أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( المحلل / شبكة الخطوبة / التشابه والاحتلاف بين المحمديين وأهل الكتاب )















المزيد.....

عن ( المحلل / شبكة الخطوبة / التشابه والاحتلاف بين المحمديين وأهل الكتاب )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7706 - 2023 / 8 / 17 - 17:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال الأول :
لي تساءل عن مقالة المحلل في الزواج .. لماذا شرع الله ان تتزوج المطلقة اخر حتى تعود للزوج الاول مادام الامر سيكون بسيط جدا كما تقول .. يعني بعد انتهاء العدة في الطلقة الثالثه تعقد على غيرة ولا يدخل بيها ويطلقها فتعود لزوجها .. التدرج في الطلاق للوصول لتنكح زوج اخر المفروض تكون العملية رادعه ولكن على منطقكك الامور سهله اي شخص بقدر يطلق وعند الحاجة لزوج محلل ببساطه نحضر سيد الشحات يعقد ويطلق وترجع للزوج الاول بكل بساطه ..هل الزواج المحلل ينطبق عليه قوله "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِ" الزواج من ايات الله .. كيف يسمى المحلل الذي يطلق بدون المعاشرة زوج يسكن لزوج اخرى ...
إجابة السؤال الأول
1 ـ شرحنا موضوع المحلل ضمن مقالات كتابنا الضخم الذى لا نزال نتابع نشره حتى الآن . وليس الموضوع بالبساطة ، لأن من حق من يعقد عليها أن يدخل بها ، ومن حقه أن يرفض طلاقها . يعنى يكون الأمر بيده . وقصصنا حكاية فى هذا . وقلنا أيضا أن قوله جل وعلا : ("وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ ) هو فيما ينبغى أن يكون . ولكن الواقع يختلف بدليل تشريهات الطلاق وحل الشقاق بين الزوجين .
2 ـ أرجو أن تقرأ لنا جيدا ، ولا تجعلنا نضطر الى التذكير بما شرحناه بالتفصيل والإفاضة .
السؤال الثانى
ممكن سؤال لانى لا اعرف ازاى ابعت السؤال وهو مهم بالنسبه لى جدآ .... بنتى تم قراءة فاتحتها على شاب ثم بعد كام شهر راحوا يشتروا الشبكه بس مشتروهاش ورجعوا وتانى يوم قالى انه مش حيكمل معاها لاسباب نفسيه منه وانه مش مرتاح معاها وتم انفصال الخطوبه . وبعد كام شهر اتصل بيا وقالى انه عاوز يكمل الخطوبه بس انا قولتله انه يفكر قبل ما يرجع واديته مهله وهو بعد المهله قالى انه خلاص فكر وحكمل الخطوبه عملنا حفله كبيرة وانا دفعت نص المصاريف وهو دفع نص المصاريف وبعد كام شهر قالى انه مش عايز يكمل الخطوبه ...السؤال بالنسبه للشبكة من حق مين. احنا ولا هما وشكرآ .
إجابة السؤال الثانى :
فى نظرى أنه لا حق له فى الشبكة بسبب الضرر الذى أوقعه ببنتك .
السؤال الثالث :
هل يوجد تشابه أو إختلاف بين المحمديين وأهل الكتاب ؟
إجابة السؤال الثالث :
هذا موضوع شرحه يطول وكتبنا فيه كثيرا . ولكن نعطى بعض الملامح :
1 ـ شهادة الاسلام الواحدة نزلت فى كل الرسالات الإلهية ، ثم لحقها التحريف بسيطرة الأديان الأرضية الشيطانية لدى أهل الكتاب والمحمديين على السواء . قال جل وعلا : ( شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (18) إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الإِسْلامُ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ وَمَنْ يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (19) آل عمران ). هذا التشهد الحقيقى ( شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (18)) كفر به المحمديون واستبدلوه بما يسمى بالتحيات الهزلية السمجة الركيكة .
2 ـ الوصايا العشر الحقيقية جاءت محرفة فى العهد القديم ، وجاءت الاشارة اليها فى العهد الجديد . وجاءت على حقيقتها فى القرآن الكريم فى قوله جل وعلا : ( قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَلا تَقْتُلُوا أَوْلادَكُمْ مِنْ إِمْلاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (151) وَلا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّهِ أَوْفُوا ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (152) وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153) الأنعام ) بعدها جاءت الإشارة لكتاب موسى : ( ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَاماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ (154) ثم القرآن الكريم الكتاب الالهى الخاتم : ( وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (155) الأنعام ).
3 ـ النهى عن التفرق فى الدين : وقع فيه أهل الكتاب ثم وقع فيه المحمديون . فى الوصايا العشر قال جل وعلا : ( وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153) الأنعام )، وبعدها فى الآية 159 قال جل وعلا للنبى محمد عليه السلام بالبراءة والتبرؤ من الذين يفرقون دينهم ويؤكدونها بأقوال منسوبة له عليه السلام كذبا : ( إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ). وهناك آيات كثيرة عن تفرق أهل الكتاب منها قوله جل وعلا : ( وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلاَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمْ الْبَيِّنَةُ (4) وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ وَيُقِيمُوا الصَّلاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ (5) البينة ). وعموما قال جل وعلا للجميع : ( وَلا تَكُونُوا مِنْ الْمُشْرِكِينَ (31) مِنْ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ (32) الروم ).
4 ـ جاءت الدعوة لأهل الكتاب بالتصحيح رجوعا الى الدين القيّم فى قوله جل وعلا : ( قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَى كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلاَّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللَّهَ وَلا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئاً وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ (64) آل عمران ). المحمديون الآن يعبدون البشر والحجر ويتخذ بعضهم بعضا أربابا من دون الله جل وعلا ثم يتبجحون ويزعمون أنهم مسلمون .
5 ـ وقوله جل وعلا عن أهل الكتاب ينطبق الآن تماما على المحمديين : ( اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا إِلَهاً وَاحِداً لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (31) يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلاَّ أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ (32) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ (33) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيراً مِنْ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ (35) التوبة ).
6 ـ والميثاق الذى أخذه الله جل وعلا على بنى إسرائيل ما لبث أن نقضوه . قال جل وعلا : ( وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لا تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللَّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِنْكُمْ وَأَنْتُمْ مُعْرِضُونَ (83) وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ لا تَسْفِكُونَ دِمَاءَكُمْ وَلا تُخْرِجُونَ أَنفُسَكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ ثُمَّ أَقْرَرْتُمْ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ (84) ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلاء تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ تَتَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَإِنْ يَأْتُوكُمْ أُسَارَى تُفَادُوهُمْ وَهُوَ مُحَرَّمٌ عَلَيْكُمْ إِخْرَاجُهُمْ أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذَلِكَ مِنْكُمْ إِلاَّ خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ (85) أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوْا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالآخِرَةِ فَلا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ الْعَذَابُ وَلا هُمْ يُنصَرُونَ (86) البقرة ).
وهو نفس ما يفعله المحمديون الآن بأنفسهم ، يقتلون أنفسهم بأيديهم .
بدأ هذا بالفتنة الكبرى والحروب الأهلية فى خلافة على بن ابى طالب ، ولا يزال المحمديون يسيرون فى نفق الفتنة الكبرى حتى الآن ، ويتبجحون فيزعمون أنهم مسلمون ، يجعلون الاسلام يحمل أوزارهم .
عليهم لعنة الله جل وعلا والملائكة والناس أجمعين .



