أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محسن السراج - ضرب المرأة وملكات اليمين وجهاد الطلب















المزيد.....

ضرب المرأة وملكات اليمين وجهاد الطلب


محسن السراج

الحوار المتمدن-العدد: 7659 - 2023 / 7 / 1 - 07:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ضرب المرأة وملكات اليمين وجهاد الطلب
محسن السراج
1_ محمد يجلد ويسب ويلعن
مسند أحمد | مسند النساء مسند ,عائشة (حديث رقم: 24179 )
عن عائشة قالت: دخل على النبي صلى الله عليه وسلم رجلان، فأغلظ لهما وسبهما.
قالت: فقلت: يا رسول الله، لمن أصاب منك خيرا، ما أصاب هذان منك خيرا؟ قالت: فقال: " أوما علمت ما عاهدت عليه ربي عز وجل؟ " قال: قلت: " اللهم أيما مؤمن سببته، أو جلدته، أو لعنته فاجعلها له مغفرة، وعافية، وكذا وكذا "
2_ القرآن يأمر بضرب المرأة ويتوقف الضرب بشرط الطاعة
لا تضاجعوهن، تكون أنت في فراش وهي في فراش، أو أنت في حجرة وهي في حجرة، هجران المضاجع، فإن استقامت فهذا هو المطلوب، وإلا ننتقل إلى المرحلة الثالثة وهي قوله: ﴿وَاضْرِبُوهُنَّ﴾ , الضرب للصبي : خلاصة القول أن الحديث صحيح فلا مجال لرده بالرأي،
هنا العلاقة بين المرأة والرجل ليس إتصالا ً حرا ً ومفتوحا ً قائما ً على العقد القلبي بلا أوضاع مؤمنة ولاشروط مسبقة بل علاقة السيد بالعبد وأما ماورد وجعلنا بينكم مودة ورحمة فهذه تشمل جميع المؤمنين وليس خاصة بالرجل والزوجة , لمن يقول الضرب بالمسواك تبقى الكفة راجحة للرجل لأنه ورد فعل أطعنكم , ورد أيضا الأمر بضرب الطفل ,
وغاية نهاية الضرب للصبي هي بلوغه، فحينئذ يكون الولد مكلفا ً أمام الشارع، وإذا ترك الصلاة جحودا أو كسلا فيطبق عليه حكم تاركها يقول الشيخ الألباني : ( مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع ، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر ، وفرقوا بينهم في المضاجع ) ومعنى هذا الحديث : أنه يجب على ولي الولد ذكر اً كان أو أنثى أن يمرنه وأن يعوده على الأحكام الشرعية من السن السابعة ، ولا يخفاكم أن المقصود ذكور ا ً كانوا أم إناثا ، ثم يتضمن هذا الأمر بالأمر بالصلاة الأمر بشروط الصلاة وأركانها بداهةً ، الأمر كذلك ، فحينما تبلغ الفتاة السن السابعة يجب إلباسها اللباس الشرعي ، ليس فقط للصلاة بل لأن الإسلام أمر المرأة البالغة بما سمعتم آنفًا : (( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ ... أَوْ نِسَائِهِنَّ )) هذا فيما بعد السن السابعة ، أما ما قبل السابعة فيمكن غض النظر عن هذا التفصيل ,
لا يقتلُ بالولدِ الوالدُ
الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه | الصفحة أو الرقم : 2173 | خلاصة حكم المحدث : صحيح | التخريج : أخرجه الترمذي (1401) مطولاً، وابن ماجه (2661) واللفظ له
ٱلرِّجَالُ قَوَّ ٰ⁠مُونَ عَلَى ٱلنِّسَاۤءِ بِمَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بَعۡضَهُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲ وَبِمَاۤ أَنفَقُوا۟ مِنۡ أَمۡوَ ٰ⁠لِهِمۡۚ فَٱلصَّـٰلِحَـٰتُ قَـٰنِتَـٰتٌ حَـٰفِظَـٰتࣱ لِّلۡغَیۡبِ بِمَا حَفِظَ ٱللَّهُۚ وَٱلَّـٰتِی تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَٱهۡجُرُوهُنَّ فِی ٱلۡمَضَاجِعِ وَٱضۡرِبُوهُنّ فَإِنۡ أَطَعۡنَكُمۡ فَلَا تَبۡغُوا۟ عَلَیۡهِنَّ سَبِیلًاۗ النساء ٣٤٣٥
