هذه الجملة تجريدية رغم أبعادها الكونيَّة و قُدراتِها السوبر توضيحيَّة، لكنها تؤكِّد إنَّ حضور فلسطين حتّى بيننا نحنُ العرب يكادُ يكون تجريدياً، و يكاد بعدهُ العملي الوحيد و اليتيم مُتعلِّقاً بإيجادِ شرعيَّة للأنظمة العربيَّة، غير الراغبة في استبدالِها بالسياسة الرشيدة مع شعوبها. المثقف العربي المفزوع الذي طلب النجدة الدينية بعد أن استقلت الأنظمة العربيَّة قطار أوسلو ، عاد و بالتخادم الرخيص مع السُلطة العربية، مُبشِّراً بما يستطيع السلام مع الكيان أن يفعله من مُعجِزات، و لينتهي مصيرهُ و بحسب تعبير آلفين توفلر "جامع معلومات" عن أفضل السُّبل لاختراق المشرق، بَدَلَ أن يكون محاوِراً إنسانياً. كان يأكلُ فكرة غربيَّة و يُلقي بفهمه التاريخي كخُردة. المُفارقة إنَّ الطائفية و فلسفة الأقليات كانت اللحظة الأبرز لقُربِه من الشارع العربي و لو عن طريق الهويات الفرعيَّة. العراق أبرز الأمثِلة الحديثة.
السؤال المهم هنا هو "ماهي فلسطين – القدس؟". هذا السؤال حاولت الإجابة عنه في مقالٍ سابق "نيوزيلندا/ دولار القومية البيضاء يطارد يورو اللاجئين الأوروبي". الآن ربّما استطيعُ تكثيفه بالقول "هي جسر العرب الحضاري مع العالم. الكعبة بدون القدس لن تعدو سوى رمز دينٍ لا يحتاجهُ العالم إذ إن لديه المسيحيَّة و اليهوديَّة. الدين الإسلامي كان مصهر حضارات و مُصدِّر حضارة. هذا الدين فهمتهُ الروح العالميَّة في فلسطين.. مصهر الأديان. ظهرت فيها طبيعة هيكله الروحي المشترك مع الأديان الأُخرى. بدون حصَّتِنا من القُدس لن يكون الإسلام ثالث الأديان التوحيدية بل ديناً محليَّاً مثل ديانة المغول. الفلسطينيون هم حوَّاريو محمد و أبلغُ من يستطيع بيان جمالِنا الروحي و الأخلاقي. بدون الفلسطينيين و بدون دولةٍ فلسطينية سوف تنقرِضُ الدول العربية".
الرئيس أردوغان.. هذا العملاقُ الأتاتوركي، كان حاذِقاً جدّاً عندما أراد أن يصنع من جامع آيا صوفياً "قُدساً" تركيَّة، في محاولاته السابقة لإعادة النفوذ الذي بات مُتعارفاً وصفهُ بـ "العثمانيَّة الجديدة". مصطفى كمال أتاتورك كان بدوره أردوغانياً و مُحمَّدياً استراتيجياً، عندما استعار و بتصرُّف حديث الرسول العربي عن معنى العربيَّة في تعريف التركيَّة "كُل من تحدَّث التركية و عاش في تركيا و قال أنا تركي فهو تركي"! أمّا المفتي أمين الحسيني و رغم حظِّه السيء مع الأنظمة العربية، قدَّم بدوره نُسخة صحية عن القوميَّة العربية مفادُها "توحيد السياسات الخارجية و الدفاعية".
الحركات الدينيَّة في المشرق العربي، و المتواجدة في مناطق أُخرى من العالم، عليها أن تفهم فيما يخصُّ فلسطين و الأنظمة العربيَّة، بأنها إن وصلت إلى سدَّة الحُكم فستكون نُسخة أسوأ من الحاليَّة لأنها بلا تاريخ حُكم حقيقي، و على الأنظمة العربيَّة أن تفهم بأنَّ هذه الحركات جهاز استشعار ممتاز لرؤية نتائج الظلم و عدم العدالة في توزيع الثروة و إهانة كرامة الإنسان العربي، لذا أجِدُ بأن التعامل مع هذه الحركات و غيرها من التيارات السياسية العَلمانية كأجنحة للأنظمة العربيَّة، والسماح لها بممارسة سُلطة حقيقية و التجربة المغربيَّة نقطة انطلاق جيَّدة، و إذا لم يعجبهم هذا المثال العربي فعليهم بالنموذج الصيني، و إذا لم يستسيغوه لملوحتِه الشيوعيَّة فعليهم اتباع أسلوب الحوارات، المُتجذِّر في سياسة مسقط مع نُخبِها و قواعِدِها الاجتماعيَّة و ذلك أضعفُ الإيمان للبدء.



#مسار_عبد_المحسن_راضي (هاشتاغ)       Massar_Abdelmohsen_Rady#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحداث كركوك.. عين حزبية برموش إقليمية و مسكارا أمريكية
- أبو أمل: -الشيعيون- قادمون و العراقيون -الأشقاء- راحلون
- تفكيك الزيارة الألمانية للسوداني.. -المجهول- غربياً و -البسي ...
- فياغرا رينجرز
- مقتل ترول: إعدام ميداني و اغتيال استباقي
- ثورة -تشرين- ليست فرنسية
- إبراهيم رئيسي: قاسم سليماني من متحف 79
- الحرب الإعلامية الخفية في سوريا
- بهاراتيا جاناتا للعالم: لكم غاندي ولنا غودسي
- البيانات الضخمة: داعش رقمي لتأسيس دولة الخلافة الأمنية على ج ...
- قُبلة -درونزية-، جنتلمان بالستي، وأحلام صينية
- الصدر: -جيهيمرات- إيران ولسان الأمل الأخرس في العراق
- مرجعية النجف العليا تدعو لبناء سور الشيعة العظيم
- نيوزيلندا: دولار القومية البيضاء يطارد يورو اللاجئين الأوروب ...
- المالكي يبني جامع ((Daily Beast)) في الجادرية
- الأنبياء الفضائيون الفرسان الأبديون لحروب الجيل الرابع
- العراق 2019..قِطة فوق -كاشان- تكعيبية
- مرافعة متأخرة/ -نيجاتيف- محاكمة الخليفة هشام في الكوفة
- اقتراع المائتان متر تعريف فرنسي لقرار عادل عبد المهدي
- الدعوة ورحلة الأيام الطويلة من الفاتيكان الشيعية الى فينيسيا ...


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مسار عبد المحسن راضي - أكتوبر فلسطين في جولة حول العالم