المحكمة العالمية لانهاء انعدام الحقوق في البلدان المحكومة بالقوانين الاسلامية

مينا احدي

الحوار المتمدن-العدد: 45 - 2002 / 1 / 25 - 09:00
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

ساندوا تنظيم المحكمة الدولية ضد انعدام حقوق المرأة في البلدان المحكومة بالقوانين الاسلامية..

أيتها النساء
ايها المدافعون عن الحقوق المدنية في العالم اجمع..

ستعقد في اواخر شهر نوفمبر من هذا العام 2002 محكمة دولية ضد السياسات الظالمة التي تمارس ضد النساء في البلدان التي تسودها الحكومات الاسلامية في مدينة هيك في هولندا. تهدف المحاكمة الى فضح الارهاب المنظم والظلم الواقع على النساء في هذه البلدان المحكومة من قبل حكومات اسلامية او فرق اسلامية ارهابية.

تتقدم النساء في هذه المحاكمة و من مختلف البلدان، من افغانستان وايران والجزائر والعراق والعربية السعودية وفلسطين وغيرها، للادلاء بشهاداتهن الشخصية وعرض مظالمهن ضد مضطهديهن في محاكمة مفتوحة، بحضور قضاة ومحامين مرموقين، للدفاع عن النساء وحقوقهن، ولاجل اصدار الاحكام بحق المتسببين في هذه المظالم.

يعقب هذه المحاكمة اجتماعا عاما حيث ستتاح الفرصة للناشطات النسويات والمدافعين عن حقوق الانسان لمناقشة السبل الممكنة لانهاء الارهاب الاسلامي والقضاء على التفرقة الجنسية في البلدان التي تسودها انظمة الحكم الاسلامية.

تدعو المحكمة العالمية لانهاء انعدام الحقوق في البلدان الاسلامية النساء والمدافعين عن الحقوق المدنية والمنظمات النسوية، وكل المناهضين لسياسات التعذيب والقتل والاغتيالات، للانضمام الى اللجنة من اجل انجاح هذه المحكمة.

مينا احدي
منسقة المحكمة العالمية لانهاء انعدام حقوق النساء في البلدان المحكومة بالقوانين الاسلامية

من اجل الحصول على المزيد من المعلومات يمكن الاتصال ب:

مينا احدي- منسقة الحملة
هاتف –00491775692413
فاكس: 00492012488510
ايميل: [email protected]
صفحة الانترنت:http://www.geocities.com/stoning2001

شيفا محبوبي- مسؤولة العلاقات العامة:
هاتف: 00447719166731
ايميل: [email protected]

نادية محمود- مسؤولة ملف البلدان العربية: 00447890065933
ايميل:[email protected]

#مينا_احدي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات