أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - توفيق التونجي - التناقض في السياسة في الأنظمة الديمقراطية















المزيد.....

التناقض في السياسة في الأنظمة الديمقراطية


توفيق التونجي

الحوار المتمدن-العدد: 7669 - 2023 / 7 / 11 - 19:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يا من تعب يا من شگى
يا من على الحاضر لگه
أغنية تراثية عراقية



تموز شهر يحمل في طياته تناقضات كبيرة ففيها الثورات هنا وهناك وتغيرات جوهرية. لكن التناقض الكبير نراه في السؤال التالي:
هل الجمهورية كسلطة ونظام، قبلية, عائلية و وراثية، كما عليه النظام الملكي الوراثي؟
ويله السؤال التالي: هل يكيل المرء الكيل بمكيالين؟
السؤال الأول يطرح نفسه كلما تسنم احدهم رئاسة دولة ذو نظام جمهوري ديمقراطي ويرثها بعده احد أبناء العائلة. يتم توزيع المناصب بين أبناء او أقارب او أبناء الرئيس او عشيرته وأخيرا طائفته. نرى ذلك فيما يسمى في التراث السياسي الإسلامي ب (الفتنة الكبرى) ابان حكم الخليفة الثالث عثمان بن عفان رضي الله عنه. حيث كانت المحسوبية نظام لتعين الأقربون الى السلطة من الأقارب في المناصب المهمة للدولة وخلال حكمه الذي امتد الى 12 عاما مما كان سببا و ادى في النهاية الى قتل الخليفة . الرئيس المنتخب )ديمقراطيا( و المرشح من احد الأحزاب يتسلم وظيفة حكومية. أما أبناءه وأقرباءه ليس لهم ان يتدرجوا في مواقع مرموقة او موقعا تنفيذا او أمنيا. ما لم يكونوا و تحت سيادة القانون لهم المؤهلات المطلوبة لتلك الوظيفة الحكومية. لا ريب ان هذا يتكرر حتى في التنظيم الحزبي كذلك فيتحول الحزب الى حزب القبيلة. النموذج المتكرر في دول الشرق نراه واضحا في دولة لبنان وهي على الأكثر من التقاليد التي تحول الى عرف سياسي. حيث يتوارث الأبناء والأحفاد السلطة الحزبية والمناصب. نرى هذا النموذج انتشر في العديد من دول المنطقة . لقد أثبتت ما يسمى بالربيع العربي ان جميع الجمهوريات العربية هشة وتسقط من اول موجة احتجاج اما الملكيات فقد بقت صامدة ولم يأتيها غضب الشعب ورياح وموجات الاحتجاج والتغير.
المادة ليست نقدية لهذه الظاهرة بل لتنبيه القارئ الكريم لظاهرة منتشرة اليوم حتى عالميا. المادة بقدر كونها توجه أنظار القارئ لهذه الظاهرة تبقى كمحاولة لتنوير القارئ الكريم، عن طريق عرض ما يبدوا كونه سلوك عام عند البشر غير محدد بمكان (دولة) وزمن"(عصر) او بقوم دون اخر. هؤلاء ممن يقودون الدول ومن هم في مواقع القيادة الحزبية والسلطوية ( الجمهورية العائلية ) يسلكون دوما سلوكا يعرف ب (الكيل بمكيالين). هذا السلوك الإنساني طبيعي نراه كحقيقة تطبق في السياسة العالمية الحديثة. وفي العديد من أنظمة الحكم من ناحية أخرى تطرح المادة أفكارا في محاولة لإيجاد البدائل ان وجدت ومتابعة حالة التغير الفكري الذي جرى في العصر الحديث. الأمثلة الواردة في المادة عامة يمكن تشخيصها في دول الغرب والشرق على السواء. لكن سيبقى السؤال نفسه مجرد استفسار عن حالة عامة وليست بخاصة بدولة او بأخرى، لا غير.


