|
الرجال قوامون على النساء بين الإسلام السياسي والتنزيل
طلعت خيري
الحوار المتمدن-العدد: 7676 - 2023 / 7 / 18 - 12:08
المحور:
دراسات وابحاث قانونية
تفسير الإسلام السياسي - الرجال قوامون على النساء
لما منح الله الرجل ما منحه من عقل أكمل من عقل المرأة، وعلم أغزر من علمها غالباً، وبعد نظر في مبادئ الأمور ونهاياتها أبعد من نظرها. كان من المناسب والحكمة أن يكون هو صاحب القوامة عليها. والقوامة معناها: القيام على الشيء رعاية وحماية وإصلاحاً. قال تعالى: (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم) [النساء: 34]. وقد ذكر المولى عز وجل لهذه القوامة سببين اثنين أولهما: وهبي. وثانيهما: كسبي. أما الأول منهما: فهو ما أشار إليه قوله تعالى: ( بما فضل الله بعضهم على بعض) أي بتفضيل الله الرجال على النساء، من كونه جعل منهم الأنبياء والخلفاء والسلاطين والحكام والغزاة، وزيادة التعصيب والنصيب في الميراث، وجعل الطلاق بأيديهم، والانتساب إليهم، وغير ذلك مما فضل الله به جنس الرجال على جنس النساء في الجملة. والسبب الثاني في جعل القوامة للرجل على المرأة هو: ما أنفقه عليها، وما دفعه إليها من مهر، وما يتكلفه من نفقة في الجهاد، وما يلزمه في العقل والدية، وغير ذلك مما لم تكن المرأة ملزمة به، وقد أشار إليه في الآية بقوله (وبما أنفقوا من أموالهم). وإذا تخلى الرجل عن ميزته التي ميزه الله تعالى بها فلم ينفق على امرأته، ولم يكسها، فإن ذلك يسلبه حق القوامة عليها، ويعطيها هي الحق في القيام بفسخ النكاح بالوسائل المشروعة، هذا هو ما يقتضيه تعليل القوامة في الآية الكريمة بالإنفاق، وهو ما فهمه منها المالكية والشافعية. هذا، ومما يجب التنبه له أن تفضيل الرجال على النساء المذكور في الآية الكريمة المراد منه تفضيل جنس الرجال على جنس النساء، وليس المراد منه تفضيل جميع أفراد الرجال على جميع أفراد النساء، وإلا فكم من امرأة تفضل زوجها في العلم والدين والعمل والرأي وغير ذلك.
https://www.islamweb.net/ar/fatwa/6925/%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1-%D9%82%D9%88%D9%84%D9%87-%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%85%D9%88%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D8%A7%D8%A1
تعليق --
قرئنا كيف جعل الإسلام السياسي المرأة ناقصة عقل ليبرر قوامة الرجل الكاملة عليها بالرعاية والحماية والإصلاح من منطلق ان الرجال منهم الأنبياء والخلفاء والسلاطين كما جعل إخفاق الرجل بالقوامة حق شرعي للمرأة بالمطالبة بالانفصال أو الطلاق علما ان مفهوم الاية الرجال قوامون على النساء بعيدا كل البعد عن هذا المغزى
لإدراك آلية تشريع قانون الميراث والتركات نضرب لكم هذا المثل - مجموعة من الموظفين من كلا الجنسين اتفقوا على تشكيل جمعية مالية على ان يدفع كل واحد منهم جزء من مرتبه الشهري -- نفرض ان عدد المشتركين فيها عشرة موظفين – بمعنى ان إجمالي مبالغ المشتركين ألعشره في كل شهر سوف يوزع عليهم خلال عشرة أشهر – ولكن لا احد منهم يعلم نصيبه في أي شهر - فالاقتراع هو الذي يحدد نصيب كل واحد من المشتركين خلال تلك الأشهر - بنفس الطريق نصيبك تحدده درجة القرابة وموقعك بين الورثة
ارتفاع أو انخفاض نصيب الفرد من الميراث والتركات تحدده درجة القرابة – وعلى تلك الدرجات تتفاوت الحصص -- مقسما بين الأبناء والأبوين والزوجين –والإخوة والأخوات في حالة الكلالة – فالذين تدنى نصيبهم تمنوا لو كان مرتفعا كأقرانهم من الورثة -- رد الله عليهم – قائلا-- وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً{32}
في كل الأحول -- ان أصحاب النصيب المتدني أو المرتفع لهم موالين من أبناء وبنات وأقارب ينفق الوارث عليهم مما ترك الوالدان والأقربون -- وهنالك موالين أيضا لهم نصيب من الميراث – كعقيد الأيمان – وعقيد الإيمان -- بان توعد شخص ما من خارج درجة القرابة بنصيب من الميراث –أدرج الله عقيد الإيمان ضمن تشريع الميراث والتركات – قائلا -- وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ --وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً{33}