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آه .. يا مصرُ ..!!
- عن ( الوفاء بالعقود / قوم عاد / ألقاب المستبد )
- كتاب ( ماهية الدولة الاسلامية ) : الفهرس والمقدمة
- عن ( أتبع سببا / القلب السليم / بشار الملعون / كذب المحمديين ...
- مصادر والفهرس لكتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السن ...
- عن ( سورة الأنبياء / مسيحيون مسلمون )
- خاتمة كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى ...
- عن ( النبى وأزواجه وعصمة أصحابه )
- مقالات ذات صلة : عن حق ولد الزنا فى الانتساب لأبيه
- عن ( يعمهون / المشيئة الالهية فى الحرية الدينية )
- الاسلام صالح لكل زمان ومكان .. لماذا ؟
- عن ( مشاكل شخصية / منتهى / الغسل والوضوء )
- لمجرد التذكير : الحج أشهر معلومات
- مقالات ذات صلة : مدة الحمل : هل هي سنوات أم شهور ؟
- عن ( حريق القاهرة / حق الزوجة فى الفراش / ولا تركنوا / الحج ...
- مقالات ذات صلة : فى الاسلام : التبنى حرام .!!
- عن ( إختلاف الثقافات / الضلال والهداية / السلام والتسليم / ر ...
- مقالات ذات صلة : الزنا مُباح فى الدين السُنّى : أليس هذا برا ...
- عن ( عدة العجوز / أُطرديه فورا / اللهو / الحب والكراهية ، ال ...
- عن ( الكعبة ليست مقدسة / أكمه وأعمى / التغابن / الحوب / الحو ...


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( المحلل / شبكة الخطوبة / التشابه والاحتلاف بين المحمديين وأهل الكتاب )