أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - أضاءة في بنية النص القرآني















المزيد.....

أضاءة في بنية النص القرآني


يوسف يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 7635 - 2023 / 6 / 7 - 20:32
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المحور الأول / أشكالية اللوح المحفوظ : - بدءا ووفق المعتقد الأسلامي ، ان القرآن من لدن الله ، وفق الآية التالية ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرً / 82 سورة النساء ) ، وتفسيرها حسب شرح الطبري ( حدثنا بشر بن معاذ قال ، حدثنا يزيد قال ، حدثنا سعيد ، عن قتادة قوله " أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافًا كثيرًا " أي : قول الله لا يختلف ، وهو حق ليس فيه باطل ، وإنّ قول الناس يختلف . حدثني يونس قال ، أخبرنا ابن وهب قال ، قال ابن زيد : إن القرآن لا يكذّب بعضه بعضًا ، ولا ينقض بعضه بعضًا ، ما جهل الناس من أمرٍ ، فإنما هو من تقصير عقولهم وجهالتهم .. قال : فحقٌّ على المؤمن أن يقول : كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ ، ويؤمن بالمتشابه ، ولا يضرب بعضه ببعض ، ويعرف أن الله تعالى لم يقل قولا وينقضه .. / نقل بأختصار من موقع القرآن ) .

القراءة :
وفق التفسير أعلاه ، أن النص القرآني لا تخالف ولا تناقض في مضامينه .. ولكن سنرى فيما يلي الكثير من التساؤلات :
1 . ان الآية القرآنية التالية ، تنص بأن القرآن كان ( في لوح محفوظ / 22 سورة البروج ) ، وتفسير هذا النص وفق أبن كثير ( في لوح محفوظ ، أي هو في الملأ الأعلى محفوظ من الزيادة والنقص والتحريف والتبديل ، قال ابن جرير حدثنا عمرو بن علي .. عن أنس بن مالك في قوله " بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ " ، قال إن اللوح المحفوظ الذي ذكر الله ، بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ في جبهة إسرافيل .. ) . وهنا التساؤل : في أي قراءة من القراءات كان محفوظا القرآن لدى الخالق ، والقراءات المعروفة هي سبع قراءات ( هم جماعة من مشاهير القرّاء عاشوا بين القرن الأول و القرن الثاني للهجرة ، بعضهم عاصر الأصحاب والبعض الآخر عاصر التابعين .. وكان لكل مدينة قارئ خاص لها يعلّم أهلها القرآن ، وهم " نافع المدني ، ابن كثير المكي ، أبو عمرو بن العلاء ، ابن عامر الدمشقي ، عاصم بن أبي النجود الكوفي ،حمزة بن حبيب الزيات ، الكسائي " .. / نقل بأختصار من موقع ويكي شيعة ) ، فلم يخبرنا القرآن ، ولا أحاديث محمد ، عن أي من القراءأت حفظ القرآن في اللوح المحفوظ ! / " علما هناك قراءات أخرى غير ما ذكر في أعلاه " .

2 . وهذا الأمر يجرنا الى أشكالية أخرى ، وهي : على أي لغة من لغات العرب كان القرآن محفوظا لدى الله ، وهي ما تسمى ب " الأحرف السبعة "} والراجح من هذه الأقوال / والله أعلم ، ما ذهب إليه جمهور العلماء أن الأحرف السبعة سبع لغات من لغات العرب في المعنى الواحد . وتوضيحه : أنَّ للعرب لغات متنوِّعة ، ولهجات متعدّدة للتعبيرعن معنى من المعاني ، فمثلاً : كلمة (( تعال )) يُعبَّر عنها بلغة قبيلة أخرى بـ (( هلم )) ، وقبيلة ثالثة بـ (( أقبل )) وهكذا .. / نقل بأختصار من موقع أسلام أون لاين { .

3 . والفقرتين أعلاه ، تجرنا للتساؤل التالي : هل في بدأ الخليقة ، كانت هناك قراءات للغة العرب ، وهل عرف القراء أنذاك ك " نافع المدني ، ابن كثير المكي ، أبو عمرو بن العلاء .. " ، وهذا الأمر ذاته يسري ، على وجود اللغات و اللهجات العربية زمن الخلق ! ، كي يحفظ الله القرآن بهما / قراءة وأحرفا ، هذه أسئلة منطقية ، يجب أن تطرح على بساط البحث ! . ولكن كالعادة الفقهاء والمفسرون يرقعون أي معضلة أو أي أشكالية ! بحلول لا ترقى للعقلانية .

* لأجله أتساءل ، كيف للقرآن الذي هو من عند الله ، والمحفوظ لديه منذ الأزل ، ولكن لم يذكر القرآن ، بأي صيغة من " القراءات والأحرف السبعة " ، كان القرآن محفوظا عند الخالق ! ، ومن جانب أخر ، أرى وجود تكاملا بين الآيتين أعلاه / أي " بين 82 من سورة النساء وبين 22 من سورة البروج " .

