أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين الموسوي - الانتفاضة الوطنية الجارية في إيران تقلب حسابات نظام ولاية الفقيه والنظام الدولي رأساً على عقب،















المزيد.....

الانتفاضة الوطنية الجارية في إيران تقلب حسابات نظام ولاية الفقيه والنظام الدولي رأساً على عقب،


محمد حسين الموسوي
كاتب وشاعر

(Mohammed Hussein Al-mosswi)


الحوار المتمدن-العدد: 7681 - 2023 / 7 / 23 - 16:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


زعيمة المقاومة الإيرانية تُذكر أوروبا بتعهداتها؛ فماذا يمنعها من الإيفاء بها؟
قلبت الانتفاضة الوطنية الجارية في إيران حسابات نظام ولاية الفقيه والنظام الدولي رأساً على عقب، ومن يدري فقد تُنهي بذلك حقبة جزءا من مخططات دولية قديمة مضى عيها قرابة مئة سنة أو يزيد الأمر الذي دفع بالملالي إلى استحضار روح نادر شاه هي وبقاياها العاملة في أروقته لمشاورتهم والخروج بصيغة خلاص لن تكون سوى المزيد من القمع والدم والإعدامات للهروب من جحيم السقوط والعدالة والمساءلة التي ستعقب عملية سقوطهم وسحلهم، وأما النظام العالمي فقد استدعى جميع أنواع ما يكيل به ففي العلن ندد بما حدث من انتهاكات ونصب العزاء على الشهيدة المغدورة جينا أميني (مهسا أميني) وكأنه هو صاحب العزاء وفي الوقت ذاته استنهض أولئك الماجنون الغارقون في حالهم من فلول الشاهنشاهية المخلوعة الذين لا يزالون يصرون على ماضيهم الإجرامي ليكونوا سندا للملالي في هذه المرحلة على الرغم من أنهم ونظامهم قد سلبوا مهسا أميني وأهلها وأقوام آخرون أسمائهم قبل أن يسلبوا أرواحهم وأتم الملالي مسيرتهم بإخلاص، ولم يخفي الغرب مخططاته أو فلت عيارها من يديه لكثرتها وهو الذي تظاهر بدعم الانتفاضة الوطنية الإيرانية وقد دعم بشكل علني ابن الشاه وفلول أبيه الذين لا رصيد لهم سوى في أوساط الذين أجرموا بحق الشعب الإيراني، ويريد ابن أحد الخيارين إما يستعيد مُلكاً لم يكن لأبيه ولا لجده وإنما اغتصبوه واستمروا في حكم الشعب بالطغيان والحديد والنار وسياسة الإكراه نفسها التي يتبعها الملالي مع الفارق هذا يريد فرض الحجاب والفكر بالإكراه والسابق والأسبق أردوا نزع الحجاب والوشاح بالإكراه تقمصا لسلوكيات الغير وكإنما أن وُلِد بغير هوية ولا تراث.
تعاظم المخططات والمؤامرات
تعاظمت المخططات والمؤامرات هنا وهناك ضد المقاومة الإيرانية وضد منظمة مجاهدي خلق وأشرف3 وهي نفس المؤامرات الرامية إلى إبادة المنظمة منذ قيامها سواء على يد الشاه أو خلفائه الملالي وتعاظمت المؤامرات ضد أشرف في العراق مراراً وتكراراً وصولا إلى حد الإبادة الجماعية العلنية التي تغاضت عنها المؤسسات الدولية الراعية للعملية السياسية بالعراق والصندوق الأسود لتلك الحقبة موجود لدى موظفي الأمم المتحدة وسلطات الإحتلال في العراق، ولم تكن أشرف لقمة سائغة ليبلعها الملالي وحلفائهم في الغرب أو ليقضي عليها مرتزقة الملالي الصغار في العراق وبفضل استبسالهم وحكمة قيادتهم وبعد نظرها ورؤيتهم الثاقبة تخطوا الجحيم المرسوم لهم والذي تم البدء بتنفيذه بعد احتلال العراق سنة 2003، ولم يكن انتقال سكان أشرف في العراق من أشرف إلى ليبرتي في العراق أيضا إلا بعد إفتضاح ما يتعرض له مخيم أشرف في العراق من جرائم إبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية وحصار جائر وأصبح حاميهم قاتلهم في حين طالبت الكثير من المنظمات العالمية والإقليمية والقوى المدنية الفاعلة عالمياً وإقليمياً بأن تكون حماية أشرف من قبل طرف ثالث محايد لأن السلطات العراقية سليبة الإرادة ولا تمتلك زمام أمرها ومهما تعهدت أمام المجتمع الدولي والولايات المتحدة بحماية أشرف وفق القوانين الدولية لن يلتزموا بذلك لأن من سينفذ بالنهاية على الأرض هم عصابات حرس الملالي ومرتزقتهم في العراق..