لم يشرًّع مفهوم الرجال قوامون على النساء للتسلط ألذكوري كالأبوي والزوجي –إنما لتوضيح طبيعة تفاوت الإنفاق المالي بين الرجال على الأسر فالهدف من نزول قوله تعالى- الرجال قوامون على النساء هو لإقناع النساء المعترضات على قانون الميراث والتركات - بان الرجال يتحملون المسؤولية المالية الكبرى في الإنفاق على الأسر وطبعا هذا يعتمد على ألإمكانية المادية لكل رجل – أحب ان أشير الى نقطه مهمة وهي --ان المعترضات على حصصهن من الميراث والتركات -- لم يعترضن على قول الله للذكر مثل حض الأنثيين – لان ذلك يخص نصيب الأبناء – إنما الاعتراض كان على تدني نصيب الزوجة من النصف أو الكل في الجاهلية - الى الربع والثمن في الإسلام – إذن مفهوم الرجال قوامون على النساء انحصر في الاقتصاد المنزلي والإنفاق المالي – ولا علاقة له بالتسلط ألذكوري كالأبوي أو الزوجي
ظهر النشوز النسوي في المجتمع الإسلامي - بعد تدني نصيب الزوجة الى الربع والثمن – وهذا يعني ان قانون الميراث والتركات الإسلامي ألغى كافة اتفاقيات الجاهلية التي أعطت للزوجة حق الاستيلاء الكامل على ميراث وتركة زوجها – فالنشوز هو تهديد الزوجة لزوجها بالخروج عن الطاعة إذا لم يفرض لها نصيبا من المال تعويضا عن نصيبها المتدني في الميراث – فبعض الأزواج ليس لديهم إمكانية ماديه على التعويض -- والبعض الأخر قام فعلا بالتعويض– فانقسم النساء الى ثلاث أقسام – قسم منهن قبل بما حكم الله - الصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ – وقسم أخر اكتفى بالتمني - وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ - وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ – والقسم الأخير هدد بالنشوز-- وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ – فالنشوز هو ليس نوع من أنواع الطلاق – ولا علاقة له أصلا بالطلاق – إنما هو تمرد أو نشوز الزوجة عن زوجها بسبب الخلاف أعلاه --وهو عكس ما يفهم اليوم بان النشوز نوع من أنواع الطلاق
الرجال قوامون بالإنفاق على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض من نصيب الميراث - وبما أنفقوا من أموالهم -- الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ -- فمن الطبيعي سيختلف الإنفاق المالي على النساء من رجل الى أخر وذلك حسب الإمكانية المالية --– فالنساء الصالحات – تجدهن قانتات أي صابرات على ما ينفقه عليهن أزواجهن سواء ان كان كثيرا أم قليلا – وحافظات للغيب أي يحفظن ما يغيب عن أعين الناس من أسرار بيوتهن فلا يظهرن حالات التدني المعيشي لأحد – ويحافظن على سير حياتهن وحياة أسرهن بما حفظ الله -- فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ – أما النساء اللواتي ليس بصالحات ولا بقانتات ولا بحافظات لإسرار حياتهن – هددن بالنشوز وطالبن أزواجهن بالتعويض المالي من الميراث كأقرانهن من نساء الجاهلية – فأخذن يهددن بالخروج عن طاعة الزوج – فالنشوز هو إعلان الزوجة بشكل صريح في رغبتها بالتخلي عن زوجها ان لم يستجيب لمطالبها التعويضية -- فوضع القران للرجل ثلاثة حلول منها -- الموعظة – والهجر -- والضرب -- وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً
وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً{32} وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً{33} الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً{34}
لا يمكن تغير نصيب الزوجة في القران بعد ان حديد الله نصيب كل فرد من الميراث لان التقسيم لم يتعمد الإجحاف بحقها ولكن هكذا هو النصيب–وضع الله حلول أخرى يقوم بها الزوج – غير الموعظة والهجر والضرب –فان لم تأتي المحاولات الثلاثة بنتائج ايجابيه وقد تصل الأمور الى الشقاق أو الانفصال -- تطرح القضية على المجتمع لحلها عن طريق حكماء يمثلون طرفي النزاع يتبنون مهمة الإصلاح بين الزوجين بكل الطرق والوسائل المتاحة لديهم حتى لو كان عن طريق الهبات المالية مقابل الإصلاح --- وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَماً مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلاَحاً يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً خَبِيراً{35}