المحور الثاني / تصادم الأديان :- وفق النص القرآني التالي ، يعترف القرآن بمن جاء من قبله من كتب / التوراة والأنجيل .. ، وأنبياء / موسى والمسيح .. ( وَقَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ ۖ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ / 46 سورة المائدة ) ، وشرح النص وفق الطبري ، بأختصار ( يعني تعالى ذكره بقوله " وقفينا على آثارهم "، أتبعنا. يقول : أتبعنا عيسى ابن مريم على آثار النبيين الذين أسلموا من قبلك ، يا محمد ، فبعثناه نبيًّا مصدّقا لكتابنا الذي أنـزلناه إلى موسى من قبله أنّه حق ، وأن العمل بما لم ينسخه الإنجيل منه فرضٌ واجب" وآتيناه الإنجيل "، يقول : وأنـزلنا إليه كتابنا الذي اسمه " الإنجيل "" فيه هدى ونور " يقول : في الإنجيل" هدًى "، وهو بيان ما جهله الناس من حكم الله في زمانه" ونور " يقول : وضياء من عَمَى الجهالة" ومصدقًا لما بين يديه "، يقول : أوحينا إليه ذلك وأنـزلناه إليه بتصديق ما كان قبله من كتب الله التي كان أنـزلها على كل أمة أُنـزل إلى نبيِّها كتاب للعمل بما أنـزل إلى نبيهم في ذلك الكتاب ، من تحليل ما حلّل ، وتحريم ما حرّم .. / نقل من موقع القرآن ).
القراءة :
1 . ولكن القرآن نسف كل ما جاء به من أعترافه بالأديان التي سبقته ، حيث قال ( إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ / 19 سورة آل عمران ) ، وأسلم كذلك كل الأنبياء الذين سبقوه ( أتبعنا عيسى ابن مريم على آثار النبيين الذين أسلموا من قبلك ) .

2 . و الانكى من ذلك الحديث التالي ( عَن ابن عُمَر : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ : أُمِرْتُ أَن أُقاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَشْهَدُوا أَن لا إِلهَ إِلاَّ اللَّه وأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ ، ويُقِيمُوا الصَّلاةَ ، وَيُؤْتُوا الزَّكاةَ ، فَإِذا فَعَلوا ذلكَ ، عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وأَمْوَالَهم إِلاَّ بحَقِّ الإِسلامِ ، وحِسابُهُمْ عَلى اللَّهِ مُتفقٌ عليه . ) هنا رسول الأسلام أنهى كل شك في ( أسلمة أتباع الأديان الأخرى ) قتالا وبقوة السيف .

3 . في هذا المحور ، أنهى القرآن وأحاديث محمد ، كل من سبقه ، وأوصد الباب لأحتمال من سيليه ، وذلك بالنص القرآني التالي ( مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا / سورة الأحزاب:40 ) ، ّوذلك بعد أن وصف النص القرآني محمدا بخاتم النبيين والرسل .
* مما سبق أرى أن الأسلام أنهى كل دين سبقه ، وذلك بأعتباره ، هو الدين الذي يجب أن يتبع من قبل البشرية جمعاء ! ، وهذا الأمر أوجد صداما وتناحرا بينه ، وبين الأديان والمعتقدات الأخرى ، الى يومنا هذا ! .

المحور الثالث / حرق القرآن :- تقول المصادر ، أن الخليفة عثمان حرق كل المصاخف ، عدا مصحفا واحدا ، دعي بمصحف عثمان ( إن الذي حمل عثمان على جمع القرآن في مصحف واحد ، هو القضاء على ما وقع بين الناس من اختلاف في قراءة القرآن ، بسبب اختلاف اللغات ، وأول من جمع اللغات في القرآن على لغة واحدة بلغة قريش -عند ظهور الاختلاف في اللغات - عثمان . اختلفت الناس في قراءة ، قال أنس : اجتمع القراء في زمن عثمان من أذربيجان وأرمينية والشام والعراق ، واختلفوا حتى كاد أن يكون بينهم فتنة . هذا من جانب جمعه في مصحف واحد . وأما حرق المصحف لمقصد صحيح فلا حرج فيه ، ويكفي أن عثمان قد فعل ذلك والصحابة متوافروِن .. / نقل بأختصار من موقع أسلام ويب ).

