أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - محمد علي حسين - البحرين - صراع الحيوانات من اجل البقاء.. بين البر والبحر وفي السماء















المزيد.....

صراع الحيوانات من اجل البقاء.. بين البر والبحر وفي السماء


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7709 - 2023 / 8 / 20 - 01:10
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


«صراع البقاء».. هل يجب أن نهتم بحماية جميع الكائنات الحية من الانقراض؟

27 سبتمبر, 2016

يحذرنا حماة البيئة كل يوم من أن الحياة البرية في خطر، وتداهمنا الأخبار حول حيوانات على وشك الانقراض؛ ولكن هل يأبه العالم حقًّا إذا لم يعد هناك حيوانات باندا؟ أو اختفت سمكة ما في أقاصي القطب الجنوبي؟

يقول آخرون إن لدينا ما يكفي من المشاكل تستدعي إنفاق الأموال لحلها. فعلى سبيل المثال، تعادل تكلفة إطعام نمر واحد كل يوم إطعام 40 طفلًا لمدة شهر. فالأفضل إنفاقها على أولئك الذين يموتون من الجوع والمرض؛ وليس إهدارها على حيوانات قد لا نراها في حياتنا أبدًا.

المعترضون: حماية الأنواع الضارة أو عديمة النفع إهدار للمال
تشير التقديرات إلى أن تكلفة الحفاظ على الحيوانات البرية المهددة تصل لـ76 مليار دولار سنويًّا. ويرى البعض أن هذه الحيوانات ليس لها «فائدة عملية للإنسان». بل قد يمثل بعضها ضررًا على البشر والماشية مثل الذئاب؛ لذلك قد يكون من الأفضل أن تنقرض.

ويحتج آخرون بضرورة حماية البيئة لقيمتها الجمالية؛ مثلما نحمي الأعمال الفنية. وأنه يتوجب علينا حماية هذا الإرث الطبيعي؛ كي يراه أولادنا وأحفادنا من بعدنا. فيمكن للسياحة البيئية أن تدر عائدًا يوفر من تكلفة الأموال المبذولة في الحفاظ على التنوع البيئي.

ويرى المعترضون أن هذا لن يفيد الفقراء الذين يعيشون في قرى ريفية معرضة للخطر من النمور والذئاب. كذلك هناك العديد من الحيوانات والنباتات القبيحة، أو كريهة الرائحة؛ مما يعني أنها لا تخضع للمعايير الجمالية لحمايتها.

فيديو.. شجاعة مجموعة قردة تنقذ احد افرادها من انياب فهد
https://www.youtube.com/watch?v=p5wnKEXs6YM

نظرية التطور: على الكائنات أن تتأقلم إذا أرادت النجاة
يعتبر انقراض الأنواع ظاهرة طبيعية في كل الأحوال؛ فقد انقرضت الديناصورات من قبل، ولم يكن البشر موجودين ليتسببوا في ذلك. وتقوم نظرية التطور على استمرار الأنواع القادرة على البقاء، وانقراض الأنواع الأضعف وفقًا لمبدأ البقاء للأقوى.

«من المحزن أننا نمنح أنفسنا أهمية بالغة لنحكم على قيمة أي شيء على أساس فائدته لنا. لم يخلق العالم للبشرية فقط… عندما نخل بالنظام البيئي بتدمير الكائنات الحية التي لا نعتبرها مهمة؛ فنحن نلعب دور الخالق. والبشر أغبياء للغاية كي يتولوا هذا المنصب»، قالت كاثرين كارتر، أستاذة العلوم بكلية ديكالب في أتلانتا بجورجيا.

ولذلك يرون أنه لا جدوى من الحفاظ على هذه الكائنات الضعيفة التي لا تستطيع حماية أنفسها؛ فعليها أن تتدبر أمرها وتتكيف على الظروف المتغيرة إذا أرادت النجاة، وإلا سيؤدي الحفاظ على حياة جميع الكائنات إلى الموت جوعًا في النهاية.

إلا أن البشر قد يكونوا مسئولين عن تزايد معدل الانقراض إلى مائة ضعف خلال القرن الماضي، وهو ما تشير إليه دراسة حديثة.

