|
سنغزو أوروبا بأرحام النساء
منى نوال حلمى
الحوار المتمدن-العدد: 7689 - 2023 / 7 / 31 - 18:27
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
---------------------------------------------------------------- فى أوروبا أصبح المواطن ، امرأة ، أو رجلا ، يشعر بأن الوطن ، الذى وٌلد على أرضه ، وتربى على خيراته ، وعاش فيه أجمل الذكريات ، يتعرض لخطة مرسومة ، لتحويله الى واحدة من الغزوات الاسلامية . انتشار المساجد والجوامع ، وميكرفوناتها ، حشود الصلاة فى الشوارع والميادين ، الاحتفال بالمناسبات الدينية ، انتشار الحجاب والنقاب ، محلات اسلامية ، جمعيات اسلامية ، مراكز اسلامية ، ذقون وجلاليب ، دور فتاوى اسلامية ، وغيرها من مظاهر التواجد الاسلامى المسيس ، التى تعلن لكل منْ يهمه الأمر ، " المسلمون موجودون فى عقر دار الكفر " ، المسلمون قادمون لتأسيس الخلافة الاسلامية ". لا توجد ديانة فى العالم غير الاسلام ، يصلى أتباعها فى الشوارع . ولا تحدث فى العالم أى اغتيالات وتفجيرات ، الا من تنظيمات اسلامية مسلحة ، لها فروع فى كل مكان . لم نسمع عن تفجيرات وتهديدات واهدار الدم ، باسم تنظيمات يهودية أو مسيحية أو بوذية أو هندوسية . أتابع يوميا ، العديد من برامج البث المباشر ، يقدمها بعض المهتمين بتجديد الخطاب الدينى الاسلامى ، ومناقشة كتب التراث الاسلامى . والشئ الملفت للدهشة ، أن المسلمين هم الوحيدون الذين لا يردون الحجة بالحجة ، ولا يناقشون موضوع البث ، بل يصرخون ويتشنجون ويشتمون شتائم جنسية ، يهددون صاحب البث ، باقتحام بيته أينما كان ، وسينكحون كل نساء بيته أمام عينيه ، ثم يقتلونه ويمثلون بجثته ، ليكون عبرة . أصبحت أوروبا ، بعد هجرة ولجوء المسلمين اليها بأعداد كبيرة ، بالملايين ، خائفة من تغير وضياع هوية أوطانها . فقد تحولت مساحات المد الاسلامى الى خلايا نائمة ، وأوكارا للارهاب ، والتطرف للاسلام السياسى الجهادى ، وقنابل موقوتة تنفجر هنا وهناك وهى تشهد : " الله أكبر .. محمدرسول الله " ، مستهدفة نزع الحضارة الغربية من مكتسباتها التى ناضلت من أجلها طويلا ، مثل اعلاء قيمة العقل ، وحماية الحريات ، سيادة القانون ، وقيم الحداثة والمواطنة ، وبقاء الأديان بعيدا عن الفضاء العام . يصل اللاجئ أو المهاجر المسلم ، مبديا الجانب الضعيف ، المهزوم ، المأزوم فى وطنه ، الذى دفعه الى أن يخاطر بحياته ويركب مراكب الهجرة الغير شرعية ، مفضلا الموت عن مواصلة العيش فى بلد تخربه الحروب الدينية ، والفقر والبطالة وضياع حقوق الانسان . وعندما يحصل على العمل والمأوى ، والاقامة ، أو الجنسية ، وتستقر أحواله كانسان ، له كل الحقوق والحريات ، وكرم وحسن الضيافة ، وهى نفسها مكتسبات الغرب التى يصفونها بالكفر والانحلال الأخلاقى ، يبدأ الجانب المستتر تحت الجلد فى الظهور تدريجيا ، ويصبح " ترسا " فى الآلة الاسلامية الجهادية العالمية . وعلى رأى المثل الشهير : " أعلمه الرماية كل يوم فلما اشتد ساعده لرمانى ". واذا كانت البلاد التى لجأ اليها المسلمون ، هى بلاد الكفر ، والانحلال الأخلاقى ، و ترك النساء بلا وصاية ذكورية ، فلماذا أصلا اختاروها لاقامتهم ؟؟. لماذا لم يبقوا فى بلادهم التى يسود فيها الاسلام ، والرقابة على النساء ، والالتزام الأخلاقى بما يرضى الله ؟. لماذا تركوا بلاد الجلابيب ،والذقون ، والحجاب ، والنقاب ، والعباءات والطُرح ؟؟. لماذا يفضل المسلمون ، مجتمعات تنظر الى المستقبل ، بينما هم لا ينظرون الا للماضى ؟؟. مجتمعات تؤمن بالعلم والحرية والقوانين الوضعية ، والمواطنة العادلة ، بينما هم لا يعترفون ، بالعلم ، والحرية ، والعالمانية ، والمواطنة دون تمييز ؟. شئ غريب ، أن يهاجرون الى بلاد تمجد الحياة ، وهم يمجدون الموت ؟؟. لماذا لا يلجأون ، ولا يهاجرون ، الى احدى دول الخليج الثرية ، التى تعتنق الاسلام ، وتتكلم اللغة العربية ، والأقرب جغرافيا ، وثقافيا ، ولديها التراث الاسلامى نفسه ؟؟. ولم نسمع عن مهاجرين أو لاجئين مسلمين ، يذهبون مثلا الى أفغانستان ، حيث تطبق طالبان شرع الله ؟. يقول المنطق ، أنهم اذا كانوا قد فشلو فى استعادة الخلافة الاسلامية فى بلاد لديها التراث الاسلامى نفسه ، فكيف ينجحون فى أوروبا ؟؟. قال الداعية اسلامى الشهير ، مشيراالى حشود من الأطفال الاناث ، والفتيات والنساء المحجبات : " سوف نغزو ديار أوروبا الكافرة ، المنحلة وننتصر عليهم بأرحام النساء " . يستغلون خصوبة المرأة ، للتكاثر الى أقصى حد ، فيصبحون أغلبية ، تنافس على الحكم . كيف يتركون غزو أوروبا ، الى النساء ناقصات العقل والدين ؟. كيف يربطون انتصارهم بالمرأة المنزوعة من ضلع أعوج، سبب الخطيئة والشرور ، النجسة والشيطانة ، التى تحتاج الى تكبيلها ومراقبتها وحبسها ، حتى لا يعم الفساد فى الأرض ؟ . لكنهم محقون . فالنساء عندهم للنكاح والِخلفة ، فى السِلم والحرب . ومن أين جاءت فكرة أن الغرب ، " منحل أخلاقيا " ؟. السبب هو أن المسلمين ، يحصرون" الاستقامة الأخلاقية " ، فى شئ واحد هو عدم اختلاط الجنسين ، وتقييد العلاقة الجنسية بين المرأة والرجل . الدول الغربية ، مثلما تؤمن بحرية الرأى ، وحرية التعبير ، وحرية الصحافة ، وحرية الابداع ، وحرية الاعتقاد ، تؤمن أيضا ، وبالدرجة نفسها ، بحرية الحب ، وحرية العلاقات الجنسية ، لأن الحرية تؤخذ كلها دون تجزئة . وكيف يمكن لمجتمعات " منحلة أخلاقيا " ، أن تتقدم ، وتكتشف ، وتخترع ، وتتفوق ، وتنبغ ، فى كل المجالات ؟. وكيف لها أن تحتل المراكز الأولى عالميا ، فى جودة الحياة ، وازدهار الحريات وحقوق الانسان والنساء والأطفال ، و التعليم والصحة والثقافة والابداع والبيئة ، وسيادة القانون ؟؟. فى المجتمعاتنا العربية والاسلامية ، التى تتقاتل ، وتسفك الدماء بسبب أديان موروثة ، وتتضخم فيها المواعظ الدينية الأخلاقية ، تحدث الانحرافات الجنسية ، والانحلالات الأخلاقية ، بشكل أكبر بكثير من حدوثها فى الدول الغربية ، التى ينعدم فيها الوعظ الدينى والأخلاقى . لكنها تحدث فى الخفاء . نسمع عن شيوخ ودعاة ورجال دين ، تم افتضاحهن بمختلف الجرائم الجنسية ، والذين كسبوا المليارات بالتجارة بالدين ، ويصدعون أدمغتنا عن الفضيلة والالتزام الأخلاقى ، وعدم تقليد الغرب الكافر . هؤلاء المشايخ والدعاة ، الذين يكفرون ويشتمون الغرب الكافر ، يرسلون أولادهم الى بلاد أوروبا للتعليم والدراسة والحياة الفاخرة المرفهة . وعندما يمرضون يسافرون الى الغرب الكافر ، لكى يعالجهم ويشفيهم من أمراضهم . ولا يسمعون كلام أشهر دعاتهم ، الذى قال أن المسلم اذا مرض ، لا يجب أن يسعى الى الشفاء ، لأن هذا يؤخر من لقائه بالرب . وهو يعنى أن المسلم يحب الحياة الدنيا الغرورة الفانية ويتشبث بها ، فى حين أنه لابد أن يشتهى الحياة الآخرة الأبدية . وشيوخ ودعاة وخطباء وأئمة مساجد ، لا يتوقفون عن دعوة الشباب الفقير المحروم المكبوت ، للزهد