الجمهورية القبلية:

التناقضات الفكرية بين النص والتطبيق في النظام الجمهوري. النظام الجمهوري، اي الانتخاب المباشر للنواب من قبل الشعب كنظام سياسي قديم. استخدم في الشرق الإسلامي تاريخيا تحت تسمية) المبايعة( اي عملية الحصول على تأيد الناس على تعين الحاكم. كان الحكم عن طريق الشورى على الأقل في بداية تكوين الدولة الإسلامية في المدينة السنوات الاولى لنزول الرسالة المحمدية. ربما الاحتكاك لاحقا بالثقافات الأخرى وانتقال الى دمشق احد اقدم مدن الشرق آنذاك وخاصة الاحتكاك بثقافات الإمبراطوريتين البيزنطية والفارسية أدى الى استنساخ وتعميم فكرة توريث السلطة والتي بدات في العهد الأموي في انحصار السلطة في العائلة الاموية ومن ثم تم استمرار على نفس النهج أي التوريث عند العباسيين وذلك بتوريث الحكم في البيت الهاشمي العباسي. الذي انقسم فيها الحكم لاحقا بين بيت ال عباس عم النبي صلوات الله علية ورضوانه وبين أبناء وأحفاد عائلة النبي (صلى الله عليه وسلم) من ال البيت. وبات السلطة موضوع خصام ونزاع استمر لحد يومنا هذا.
هذا السلوك الإنساني نراه جليا في جميع أنظمة دول الشرق دون أي استثناء. وهذا يشمل كذلك الانتماء السياسي الحزبي او أي تنظيم مدني او ديني او مشاركة. كما اسلفت وكما هي في الشركات التجارية العائلية والهيئات والاتحادات وحتى النقابات. اذ نجد ذلك في دول تدعي الاشتراكية من اليسار بكل اتجاهاته كما نجد الظاهرة في الدول الرأسمالية والأحزاب المحافظة وليبراليه اليمينية وحتى المتطرفة منها. اي انها سلوك أنساني مشترك. العملية السياسية لا تخرج من كونها مجرد عملية تجارية بحته، يسودها قوانين النظام التجاري في عملية الربح والخسارة فقط.
المواقع المهمة في السلطة يتم توزيعها على الأقربون، و )الأقربون أولى بالمعروف(، كما نعلم.
في شرقنا اليوم نراه في الحالة العراقية السياسية اليوم. العراق نموذج حي لهذه الظاهرة. كما هي عليها
كذلك في لبنان، سوريا، مصر، ليبيا، تركيا وجمهوريات أخرى كثيرة. الكيل بمكيالين كسلوك انساني يؤدي في نهاية الأمر إلى تميز الأقربون. الأقربون هنا تبدأ من أبناء العائلة من المقربين من) الدرجة ألاولى( ومن ثم تنتقل بالتدريج إلى العشيرة وأبنائهم الكرام.
اما مبدأ "الرجل المناسب في المكان المناسب" فيبقى شعار تافها لدن السياسيين الجدد. تستخدم فقط في الخطابات والدعاية الانتخابية. درجة القرابة أهم ميزة للمرشح للمنصب لأنه يمثل بالدرجة الأولى وجود الثقة في الشخص وضمان التأيد والإخلاص للحصول على موقع وظيفي حكومي داخل الدولة وخارجه مثلا. طبعا هناك أيضا وساطة وانتماء حزبي وحتى قومي وطائفي. لكن الانتماء العائلي تأخذ الحيز الأكبر و ألأعلى في السلم التدريجي عند دراسة ال السي في) اي السيرة الذاتية) والمؤهلات في اقرار درجة الكفاءات، الخبرات والمهارات الشخصية. حتى في حالة الحصول على منصب كبير كما هي عليه منصب رئيس جمهورية. في الأنظمة الرئاسية يتم انتخاب الرئيس عن طريق الشعب ولا يتم تعينه من قبل حزب. التجارب التاريخية أثبتت بانهم اول من يتركون ويهربون من أوطانهم حين يكون الوطن بحاجة لهم. المرء يتفهم ان تتكون الحماية الأمنية من الرجال المقربين ومن معارف وأقرباء السياسي. لأنه بطبيعة الحال لا يثق بأحد غيرهم. هذا اذا كان يثق بأحد، طبعاً. الجدير بالذكر في هذا السياق أن أول من سيخون هو ذلك القريب.

