|
شهادة جديدة على المقال -اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان-
محمد علي حسين - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 7692 - 2023 / 8 / 3 - 12:19
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
سقوط المثقف في مستنقع الإشاعات الخميس 3 أغسطس 2023
بقدر ما يكون للمثقف دور في بناء مجتمعه وتطوره وتقدمه، هو كذلك يكون معول هدم وتخريب وتدمير، لذا فإن أهمية المثقف وخطورته تكون بذات الدرجة والمستوى والخطورة، والعالم اليوم يشهد حالتين خطيرتين، الأولى المثقف المتعال على مجتمعه، والاخرى المثقف الذي نزل إلى مراكز التواصل الاجتماعي لممارسة التهريج والفكاهة، وكلاهما يشكلان خطرًا على المجتمع.
فالمثقف المتعال يعاني من جهل مركب يصعب علاجه، فهو يعيش مرحلة الاستعلاء على المجتمع، لذا لا يرى في المجالس ولا المنتديات، وكأنه يمارس سياسية الأبواب المغلقة، وهذا ليس من السهولة إقناعه بالنزول من برجه العاجي، فهو يرى نفسه أعلى لمكانته المعرفية، لذا تصويبه وعلاجه يجب يبدأ من دائرة الإستعلاء ليعود لوضعه الطبيعي، ومثقفي مراكز التواصل الاجتماعي هم كذلك أغرتهم تلك المراكز بالجوائز والهداية والمتابعين فرضخوا لقانون تلك المراكز، وإن كانت قاسية ولا تتناسب مع وضعهم المجتمعي، وهنا تكمن الخطورة وهو كيفية إخراجهم من ذلك المحيط؟!.
والأمراض والأدواء التي يصاب بها المثقف كثيرة وخطيرة، وذلك لقبول كل ما تقع عليه عينيه أو تتلقفه أذنيه، فهو يستقبل كل شيء بعقله الباطني، وأبشعها الرسائل الواردة إلى هاتفه عبر مراكز التواصل الاجتماعي، فيتقبلها ويتبناها دون التأكد من محتواها ومصدرها وعواقبها، وما وراء الأكمة؟! فلربما تحمل أهدافًا خطيرة على المجتمع، وعدم الرجوع لأهل الاختصاص يدفعه لأن يصبح شريك رئيس في تدمير المجتمع.
لذا لا بد من التذكير بمكانة المثقف وأهميته بالمجتمع، فهو الصورة المشرقة بالمجتمع، والمصباح في النفق المظلم، والنور بالليلة الدامس ظلامها، وهو المربي والموجه، وهو المحذر والمنذر، يختلف عن الآخرين بكثرة قراءته وتحليله وتشخيصه، ثم إيجاد الحلول البديلة والعلاجات الناجعة، هو الأكثر إدراكًا لمحطيه وواقعه، لذا كل آرائه تأخذ على محمل الجد لأنه كالمرآة التي تعكس آمال المجتمع وآلامه.
والمثقف الواعي لما حوله، والمدرك لخطورة الكلمة والعبارة والجملة، هو صاحب ضمير حي ومبادئ سامية، يرتفع بفكره ووعيه من خلال من ينشره، فيحترم نفسه حين يحترم عقول الناس، وفي الجانب الآخر نرى المثقف المفلس الذي يتحول إلى أداة طيعة لتفخيخ عقول الناس، فيمارس التضليل والتهريج، والطامة الكبرى حين يفقد المثقف القيم والمبادئ.
والمؤسف هو سقوط المثقف في فخ مراكز التواصل الاجتماعي، فيخلط المعالجات النخبوية وبالشعبوية من خلال رسائل وتسجيلات قصيرة، والأبشع هو الدخول في دائرة جني الأموال عبر مسرحيات هزيلة يقوم بها المثقف في مراكز التواصل الاجتماعي حتى يتحول من المثقف إلى الناشط!! فينخرط في مجموعة الناشطين بعد أن كان ضمن النخب المثقفة.
لقد سقط بعض المثقفين في فخ الرسائل النصية التي تنشها بعض مراكز التواصل الاجتماعي المشبوهة، في الوقت الذي كان عليهم المحافظة على صورتهم المجتمعية المتزنة، نجدهم وقد سقطوا في الهيمنة الشعبوية التي تفرضها وسائل التواصل الاجتماعي، ففي الوقت الذي يجب على المثقف فيه توجيه المجتمع وإرشاده ونصحه نراه وقد سلبت منه إرادته حتى نشأة أزمة ثقة بينه وبين الناس.
الإشكالية الكبرى هي عدم إدراك المثقف إلى حالة التغير التي عليها مجتمعه ومحيطه، وأن العالم يسير بسرعة قصوى تستدعي القراءة الهادئة الصحيحة، لذا عليه قراءة الواقع بعد التغيرات التي حدثت للعالم، فلربما لا يزال يعيش مرحلة ماضوية قد تجاوزها الزمن حين تغيرت شخوصها وتحالفاتها وأدواتها ومراكز القوة، فسقوط المثقف في مستنقع الإشاعات هو بداية النهاية للمجتمع.
بقلم الكاتب البحريني صلاح الجودر
رابط المصدر https://www.alayam.com/Article/courts-article/421149/Article.html
رابط مقالات ذات صلة بالموضوع – الحوار المتمدن https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=799621
اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان!
17 ديسمبر 2015 من المثير للدهشة والسخرية أن بعض السذج يدافعون عن ما يسمى بالمناضل والسياسي المخضرم!؟ الذي انشق عن "حركة حق" المتطرفة خوفاً من الاعتقال. هذا السياسي المخضرم الذي كان من القوميين العرب، في الستينيات القرن الماضي شاهدته في شركة نفط البحرين يتحدث في الأمور السياسية ومعظم أحاديثه كانت ضد القومية الفارسية بدلاً من الاستعمار البريطاني، وفي السنوات الأخيرة تحوّل إلى "ثوري ولائي" وانضم إلى عصابة عملاء الملالي وأصبح عضواً في "حركة حق" المتطرفة التي تهدف إلى تحقيق مخططات عصابات الملالي من أجل إسقاط النظام في البحرين حتى تصبح دويلة شيعية تابعة لنظام ولاية الفقيه، حسب تصريحات زعيمها العميل حسن مشيمع الذي تحدث في "دوّار العار" مع الحركة الانقلابية الفاشلة، وقال "يا سنة لا تخافوا، إيران ستحضن جميعنا شيعة وسنة"!؟. يبدو أن هذا السياسي المخضرم وصل إلى مرحلة الشيخوخة وأصيب بالغباء السياسي. كما يقوم بإخفاء المنشورات التي تفضح الزمرة الولائية خشية من إثارة غضب عملاء ولاية الفقيه. هنا يجب أن أذكر القراء الأعزاء بأن حسب بعض المصادر الموثقة زعيم حركة حق كان يبيع الخمر في السوق السوداء قبل أن يصبح عميلاً متطرفاًً!.
مملكة البحرين بلد المحبة والسلام، تتميز بمكانة رفيعة ومهداً ومحطة لتلاقي شعوب العالم على امتداد التاريخ البشري، وستبقى موطن التعايش والتجانس والاحترام لكل الأجناس والأعراق والقوميات والأديان. لقد تعرضت البحرين للغزوات والتدخلات الخارجية عبر التاريخ. فبعد رحيل الاستعمار البريطاني الغاشم ظهر عدو جديد للبحرين على شاكلة عصابات ملالي إيران المجرمة التي بدأت بالتدخل في البحرين عشية الثورة الخمينية الكاذبة، حيث أرسلت عصابات الملالي العميل المرتزق "هادي مدرّسي" إلى البحرين من أجل تأسيس "الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين" وإسقاط النظام في البحرين بواسطة الحركات الثورية المسلحة حسب نظريات واعتقاداتهم. **********
أدعو القراء الأعزاء إلى قراءة التقرير التالي ذات صلة بالموضوع المنشور في إحدى المواقع الإلكترونية التابعة لعملاء عصابات ملالي إيران: تقدم من كبار رجال الدين الشيعة بعريضة إلى رئيس الوزراء البحريني تضمنت عدة مطالب كان من أهمها تطبيق النظام الإسلامي في البحرين وحرية المذاهب في المناهج التربوية وفصل الذكور عن الإناث في المدارس والمستشفيات وفرض الزي الإسلامي على النساء وإعادة النظر في قانون أمن الدولة• وساهما عدد من علماء الدين الشيعة مثل السيد هادي المدرسي والشيخ عباس الشاعر والشيخ إسماعيل حسين والشيخ جمال العصفور دورا أساسيا في توحيد المجموعات الإسلامية الشيعية المنتمية للتيار الشيعي الثوري المؤيد للثورة الإسلامية في إيران في تنظيم موحد أطلق عليه "الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين في الثاني من سبتمبر 1979 عقد حجة الإسلام هادي المدرسي مؤتمر صحفي أعلن فيه عن تشكيل "الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين" ولكن فيصل مرهون أحد قياديي الجبهة يؤكد أن الجبهة تم تأسيسها قبل انتصار الثورة الإسلامية في إيران بوقت طويل ولأسباب تنظيمية وأمنية لم يتم الكشف عن تاريخ تأسيس الجبهة• ومعظم المنتمين لهذه الجبهة يمثلون الشيعة الأصوليون العجم وهم بحرينيون من أصل إيراني على خلاف الشيعة الذين هم من أصول عربية الذين ارتبطوا "بحزب الدعوة" الذي تأسس في العراق وشكلوا في البحرين "حركة الأحرار الإسلامية في البحرين" التي سوف نتناولها لاحقا حيث ينقسم شيعة البحرين إلى شيعة.
طرحت "الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين" مطالبها من خلال بيانها الأول الذي صدر في الخامس من أكتوبر عام 1979 والذي تضمن حق تقرير المصير بعيدا عن ضغوط أمريكا والإمبريالية العالمية، إطلاق سراح المعتقلين السياسيين، السماح للنشاطات الدينية وأداء دورها الرسالي في الاستقلال والحرية، إزالة القواعد الأمريكية وتحرير إرادة الشعب في اتخاذ القرارات لصالح الأمة الإسلامية وإبعاد المستشارين الأجانب• وتطورت المطالب بعد ذلك بطرح شعار إسقاط السلطة وإقامة الجمهورية الإسلامية الشيعية في البحرين ووضعت لها جملة من الأهداف من أبرزها: 1 - إسقاط السلطة • 2 - إقامة نظام إسلامي شيعي• 3 - تحقيق استقلال البلاد• 4 - بناء الإنسان الرسالي من منطلق الوعي بالإسلام على الطريقة الشيعية فكرا والمجسد لتعاليمه سلوكا والمستعد للتضحية بنفسه دفاعا عنه•
5 - بناء الأمة المؤمنة على الطريقة الشيعية والتي تأتي بعد بناء الفرد الرسالي وتتم عبر تكوين طليعة مؤمنة قادرة على قيادة عملية التغيير السياسي والاجتماعي في الأمة •