، تركت منظمة مجاهدي خلق مخيم أشرف الذي كان واحة خضراء وكيان مدني متحضر وسط صحراء محافظة ديالى بالعراق وانتقلت إلى معسكر ليبرتي الذي لم يكن سوى محجر ظالم تم حجزهم فيه لتتولاهم مدفعية المرتزقة بالقصف دون هوادة حتى خرجوا من العراق إلى ألبانيا بضمانات أممية وأمريكية وموافقة ألبانية والتزام صارم من قبل سكان أشرف بالقوانين والقيم والأعراف الدولية والمحلية في ألبانيا إلا أن ذلك كله تلاشى أمام مؤامرات الملالي وتواطؤ تيار المهادنة والاسترضاء معهم فقامت قوة أمنية ألبانية نوعية قوامها 1200 شخص باقتحام أشرف3 في ألبانيا وقتلت منهم واصابت وحطمت ممتلكاتهم وصادرت 213 جهاز كمبيوتر وأقراص صلبة بالغة الأهمية وذلك لأنها تحتوي على خصوصية منظمة سياسية معارضة لها أنصارها داخل وخارج إيران، وقوة أمنية نوعية بهذا الحجم لا يمكنها تبرير اقتحامها وتصرفاتها التي فضحتها وسائل كما لا يمكن إخفاء ما يجري وكان من المفترض أن يستر نظام ولاية الفقيه ما بينه وبين من توافقوا معهم إلا أنهم لم يتأخروا طويلاً حتى صدحت حناجر المسؤولين في نظام الملالي متفاخرين بتوافقاتهم في فرنسا وألبانيا التي نجم عنها قرار فرنسي بعدم السماح بتظاهرة للمقاومة الإيرانية وعدم السماح باستئجار قاعة كبرة للمؤتمر.
التحدي
ما حدث في ألبانيا وباريس لم يكن بالأمر الهين أبدا إذ حدث ما حدث علنا وبعد مكالمة طويلة بين رأسي الدولة في طهران وباريس وقد فضحه الملالي على الفور لتسجيل نصر سياسي وفرض سياسة الأمر الواقع على الجميع فماذا كان على منظمة مجاهدي خلق والمقاومة الإيرانية أن يفعلوا وهم في خضم أحداث ساخنة في إيران انتفاضة ملتهبة وشعب يقاسي الأمرين ولم يعد يؤمن ببقاء جلاديه ولو ليوم واحد ويقدم التضحيات الجسام والشهداء شهيد تلو الآخر بما في ذلك أطفال ومراهقين وبات سقوط النظام وزواله على المحك...؟ لم يكن أمام المقاومة الإيرانية ومنظمتها المحورية مجاهدي خلق سوى تناسي الآلام والجراح وكسر طوق المؤامرات والمضي قدماً فكسرت قرار السلطات الفرنسية بأمر قضائي وأقامت التظاهرة وأقامت المؤتمر تحدياً وقد أفلحت وانتصرت، وقد كان المؤتمر فريدا مميزا عما سبقه نظرا للظروف السياسية المحيطة وكذلك محتوى المؤتمر وحجم المناصرين والمشاركين ونوعيتهم ومواقفهم المباشرة واستمر المؤتمر اربعة أيام يوم للندوات التمهيدية للمؤتمر ويوم الإفتتاح واليوم العربي الإسلامي واليوم الحقوقي؛ مؤتمر لم يشهده العالم المعاصر على الإطلاق مؤتمرٌ أثبتت المقاومة الإيرانية من خلاله أنه لا طوق يُفرض عليها فهي تمتلك زمام أمرها وما أهون التضحيات أمام الإرادة الوطنية والسياسية.
فعاليات المؤتمر تتواصل؛ وكلمة السيدة مريم رجوي في مؤسسة لويجي إيناودي البحثية في إيطاليا
تتواصل فعاليات المؤتمر من خلال أنشطة واسعة تقوم بها المقاومة هنا هناك ومن هذه الأنشطة تحركات السيدة مريم رجوي زعيمة المقاومة الإيرانية وزيارتها الأخيرة للجمهورية الإيطالية ولقاءاتها المتعددة في إيطاليا خاصة مع السلطات التشريعية وحضورها لجلسات هامة في البرلمان الإيطالي، ولإيطاليا ميزة وطعم خاص في مواقفها النبيلة مع الشعب الإيراني، وكان للسيدة رجوي كلمة هامة في مؤسسة لويجي إيناودي البحثية وهي صرح بحثي استراتيجي مرموق في إيطاليا وأوروبا، وفي ختام كلمتها في هذه المؤسسة البحثية ذكرت الإيطاليين خاصة والأوروبيين عامة بتعهداتهم القانونية والأخلاقية وما يترتب على ذلك من تأثر سمعة أوروبا بالسلب والإيجاب منوهة إلى حجة وذريعة ومبرر الظروف السياسية والاقتصادية العالمية التي تلوح بها أوروبا من حين إلى آخر.. وكأن هذه الظروف الحالية كانت قائمة منذ عقود أيضا؛ موضحة رؤيتها وواجبات أوروبا على النحو التالي المُقتبس من كلمتها:
السياسة الصحيحة فيما يتعلق بإيران
فيما يتعلق بإيران فإنني طرحت على اللجنة الخارجية للبرلمان الإيطالي أسس سياسة صحيحة في 6 مواد وأكررها هنا،
وقد تقولون إن اتباع هذه الأسس غير ممكن بسبب المعوقات السياسية والاقتصادية التي تعاني منها الدول الغربية
لكن التهديدات الصارخة لهذا النظام تتطلب أن تتجه السياسات على الأقل في هذا الاتجاه.
لسوء الحظ تتحرك بعض الدول الأوروبية والغربية في الاتجاه المعاكس لهذا المسار وهم بذلك يغذون النظام في ممارسة الإرهاب وتأجیج الحروب وانعدام الأمن في المنطقة والعالم.
وتشتمل هذه الأسس على النقاط الآتية:
1- إدراج قوات الحرس في قوائم الإرهاب والتصدي بفاعلية لوجود الحرس خارج حدود إيران بما في ذلك سوريا والعراق ولبنان واليمن و …
2- الاعتراف بحق الشعب الإيراني في الدفاع عن نفسه في مواجهة قوات الحرس وإسقاط النظام وإقامة جمهورية ديمقراطية تقوم على فصل الدين عن الدولة.
3- استخدام آلية الزناد snapback 3- تفعيل قرارات مجلس الأمن الستة وتعطيل كافة البرامج النووية والبرامج الصاروخية المغايرة لقرارات الأمم المتحدة وإجراء عمليات التفتيش غير المشروطة على المنشآت النووية والصاروخية.
4- إحالة قضية الانتهاك المنهجي لحقوق الإنسان إلى مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة وتقديم قادة النظام الإيراني إلى العدالة لارتكابهم جرائم الإبادة الجماعية وجرائم ضد الإنسانية على مدى 40 عاما.
5- قطع العلاقات الاقتصادية وفرض عقوبات شاملة لا سيما الحظر النفطي والمصرفي وقطع الشرايين المالية للنظام والتي تخدم القمع والمشروع النووي والإرهاب وتدخلاته في المنطقة.
6- تعریف هذا النظام بأنه تهديد للسلم والأمن العالميين ووضعه تحت طائلة الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة.
إقليميا لا تزال دول وشعوب المنطقة تعاني بشدة من تدخلات نظام الملالي وحتى أقرب السلطات لنظام الملالي وهي السلطة العراقية تصرخ مخدرات الملالي وتقول إن المخدرات التي تغزونا قادمة من إيران وسوريا أي أن المصدر واحد .. أما داخلياً في إيران فقد عادت آلة القمع والإضطهاد إلى الواجهة وعادت مواجهة الشعب مع ما تسمى بدوريات الإرشاد، ويبدو أن للملالي لعبة ومخططات داخلية جديدة إذ بات الكثير منهم اليوم يتحدث كما لو أنه يقوم بعملية سرقة أدبية من خلال استخدام فكر ومنهاج منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المنضبط وفق قاعدة لا إكراه في الدين فهناك من يقول منهم كان رضا خان شريكهم الروحي الذي يستعدونه كلما اشتدت عليهم مواجهة الشعب لهم "كان رضا خان يريد نزع الحجاب والوشاح بالإكراه ونحن نريد الحجاب بالإكراه" يبدو كما لو أن الغرب يوجه الملالي نحو ما يجب أن يكون في هذه المرحلة.. بمعنى أن الملالي قد يبدلون جلودهم في أي لحظة للمناورة والتحايل على الشعب فلا تستغربوا أن رأيتم عمامة على بدلة وربطة عنق أنيقين من تصميم باريسي أو ترون عمامة على عباءة من الحرير الخالص طويلة أو تحت الركبة.. فالغاية تبرر الوسيلة.
د.محمد حسين الموسوي / كاتب عراقي