لكن ما بال المستشارين و) اللوكيه( من المنافقين المنتفعين والملتفين حول الرئيس هؤلاء يحصلون على الامتيازات كذلك. ليس غريبا إذن ان تتحول المؤسسة السياسية إلى شركة عائلية يقودها عادة احد أفراد العائلة. يتجمع حوله جميع أبناء العائلة والأقرباء والعشيرة ثم الطائفة والمنافقين. وكل ياكل جزء من الكعكة. يكون هذا الشخص عادة محوريا في السلطة والحزب كذلك. اما الأفكار الحزبية السياسية والخطابات فتبقى حبيسة الكتب وبين كلمات الخطب التخديرية الرنانة والدعاية الحزبية ولترويج تلك الأفكار التخديرية محليا.

الاحتلال و الكيل بمكيالين:

أما السؤال الثاني أي الكيل بمكيالين "الكلمة تطلق احيانا على مواقف الأشخاص او الدول حيال مسألة معينة بوجهين متناقضتين مختلفين .لكي ابسط الموضوع اروي لكم حادثة في احد العوائل. عاد طفله إلى البيت من المدرسة وقد احمر عينه من ضربة اصابه وحين سأله ابيه عن السبب قال الطفل بان زميله قد لكمه في عينه. فما كان منه إلا وذهب إلى المدرسة مصطحبا ابنه من يده وشاكيا ومهددا الإدارة والمدرسين بعدم الحرص على التلاميذ وانه سيعمل بعمل كذا و كذا....
تمر الأيام واذا بابنه يقوم بضرب احد التلاميذ لكنه بدلا من معاقبة ابنه يضرب على ظهره مثمنا ومشجعا فعله بالقول:
- عفيه ابني هيچي أريدك، حيل بيهم.