فى متاع الدنيا . ثم نكتشف أنهم يعيشون فى قصور ، ولديهم الأراضى والأطيان ، على ذمتهم أربع نساء يغيروهن حسب المزاج ، وأرصدتهم فى البنوك بالمليارات داخل بلادهم وخارجها ، ينفقون هم وأولادهم وبناتهم وزوجاتهم ببذخ ، وغارقين فى متاع الدنيا . يدعون الشباب الفقير المغيب ، الى الموت فى سبيل الله، داخل بلادهم أو خارجها ، بينما هم وأولادهم ، لا يموتون فى سبيل الله، ولا أحد منهم لديه الاستعداد للتخلى عن رفاهية الحياة الآمنة ، لينعم برضا الرب ، والجنة الموعودة . يهاجر المسلمون ويلجأون الى أوروبا ، بأسرهم وعائلاتهم ، بكل ارثهم الاسلامى منذ 1445 سنة ، ويصدرون لأوربا والعالم طول الوقت أنهم " ضحية " الاسلاموفوبيا التى زادت بعد 11 سبتمبر ، وتحريض اليمين على كراهيتهم وطردهم من بلاد أوروبا . وكلنا يعرف كيف أن ميليشيات داعش، قد تنكرت فى شكل المهاجرين اللاجئين . ونعرف أيضا أن الغالبية من ملايين المهاجرين واللاجئين الى أوروبا ، من الاسلام السُنى . ونعلم جميعا أن تنظيمات مثل داعش ، وبوكو حرام ، عندما استلمت الحكم ، أقامت أسواق النخاسة لبيع النساء من ديانات وأعراق أخرى ، غير اسلام السُنة ، تستعيد استعباد النساء ، وترسلهم لتلبية " جهاد النكاح ". اذا كان هدفهم الخلافة الاسلامية ، وتطبيق شرع الله كما نُزل فى شبه الجزيرة العربية ، فمن المفروض أن يهاجرون الى أوروبا بالبغال والحمير والجمال ، ولا يركبون الطائرات ، ولا يأكلون الا التمر ، ويشربون ويتداون ببول البعير ، ويقاطعون الموبايلات والكمبيوتر ، وكل شئ لم يعرفه البدو من 1445 . هل يدرك المهاجرين واللاجئون المسلمون ، أنهم يأخذون رواتبهم وينعمون بالخدمات الكريمة ، من أموال صناعة الخمور ، ولحم الخنزير وبيوت الدعارة ، وكل أنواع الفنون التى يحرمونها ؟؟. فى بلاد أصبحت ومازالت فريسة للاسلام السياسى ، لم يُقتل أحد ، أو يهدد فى بيته وأمانه ، من قبل مفكرين وكُتاب ، وموسيقيين ، ومطربين وراقصات ، ونساء يبعن أجسادهن ، وناس تبيع وتشترى الخمور . بل كل التهديد والازعاج وتنغيص الحياة ، جاء من تنظيمات الاسلام الجهادى الطامع للحكم ، ومن المشايخ المتحالفين معهم . نسمع عن ما يُسمى " جرائم الشرف " التى يرتكبها المسلمون المهاجرون واللاجئون الى أوروبا . يقتلون ويذبحون بناتهم ونساءهم ، بأشكال بشعة ، لاثبات أن الهجرة الى دار الكفر ، لم تنسيهم " دينهم " و " اسلامهم " وعاداتهم وتقاليدهم ورجولتهم ، وشرفهم القابع حصريا فى دم غشاء البكارة . الاسلام الجهادى ، يهدر دم كل أعزل ينتقد الاسلام . على سبيل المثال : فى 2 نوفمبر 2004 ، اُغتيل المخرج الهولندى " ثيو فان جوخ " ، فى أمستردام ، على يد شاب هولندى من أصول عربية اسلامية ، وكان يتلقى التهديدات بتصفيته جسديا ، لأنه انتقد الاسلام . وبعد أن أخرج فيلم " الخضوع " الذى يوضح على لسان نساء مسلمات ، العنف الذى تتعرض له المرأة المسلمة من " جرائم الشرف " ، وزواج القاصرات ، وضرب الزوجات ، تم تصفيته . فى 7 يناير 2015 ، تم اقتحام صحيفة شارلى ابدو ، صباحا فى باريس ، حيث قُتل 12 شخصا ، واصابة 11 . وقامت فى فرنسا أكبر مسيرة فى تاريخها " مسيرة الجمهورية " التى ضمت أكثر من 3 مليون شخصا ، متزامنة مع مسيرات فى مدن أوروبية أخرى ، وضمت أيضا 50 شخصا من قادة العالم . وبالطبع ، كان للنساء نصيب من العنف ، على أرضهن . فقد تعرضت مئات النساء للتحرش والاعتداءات الجنسية ، فى مدينة كولونيا