القراءة :
1 . تساؤل : أي مستند أو مروية أو وثيقة تقول أن مصحف عثمان هو مصحف محمد ، علما ، أنه كان يوجد العديد من المصاحف منها ( مصحف أمير المؤمنين علي ومصحف أبي بن كعب ومصحف ابن مسعود ومصحف عبدالله بن عباس ومصحف عائشة .. ويتساءل ، ذات المصدر ، هل أعاد عثمان ترتيب بعض الآيات حسب ما تقتضيه السياسة في ذلك الوقت ، فمثلاً هل له دور في وضع آية التطهير وسط آيات خاصة بنساء النبي في سورة الأحزاب / نقل بأختصار من موقع مركز الأشعاع الأسلامي ) . فلا يوجد أي دليل مادي دامغ من أن المصحف الذي لم يحرق هو مصحف محمد فعلا . ومن المصدر السابق ، يتضح لنا أن عثمان أضاف آيات الى قرآنه / في سورة الأحزاب ! .

2 . تساؤل ثان ، كيف تسنى لعثمان أن يعرف مكان خزن الرقاع والجلود والحجارة واللخاف الموثوقة .. التي كانت تكتب عليها الآيات القرآنية ، والتي أعتمد عليها فيما بعد في أختيار قرآنه الصحيح / وفق رأيه ، وحرق ما عداها . ومن جانب أخر ، من يجزم أنه أعتمد فقط على مصحف حفصة بنت عمر .

3 . أنه من الواضح أنه كان لدى الكثير من الصحابة مصاحفهم الخاصة ، وهنا أرى أشكالية أخرى : هل كان محمدا يتلو على الصحابة / أصحاب المصاحف ، آيات يختلف بعضها عن البعض الأخر ، لذا قام عثمان بحرق المصاحف ! . * بغض النظر مما أحرق أو أبقى عثمان من مصاحف .. تساؤلي : أين كانت تخزن هذه الرقاع والجلود واللخاف .. التي نقل القرآن منها ، خاصة أذا علمنا ، أن مكان التخزين كان صحراويا رمليا جافا ، وهذا يجرنا الى الأحتمالية التالية : كم من رقعة تلفت ، وكم رقعة تحللت أو فقدت أو أهملت ! ، أذن كيف أن يكون القرآن في لوح محفوظ .

كلمة :
وفقا لكل ما سبق ، أرى أن الآية ( وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرً / 82 سورة النساء ) ، مع الآية الأخرى ( في لوح محفوظ / 22 سورة البروج ) ، يستحيل تطبيقهما أو قياسهما على واقع حال بنية النص القرآني ! .



#يوسف_يوسف (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة لحديث ( والَّذي نفسي بيدِه ليوشِكنَّ أن ينزلَ فيكم ابن ...
- الخلاف والأختلاف في الصلاة والسلام على - محمد -
- لقاء سري جدا مع السيد X
- أضاءة .. الأسلاميون في الغرب
- قراءة ... للآية 55 / سورة آل عمران – وجهة نظر أولية
- بين أسلام محمد وأسلام ما بعد محمد .. أضاءة
- التاريخ الأسلامي بين ما كتب .. وما كان يجب أن يكتب
- - البارقليط - بين المسيحية والأسلام
- أضاءة .. بين تجديد الخطاب الأسلامي و الأصلاح العقائدي
- تعبد محمد في - غار حراء - بين الحقيقة والوهم
- الخلاف السني الشيعي في رواية - المهدي المنتظر -
- العرب المسلمون والأنعزال عن الركب الحضاري .. أضاءة
- أضاءة .. هل الأسلام لا زال مسكونا بالماضي
- نحو فقه أسلامي معاصر
- دور المرجعيات والمؤسسات الدينية .. في مستقبل الأسلام
- تساؤلات .. هل الحكم يستمد من شرع الله ؟
- حور العين .. هلوسة في مخيلة المعتقد الأسلامي
- تساؤلات .. هل رجال الأفتاء هم نواب الله على الأرض
- الرسول الأمي بين المخفي والمستور
- أضاءة .. بين الهوية الدينية و الهوية الوطنية


المزيد.....




- كيف تنظر الشريعة إلى زينة المرأة؟
- مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا.. مهامه وأبرز أعضائه
- الرئيس بزشكيان: نرغب في تعزيز العلاقات مع الدول الاسلامية ود ...
- ضابط إسرائيلي سابق يقترح استراتيجية لمواجهة الإسلام السني
- المتطرف الصهيوني بن غفير يقتحم المسجد الأقصى
- اكتشافات مثيرة في موقع دفن المسيح تعيد كتابة الفهم التاريخي ...
- سياسات الترحيل في الولايات المتحدة تهدد المجتمعات المسيحية
- مفتي البراميل والإعدامات.. قصة أحمد حسون من الإفتاء إلى السج ...
- إسرائيل تكثف غاراتها على غزة وتقصف المسجد الإندونيسي
- استقبلها الآن بأعلى جودة .. تردد قناة طيور الجنة TOYOUR EL-J ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - يوسف يوسف - أضاءة في بنية النص القرآني