نأتي الى مفهوم الضرب - صور المغرضون على ان كلمة اضربوهن هو تشريع لأهانت المرأة وقد ظهر ذلك في بوستات على شكل صور تتناقلها منصات التواصل الاجتماعي – تُظهر كدمات على وجه امراة وبجانبها زوجها وهو يشير بإصبعه الى كلمة واضربوهن – ما هي الأسباب التي أوصلة الحالة الى الضرب – أي دولة عندما تشرع قانون ما لصالح المجتمع تراعي فيه مصلحة الأغلبية العظمى ولا تبالي بالأقلية المتضررة - ربما تضع لهم حول أخرى ولكن ليس على حساب المادة القانونية التي شرعت لمصلحة الأغلبية - بنفس الطريقة شرع قانون الميراث والتركات على أساس مصلحة الأغلبية وأهمل الأقلية من النساء المعترضات عليه - فمن غير المعقول إلغاء قانون يمثل الأغلبية لتستفيد منه أقلية – مع ذلك لم يهمل الله الأقلية فوضع حلول للرجل كالموعظة والهجر والضرب – والرأي العام - عن طريق حكماء يمثلون طرفي النزاع يتبنون مهمة الإصلاح بين الزوجين بكل الطرق والوسائل المتاحة لديهم حتى لو كان عن طريق الهبات المالية مقابل الإصلاح – انتهى الأمر في حينه فما عاد الضرب في الوقت الحاضر وسيلة لإرغام النساء على القبول بقانون الميراث والتركات
وَلاَ تَتَمَنَّوْاْ مَا فَضَّلَ اللّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبُواْ وَلِلنِّسَاء نَصِيبٌ مِّمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُواْ اللّهَ مِن فَضْلِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً{32} وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً{33} الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً{34} وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُواْ حَكَماً مِّنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِّنْ أَهْلِهَا إِن يُرِيدَا إِصْلاَحاً يُوَفِّقِ اللّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً خَبِيراً{35}
#طلعت_خيري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ولقد كتبنا في ألزبور
-
أنا - وروحي - والقدر
-
خصوصية الأنبياء بين التراث الديني والتنزيل
-
هالة عاهد بين الاتفاقيات الدولية والإسلام السياسي
-
رمي الجمرات بين الله والشيطان
-
الأضحية بين التراث الديني والتنزيل
-
إبراهيم بين تحطيم الأصنام والتشدد الديني
-
اللعب والعبثية
-
طه - 2
-
يا يمه انطيني الدربيل انظر حبي وشوفه عيد الفطر 1444
-
طه - 1
-
ليلة القدر بين التراث الإسلامي والتنزيل
-
مريم - 2
-
مريم - 1
-
يوسف - 7
-
يوسف - 6
-
الرأسمالية والربح الفاسد
-
يوسف - 5
-
يوسف - 4
-
يوسف - 3
المزيد.....
-
الخارجية الفلسطينية: تسييس المساعدات الإنسانية يعمق المجاعة
...
-
الأمم المتحدة تندد باستخدام أوكرانيا الألغام المضادة للأفراد
...
-
الأمم المتحدة توثق -تقارير مروعة- عن الانتهاكات بولاية الجزي
...
-
الأونروا: 80 بالمئة من غزة مناطق عالية الخطورة
-
هيومن رايتس ووتش تتهم ولي العهد السعودي باستخدام صندوق الاست
...
-
صربيا: اعتقال 11 شخصاً بعد انهيار سقف محطة للقطار خلف 15 قتي
...
-
الأونروا: النظام المدني في غزة دُمر.. ولا ملاذ آمن للسكان
-
-الأونروا- تنشر خارطة مفصلة للكارثة الإنسانية في قطاع غزة
-
ماذا قال منسق الأمم المتحدة للسلام في الشرق الأوسط قبل مغادر
...
-
الأمم المتحدة: 7 مخابز فقط من أصل 19 بقطاع غزة يمكنها إنتاج
...
المزيد.....
-
التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من
...
/ هيثم الفقى
-
محاضرات في الترجمة القانونية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة
...
/ سعيد زيوش
-
قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية
...
/ محمد أوبالاك
-
الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات
...
/ محمد أوبالاك
-
أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف
...
/ نجم الدين فارس
-
قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه
/ القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
-
المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي
/ اكرم زاده الكوردي
-
المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي
/ أكرم زاده الكوردي
-
حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما
...
/ اكرم زاده الكوردي
المزيد.....
|