بألمانيا ، فى ليلة رأس السنة 2015 / 2016. وفى 12 أغسطس 2022 ، تعرض الكاتب " سالمان رشدى " مؤلف رواية " آيات شيطانية " ، للطعن مرات عديدة فى نيويورك ، على يد شاب وُلد فى لبنان ، وهاجرت أسرته الى أمريكا . وكان الشاب من داعمى الجمهورية الاسلامية الشيعية فى ايران ، وينفذ فتوى أصدرها الخمينى منذ 33 سنة فى 1989 ، باهدار دم " سالمان رشدى ". أعتقد ان الشعوب الأوروبية ، تدفع ثمنا باهظا ، لتعاون حكوماتها مع تيارات الاسلام السياسى الجهادى ، وفتح أبواب الهجرة واللاجئين للمسلمين دون قيود . وتدفع أيضا ثمن تعاطف اليسار الأوروبى ، للممارسات الاسلامية ، للمهاجرين ، حيث وجد فيهم البديل عن موالاته للطبقة العاملة الكادحة المقهورة ، التى تكاد تختفى ، أو اختفت الفعل ، ويتعامل معها على أنها " الضحية " المظلومة ، المضطهدة ، من قبل الرأسمالية ، " العدو الكلاسيكى " ، ولكن فى شكله المستحدث . ومن الطبيعى ، أن تنشأ حركات مضادة تؤيد تقييد الهجرة ، أو طرد المهاجرين واللاجئين المسلمين ، حفاظا على هوية أوروبا ، وضمانا ألا تذهب ثمراتها وخيرها الى غير مواطنى أوروبا ، مثل " وطنيون أوروبيون ضد أسلمة الغرب " أو بيجيدا ، المؤسسة فى دريسدن بألمانيا عام 2014 ، ولها مناصرون فى كل أوروبا . قال واحد من مشاهير الشيوخ : " ان الانترنت سوف يخرج الكثير من المسلمين من الاسلام ". كيف يمكن أن نفهم هذه المقولة ، مع الجهاد فى سبيل الله ، لأسلمة بلاد أوروبا ؟؟.
#منى_نوال_حلمى (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قضيتى .. وبيت القصيد الذى أتوق الى كتابته
-
أمى وأنا نتنافس على حب رجل واحد
-
عزيزى الرجل : - اقعد فى البيت اذا لم توفق بين بيتك وشغلك -
-
ما أهمية الفحولة الجنسية ؟
-
22 مايو 2023 الرحيل السادس لأبى شريف حتاتة عشت عمرى معه ولم
...
-
رد شرف الراقصة
-
التنميط والبرمجة لافتعال الفرح فى الأعياد
-
لا أحد يحب الفقراء الا أمهاتهم
-
حتى - فساتينى التى أهملتها - فرحت بى وأنا أكتب لذكرى ميلاده
...
-
كانت أمى .. قصيدة فى يوم ذكرى الرحيل الثانية
-
الصفقة .. أخيرا قررت قصيدتان
-
رجل أحبه اسمه - عادل خيرى - النجم اللامع رغم الجحود والنسيان
-
8 مارس والبيعة الفاسدة
-
رائحة العُهر المرخص ... خمس قصائد
-
الكهنوت الذى يمشى مختالا فى طرقات الدولة المدنية
-
رجل .... أربع قصائد
-
يا منْ تتسلق الجبال .. لك الاختيار ....... قصيدتان
-
ليلة فالنتين ... قصيدة
-
- مى - أختى لم تنجبها أمى وشبيهتى الى حد الأسى والمرارة
-
اعادة فهم العاطفة .. أرقى ما نملك
المزيد.....
-
اليهود يغادرون.. حاخام بارز يدعو أوروبا إلى التصدي لتزايد مع
...
-
اقــــرأ: ثلاثية الفساد.. الإرهاب.. الطائفية
-
المسلمون متحدون أكثر مما نظن
-
فخري كريم يكتب: الديمقراطية لا تقبل التقسيم على قاعدة الطائف
...
-
ثبتها بأعلى إشارة .. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على ال
...
-
“ثلاث عصافير”.. استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025
...
-
مؤرخ يهودي: مؤسسو إسرائيل ضد الدين والإنجيليون يدعمونها أكثر
...
-
الشيخ علي الخطيب: لبنان لا يبنى على العداوات الطائفية +فيدي
...
-
اضبط الان تردد قناة طيور الجنة toyor al janah على الأقمار ال
...
-
” بإشارة قوية ” تردد قناة طيور الجنة بيبي 2025 Toyor Aljanah
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|