وحظيت الجبهة بدعم من قبل الجمهورية الإسلامية في إيران ماديا وإعلاميا وكانت تقوم بنشاط إعلامي بارز من خلال مكتبها في طهران حيث تصدر عدد من المجلات مثل "الشعب الثائر"، "البينة"، "البحرين" و"الثورة الرسالية" والتي تعتبر لسان حال "الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين"• **********
المحاولة الانقلابية الأولى بواسطة الزمرة الخمينية المتمثلة في "الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين" عام 1981 التي قضت عليها الحكومة البحرينية واعتقلت بعض قادتها وكوادرها، تمكن البعض الآخر من الهروب واللجوء إلى الدول الأوروبية وإيران. أحد هؤلاء القادة ورفيق دربه هربا إلى إيران حاضنة المرتزقة والإرهابيين وعملاء عصابات الملالي،وقد تحدث معي الشقيق الأصغر للقائد اللاجئ وقال بأن في البداية الملالي استقبلوهم بحفاوة وثم وضعوهم تحت المراقبة، حيث استخبروا بأنهما يزوران منزل آية الله منتظري. ثم قامت عناصر من الاستخبارات بمطاردتهما أينما ذهبا. في النهاية هربا من الجمهورية الإسلامية وجنة الخميني، ولجئا إلى بلاد الكفار!؟. احدهما لجأ الى الدنمارك وعاش في نعمة أما رفيقه الذي ذهب إلى ألمانيا مات في إحدى مستشفياتها بطريقة غامضة!؟ (حسب أقوال بعض من أقربائه). هنا يجب التذكير بأن الزمرة الخمينية الغدارة التي غدرت بالشعب الإيراني سوف تغدر عملائها المرتدين في نهاية المطاف!. بعد نحو 34 عام من المحاولة الانقلابية الفاشلة لتغيير النظام في البحرين، استغلت الخلايا الإرهابية النائمة التابعة لعصابات الملالي ما يسمى بالربيع العربي، التي تحركت نحو "دوّار الؤلؤة" ورفعت المطالب والشعارات الكاذبة مثلما فعل الدجال الخميني عشية ثورته الكاذبة التي تحولت إلى نكبة للشعب الإيراني. الزمرة الولائية بزعامة المرشد المزيّف خامنئي درّبت أصحاب العمائم البحرينية العميلة على النشاط السياسي في حوزات مدينة قم المقدسة التي تدار بواسطة بعض من آيات الله الشاذين. آية الله مصباح يزدي أحد نماذجها!؟ والخلايا الإرهابية النائمة المرتزقة في قواعد الحرس الثوري في طهران، وحزب الشيطان في جنوب لبنان، من أجل زعزعة أمن واستقرار البحرين عن طريق الأعمال التخريبية حتى تتحقق أهدافهم الخبيثة والقذرة.
لقد ظهرت من جحور عصابات الملالي الأفاعي والعقارب السامة على شاكلة المنظمات الإرهابية بمسميات ثورية مختلفة: "الجبهة الإسلامية لتحرير البحرين"، "حزب الله البحريني"، "حركة حق"، "حركة أحرار البحرين" و"سرايا الأشتر". كما خرج من المستنقع ولي الفقيه الآسن الغربان المعممة التي قادت الأحزاب والجمعيات السرسرية إلى دار الخراب. حيث شاهدنا زعماء وقيادات هذه الجمعيات تشارك قيادات الجمعيات العميلة في إلقاء الخطب التحريضية المسمومة. لكن عقلاء البحرين اكتشفوا بأن تلك الأعمال التآمرية كانت مخططات رسمتها أيادي أجنبية شريرة في طهران، وكانت تهدف إلى تدمير البحرين وعلى أيدي البحرينيين أنفسهم. لكن يقظة شرفاء الشعب البحريني وتصدي قوات الأمن البحرينية للخلايا الإرهابية والمخربين، ووقوف دول مجلس التعاون الخليجي بجانب البحرين ودخول قوات درع الجزيرة في البحرين في 14 مارس 2011 لحماية المنشئات الحيوية والمدنية، وضد أي تهديد خارجي وليس التعامل مع المتظاهرين، حسب تصريحات وزير الخارجية البحريني آنذاك.
