أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد العلي - عندما يتحول الدين الى افيون















المزيد.....

عندما يتحول الدين الى افيون


احمد العلي

الحوار المتمدن-العدد: 1733 - 2006 / 11 / 13 - 08:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



قال ماركس قبل أكثر من 100 عام أن الدين أفيون الشعوب، برر منظر الماركسية الأول قوله هذا بان الدين يخدر الشعوب عن مناهضة حكامها الديكتاتوريين وحكم الإقطاع والبرجوازية المستبدة واستيلائهم على الأراضي والموارد بينما البيروتاليا والطبقات الدنيا ليس لها من ثروة بلادها سوى ما تكدحه من خلال استئجارها وعملها في أملاك الإقطاعيين الارستقراطيين المائعين، ذلك أن الدين يمنح معتنقيه تبريرا لهذه الأوضاع المقلوبة ويحرم عليهم الثورة ويمنيهم بقبول الوضع القائم والتعويض عن الفقر وعن كل ما نالهم من حرمان وظلم واضطهاد على يد البرجوازية والإقطاع في العالم الآخر ، لعل ماركس قرء بعض التعاليم المسيحية التي من ضمنها" إذا صفعك أخيك على خدك الأيمن فادر له الأيسر" فقال بما قال وهو لم يجانب الحقيقة فيما قال !
شعب تحت الرماد
شعب لا يتجاوز ال18 مليون نسمة يعيش على مساحة ضخمة تقدر ب2 مليون متر مربع، كل منطقة من مناطقه تتميز بجغرافيا طبيعية وموارد متنوعة فمن النفط في الشرق إلى الثروة الزراعية والحيوانية في الجنوب إلى السياحة الدينية والاستثمارات العقارية الضخمة في الغرب ، إلا انه رغم ذلك يعيش الفقر والفاقة والحاجة ، 60% من سكانه لا يملكون مساكن خاصة ، نسبة البطالة أكثر من 30% ، 25% تحت خط الفقر! رغم كون مملكة آل سعود تمتلك ثروة نفطية هائلة إلا أنها لم يستطع تجاوز النفط كدخل وحيد، وظلت معتمدة عليه بخلاف جارتها الإمارات المتحدة التي تقلص اعتمادها على النفط خلال 30 عاما فمن 70 % في بداية قيام الاتحاد إلى 40% حاليا.
تناقضات مريبة
دولة مترامية الأطراف حباها الله بكل شي ، إلا أنها تعاني من أزمة اقتصادية متواصلة وقلة الاستثمارات والبطالة ومشاكل اجتماعية خطيرة، وبنية قانونية وحقوقية غير معترف بها عالميا، وخلل قانوني وثقافي وديني واجتماعي مستفحل نتج عنه إرهاب تجاوز حدودها وبلغ حلفائها المقربين في أمريكا ولندن ومدريد!
حياة الملل والكلل
يعيش الشعب السعودي في قبضة المؤسسة الدينية الرسمية التي تحكمه إنسانيا وقانونيا وقضائيا ودينيا، وخلال أكثر من 100 عام رسخت فيه المؤسسة الدينية قيمها ونظمها الاجتماعية وفتاواها الشرعية بحيث غدا الهوس الديني والتناقض العجيب ما بين التمسك بالدين والرغبة الجامعة في الانفتاح على العالم الخارجي واضطهاد المرأة من صميم حياة الشعب السعودي الذي أصبح من أكثر الشعوب استبدادا وفسادا أخلاقيا وماليا وأكثر الشعوب استهتارا بحقوق الإنسان، وبالرغم من كون أغلبية الشعب يدركون أن حكامهم من آل سعود لا يخضعون إطلاقا كباقي الشعب للقيود الصارمة والأغلال الحاكمة في كل جوانب الحياة في السعودية والتي حولت المملكة إلى بلاد ملل وسام لا حدود له فترى السعوديين على أثرها يهربون في عطلة نهاية الأسبوع والإجازات الرسمية إلى الدول الخليجية والعربية ليقضوا فيها أيام وأسابيع بعيدا عن الأعراف الخانقة والحياة الاجتماعية المغلقة والتشدد الديني المتغلغل في كافة مجالات الحياة الإنسانية في بلادهم .