للبيئة منافع لم تكتشف بعد والحفاظ عليها ضرورة اقتصادية
ويرى المعترضون ضرورة وجود فوائد عملية، وأسباب أكثر واقعية للحفاظ على هذه الأنواع. لذلك ظهرت دعوات تفيد بأن لهذه الكائنات فائدة اقتصادية محتملة؛ ولا يعني عدم اكتشاف هذه المنافع حتى الآن أنها عديمة القيمة، وإنما يعني في الحقيقة أنه «ليس لها فائدة عملية معروفة نظرًا للحالة الراهنة للمعرفة« مثلما يخبرنا «توماس لفجوي»، بمعهد سميثسونيان في واشنطن العاصمة. فمن المهم الحفاظ على الأنواع المختلفة بما يسمح بإجراء المزيد من البحوث لاستكشاف منافعها.

ثمار نباتات أشجار «الطقسوس»

ويضيف لفجوي أننا لم نكن ندري فائدة أشجار «الطقسوس» في المحيط الهادئ؛ إلا بعد اكتشاف مادة «التاكسول» المستخرجة من اللحاء. تعد هذه المادة عقارًا مهمًا في علاج أنواع عديدة من السرطان مثل: سرطان المبيض والرئة. لذلك يمكن أن تتضح فائدة غيرها من الكائنات عندما يتم دراستها عن كثب.

بقلم دعاء عبدالباقي

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور ارجو فتح الرابط
https://www.sasapost.com/should_we_care_about_preservation_of_all_living_creatures/

فيديو.. الكلاب البرية تفتك بالحيوانات البرية في صراع من اجل البقاء
https://www.youtube.com/watch?v=PrrBhShxAtw


الصراع من أجل البقاء... الرابحون والخاسرون في عالم الحيوان

28 ديسمبر 2017

في ظل تزايد تراجع أعدادها، هل تصبح الصراصير والخنافس المضيئة التي تموت بأعداد هائلة في فصل الصيف في طي النسيان؟ دقت البيانات الجديدة لمحبي الطبيعة في ألمانيا بشأن اختفاء الحشرات عام 2017 نواقيس الخطر بين الجماعات والمنظمات المعنية. أشار الخبراء إلى أن هناك أخبارا سلبية بشأن اختفاء الأحياء سواء داخل ألمانيا أو خارجها.

قال اتحاد IUCN العالمي لحماية الطبيعة إن القائمة الحمراء الدولية للأنواع المهددة بالانقراض أصبحت طويلة بشكل غير مسبوق حتى الآن حيث أصبحت تشمل 25 ألفاً و800 نوع من الحيوانات والنباتات وذلك وفقا لتقرير الصندوق العالمي للطبيعة WWF الذي أعلن عنه أمس الأربعاء في برلين، حسب وكالة الأنباء الألمانية.

وقال الصندوق إن هذه القائمة تؤكد أن الإنسان أصبح يتسبب في أكبر موت للأنواع منذ نهاية عصر الديناصورات.

وفي الوقت ذاته فإن هناك حسب الصندوق أنواعا أخرى تتعافى بعد أن كان الإنسان قد تسبب في تراجع أعدادها مما وضعها ضمن قائمة الأنواع المهددة بالانقراض. فمن هو الرابح ومن هو الخاسر من الأحياء؟
القضاعة الأوروبية: كان تأثير البشر على هذه القضاعة في ألمانيا على سبيل المثال سلبيا بدرجة كبيرة مما تسبب في تراجعه أعدادها ولكن الصندوق العالمي للطبيعة يرى أن هذه القضاعة المعروفة بإجادتها السباحة «تعود» رغم أن استمرار الإنسان في تقطيع أوصال الأراضي الزراعية لا يزال يمثل خطرا عليها.

وفقا لبيانات الاتحاد الألماني للصيد فإن القضاعة أصبحت تستوطن الكثير من مناطق شمال ألمانيا بشكل خاص.

وبرر الصندوق ذلك بإجراءات حماية الطبيعة في هذه المناطق وفرض قيود قانونية على استخدام الكثير من المساحات المائية هناك.