البحرين أرض المحبة والسلام. والبلد المكون من فسيفساء من عدة القوميات والأديان والمذاهب والأعراق. والربيع العربي الذي نجح في مصر وتونس، تحول إلى خريف في ليبيا وسوريا، ولكنه فشل في البحرين. الاحتجاجات التي بدأت يوم الاثنين 14 فبراير 2011 في البحرين، متأثرة بموجة الاحتجاجات التي اندلعت في الدول العربية وبخاصة في تونس ومصر، من أجل المطالبة بالإصلاحات السياسية والاقتصادية والعدالة الاجتماعية، تحوّلت إلى الأعمال الإرهابية والتخريبية، وشوّهت معالم البحرين المدنية والسياحية حتى بلغت خسارة البحرين الاقتصادية بسبب التصعيد في الاحتجاجات بنحو 1.5 مليار دولار.
في الختام أنصح السياسي المخضرم الذي انشق عن حركة حق المتطرفة وبقية الزعماء السياسيين الذين انضموا إلى الحركة الانقلابية الفاشلة الاعتراف بأخطائهم الكبيرة وإصدار بيان طلب الاعتذار والعفو من الحكومة و الشعب، لأن الشعب البحريني أصيل ومتسامح. **********
أدعو القراء الكرام إلى قراءة التقريرين التاليين حول إفلاس وفشل الجمعيات السياسية البحرينية، في صحيفة الوسط البحرينية: "الجمعيات السياسية"... "حيَّة رسميّاً" و"ميتة سريريّاً" و"خارج الملعب" http://www.alwasatnews.com/news/1028597.html
"الكبار" يترجلون قسراً وطوعاً و"الجمعيات السياسية" بلا "رؤوس" http://www.alwasatnews.com/news/1056222.html
عادل محمد – اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان – الحوار المتمدن https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=497175
#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
معاناة المرأة الإيزيدية والأفغانية والايرانية.. من بطش داعش
...
-
أوجه الشبه بين التنظيمات الإرهابية.. ومجاهدي خلق والزمرة الخ
...
-
الفنانة الرائعة نجوى كرم.. أول فنانة عربية تدخل موسوعة غينيس
...
-
صراع الدول الامبريالية.. على نهب ثروات الدول الإفريقية
-
الفنان الراحل نجيب الريحاني.. بين الإبداع والعمل الإنساني
-
ألاعيب الملالي والزمرة الخمينية.. مع دول الجوار والدول العرب
...
-
حكاية إغواء القطط الضالة.. من بوغَوى إلى بوخالد
-
انتفاضة المرأة الايرانية.. ضد الزمرة الخمينية
-
البحرين تودّع دبلوماسيها المخضرم كريم الشكر
-
الشعب العراقي.. بين مطرقة الملالي.. وسندان الطاغية اردوغان
-
رحيل الموسيقار السوداني وملك الفلوت بعد 50 عام من الإبداع
-
استمرار كفاح المرأة الأفغانية والايرانية.. ضد عصابات طالبان
...
-
شهادات على المقال -اعتذروا لشعب البحرين قبل فوات الأوان-
-
المستهلكين المساكين.. ضحايا غطرسة وعنجهية بوتين
-
استمرار نضال الشعب الايراني.. ضد جرائم عصابات الملالي
-
لا يمكن مقارنة رواية احدب نوتردام مع فيلم احمد نوتردام
-
بعد 44 عام من الفتنة الخمينية.. الدولار يقسو على العملة الاي
...
-
السعودية تنافس دول الغرب.. في عمليات زراعة القلب!
-
شهادة على الموضوع -البي بي سي.. قناة التضليل والتآمر-
-
مواطني دول مجلس التعاون الخليجي ضحايا مكاتب استقدام خدم المن
...
المزيد.....
-
مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا
...
-
وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار
...
-
انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة
...
-
هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟
...
-
حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان
...
-
زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
-
صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني
...
-
عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف
...
-
الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل
...
-
غلق أشهر مطعم في مصر
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|