حدث ولا حرج
أن آل سعود يحصلون على مخصصات مالية شهرية تقدر بأكثر من 10000 دولار للفرد الواحد منذ ولادته، وبينما يعاني الشعب من قلة الموارد المالية وضعف القدرة الشرائية وغلاء المعيشة تخصص لكل أفراد العائلة المالكة حصص من مبيعات النفط لا تحسب في الميزانية إطلاقا، ينقل مقربين عن سلمان حاكم الرياض انه قال أن 90% من عائدات النفط تذهب في أرصدة العائلة المالكة وان 10% فقط مخصص للدولة السعودية بما تقدمه من خدمات بلدية وأمنية للمواطنين وانه ليس من حق احد أن يحاسب العائلة المالكة على ذلك، فالبترول هبة إلهية من بها الله على آل سعود وليس للشعب منه شيئا وانه نحل ورثوه عن أبيهم الملك المؤسس !
يحصل كل شخص من آل سعود على مخصصات شهرية ثابتة وخدمة كهربائية وتلفونية مجانية ومقاعد درجة أولى في الخطوط السعودي وغيرها ، إضافة إلى مناصب رفيعة في أجهزة الدولة وشراكة مع اكبر الشركات التجارية العاملة في المملكة حيث يجبر أصحابها على مشاركة أمراء سعوديين وإلا عطلت أعمال شركاتهم !
تقول أميرة سعودية الفت كتابا يشهر بالعائلة المالكة"واأسفاه لقد أزاح اندفاع الأمراء الأغنياء كثيرا من أبناء عمومتهم،يبدو أننا لن ندرك أبدا بقية المتعة بمال النفط "
ألف يوم ويوم!
في عرينهم "الرياض" تبهر الناظر قصورهم الضخمة التي يحرسها الحرس الملكي ، وتجوب احيائهم الراقية جدا سيارات فخمة ، لا يملكها إلا القلة من أبناء الشعب، وفي مطار العاصمة تقبع طائراتهم الخاصة المستعدة للطيران في أي وقت للتحليق في رحلات عابرة للقارات من اجل النزهة أو التسوق في اكبر مراكز التسوق والسياحة العالمية ! وبحسب إحصائيات يتربع أمراء من آل سعود على أكثر من520 شركة محلية ويحتلون كافة المناصب الحكومية الرفيعة والمهمة كالداخلية والدفاع والمخابرات، وكافة المناصب الحيوية والمفصلية في الجيش يحتلها أمراء سعوديين ،وذلك ضمانا لعدم حدوث انقلاب أو محاولة انقلاب كما حدث في عام 1969م ، حينما ألقت المخابرات العامة السعودية على أكثر من60 ضابطا في القوات الجوية بتهمة التخطيط لانقلاب ضد الملك فيصل ، ثالث الملوك السعوديين.
تقول إحدى التقارير الصادرة عن مؤسسة بيت الحرية: أن آل سعود يحكمون البلد تماما كما لو كان إقطاعا أو ملكا خاصا لهم.
تقول إحدى النساء التي تسمر مع الأميرات: إنهن يراقبن أفلام الفيديو ويقضين وقتا في الاستراحات, ويسافرن لأوروبا للتسوق.
وتقول كذلك: خلف أسوار القصور تتم ممارسة أمور سيئة , الإسراف في شرب الخمر والإسراف في المخدرات، تضيف هذه المرأة: أنها أمورا كان يمكن أن يُقتل من أجلها مرتكبها أو يُعاقب عقابا شديدا لو لم يكن من الأسرة الحاكمة! وتضيف"إنهم يدخنون الحشيش و يحبون الكوكايين, ويجلبون كل ذلك بأنفسهم لأنهم لا يمكن أن يخضعوا للتفتيش, أما عن الجنس فحدث ولا حرج. ويقول أحد الدبلوماسيين الأمريكان السابقين: إن تكاليف طائرة التورنادو لاتتجاوز25 مليون دولار في السوق العالمية, أما السعوديون فيدفعون مقابل كل طائرة ما بين65-75 مليون دولار, وهناك طرق كثيرة يوزع بها مزيد من الأموال على الأسرة.
جاء في برقية سرية لإحدى السفارات الغربية أرسلتها لحكومتها أن ثلث إيرادات الدولة لا تجد طريقها إلى الميزانية, وتستقر في أيدي آل سعود بطرق سرية خاصة، لكنه مادامت الأسرة تتكاثر وحاضناتها مليئة بالأطفال بهذه السرعة, فلن تسد حاجتها حتى كميات خرافية من النفط وهذا ما دفع أبناء الأسرة إلى أن يكسروا التقليد الذي حافظوا عليه إلى نهاية عهد فيصل وهو : (لا تزاحموا عامة الناس في تجارتهم), مزيد ومزيد من صغار الأمراء يفرضون أنفسهم على الشركات كـ "شركاء صامتين", ويحصلون على نصيبهم كاملا , ولا يقدمون
للشركة إلا قليلا من النفع مقابل ذلك.!!
أين الشرفاء؟
أن الشعب السعودي يدرك بشكل أو بآخر ما عليه آل سعود ونظام حكمهم من فساد عظيم وظلم ليس له حدود وجرائم ليست سوى وصمة عار على شعب الجزيرة العربية والعالم الإسلامي، ورغم ذلك لم يخرج من هذا الشعب بقبائله وأطيافه المذهبية حتى لو 1000 شخص يقولوا لآل سعود كلا ! لن نقبل بهذا الذل ولن نرضى بالخضوع لسلطتكم العبثية! ليس هناك في الخارج سوى قلة قلية آثر معظمها الصمت خشية مقصلة مخابرات آل سعود ، بينما ينام ويصحوا الملايين على الذل والعار والهوان ،عندما تقول لأحد من عامة الناس وخاصتهم فيما انتم ؟ يجيبوا أن هي إلا حياتنا الدنيا ، وما هم بفسادهم خالدون ويوم القيامة عساه قريب!! أما شيعة اله البيت فيجيبونك بان إمامهم الغائب ظهوره قريب أن شاء الله وسوف يطهر الأرض منهم فلماذا نعرض أنفسنا للخطر ! فلنعش منتظرين صاحب العصر والزمان!!
أنهم يخدرون العقول!
علاوة على التعاليم الدينية التي تكبل أهل السنة الذين يمثلون الغالبية العظمة من شعب الجزيرة العربية القابعين تحت سلطان الحكم السعودي المطلق والتي تحرم الخروج على الحاكم وان كان فاسقا اتقائا لخطر فتنة اشد منه ، يخدر الشيعة بتعاليم دينهم الذي ينص على أن الولاية في عصر الغيبة للفقيه المنصوب بالجعل العام وان عليهم أتباعه فيما يقول ويأمر ، وبما أن آية الله العظمى لم يأمرهم بالثورة والنضال ضد الاستبداد والقهر الذي استنزف إنسانيتهم ودمر مرؤتهم فأنهم سيضلون ملتزمين اوامراه ونواهيه فهو ولي الأمر في عصر الغيبة! والابرء للذمة والأقدر على إدراك الأمور !
عودة إلى الوراء!
لقد عاد قادة ما كان يعرف سابقا بالحركة الإصلاحية وانقلب معها المئات من أتباعها وخرست السنة الداعين للعمل والنضال ضد الاستبداد الذي تمثله العائلة السعودية الحاكمة، وهاهم رجال الدين يقولن بأنهم حسنيون مثلما كانوا قبلا يدعون أنهم حسينيون!، والعامة من ورائهم يصفقون لهم ويتبعونهم كالظل دونما أعمار لعقل أو منطق، فسابقا ثار رجال الدين وسقط منهم شهداء فثار معم العامة واليوم خضع رجال الدين وكذلك خضع العامة معهم، وكل ذلك بمبررات في الدين والعقيدة من سيرة الحسن إلى سيرة الأئمة من نسل الحسين،إذا ثاروا قالوا الحسين وإذا خضعوا قالوا الحسن، ففي الدين مطلبا لكل ما يريده صاحب العمامة البيضاء والسوداء، والعامة يرددون أن الشيوخ اعلم بالأمور فهم وكلاء مراجعنا نواب إمامنا المنتظر عجل الله تعالى فرجه!
دين أفيوني!