الفهود: أكد فريق من الباحثين أن وضع الفهود في القائمة الحمراء أصبح أكثر مأساوية في جنوب أفريقيا حيث أصبحت نسبة لا تتجاوز الخمس من هذه الحيوانات هي التي تعيش في مناطق محمية معترف بها في حين أن أغلبية هذه الحيوانات المفترسة تزاحم المزارعين في مناطق زراعتهم مما يجعلهم يلاحقونها.

أوصى معدو تقرير الصندوق العالمي للطبيعة مؤخرا برفع حالة التهديد التي تتعرض لها هذه الحيوانات من «مهددة بالانقراض» إلى «مهددة بالانقراض بقوة». أي أن الفهود من الحيوانات الخاسرة هذا العام.
آكلات النمل الحرشفية: ألم تسمع عنها من قبل؟ الأمر يختلف في آسيا حيث تعتبر هذه الحيوانات من الأكلات اللذيذة غير الشائعة كما يتم طحنها واستخدامها كعلاج.

ورغم وجود حظر على تجارتها منذ عام 2017 فإن السلطات في أفريقيا وآسيا ضبطت كميات كبيرة منها هذا العام كانت في طريقها للتصدير، أي أن هذه الحيوانات من: الخاسرين!

لقراءة المزيد ارجو مراجعة موقع صحيفة الشرق الأوسط

فيديو.. نمر يرعى القرد الصغير
https://www.youtube.com/watch?v=6toDOH5pAsY


صراع الحيوانات

فبراير 2003

لماذا تتصارع الحيوانات؟ لأسباب مختلفة: دفاعاً عن نفسها ضد حيوانات مفترسة، أو تنافساً على غذاء أو مصدر ماء، أو لإثبات القوة وفرض الحق في قيادة القطيع أو مزاوجة الاناث.

الصراع شكل من السلوك الحيواني، يتميز بانقضاض يشنّه حيوان على آخر. وهو شائع في معظم أنواع الحيوانات. فالأسماك تشبك فكيها وتعض الواحدة الأخرى، والطيور تتناقر، والجرذان تعض، والحمير ترفس، والثيران والتيوس تتناطح. الحيوانات تتقاتل بطرق يبدو أنها مبرمجة في جيناتها، أي موادها الوراثية. ويحدث هذا العدوان، بين أفراد النوع الواحد حين تكون لها حاجات متشابهة جداً، فتجد نفسها في تنافس مباشر مع بني جنسها من أجل الغذاء والتزاوج والحفاظ على نطاق سيطرتها.

والشكل الذي يأخذه هذا الصراع تحدده الى مدى بعيد الأخطار والفوائد المحتملة للصدام. ذكور ظباء العلند (الألكة) تشتبك في منازلات دفع بقرونها، وعندما يتعب أحدها ينسحب، آملاً أن يحمل له موسم التزاوج في السنة التالية نتائج أفضل. وظباء العلند الضخمة لا تستعمل قرونها للطعن أو الجرح، وهي تسقطها في نهاية موسم التزاوج. ومعظم الاعتداءات القائمة بين أفراد النوع هي من هذا القبيل، ولا تسفر عن أذى جسدي كبير.

ولأن القتال خطر، وقد يؤدي الى اصابة بالغة أو موت، ثمة "آليات" طبيعية للحد من عنف السلوك العدواني القائم بين أفراد النوع. ومنها نزعة مبرمجة وراثياً لتحديد الموائل، بحيث تقتصر المنازلات عادة على مناوشات حدودية عَرَضية.

واتباع السلوك العدواني "طقوساً" معينة هو تقييد آخر مبرمج وراثياً للحد من القتال. فالأفاعي السامة تتصارع من دون أن تستخدم أنيابها. وأكباش الجبال تتناطح برؤوسها المدرَّعة من دون أن يجرح بعضها بعضاً. والقردة تهز أغصان الأشجار وتصرخ وتحرك أيديها تخويفاً. وتؤدي بعض السحالي (من الزواحف) عروض تهديد، بأن تنفخ طية جلدية موجودة في عنقها.