#محمد_حسين_الموسوي (هاشتاغ)       Mohammed_Hussein_Al-mosswi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عادت حليمة لعادتها القديمة& دورية الإرشاد في طهران تنفض عنها ...
- إيران واقعها .. حاجتها وبديلها الديمقراطي (ج2)
- إيران واقعها .. حاجتها وبديلها الديمقراطي (ج1)
- وتتوالى الفضائح & دولة من حلف الناتو تسلم وثائق حساسة لمعارض ...
- ما بين شماتة الملالي اللئام؛ ونصر الكرام
- الملالي يدفعون نحو استهداف مخيم اللاجئين السياسيين الإيرانيي ...
- ثبتت الرؤية واليوم عيد؛ وملالي طهران يهيلون تراب العار على ت ...
- يقتلون القتيل ويمشون في جنازته
- عمائم إيران ومفعول السحر المُهلِك
- دعاة الدين؛ ودعاة الحرية يقتلون النور في إيران
- الأوروبيون وسمعتهم وما تبقى من قيمهم في مهب الريح…
- الملالي وشركائهم؛ ومعادلة إعادة رسم النفوذ بالشرق الأوسط
- العرب والغرب يحيون من مات سريرياً في إيران
- الشعب الإيراني بين فكي جمهورية الموت وتيار المهادنة الغربي
- جلادون في الوسط الأكاديمي؛ فماذا بعد في سجن إيران الكبير
- ماذا ثوري المحرقة
- لم يعد الأول من أيار مايو عيداً للعمال بل يوماً من أيام العب ...
- نظام الملالي يحبو إلى أفريقيا والمغرب العربي
- المسؤولية عن قتل وتسميم ملالي الشؤم لبنات وأبناء الشعب الإير ...
- نيساني المولد


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف مواقع وسفن في ميناء حيفا ا ...
- -المقاومة الإسلامية بالعراق- تستهدف هدفين حيويين إسرائيليين ...
- “هتسلي و هتفرحي بها عيالك” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ...
- خدع والده.. قصة اقتحام طفل للملعب والتقاط -سلفي- مع رونالدو ...
- الصهيونية الدينية على -تيك توك-.. هكذا شُرّعت الإبادة في غزّ ...
- مستوطنون إسرائيليون يقتحمون المسجد الأقصى
- المقاومة الإسلامية بالعراق تعلن قصف هدفا حيويا في إيلات
- سلى أطفالك ونزلها.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بأعلى ج ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تنعى قياديا في صفوفها ومرافقه قتل ...
- رئيس الوزراء الفلسطيني يرد على سموتريتش: يريد دولة يهودية من ...


المزيد.....

- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين الموسوي - الانتفاضة الوطنية الجارية في إيران تقلب حسابات نظام ولاية الفقيه والنظام الدولي رأساً على عقب،