لقد تحول الدين إلى أفيون خدر به الشعب وسحقت به الثورة وروضت عبره الأجيال المتعاقبة حتى ضاعت هويتها وتحطمت شخصياتها وأصبحت بقايا إنسان في الألفية الثالثة !
نشر آل سعود قيمهم الممسوخة فقالوا بالخصوصية السعودية وتميز الشعب السعودي عن غيره بقيمه الأصيلة وعاداته النبيلة ، وخدروا بها الشعب وكبلوه بها حتى لا يتطلع للتغيير ولا ينظر إلى الشعوب المجاورة من حوله وهي تنهض بينما دولته العتيدة متخلفة في جميع المجالات وعلى مختلف الأصعدة والميادين ، وكان أن أصبح شعب الجزيرة العربية شعبا خاضعا دليلا لآل سعود بشيعته وسنته بعد أن تحول دينه إلى مخدر للعقول والقلوب !
معقول؟
أيعقل أن من بين أكثر من مليون شيعي في القطيف والاحساء ليس من بينهم 1000 يمثلون 1% يواجهون العار الذي يشكله استبداد آل سعود!؟ أيعقل انه ليس من بين شعب الجزيرة العربية بأكمله، البالغ 15 مليون إنسان 1000 شهم يمثلون اقل من نصف بالمائة من عدد سكانه يقفون في مواجهة آل سعود ؟ أين ذهبت الكرامة والشهامة والمرؤءة والعنفوان ؟ يبدوا أن هذا الشعب روض جيدا فغابت عنه هذه القيم وأصبحت مجرد مصطلحات خالية من نزعاتها الوجدانية الفطرية في النفوس والقلوب !
إسلام بلا روح
كيف يمكن أن يكون للكرامة موضع في الأفئدة والألباب وقد حقن الشعب بأفيون الدين فسكر وأصبح لا يبالي بما يفعله آل سعود ما دامت هذه ليست سوى حياتهم في الدنيا والآخرة خير وأبقى ! وسوف يظهر القائم الغائب لينشر العدل ويزيل دول الظلم والبغي !
لم يعد مهما ضياع الكرامة والثروة والبقية الباقية من إنسانية الإنسان مادام آل سعود يسمحون لنا بالصلاة والصيام والحج والزكاة وذلك بعد أن جردوها هي الأخرى من نزعاتها الفطرية وطاقتها الدافعة نحو العنفوان وحولها إلى ممارسات بلا روح.
حاصرت حكومة آل سعود كل شي في حياة الشعب فلا يسمع للإنسان في دولتهم أن يقرا أو يسمع أو يتصفح إلا ما يسمحوا به ، وغير ذلك فممنوع يعاقب من لا يلتزم به وذلك حتى لا يشعرن الشعب بان هناك كرامة فقدها وعزة سلبة منه وإنسانية ليس لها وجود !
يسيطر العلماء الوهابيون على كافة شئون الحياة الدينية والمدنية حتى لا يتجرأ من بقي في ذاته ذرة ضمير بان يقول أن هناك حلقة مفقودة بين حياته الدنيا وحياته الآخرة إلا وهي الحرية ونورها الأزلي الرابط بين الروح والجسد، والدنيا والآخرة .
فلتنهض أيها الشعب فالدين نور من الله يستنير به الإنسان للسير في طريق الحرية والكرامة، فلتنهض أيها الشعب فان الحياة في الذل ليست سوى عار وموت، والموت في العزة حياة ومجد.



#احمد_العلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقف السعودي: الى متى الصمت في عصر العولمة؟
- شيعة القطيف والاحساء في النفق المظلم
- النخبة السعودية والحوار الوطني: مقدمة لمشروع إصلاحي أم مراوغ ...
- الشيعة في المملكة العربية السعودية .. التقرير الحقوقي الاول ...
- رانيا الباز: الهروب من الجحيم
- الاقتصاد السعودي بين الاستنزاف والاصلاح
- بلال اخو هلال
- سياحة في البيئة السعودية


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية يستقبل حشدا من التعبويين اليوم الاثنين ...
- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد العلي - عندما يتحول الدين الى افيون