أمام نفس الحدث يميل بكفة المكيال بمكيالين مختلفين. حين يضرب) بضم الياء( ابنه فهو الذي يدعي بالظلم وحين يظلم ابنه الآخرين يقدر عمله لا بل يشجعه على فعلته. يعزي عالم الاجتماع العراقي ذلك الة الثقافة الاجتماعية للبدو حيث يذكر في كتابه دراسة في طبيعة المجتمع العراقي:
"أن نزعة التغالب قد سيطرت على شخصية البدوي، وجعله ينظر في كل الامور حسبما توحي اليه. انه يود ان يكون ناهبا لا منهوبا، معتديا لا معتدى عليه....."
هذا في السياسة الدولية أصبحت حالة طبيعية وفي العلاقات الدولية والتجارة وحتى في العلاقات الإنسانية.
لنرى مثالا من الوقت الحالي اي عام 2023.
هناك حرب يجري رحاه في اوربا باحتلال روسيا أراضي دولة مستقلة مجاورة الجدير بالذكر كذلك انها أي اوكرانيا كانتن دولة مستقلة حتى ابان جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابقة. أبناء هذه الدولة يتحدثون بالروسية كذلك أي لديها لغة مشتركة مع الروس كما هي عليها جميع الدول العربية وحتى دول أمريكا ألاتينية والتي تتكلم لغة المحتل الاسبانية. اولا يحتل شبه جزيرة القرم ذو الموقع الاستراتيجي وابناءه من التتار، ثم يضمه ويبقى المجمع الدولي ساكتا. ثم يمتد على طول الساحل فيحتل ويضم اراضي مقاطعات باكملها.داخل حدود دولة اوكرانيا ناهيك عن تدمير جميع مدنها وبنائها التحتي. لنرى ردود الفعل من مؤيدين واخرون يحتاجون فيما يقول المؤيدين لاوكرانيا بانهم يدافعون الشعب عن وطنهم تحاه قوة غازية ومحتلة. ويقدمون الشهداء من ابناءههم في دفاعهم عن وطنهم. هذا ناهيك عن ان المحتل قد اثبت همجيته في تدمير مدنا باكملها مع تدمير البنى التحتية والمعامل والمصانع ومحطات توليد الطاقة. عدد من مؤيدي حرب الاحتلال الروسي ل أوكرانيا لديهم ذرائع مختلفة. يوجهون اصبع الاتهام إلى أمريكا وأوروبا، بطبيعة الحال. يبقى في نظرهم أمريكا اكبر الشياطين. لا ينسون مقارنة أفعال أمريكا العدوانية مع ما يحصل. يعني يجوز لروسيا عدوانية للان امريكا قامت بها في يوغسلافيا السابقة وفي حرب احتلاها للعراق لا وقد قدم اخرون بذريعة عجيبة مفادها ان الدولتين يتحدثون بالروسية. هناك مثلا اكثر من 22 دولة عربية تتحدث العربية وهناك 19 دواة تتحدث الاسبانية وهي متجاورة كذلك.
مقارنة يتناقض تماما مع روح الفكر الإنساني يتم على أساس ان روسيا من العائلة ويجوز لها ما لايجوز للآخرين. حسب فكر الفيلسوف فردريك نيتشه الذي أذن" للرجل الخارق" عمل ما يحلو له لعدم فهم الانسان العادي افعاله) الرجل الخارق، سوبرمان (الذي كان من نتائج هذا الفكر ظهور الدكتاتوريات) هتلر و ربعه(. تلك المقارنة بين دولة قادت الفكر الانساني قرن من الزمان ليصل اخيرا الى تهديد العالم بحرب نووية وبالتهديد باحتلال الدول المجاورة لها. ومقارنته مع دولة معروفة مسبقا بعدوانيتها مثل الولايات المتحدة الامريكية.

هذا العمل العدواني يهدد السلام والوئام العالميين، اولا. وسيكون نموذجا يحتذي بها دول اخرى قريبا. لذا نرى ان ايران و تركيا و الصين مثلا بدأت فعلا بالتهديد كلاهما وراء أحلام إمبراطورية وذلك بإعادة رسم خريطة عثمانية امبريالية للشرق الأوسط و اخرى إيرانية. هناك طبعا من يعارضون احتلال تركيا للأراضي سوريا و العراق و قبرص و)كوردستان (وتحت ذرائع متشابهة من المحتل التركي والايراني اي حماية الحدود من ما يسمونه ب ) الإرهاب). اي ذريعة وجود مسلحين من الكورد يحاربون الدولة التركية و الايرانية. وهؤلاء يتم ايوائهم في حدود الإقليم، اي اقليم كوردستان العراق. طبعا نعلم كذلك هذا هو نفس ادعاء الإيراني في قصفه لقرى و مدن الإقليم وحتى اغتيال السياسيين الكورد على اساس انهم ضد النظام. والكل يتذكر اغتيال القائد عبد الرحمن قاسملو في العاصمة النمساوية فينا من قبل رجال المخابرات الإيرانية . وكان المرحوم رئيس حزب ديمقراطي اشتراكي لا يؤمن بالكفاح المسلح وعضو في الاشتراكية الدولية. وحوادث أخرى قامت بها تركيا خارج حدودها لا تعد ولا تحصى.

