الذكاء الاصطناعي وتأثيره على المجتمعات الإنسانية

و الله انا تنبأت منذ فترة عن خطورة بعض مجالات الذكاء الصناعي
و تحديداً المجالات العسكرية
و قلت اننا مقبلين على فلم
Terminator
الجزء الرابع انشاء الله
الخطورة في الموضوع تمكن في قصتين
الأولى حادثة الطائرة المسيرة
مما يعني ان بعض الأجهزة صار بإمكانها اتخاذ القرارات الذاتية دون رغبة او حاجة المشغل
و الثاني كان في شركة
حيث (( كذب)) الذكاء الصناعي في تقديم المعلومات الحقيقية عن بيانات الشركة مقررا الإحتفاظ ببعض البيانات !!!
و هذا الموضوع خطر جدا
و لكن على ما يبدو فأن شراهة السلطة و المال عند بعض البشر ستدفع العالم الى الدمار لا محالة

تحياتي و تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للاخ نبيل رومايا عن هذه المقالة التي تتناول موضوعا هاما كدور نظم الذكاء الاصطناعي على حياتنا وايضاحه بصورة موضوعية عن دوره في تحسين الخدمات التي يمكن انىتقدمها هذه المنظومات للانسان
ان كل تطورتكنولوجي ادى الى مساعدة الانسان في تطوير حياته وادارة شؤونه بشكل افضل بدءا من اختراع الالة نفسها حيث ساعدته على تقليص العمل اليدوي ووسائل المواصلات وطرح السيارة والطائرة بداية القرن الماضي في تنقله والاتصالات والانترنت والحصول على المعلومات وادارة المعاملات الكترونيا دون الذهاب للمراجعات هي امورا تحتاج لتطويرها الى نظم اكثر ذكاء ومنها تعاظمت الحاجة الى نظم الذكاء الاصطناعي لتسهيل تعاملها مع الانسان
اما المخاطر فهي دوما مرتبطة بالاستخدام فالسيارة يمكن ان تدهس والطائرة معرضة للسقوط
والديكتاتوريات تستخدم تقنيات التعرف على الوكون من الكاميرات لمراقبة المعارضين ( في
شوارع مدن الصين اليوم اكثر من 500 مليون كاميرا لهذا الغرض ) ومنه فالامر ليس في التكنولوجيا بل بمن يستخدمها واساسا فهي تطور لاجل الفائدة والاستثناء هو الضار
مع بالغ الشكر للكاتب على هذه المقالةالهامة

إرسال شكوى على هذا التعليق          25 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طبعا سيكون للذكاء الإصطناعي تأثير ثوري على حياة البشر ،وقد كان بالفعل .لكن المخاطر ربما تكون أكثر ،والأمر قد لايتعلق بمن وراء الذكاء الإصطناعي ،كما يحاول السيد ،لبيب سلطان أن يقدمه للقارئ.
دليلي على هذا ، قول إيلون ماسك (مخاطر الذكاء الإصطناعي على البشر ،قد يفوق مخاطر التغيير المناخي ).
بالنسبة ،لتقنية التعرف على الوجوه ، المؤكد هو أن هذه التقنية ،قد ظهرت في الغرب المتقدم تكنولوجيا ،قبل ظهورها في الصين ،وقد أستخدمت ،لأجل - حسب المعلن - رصد المجرمين والتعرف عليهم واستباق محاولة إرتكابهم للجريمة حتى يتم منعها (لاسيما منهم السود)،وكانت أول دولة تستعمل هذا هي أمريكا.
إحتج البعض على هذه التقنية ،على اعتبار أنها، تعتمد على قاعدة بيانات محددة تخص السود في المقام الأول ،مما يعني أنها ذات بعد عنصري .

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ حميد
ارجو ان لاتأتي بروايات تدافع بها عنىالصين واخرى تذم اميركا فهذ اسلوب سخيف حقا فنحن نعاني في بلداننا مشاكل اهمها الديمقراطية والحريات وهذه نتعلمها من اوربا واميركا وليس الصين وكمثال حي حيث تم عام 2005 نصب كاميرات في تقاطعات شوارع كاليفورنيا حيث اعيش لرصد مخالفي اشارات المرور وتمت ازالتها بعد ستة شهور لاحتجاج السكان بمخالفتها للدستور بعدم المراقبة للخواص
قارن مع ىالصين حيث تم نصب 540 مليون كاميرا في مدنها مع قاعدة بيانات بالاشخاص غير الموثوقين اي المعارضين للسلطة لتتبع حركاتهم ولقائاتهم ( انظر على غوغل تفاصيلها ) فالسلطة الديكتاتورية هناك قائمة مع او بدون كاميرات
مالذي تريده بالضبط تعلم الحريات وقوانينها من الصين ؟ ، ام عليها ان لاتتعلمها من اوربا واميركا لان جنابكم ماركسي يختلف مع الرأسمالية..
ارجو ان تفهم ان محاربة الغرب واميركا خدمة للسلفية والرجعية العربية الدينية وانتم تقدمون خدماتا لها ضد معركة شعوبنا ضدها لاغير

إرسال شكوى على هذا التعليق          29 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ لبيب سلطان
لست أدافع عن الصين ،و لا اذم أمريكا ،كل ما في الأمر ،أنني أردت تصحيح ،كلامك فأنتم تلصقون كل الموبقات إما بالصين أو الإتحاد السوفييتي ، وكأن الغرب عبارة عن جنة من الملائكة .
معلوماتي يا أخي ليست روايات ، بل هي حقيقة ،إستقيتها من برنامج على قناة ناشيونال جيوغرافيك .تناول هذا الموضوع بالذات.
فهل أصدقك أنت أم أكذب برنامج أمريكي بامتياز .
وعلى العموم ،يكفي أن تجيب عن هذا السؤال ، من السباق لتكنولوجيا التعرف على الوجوه ، أهي أمريكا أم الصين .
ولعلمك لا أشك في استعمال الصين لهذه التقنية ، لأغراض سياسية ، لكنها في الآخير تبقى مجرد مقلد لأمريكا .

إرسال شكوى على هذا التعليق          24 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نتعلم الديموقراطية والحريات من الغرب ، كما نتعلم من الصين ( أن التقدم ليس بالضرورة يمر عبر جماجم الآخرين كما نتعلم عدم التدخل في شؤون الدول ،واستعمارها ،وتأجيج التطاحنات في ما بينها خدمة للمصالح ، وتأبيدا للتبعية .)
نتعلم من الصين أيضا الإصرار على تجاوز وتحطيم أسطورة أن الغرب هو العرق المتفوق ،وأنه شعب الله المختار.
أما جملتك الآخيرة ،والتي لا تمل تكررها ،فهي تدل على أنك تخلط الحابل بالنابل ،أو على حد تعبير المغاربة ( تخلط شعبان برمضان)

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ حميد
كل الذي تكتبون عنه ايها المتمركسون العرب هو طرح حضارة الغرب ومفاهيمه انها ضد مصالح شعوبنا وان الامبريالية هي المسؤولة عن فشل بلداننا وهذه هي افضل خدمة قدمتموها وما زلتم للسلفية كلاكما يقوم بنفس المهمة ابعادنا عن مفاهيم العالم الناجحة في بناء النظم الديمقراطية ونظم الحريات ونظم ادارة الاقتصاد الحر وجميعها هي اهم مفاهيم الحضارة الاوربية التي تحاربونها مع السلفية، كل بوسائله ومقولاته التي لاتخدم سوى اقامة سلطات القمع الذي نعاني منه اليوم ، وهل لنا غير حضارة الغرب في مجابهتها وانتم لا هم لكم ولا موضوعا غير محاربتها وتشويهها
متى تفهمون ذلك ؟ وماعلاقة معاركنا الداخلية مع السلفية في ان اميركا صعد بها التضخم ام هبط او اكاذيب سوفياتية ترددونها كالبهائم مثل قاعدة بيانات للسود ورئيسها اسود ووزير دفاعه اسود ووزير خارجيتها السابق وممثلها في الامم المتحدة الحالي ، مالذي تريدون ان تصلوا اليه اكثر من دعمكم للسلفية ..فشلكم الفكري وفي طروحاتكم الدعائية هي افلاس ولن تغطوه بشماعة - ضد الامبريالية - فترجمتها هو الوقوف مع السلفية في معسكر واحد ..ومنها تهانينا للماركسية ..والله اهنتوها

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراٌ عزيزي االاستاذ حميد فكري على تعليقاتك ورودودك الانيقة والهادئة والعقلانية وأحييك على طول أناتك ونفسك في الرد على مقالات وتعليقات إنحيازية بامتياز صادرة من آدلجة ليبرالية عوراء .
هناك مثل يتداوله اهل الموصل ما معناه
إذا الغني القوي إرتكب فاحشة فهناك من يدافع عن فعلته بانها وصفة طبيب. آما إذا ارتكبهاالفقير فيشتمونه ويحاسبونه عليها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ لبيب سلطان
انت واقع في خلط شديد بين الخطاب الماركسي والخطاب الإسلامي والقومي ، وهو ما قادك الى القول(كل الذي تكتبون عنه ايها المتمركسون العرب هو طرح حضارة الغرب ومفاهيمه انها ضد مصالح شعوبنا وان الامبريالية هي المسؤولة عن فشل بلداننا)
أنبهك بأننا لسنا ضد حضارة الغرب بالمطلق ،كما تتوهم ، بل نحن ضد الجانب الإمبريالي والرجعي منه تحديدا.
لذا انصحك أولا للخروج من هذا الخلط ،بأن تقرأ لسمير أمين كي تعرف معنى الإمبريالية.وبعدها فالتنقد ما تشاء
المسألة بالنسبة لنا ليست روحية ،أو عقدية أو عرقية ، كما هي عند الإسلاميين والقوميين ، كي نعادي الغرب بالمطلق ، بل هي مسألة مصالح، هو يريدنا مجرد أسواق تابعة ، ونحن نريد أوطان متحررة من هذا التبعية ، فهل أنت معنا أو معهم .
حاول يا أخي ان تحرر لغتك مما علق بها من مفاهيم ميثالية إطلاقية كعبارة ( الغرب) فهي عبارة جامدة صنمية ، وغير علمية .
تجعل الآخر كلوحة بلون واحد.
لعلمك ،الإسلاميون والقوميون هم أكثر الناس إستعمالا وشغفا بهذه العبارة .
لأن منطق تفكيرهم يقضي بذلك ،لذلك تجدهم يستعملون اللغة التالية (الغرب ،الشرق ،المسيحيين ،المسلمين ،العرب ،العجم..)

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ حميد
ليس الغرض ان ارميك وترميني بل هو مناقشة بما ادعوه الدور التخريبي لصالح السلفية الذي تقومون به في عزل مجتمعاتنا عن حضارة العالم ومفاهيمه الناجحة التي اتت بها الحضارة الاوربية الغربية وسادت العالم بما فيها الصين وادت لتقدمها وانتم لاتجيدون غير توجيه سهامكم لها تاركين حتى دراسة تجربة الصين واسباب نحاحها كونها اخذت بنموذج الاقتصاد الحر في تنمية اقتصادها الوطني وهو نموذج الغرب فلماذا عليهم حلال وعلينا حرام .
ان نقد الصين هو نقدا لنظامها السياسي الديكتاتوري ولكن عداه من الجدير دراسة اسباب نجاحها الاقتصادي لنجد انها قوانين الغرب في ادارة الاقتصاد هو من يقف وراءه اضافة لثقافة العمل المواظب الدؤوب للشعب الصيني
والنتيجة المنطقية التي يخرج بها من يهتم بتطور شعوبنا ان يقف مع حضارة الغرب في اقامة نظم الديمقراطية والحريات ونتعلم من الصين تجربتها في تطويع النموذج الغربي في ادارة وتطوير الاقتصادالحر فيها وكذلك تعلم تقاليد العمل الدؤوب وبدلا من هذه المعركة الديقراطية الاقتصادية لا نراكم تخوضون لليوم سوى معارك ايديولوجية وهاهي الصين تخلت عنها للتوجه للاقتصادية فلماذا لا تتعلموا منها

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المحترم حميد فكري ، شكرا مع فائق التقدير ، لما يتسم به خطابك من أخلاق عالية وأدب جم .
أشد على يديك مهنئا على هذه الصفة الحميدة من الهدوء الواثق ، وأكبر فيك أخلاقيات أدب الخطاب وشرف الخصومة .
في مشهد صادم لا يمكن نسيانه ، كانت مجموعة إرهابية (سلفية) ، تصوب فوهات بنادقها إلى المواطن الليبي الأعزل (سليمان الحوتي) ، لإعدامه بتهمة (الكفر) ، وقبل أن يطلقوا عليه النار واجههم متحديا بثلاث كلمات : «خلو فيها شرف» ، فتركها مثلا وحكمة / (انظر الفيديو على الرابط المرفق) .
أكتب هذا وأنا واقع تحت تأثير الصدمة ، جراء العنف اللفظي الفظ ، في إطلاق وصف (البهائم) على البشر الآخرين المختلفين بالرأي . فيا للأسف !
وهكذا نجد مفهوم (الديمقراطية) ينعكس تلقائيا في الممارسة ، تناقضا قيميا بين طرفي حوار (غير متكافئ) . وشخصيا لستُ مؤهلا للخوض في موضوعه .
https://www.alarabiya.net/north-africa/2017/02/08/%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D8%AC%D9%86%D8%AF%D9%8A-%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A-%D8%AA%D8%AD%D9%88%D9%84-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A8%D8%B7%D9%84-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D8%A5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85%D9%87

إرسال شكوى على هذا التعليق          27 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---