﴿قَوَّامُونَ﴾ جمع (قوّام)، و(قوّام) صيغة مبالغة من (قائم)
القوامة بسبب التفضيل في الخلق وعامل آخر حيث ورد حرف العطف الواو الانفاق , ثم ورد الضرب ويتوقف الضرب بشرط الطاعة
, حديث صحيح رواه الشيخان في الصحيحين عن النبي من حديث أبي هريرة : استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فاستوصوا بالنساء خيراً
ولهذا ورد في الحديث الآخر في الصحيحين: ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن.
والمقصود أن هذا حكم النبي وهو ثابت في الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري ، ومعنى نقص العقل كما قال النبي أن شهادة المرأتين تعدل شهادة رجل واحد،
فَٱنكِحُوا۟ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ ٱلنِّسَاۤءِ مَثۡنَىٰ وَثُلَـٰثَ وَرُبَـٰعَ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا تَعۡدِلُوا۟ فَوَ ٰ⁠حِدَةً أَوۡ مَا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُمۡ ذَ ٰ⁠لِكَ أَدۡنَىٰۤ أَلَّا تَعُولُوا۟ النساء 3 , هنا ملكات اليمين بلا عدد وقد تم التمييز بين الحرة والأمة في اللباس وفي أحكام الفقه
3_ جهاد الطلب
وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ وَأَرْضًا لَّمْ تَطَئُوهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا الأحزاب 27 , يقول: وملككم بعد مهلكهم أرضهم، يعني مزارعهم ومغارسهم وديارهم، يقول: ومساكنهم وأموالهم، يعني سائر الأموال غير الأرض والدور, حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله: (وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ) قال: قُرَيظة والنضير أهل الكتاب (وَأَرْضًا لَمْ تَطَئوها) قال: خيبر.
قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ التوبة 29
لاتوجد حرية للآخر في النص القرآني , جهاد الطلب : تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ الفتح 16 ,يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قَاتِلُوا الَّذِينَ يَلُونَكُم مِّنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فِيكُمْ غِلْظَةً التوبة 123 ,يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ (كَانُوا غُزًّى )لَّوْ كَانُوا عِندَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُوا لِيَجْعَلَ اللَّهُ ذَٰلِكَ حَسْرَةً فِي قُلُوبِهِمْ سورة آل عمران 157 . فَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ أَوْلِيَاءَ حَتَّىٰ يُهَاجِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَلَا تَتَّخِذُوا مِنْهُمْ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا سورة النساء 89 ,فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ سورة التوبة آيه 5 نسخت آيات الموادعة واللين بحيث قاطع الصلاة يقتل سواء يكون مسلما ً أو مشركا ً , وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ وَإِن يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ ۚ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا سورة الكهف 29 من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر تأمل ماقبلها ومابعدها هي من آيات الوعيد والتهديد ,
: لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ البقرة:256
بايع الرسول على السمع والطاعة في كل أمورهم، في منشطهم وعسرهم ويسرهم أن يسمعوا ويطيعوا، ما هو معناه في الإكراه، معناه: أنهم يسمعون ويطيعون، ولو كان هذا الشيء يكرهونه، ويشق عليهم لأجل فقرهم، أو لأجل أسباب أخرى، متى أمر الرسول أطاعوه وإن كان شيئًا قد يضرهم، ما عندهم مال ينفقون، ما عندهم مطايا، ما عندهم كذا، يكرهون من جهة الكراهة الطبيعية، من جهة المشقة الطبيعية، لا من جهة الإكراه.
الإكراه شيء آخر، الإكراه كونه يضرب على هذا، أو يهدد بهذا الشيء أنه يفعله، وهو غير مشروع، هذا هو الإكراه، أما كونه يطيع ولي الأمر في منشطه وفي مكره، وفي عسره ويسره، طاعة لله، ومحبة لشرع الله، هو مشكور، ولو أطاعه وهو يمشي على رجليه في الجهاد مشكور بهذا؛ لأنه يريد فضل الله وثوابه ومعنى لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ [البقرة:256] تفسر بمعنيين:
أحدهما: إن هذا كان قبل الجهاد، كان الناس لا يكرهون من دخل في الإسلام قبل، ومن أبى لا يقاتل، هذا أول الأمر، ثم شرع الله الجهاد للمسلمين، فمن دخل في الإسلام وإلا جوهد وقوتل؛ حتى يدخل في الإسلام أو يؤدي الجزية إن كان من أهلها، هذا قول.
والقول الثاني: معناه لا إكراه في الدين بالنسبة إلى أهل الجزية من اليهود والنصارى والمجوس، لا إكراه عليهم، بل يلزمون بالإسلام، أو بالجزية، فهي آية مطلقة، مخصوصة بآية الجزية، وأدلة الجزية، فمعنى لا إكراه في الدين لأهل الكتاب والمجوس إذا أدوا الجزية؛ فلا يكرهون، بل تقبل منهم الجزية، ويقرون على دينهم حتى يهديهم الله فالمعنيان معروفان عند أهل العلم.
إن هذا كان قبل شرع الجهاد، يعني لا إكراه، إذا اعتزلونا ولم يقاتلونا؛ اعتزلناهم ولم نقاتلهم، هذا في أول الأمر في مكة، وفي أول الهجرة، من قاتل قتلناه، ودافعنا، ومن لم يقاتل لم ندفعه، ولم نكرهه، هذا في أول الأمر.
ثم شرع الله الجهاد، وأمر رسوله بالجهاد هذا آخر الأمر، أمرنا بالجهاد، وألا نتركهم حتى يدخلوا في دين الله إلا من يؤدي الجزية، فإذا بذل الجزية، وأعطى الجزية عن يد وهو صاغر قبلناها منه. ولكم دينكم ولي دين :هذه براءة وليس حرية أول السورة قل يا أيها الكافرون هنا حكم عليهم بالكفر لا أعبد ماتعبدون من الأصنام والأوثان ولا أنتم عابدون ما أعبد , لكم دينكم ولي دين هنا براءة وتهديد هذا هو التفسير الصحيح بدل التلبيس والجهل .



#محسن_السراج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خرافة الروح وفرضية الله
- آية السيف والقناع
- المسيحية موت بائس على الصليب ومازوخية عدمية
- نزار قباني يمدح علي بن أبي طالب والحسين بن علي وصلاح الدين ا ...
- في الرد على ماورد في محاضرة يوسف زيدان : المسار الصوفي من ال ...
- مبالغات أدوارد سعيد حول اللغة العربية
- ماصحة العبارة : من كان منكم بلا خطيئة
- في الرد على مقابلة أحمد سعد زايد مع فاروق الباز عن التفكير ا ...
- الأخلاق الذاتية والموضوعية والعلم التجريبي
- القتل المقدس وملكات اليمين
- الصيام في شهر رمضان هل له مخاطر على الصحة ؟
- المخاطر الصحية وفوائد استهلاك الكحول
- الصدقة والزكاة وبديلها الحقوق المدنية بلا تمييز ديني
- تراجيديا الزلزال , الفوضوية في الكون والعشوائية في الحياة وا ...


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محسن السراج - ضرب المرأة وملكات اليمين وجهاد الطلب