اذن نحن أمام تناقض فكري وسلوكي بشري ولا ادري ماذا سيكون موقف هؤلاء المصفقين أمام اجتياح تركيا لجميع أراضي الإقليم في المستقبل، لا سامح الله. أنذلك سيكون هناك كذلك خندقان، هؤلاء ممن يؤيد الاجتياح واخرون ممن الرافضين للاحتلال . لكن الأمر لا ينتهي هنا إذ في السياسة هناك ما يسمى الإستراتيجية والتي تحتاج بطبيعة الحال إلى اموال للتطبيق تلك الاستراتيجيات، ان وجدت. تعتبر الاحتلال التركي العسكري لأراضي قبرص عن طريق الجيش وإعلان الجزء الشمالي التركي منها دولة مستقلة ومنفصلة رغم انها لم تنال الاعتراف الدولي تعتبر حادثة دولية نتناج الى الحل لان الجزء اليوناني من قبرص دولة عضوه في الاتحاد الأوربي وربما هذا ما دفع بالحكومة التركية ان تؤيد لاحتلال الروسي.

كلمات ختامية:

استراتيجيات رجال السلطة اليوم لا تتعدى أنفسهم و عوائلهم، أحيانا كثيرة. أما الوطن فهو مجرد وسيلة للحصول والاستحواذ على تلك السلطة وعن طريقها، الامتيازات والأموال .
السياسة في الشرق ستبقى تتبع خطوات السياسات الغربية لكن على بعد زمني واضح منها. اي ان ما كان يحصل في الغرب قبل قرن يحدث اليوم في الشرق.
كل الحوادث مرتبطة بعضها ببعض وقد يرى القارئ الكريم تناقضا ولا توجد مقارنة وارتباطا بين الحكم العائلي والحرب الدائرة بين أقطاب القوى المهيمنة على العالم اليوم كما هو جميع النزاعات والحروب في الشرق وفي أوكرانيا او حتى التغير المستقبلي في خارطة العالم ودول الشرق. وتبقى سيادة سياسة الكيل بمكيالين مهيمنا على السلوك الإنساني أينما تواجد.، لكنه يبقى كل ذلك مجرد نقطة للتوقف والتفكير والتأمل.
المستقبل يحمل تناقضات عدده وليس جمهورية القبيلة مقابل الحكم الملكي الا أحداها.
وباستمرار الكيل بمكيالين سنرى العجب.


الأندلس



#توفيق_التونجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاريخية ومفصلية الانتخابات الرئاسية التركية (٣ )
- تاريخية و مفصلية الانتخابات التركية(2)
- تاريخية و مفصلية الانتخابات التركية
- الشاعر لطيف هلمت، طيف القلب النابض بين هموم الناس والمسارات ...
- البعد الاجتماعي في أشعار الشاعرة مرام المصري
- حكاية التفاح و الكمثر ي
- العدو والعدوانية في السلوك البشري
- يوم في حياة الشعب العراقي، الفاتح من تموز
- حوار مع الاستاذ سعدي احمد عضو المكتب السياسي للاتحاد الوطني ...
- المنفى والشعر مع الشاعرة باهره عبد اللطيف
- ايام مهرجان الشعر الثاني في مدينة يونشوبنك السويدية
- اخر الملائكة يحلق في سماء كركوك القرمزيه , الاديب فاضل العزا ...
- الموروث الثقافي والهوية الثقافية والبيئية لابناء مدينة كركوك
- اللغة وكتابتها بين الدولة القومية والوطنية
- كركوك و اللغة الثقافية
- فن الكاريكاتير والصراع مع السلطة. لقاء مع الرسام علي درويش
- بين بغداد وطبيعة السويد الخلابة-لقاء مع الرسام عدنان عمر
- المخرجة انعام عبد المجيد والفلم السينمائي القصير -شروق- 17 د ...
- التامل للوصول الى اليقين والتوحد مولانا جلال الدين الرومي
- التمثيل وسيلة للتكامل في المجتمعات الاوربية لقاء مع الفنان ط ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - توفيق التونجي - التناقض في السياسة في الأنظمة الديمقراطية