|
عن ( ولا تدخلنا في تجربة / زوجة العزيز ويوسف / يذهب جفاءا )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7741 - 2023 / 9 / 21 - 18:16
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
عن ( ولا تدخلنا في تجربة / زوجة العزيز ويوسف / يذهب جفاءا ) السؤال الأول : انا بلشت ادخل المسجد واصلى . وفيه زلمة شباب بيشتغل امام ومرة سمعته بيقول يدعى ( ولا تدخلنا فى تجربة ) . وأول مرة اسمع هيك دعاء . هل هذا أوكى فى الاسلام ؟ إجابة السؤال الأول : جاء فى فى انجيل متى : ( ولا تدخلنا في تجربة ) . والتجربة مقصود بها الابتلاء بالمحنة . ولنا كتاب منشور عن الابتلاء بالخير وبالشّر . https://ahl-alquran.com/arabic/book_main.php?main_id=54 أرجو أن يقوم أحد بترجمته . الابتلاء هو السبب فى خلق الانسان ، قال جل وعلا : ( إِنَّا خَلَقْنَا الإِنسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ ) (2) الانسان ) فى ابتلاء الخير إذا صبر وشكر فاز ، وفى ابتلاء الشّر إذا قنط وطغى خسر مثل ذلك الصنف الذى قال عنه رب العزة جل وعلا : ( وَمِنْ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ (11) الحج ). الذى ينبغى على المؤمن فى هذا الخصوص ألّا يقول ( ولا تدخلنا في تجربة ) ، قال جل وعلا عن إبتلاء المؤمنين : ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنْ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنْ الأَمْوَالِ وَالأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ (155) الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (156) أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُهْتَدُونَ (157) البقرة ) أى إذا دعا أن يقول عند الابتلاء بالشّر : ( إنا لله وإنا اليه راجعون ) ، وعند الابتلاء بالخير : أن يدعو الله جل وعلا أن يتم نعمته كما فعل النبى سليمان عليه السلام : ( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ (19) النمل ) ، وعندما يبلغ المؤمن أربعين عاما عليه أن يقول : ( رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنْ الْمُسْلِمِينَ (15) الأحقاف ). السؤال الثانى : تعليقا على مقال ( تدبر فى الآيات 99 : 101 ) من سورة يوسف . أقول : معلومات قيمة دكتور احمد جزاك الله خيرا :بس هناك حاجتان داءما افكر بهما كيف اعترفت امراة الملك انها هي من راودت يوسف ؟ والشيء الاخر كيف اتهمت يوسف بالبداية واقترحت هي على الملك الحكم عليه مقدما بالسجن ؟ إجابة السؤال الثانى كانت تهواه وحين رفض غوايتها وفوجئت بزوجها يفتح الباب فأسرعت تتهمه ظلما بأنه راودها عن نفسها وتطلب ليس إعدامه ولكن سجنه أو تعذيبه. قال جل وعلا : ( وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتْ الأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (23) وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ (24) وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلاَّ أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (25) يوسف ). فى سنوات سجنه شعرت بتأنيب الضمير وهو بالتعبير القرآنى : ( النفس اللوامة ) وهى عكس ( النفس الأمّارة ) بالسوء . واستمر تأنيب ضميرها هذا طيلة حبسه ، فلما طلب الملك التحقق بادرت بالاعتراف . وامرأة العزيز فى إعترافها كانت مؤمنة عالية الايمان. نقرأ قوله جل وعلا عنها : ( قَالَتْ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَا رَاوَدتُّهُ عَنْ نَفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنْ الصَّادِقِينَ (51) ذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ (52) وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيمٌ (53) يوسف ). لاحظ قولها : ( وَأَنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَ (52) وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّي إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَحِيم ) . ومفهوم ان المجتمع المصرى وقتها كان يعرف الله جل وعلا ويؤمن بآلهة معه كما هى نفس العادة السيئة التى لا تزال لدى المحمديين ، فكانت النسوة المترفات تقلن ( حاش لله ). نقرأ قوله جل وعلا : 1 ـ ( فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَأَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكِّيناً وَقَالَتْ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا هَذَا بَشَراً إِنْ هَذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌ (31) يوسف ). 2 ـ ( قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهِ قُلْنَ حَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُوءٍ ) 51 ) يوسف ). السؤال الثالث كنت أسمع عنك حاجات صعبة تمنعنى أقرأ لك ، وبعدين قرأت لك فانصدمت ، ورجعت أقرأ تانى وبدأت أقتنع .. والآن أتابع كل ما تنشره فى الموقع واشاهد ما تقوله فى قناة أهل القرآن . من العجيب إن تأثيرك كبير فى ناس كتير بياخدوا منك ومنهم اللى بيهاجموك ، ومفيش حد بيعترف بفضلك مع انك سابقهم فى كل حاجة وهم بدأوا بعدك بكتير . والعجيب ان بعضهم أصبح أكتر منك فى الشهرة . فيه حاجة غلط فى الموضوع بس أكيد مش منك .. ممكن لو سمحت تعلق على كلامى ؟ إجابة السؤال الثالث : 1 ـ أكيد لا تعرفين يا ابنتى السلطان بيبرس الجاشنكير ، وأكيد تعرفين ابن تيمية . إبن تيمية لا يزال حيا مؤثرا بكتاباته . أما الذى سجنه واضطهده فقد أصبح نسيا منسيا ، وهو السلطان المملوكى بيبرس الجاشنكير . العبرة هنا أن السلطان صاحب السلطة ينتهى الى النسيان مجرد سطور فى التاريخ أما الكاتب صاحب الرأى فيظل حيا بعد موته بمؤلفاته حتى لو كانت مؤلفاته سامة مثل كتابات ابن تيمية . الذى سبّب شهرته تعرضه للاضطهاد . 2 ـ أكيد لا تعرفين يا ابنتى د السعدى فرهود ، ولا د عبد اللطيف خليف ولا د عبد الرحمن الكردى .. هؤلاء هم الذين أضطهدونى فى جامعة الأزهر .. من يعرفهم الآن ؟ كتبت لهم رسالة هى محفوظة فى ملف التحقيق معى عام 1985 قلت لهم : أنتم تملكون الحاضر وأنا أملكه معكم . ولكن لا مكان لكم فى المستقبل فلن يعرفكم أحد وسيعرفوننى فقط . 3 ـ المفكر الذى يسبق عصره لا بد أن يدفع الثمن إذا كان فى كوكب المحمديين الراكد الأسن . هو يثير زوبعة يرغم الناس فيها على الدهشة والتعجب والاستنكار . يصفعهم بفضائح دينهم الأرضى فيوجهون له غضبهم عجزا عن مواجهة فكره . حالهم مثل قوم ابراهيم عليه السلام حين كسّر أصنامهم وأفحمهم وهم يحاكمونه ويستجوبونه . إقرئى قوله جل وعلا : ( وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ (51) إِذْ قَالَ لأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ (52) قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ (53) قَالَ لَقَدْ كُنتُمْ أَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (54) قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَمْ أَنْتَ مِنْ اللاَّعِبِينَ (55) قَالَ بَل رَبُّكُمْ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَى ذَلِكُمْ مِنْ الشَّاهِدِينَ (56) وَتَاللَّهِ لأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُمْ بَعْدَ أَنْ تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ (57) فَجَعَلَهُمْ جُذَاذاً إِلاَّ كَبِيراً لَهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ (58) قَالُوا مَنْ فَعَلَ هَذَا بِآلِهَتِنَا إِنَّهُ لَمِنْ الظَّالِمِينَ (59) قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ (60) قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَى أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ (61) قَالُوا أَأَنْتَ فَعَلْتَ هَذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ (62) قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِنْ كَانُوا يَنطِقُونَ (63) فَرَجَعُوا إِلَى أَنفُسِهِمْ فَقَالُوا إِنَّكُمْ أَنْتُمْ الظَّالِمُونَ (64) ثُمَّ نُكِسُوا عَلَى رُءُوسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا هَؤُلاءِ يَنطِقُونَ (65) قَالَ أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا يَضُرُّكُمْ (66) أُفٍّ لَكُمْ وَلِمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَفَلا تَعْقِلُونَ (67) قَالُوا حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ إِنْ كُنتُمْ فَاعِلِينَ (68) الأنبياء ) . ( الفتى إبراهيم ) أرغمهم فى المحاكمة العلنية على الاعتراف بأن آلهتهم لا تنطق أى أنها مجرد أحجار مصنوعة . رجعوا الى ضميرهم واعترفوا بظلمهم ، ولكن سرعان ما أخذتهم العزة بالاثم فقالوا (حَرِّقُوهُ وَانصُرُوا آلِهَتَكُمْ). يعرفون أن ألالهتهم مجرد حجارة ، ولكن إستنكفوا أن يهزمهم علنا ( فتى يقال له ابراهيم ). 4 ـ حين بدأت طريق الاصلاح من نصف قرن كان الشيوخ يدافعون عن جهلهم وعن مناصبهم ومراكزهم . واستمر الوضع مع إستمرار الكتابة وتحطيم الأصنام الفكرية . وهناك كثيرون من الخصوم أحرزوا ثروة وجاها بهجومهم علىّ . إشتهر كثيرون بهذا الطريق وانفتحت أمامهم منصّات الاعلام بمختلف أنواعها فى عصر ردىء يحتفل بالتفاهات من كل حدب وصوب . لهم جزء من هذا الحاضر ، أما فى المستقبل فلا مكان لهم فيه . تذكرى ابنتى العزيزة قوله جل وعلا : (كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ (17) الرعد ). 5 ـ أدعو الله جل وعلا أن يكون الفكر ــ الذى وهبت له حياتى ـ متسيدا فى الأجيال القادمة .
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حريتهم فى التآمر وفى التحالف مع العدو
-
عن ( يكرهون القرآن الكريم / سيدة سيئة السُّمعة )
-
مدي حرية المعارضة في دولة النبى محمد عليه السلام ( 1 )
-
عن ( يا حسرة على الوفد / ملة ابراهيم حنيفا )
-
تطبيق حرية الدين والرأى في الدولة الاسلامية للنبى محمد عليه
...
-
عن ( مقتدى الصدر وليبيا / أنواع العلماء )
-
تدبر فى الآيات ( 99 : 101 ) من سورة يوسف
-
عن ( زواج المثليين و السبى / إصطبر / هذا جائز / معنى (هل ))
-
الرسول مهمته البلاغ فقط وليس مسئولا عن هداية أحد
-
عن : ( مظاهرات المثليين / الزلازل / عصمتهم الشيطانية / عنوان
...
-
حوار الله جل وعلا مع خلقه أعظم دليل على حرية الدين
-
عن ( زلزال المغرب وعلامات الساعة / معاوية وعلى وعمر بن الخطا
...
-
حرية الدين بين مشيئة الرحمن ومشيئة الانسان
-
عن ( المدد / الشذوذ والمونديال )
-
الحرية الدينية فى الدولة الاسلامية
-
عن ( إنتقاد الحسين / الشيعة والفتوحات / الطباطبائي / أعداء ا
...
-
( الاحسان / التسامح ) من القيم الأساس للدولة الاسلامية
-
عزاء ..!!
-
عن ( الحج والأزهر / زى المرأة / لحم الخنزير فى المدارس )
-
( أصحاب الكهف ) بين القرطبى و د رضا عامر
المزيد.....
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|