من فوائد هذا القتال الطقوسي أن الفائز أيضاً لا يخسر قدراته نتيجة القتال. فالحيوان المنتصر، اذا كان مصاباً أو مجهَداً، قد لا يكون قادراً على هزيمة خصم آخر، وقد يصبح فريسة نوع آخر من الحيوانات. لذلك، فان معظم الحيوانات المتصارعة تعطي علامات واضحة على قبولها بالهزيمة وانهاء القتال قبل أن تحدث اصابة. فالسحلية تربض، والسمكة تضم زعانفها أو تتخذ وضعية عمودية، والكلب يكشف بطنه غير المحمي، وطائر النورس يعرض مؤخر رقبته الضعيفة لخصمه. هذه الحركات تشير الى إقرار بالهزيمة، وتضع نهاية للصراع.

الصور المرافقة لهذا المقال تبين صراع أنواع من الظباء في جزيرة صير بني ياس المحمية في الامارات. وقد صورها كريستو بارس لـ"البيئة والتنمية".

بقلم راغدة حداد

رابط المصدر
http://afedmag.com/web/tabi3aFiSouwar-details.aspx?id=1296&type=5&issue=75

فيديو.. أقوى مشاهد صراع الحيوانات... حيوانات مفترسة لا تعرف الرحمة
https://www.youtube.com/watch?v=8q35U6XqMRE



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من حافظ الى بشار الأسد.. استمرار الجرائم ضد الشعب السوري!؟
- مخاطر الذكاء الاصطناعي على البشرية
- استمرار جرائم عصابات الملالي والحوثي ضد اطفال ايران واليمن!؟
- التصوير الفوتوگرافي.. بين الذكريات الجميلة والأليمة
- من اوباما الى بايدن.. استمرار التواطؤ الأميركي مع عصابات الم ...
- أضرار ومخاطر المشروبات الغازية على صحة الإنسان
- الشعب اليمني بين مطرقة الحوثيين وسندان عصابات الملالي
- شهادات على مواضيعي.. عن مخاطر الهواتف الذكية، نتفلكس والآيپَ ...
- تحرير ايران من سيطرة الملالي.. بواسطة الجيش أم الشعب الايران ...
- مدينة أبها السعودية.. تنافس المدن الأوروبية.. في الطقس والطب ...
- معاناة الشعب اللبناني.. من جرائم حزب الله وعصابات الملالي
- أيتها الأمهات والآباء والأحباب.. احذروا من إيواء القطط والكل ...
- برنامج الندوة يستضيف الدكتورة فرزانة المراغي والدكتورة انتصا ...
- شهادة جديدة على المقال -اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان ...
- معاناة المرأة الإيزيدية والأفغانية والايرانية.. من بطش داعش ...
- أوجه الشبه بين التنظيمات الإرهابية.. ومجاهدي خلق والزمرة الخ ...
- الفنانة الرائعة نجوى كرم.. أول فنانة عربية تدخل موسوعة غينيس ...
- صراع الدول الامبريالية.. على نهب ثروات الدول الإفريقية
- الفنان الراحل نجيب الريحاني.. بين الإبداع والعمل الإنساني
- ألاعيب الملالي والزمرة الخمينية.. مع دول الجوار والدول العرب ...


المزيد.....




- إدارة بايدن تسمح للمقاولين العسكريين الأمريكيين بالانتشار في ...
- بايدن يعلق على أحداث أمستردام
- روسيا تؤكد استعدادها لنقل 80 ألف طن من وقود الديزل إلى كوبا ...
- رئيس الوزراء اليوناني يقدم مقترحات للاتحاد الأوروبي من أجل ا ...
- رويترز: البنتاغون يسمح بتواجد متعاقدين عسكريين في أوكرانيا ل ...
- الناتو يزعم أن التعاون بين روسيا وكوريا الشمالية يمس الأمن ا ...
- إيران: مقتل 4 -إرهابيين- وجندي في عملية في سيستان وبلوشستان ...
- قضيّة الوثائق السرية المسربة: مستشارة الحكومة الإسرائيلية تو ...
- تواصل التنديدات الدولية بالهجمات على مشجعين إسرائيليين في أم ...
- القضاء الأمريكي يوجه الاتهام لإيراني بالتخطيط لاغتيال ترامب ...


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - محمد علي حسين - البحرين - صراع الحيوانات من اجل البقاء.. بين البر والبحر وفي السماء